المصحف الشريف: سورة سُورَةُ الصَّافَّاتِ - صفحة 452 | تلاوة وتفسير القرآن الكريم | QuranAI.cloud
صفحة 452 من المصحف الشريف

سُورَةُ الصَّافَّاتِ

مَا لَكُمۡ كَيۡفَ تَحۡكُمُونَ ﲙ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ ﲚ أَمۡ لَكُمۡ سُلۡطَٰنٞ مُّبِينٞ ﲛ فَأۡتُواْ بِكِتَٰبِكُمۡ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ ﲜ وَجَعَلُواْ بَيۡنَهُۥ وَبَيۡنَ ٱلۡجِنَّةِ نَسَبٗاۚ وَلَقَدۡ عَلِمَتِ ٱلۡجِنَّةُ إِنَّهُمۡ لَمُحۡضَرُونَ ﲝ سُبۡحَٰنَ ٱللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ ﲞ إِلَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ ﲟ فَإِنَّكُمۡ وَمَا تَعۡبُدُونَ ﲠ مَآ أَنتُمۡ عَلَيۡهِ بِفَٰتِنِينَ ﲡ إِلَّا مَنۡ هُوَ صَالِ ٱلۡجَحِيمِ ﲢ وَمَا مِنَّآ إِلَّا لَهُۥ مَقَامٞ مَّعۡلُومٞ ﲣ وَإِنَّا لَنَحۡنُ ٱلصَّآفُّونَ ﲤ وَإِنَّا لَنَحۡنُ ٱلۡمُسَبِّحُونَ ﲥ وَإِن كَانُواْ لَيَقُولُونَ ﲦ لَوۡ أَنَّ عِندَنَا ذِكۡرٗا مِّنَ ٱلۡأَوَّلِينَ ﲧ لَكُنَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ ﲨ فَكَفَرُواْ بِهِۦۖ فَسَوۡفَ يَعۡلَمُونَ ﲩ وَلَقَدۡ سَبَقَتۡ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا ٱلۡمُرۡسَلِينَ ﲪ إِنَّهُمۡ لَهُمُ ٱلۡمَنصُورُونَ ﲫ وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ ٱلۡغَٰلِبُونَ ﲬ فَتَوَلَّ عَنۡهُمۡ حَتَّىٰ حِينٖ ﲭ وَأَبۡصِرۡهُمۡ فَسَوۡفَ يُبۡصِرُونَ ﲮ أَفَبِعَذَابِنَا يَسۡتَعۡجِلُونَ ﲯ فَإِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمۡ فَسَآءَ صَبَاحُ ٱلۡمُنذَرِينَ ﲰ وَتَوَلَّ عَنۡهُمۡ حَتَّىٰ حِينٖ ﲱ وَأَبۡصِرۡ فَسَوۡفَ يُبۡصِرُونَ ﲲ سُبۡحَٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ ﲳ وَسَلَٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِينَ ﲴ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ ﲵ
مَا لَكُمۡ كَيۡفَ تَحۡكُمُونَ ﲙ
بئس الحكم ما تحكمونه -أيها القوم- أن يكون لله البنات ولكم البنون، وأنتم لا ترضون البنات لأنفسكم.
أَفَلَا تَذَكَّرُونَ ﲚ
أفلا تذكرون أنه لا يجوز ولا ينبغي أن يكون له ولد؟ تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا.
أَمۡ لَكُمۡ سُلۡطَٰنٞ مُّبِينٞ ﲛ
سُلطان ٌ : حجّة و برهان
بل ألكم حجة بيِّنة على قولكم وافترائكم؟
فَأۡتُواْ بِكِتَٰبِكُمۡ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ ﲜ
الجـِـنّة : الملائكة . أو الشّياطين
إن كانت لكم حجة في كتاب من عند الله فأتوا بها، إن كنتم صادقين في قولكم؟
وَجَعَلُواْ بَيۡنَهُۥ وَبَيۡنَ ٱلۡجِنَّةِ نَسَبٗاۚ وَلَقَدۡ عَلِمَتِ ٱلۡجِنَّةُ إِنَّهُمۡ لَمُحۡضَرُونَ ﲝ
إنّهم لمُحضرون : إنّ الكفار لمحضرون للنّار
وجعل المشركون بين الله والملائكة قرابة ونسبًا، ولقد علمت الملائكة أن المشركين محضرون للعذاب يوم القيامة.
سُبۡحَٰنَ ٱللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ ﲞ
تنزَّه الله عن كل ما لا يليق به ممَّا يصفه به الكافرون.
إِلَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ ﲟ
لكن عباد الله المخلصين له في عبادته لا يصفونه إلا بما يليق بجلاله سبحانه.
فَإِنَّكُمۡ وَمَا تَعۡبُدُونَ ﲠ
فإنكم -أيها المشركون بالله- وما تعبدون من دون الله من آلهة، ما أنتم بمضلِّين أحدًا إلا مَن قدَّر الله عز وجل عليه أن يَصْلَى الجحيم؛ لكفره وظلمه.
مَآ أَنتُمۡ عَلَيۡهِ بِفَٰتِنِينَ ﲡ
عليه بفاتنين : بمضلّين أو مفسدين على الله أحدا
فإنكم -أيها المشركون بالله- وما تعبدون من دون الله من آلهة، ما أنتم بمضلِّين أحدًا إلا مَن قدَّر الله عز وجل عليه أن يَصْلَى الجحيم؛ لكفره وظلمه.
إِلَّا مَنۡ هُوَ صَالِ ٱلۡجَحِيمِ ﲢ
صَال الجحيم : داخلها أو مقاسٍ حرّها
فإنكم -أيها المشركون بالله- وما تعبدون من دون الله من آلهة، ما أنتم بمضلِّين أحدًا إلا مَن قدَّر الله عز وجل عليه أن يَصْلَى الجحيم؛ لكفره وظلمه.
وَمَا مِنَّآ إِلَّا لَهُۥ مَقَامٞ مَّعۡلُومٞ ﲣ
قالت الملائكة: وما منا أحدٌ إلا له مقام في السماء معلوم، وإنا لنحن الواقفون صفوفًا في عبادة الله وطاعته، وإنا لنحن المنزِّهون الله عن كل ما لا يليق به.
وَإِنَّا لَنَحۡنُ ٱلصَّآفُّونَ ﲤ
الصّـافون : أنفسنا في مقام العبادة
قالت الملائكة: وما منا أحدٌ إلا له مقام في السماء معلوم، وإنا لنحن الواقفون صفوفًا في عبادة الله وطاعته، وإنا لنحن المنزِّهون الله عن كل ما لا يليق به.
وَإِنَّا لَنَحۡنُ ٱلۡمُسَبِّحُونَ ﲥ
المسبّحون : المنزّهون الله تعالى عمّا لا يليق بجلاله
قالت الملائكة: وما منا أحدٌ إلا له مقام في السماء معلوم، وإنا لنحن الواقفون صفوفًا في عبادة الله وطاعته، وإنا لنحن المنزِّهون الله عن كل ما لا يليق به.
وَإِن كَانُواْ لَيَقُولُونَ ﲦ
وإن كفار "مكة" ليقولون قبل بعثتك -أيها الرسول-: لو جاءنا من الكتب والأنبياء ما جاء الأولين قبلنا، لكنا عباد الله الصادقين في الإيمان، المخلَصين في العبادة.
لَوۡ أَنَّ عِندَنَا ذِكۡرٗا مِّنَ ٱلۡأَوَّلِينَ ﲧ
وإن كفار "مكة" ليقولون قبل بعثتك -أيها الرسول-: لو جاءنا من الكتب والأنبياء ما جاء الأولين قبلنا، لكنا عباد الله الصادقين في الإيمان، المخلَصين في العبادة.
لَكُنَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ ﲨ
وإن كفار "مكة" ليقولون قبل بعثتك -أيها الرسول-: لو جاءنا من الكتب والأنبياء ما جاء الأولين قبلنا، لكنا عباد الله الصادقين في الإيمان، المخلَصين في العبادة.
فَكَفَرُواْ بِهِۦۖ فَسَوۡفَ يَعۡلَمُونَ ﲩ
فلما جاءهم ذكر الأولين، وعلم الآخرين، وأكمل الكتب، وأفضل الرسل، وهو محمد صلى الله عليه وسلم، كفروا به، فسوف يعلمون ما لهم من العذاب في الآخرة.
وَلَقَدۡ سَبَقَتۡ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا ٱلۡمُرۡسَلِينَ ﲪ
ولقد سبقت كلمتنا -التي لا مردَّ لها- لعبادنا المرسلين، أن لهم النصرة على أعدائهم بالحجة والقوة، وأن جندنا المجاهدين في سبيلنا لهم الغالبون لأعدائهم في كل مقام باعتبار العاقبة والمآل.
إِنَّهُمۡ لَهُمُ ٱلۡمَنصُورُونَ ﲫ
ولقد سبقت كلمتنا -التي لا مردَّ لها- لعبادنا المرسلين، أن لهم النصرة على أعدائهم بالحجة والقوة، وأن جندنا المجاهدين في سبيلنا لهم الغالبون لأعدائهم في كل مقام باعتبار العاقبة والمآل.
وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ ٱلۡغَٰلِبُونَ ﲬ
ولقد سبقت كلمتنا -التي لا مردَّ لها- لعبادنا المرسلين، أن لهم النصرة على أعدائهم بالحجة والقوة، وأن جندنا المجاهدين في سبيلنا لهم الغالبون لأعدائهم في كل مقام باعتبار العاقبة والمآل.
فَتَوَلَّ عَنۡهُمۡ حَتَّىٰ حِينٖ ﲭ
فأعرض -أيها الرسول- عَمَّن عاند، ولم يقبل الحق حتى تنقضي المدة التي أمهلهم فيها، ويأتي أمر الله بعذابهم، وأنظرهم وارتقب ماذا يحل بهم من العذاب بمخالفتك؟ فسوف يرون ما يحل بهم من عذاب الله.
وَأَبۡصِرۡهُمۡ فَسَوۡفَ يُبۡصِرُونَ ﲮ
فأعرض -أيها الرسول- عَمَّن عاند، ولم يقبل الحق حتى تنقضي المدة التي أمهلهم فيها، ويأتي أمر الله بعذابهم، وأنظرهم وارتقب ماذا يحل بهم من العذاب بمخالفتك؟ فسوف يرون ما يحل بهم من عذاب الله.
أَفَبِعَذَابِنَا يَسۡتَعۡجِلُونَ ﲯ
أفبنزول عذابنا بهم يستعجلونك أيها الرسول؟ فإذا نزل عذابنا بهم، فبئس الصباح صباحهم.
فَإِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمۡ فَسَآءَ صَبَاحُ ٱلۡمُنذَرِينَ ﲰ
بساحَتهمْ : بفنائهم . و المراد : بهم
أفبنزول عذابنا بهم يستعجلونك أيها الرسول؟ فإذا نزل عذابنا بهم، فبئس الصباح صباحهم.
وَتَوَلَّ عَنۡهُمۡ حَتَّىٰ حِينٖ ﲱ
وأعرض عنهم حتى يأذن الله بعذابهم، وأنظرهم فسوف يرون ما يحل بهم من العذاب والنكال.
وَأَبۡصِرۡ فَسَوۡفَ يُبۡصِرُونَ ﲲ
وأعرض عنهم حتى يأذن الله بعذابهم، وأنظرهم فسوف يرون ما يحل بهم من العذاب والنكال.
سُبۡحَٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ ﲳ
ربّ العزّة : الغلبة و القدرة و البطش
تنزَّه الله وتعالى رب العزة عما يصفه هؤلاء المفترون عليه.
وَسَلَٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِينَ ﲴ
وتحية الله الدائمة وثناؤه وأمانه لجميع المرسلين.
وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ ﲵ
والحمد لله رب العالمين في الأولى والآخرة، فهو المستحق لذلك وحده لا شريك له.

تحليل إحصاءات كلمات آية {**( سبحان ربك رب العزة عما يصفون )**}

رقم كلمة تحليل
1
2
3
4
5
6

البحث في القرآن الكريم

(18 نتيجة ) نتائج البحث
تكرار الكلمات: يَصِفُونَ(7),تَصِفُونَ(4),وَنِصْفَهُ(1),وَتَصِفُ(1),نِصْفَهُ(1),وَأَصْفَاكُمْ(1),تَصِفُ(1),وَصْفَهُمْ(1),فَنِصْفُ(1)
مواضع الذكر: فَنِصْفُ(سورة البقرة-237-11),يَصِفُونَ(سورة الأنعام-100-15),وَصْفَهُمْ(سورة الأنعام-139-19),تَصِفُونَ(سورة يوسف-18-18),تَصِفُونَ(سورة يوسف-77-24),وَتَصِفُ(سورة النحل-62-5),تَصِفُ(سورة النحل-116-4),تَصِفُونَ(سورة الأنبياء-18-13),يَصِفُونَ(سورة الأنبياء-22-13),تَصِفُونَ(سورة الأنبياء-112-10),يَصِفُونَ(سورة المؤمنون-91-24),يَصِفُونَ(سورة المؤمنون-96-9),يَصِفُونَ(سورة الصافات-159-4),يَصِفُونَ(سورة الصافات-180-6),وَأَصْفَاكُمْ(سورة الزخرف-16-6),يَصِفُونَ(سورة الزخرف-82-8),نِصْفَهُ(سورة المزمل-3-1),وَنِصْفَهُ(سورة المزمل-20-10)
الرقم الكلمة الآية السورة الجذر الأصل استماع
1 فَنِصفُ وَإِنْ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ وَقَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ فَرِيضَةً فَنِصْفُ مَا فَرَضْتُمْ إِلَّا أَنْ يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَ الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكَاحِ وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَلَا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ سورة البقرة (237) %23صف فنصف
2 يَصِفُونَ وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ وَخَرَقُوا لَهُ بَنِينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَصِفُونَ سورة الأنعام (100) %23صف يصفون
3 وَصفَهُم وَقَالُوا مَا فِي بُطُونِ هَذِهِ الْأَنْعَامِ خَالِصَةٌ لِذُكُورِنَا وَمُحَرَّمٌ عَلَى أَزْوَاجِنَا وَإِنْ يَكُنْ مَيْتَةً فَهُمْ فِيهِ شُرَكَاءُ سَيَجْزِيهِمْ وَصْفَهُمْ إِنَّهُ حَكِيمٌ عَلِيمٌ سورة الأنعام (139) %23صف وصفهم
4 تَصِفُونَ وَجَاءُوا عَلَى قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ سورة يوسف (18) %23صف تصفون
5 تَصِفُونَ قَالُوا إِنْ يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَهُ مِنْ قَبْلُ فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ وَلَمْ يُبْدِهَا لَهُمْ قَالَ أَنْتُمْ شَرٌّ مَكَانًا وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا تَصِفُونَ سورة يوسف (77) %23صف تصفون
6 وَتَصِفُ وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ مَا يَكْرَهُونَ وَتَصِفُ أَلْسِنَتُهُمُ الْكَذِبَ أَنَّ لَهُمُ الْحُسْنَى لَا جَرَمَ أَنَّ لَهُمُ النَّارَ وَأَنَّهُمْ مُفْرَطُونَ سورة النحل (62) %23صف وتصف
7 تَصِفُ وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلَالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ سورة النحل (116) %23صف تصف
8 تَصِفُونَ بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ سورة الأنبياء (18) %23صف تصفون
9 يَصِفُونَ لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ سورة الأنبياء (22) %23صف يصفون
10 تَصِفُونَ قَالَ رَبِّ احْكُمْ بِالْحَقِّ وَرَبُّنَا الرَّحْمَنُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ سورة الأنبياء (112) %23صف تصفون
11 يَصِفُونَ مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِنْ وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذًا لَذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ سورة المؤمنون (91) %23صف يصفون
12 يَصِفُونَ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ السَّيِّئَةَ نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَصِفُونَ سورة المؤمنون (96) %23صف يصفون
13 يَصِفُونَ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ سورة الصافات (159) %23صف يصفون
14 يَصِفُونَ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ سورة الصافات (180) %23صف يصفون
15 وَأَصفَىٰكُم أَمِ اتَّخَذَ مِمَّا يَخْلُقُ بَنَاتٍ وَأَصْفَاكُمْ بِالْبَنِينَ سورة الزخرف (16) %23صف وأصفاكم
16 يَصِفُونَ سُبْحَانَ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ سورة الزخرف (82) %23صف يصفون
17 نِّصفَهُوٓ نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا سورة المزمل (3) %23صف نصفه
18 وَنِصفَهُو إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطَائِفَةٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَكَ وَاللَّهُ يُقَدِّرُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ عَلِمَ أَنْ لَنْ تُحْصُوهُ فَتَابَ عَلَيْكُمْ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضَى وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَآخَرُونَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ سورة المزمل (20) %23صف ونصفه


بحوث موضوعية و مثاني

${subject_name}

${notes}