المصحف الشريف: سورة سُورَةُ الشَّرحِ - صفحة 596 | تلاوة وتفسير القرآن الكريم | QuranAI.cloud
صفحة 596 من المصحف الشريف

سُورَةُ الشَّرحِ

فَسَنُيَسِّرُهُۥ لِلۡعُسۡرَىٰ ﰉ وَمَا يُغۡنِي عَنۡهُ مَالُهُۥٓ إِذَا تَرَدَّىٰٓ ﰊ إِنَّ عَلَيۡنَا لَلۡهُدَىٰ ﰋ وَإِنَّ لَنَا لَلۡأٓخِرَةَ وَٱلۡأُولَىٰ ﰌ فَأَنذَرۡتُكُمۡ نَارٗا تَلَظَّىٰ ﰍ لَا يَصۡلَىٰهَآ إِلَّا ٱلۡأَشۡقَى ﰎ ٱلَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ ﰏ وَسَيُجَنَّبُهَا ٱلۡأَتۡقَى ﰐ ٱلَّذِي يُؤۡتِي مَالَهُۥ يَتَزَكَّىٰ ﰑ وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُۥ مِن نِّعۡمَةٖ تُجۡزَىٰٓ ﰒ إِلَّا ٱبۡتِغَآءَ وَجۡهِ رَبِّهِ ٱلۡأَعۡلَىٰ ﰓ وَلَسَوۡفَ يَرۡضَىٰ ﰔ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَٱلضُّحَىٰ ﰀ وَٱلَّيۡلِ إِذَا سَجَىٰ ﰁ مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَىٰ ﰂ وَلَلۡأٓخِرَةُ خَيۡرٞ لَّكَ مِنَ ٱلۡأُولَىٰ ﰃ وَلَسَوۡفَ يُعۡطِيكَ رَبُّكَ فَتَرۡضَىٰٓ ﰄ أَلَمۡ يَجِدۡكَ يَتِيمٗا فَـَٔاوَىٰ ﰅ وَوَجَدَكَ ضَآلّٗا فَهَدَىٰ ﰆ وَوَجَدَكَ عَآئِلٗا فَأَغۡنَىٰ ﰇ فَأَمَّا ٱلۡيَتِيمَ فَلَا تَقۡهَرۡ ﰈ وَأَمَّا ٱلسَّآئِلَ فَلَا تَنۡهَرۡ ﰉ وَأَمَّا بِنِعۡمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثۡ ﰊ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ أَلَمۡ نَشۡرَحۡ لَكَ صَدۡرَكَ ﰀ وَوَضَعۡنَا عَنكَ وِزۡرَكَ ﰁ
فَسَنُيَسِّرُهُۥ لِلۡعُسۡرَىٰ ﰉ
للعُسْرى : للخصلة المؤدية إلى العُسْر و الشدّة
وأما مَن بخل بماله واستغنى عن جزاء ربه، وكذَّب بـ"لا إله إلا الله" وما دلت عليه، وما ترتب عليها من الجزاء، فسنُيَسِّر له أسباب الشقاء، ولا ينفعه ماله الذي بخل به إذا وقع في النار.
وَمَا يُغۡنِي عَنۡهُ مَالُهُۥٓ إِذَا تَرَدَّىٰٓ ﰊ
ما يُـغْنى : ما يَدْفع العذاب عنه
ترَدّى : هَـلـَـكَ . أوْ سَـقـَـط في النـّـار
وأما مَن بخل بماله واستغنى عن جزاء ربه، وكذَّب بـ"لا إله إلا الله" وما دلت عليه، وما ترتب عليها من الجزاء، فسنُيَسِّر له أسباب الشقاء، ولا ينفعه ماله الذي بخل به إذا وقع في النار.
إِنَّ عَلَيۡنَا لَلۡهُدَىٰ ﰋ
إنّ علينا للهدى : الدّلالة على الحقّ أو بيان طريقه
إن علينا بفضلنا وحكمتنا أن نبيِّن طريق الهدى الموصل إلى الله وجنته من طريق الضلال، وإن لنا ملك الحياة الآخرة والحياة الدنيا.
وَإِنَّ لَنَا لَلۡأٓخِرَةَ وَٱلۡأُولَىٰ ﰌ
إن علينا بفضلنا وحكمتنا أن نبيِّن طريق الهدى الموصل إلى الله وجنته من طريق الضلال، وإن لنا ملك الحياة الآخرة والحياة الدنيا.
فَأَنذَرۡتُكُمۡ نَارٗا تَلَظَّىٰ ﰍ
نارًا تـَـلظى : تتلهّب و تتوقّد
فحذَّرتكم- أيها الناس- وخوَّفتكم نارًا تتوهج، وهي نار جهنم.
لَا يَصۡلَىٰهَآ إِلَّا ٱلۡأَشۡقَى ﰎ
لا يصْلاها : لا يَدْخلها أو لا يُقاسي حَرّها
لا يدخلها إلا مَن كان شديد الشقاء، الذي كذَّب نبي الله محمدًا صلى الله عليه وسلم، وأعرض عن الإيمان بالله ورسوله، وطاعتهما.
ٱلَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ ﰏ
لا يدخلها إلا مَن كان شديد الشقاء، الذي كذَّب نبي الله محمدًا صلى الله عليه وسلم، وأعرض عن الإيمان بالله ورسوله، وطاعتهما.
وَسَيُجَنَّبُهَا ٱلۡأَتۡقَى ﰐ
سَـيُـجَـنّـبُها : سَـيُـبْعَدُ عنها
وسيُزحزَح عنها شديد التقوى، الذي يبذل ماله ابتغاء المزيد من الخير. وليس إنفاقه ذاك مكافأة لمن أسدى إليه معروفا، لكنه يبتغي بذلك وجه ربه الأعلى ورضاه، ولسوف يعطيه الله في الجنة ما يرضى به.
ٱلَّذِي يُؤۡتِي مَالَهُۥ يَتَزَكَّىٰ ﰑ
يتزكّى : يتـطهّر به منَ الذنوب
وسيُزحزَح عنها شديد التقوى، الذي يبذل ماله ابتغاء المزيد من الخير. وليس إنفاقه ذاك مكافأة لمن أسدى إليه معروفا، لكنه يبتغي بذلك وجه ربه الأعلى ورضاه، ولسوف يعطيه الله في الجنة ما يرضى به.
وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُۥ مِن نِّعۡمَةٖ تُجۡزَىٰٓ ﰒ
تـُـجْـزى : تكافَـأ ، نزلت في الصّديق رضي الله عنه
وسيُزحزَح عنها شديد التقوى، الذي يبذل ماله ابتغاء المزيد من الخير. وليس إنفاقه ذاك مكافأة لمن أسدى إليه معروفا، لكنه يبتغي بذلك وجه ربه الأعلى ورضاه، ولسوف يعطيه الله في الجنة ما يرضى به.
إِلَّا ٱبۡتِغَآءَ وَجۡهِ رَبِّهِ ٱلۡأَعۡلَىٰ ﰓ
وسيُزحزَح عنها شديد التقوى، الذي يبذل ماله ابتغاء المزيد من الخير. وليس إنفاقه ذاك مكافأة لمن أسدى إليه معروفا، لكنه يبتغي بذلك وجه ربه الأعلى ورضاه، ولسوف يعطيه الله في الجنة ما يرضى به.
وَلَسَوۡفَ يَرۡضَىٰ ﰔ
وسيُزحزَح عنها شديد التقوى، الذي يبذل ماله ابتغاء المزيد من الخير. وليس إنفاقه ذاك مكافأة لمن أسدى إليه معروفا، لكنه يبتغي بذلك وجه ربه الأعلى ورضاه، ولسوف يعطيه الله في الجنة ما يرضى به.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَٱلضُّحَىٰ ﰀ
و الضحى : (أقسم) بوَقت ارتفاع الشمس
أقسم الله بوقت الضحى، والمراد به النهار كله، وبالليل إذا سكن بالخلق واشتد ظلامه. ويقسم الله بما يشاء من مخلوقاته، أما المخلوق فلا يجوز له أن يقسم بغير خالقه، فإن القسم بغير الله شرك. ما تركك -أيها النبي- ربك، وما أبغضك بإبطاء الوحي عنك.
وَٱلَّيۡلِ إِذَا سَجَىٰ ﰁ
سجى : سَكنَ أو اشتدّ ظلامه
أقسم الله بوقت الضحى، والمراد به النهار كله، وبالليل إذا سكن بالخلق واشتد ظلامه. ويقسم الله بما يشاء من مخلوقاته، أما المخلوق فلا يجوز له أن يقسم بغير خالقه، فإن القسم بغير الله شرك. ما تركك -أيها النبي- ربك، وما أبغضك بإبطاء الوحي عنك.
مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَىٰ ﰂ
ما ودّعك ربّـك : ما تـَـرَك منـْـذ اختارَك (جواب القسم)
ما قـلى : ما أبْغَـضَـك منذ ُ أحبّـك
أقسم الله بوقت الضحى، والمراد به النهار كله، وبالليل إذا سكن بالخلق واشتد ظلامه. ويقسم الله بما يشاء من مخلوقاته، أما المخلوق فلا يجوز له أن يقسم بغير خالقه، فإن القسم بغير الله شرك. ما تركك -أيها النبي- ربك، وما أبغضك بإبطاء الوحي عنك.
وَلَلۡأٓخِرَةُ خَيۡرٞ لَّكَ مِنَ ٱلۡأُولَىٰ ﰃ
ولَلدَّار الآخرة خير لك من دار الدنيا، ولسوف يعطيك ربك -أيها النبي- مِن أنواع الإنعام في الآخرة، فترضى بذلك.
وَلَسَوۡفَ يُعۡطِيكَ رَبُّكَ فَتَرۡضَىٰٓ ﰄ
ولَلدَّار الآخرة خير لك من دار الدنيا، ولسوف يعطيك ربك -أيها النبي- مِن أنواع الإنعام في الآخرة، فترضى بذلك.
أَلَمۡ يَجِدۡكَ يَتِيمٗا فَـَٔاوَىٰ ﰅ
ألمْ يَجدْك . . : ألمْ يَعْـلمْـك ربّـكَ – قَدْ عَـلِـمَك . .
يَـتيما : طِفلاً مات أبوك و أنتَ جنين
فآوى : فَـضمّـك إلى مَنْ يَكفـلك و يَرْعاك
ألم يَجِدْك من قبلُ يتيمًا، فآواك ورعاك؟ ووجدك لا تدري ما الكتاب ولا الإيمان، فعلَّمك ما لم تكن تعلم، ووفقك لأحسن الأعمال؟ ووجدك فقيرًا، فساق لك رزقك، وأغنى نفسك بالقناعة والصبر؟
وَوَجَدَكَ ضَآلّٗا فَهَدَىٰ ﰆ
ضالاّ : غافِلاً عنْ أحكام الشّرائع
فهَدَى : فهَـدَاك إلى مناهجها بما أوحى إليك
ألم يَجِدْك من قبلُ يتيمًا، فآواك ورعاك؟ ووجدك لا تدري ما الكتاب ولا الإيمان، فعلَّمك ما لم تكن تعلم، ووفقك لأحسن الأعمال؟ ووجدك فقيرًا، فساق لك رزقك، وأغنى نفسك بالقناعة والصبر؟
وَوَجَدَكَ عَآئِلٗا فَأَغۡنَىٰ ﰇ
عائلا : فقيرا عَديما
فأغـنى : فَرضّـاك بما أعطاك و مَنـَـحَك
ألم يَجِدْك من قبلُ يتيمًا، فآواك ورعاك؟ ووجدك لا تدري ما الكتاب ولا الإيمان، فعلَّمك ما لم تكن تعلم، ووفقك لأحسن الأعمال؟ ووجدك فقيرًا، فساق لك رزقك، وأغنى نفسك بالقناعة والصبر؟
فَأَمَّا ٱلۡيَتِيمَ فَلَا تَقۡهَرۡ ﰈ
فلا تـَقـْـهَرْ : فلا تـَـغْـلِـبُه على ماله و لا تسْـتـَـذلـّـه
فأما اليتيم فلا تُسِئْ معاملته، وأما السائل فلا تزجره، بل أطعمه، واقض حاجته، وأما بنعمة ربك التي أسبغها عليك فتحدث بها.
وَأَمَّا ٱلسَّآئِلَ فَلَا تَنۡهَرۡ ﰉ
فلا تـَـنـْـهَرْ : فلا تـَزْجُرْه ، و ارفـُـقْ به
فأما اليتيم فلا تُسِئْ معاملته، وأما السائل فلا تزجره، بل أطعمه، واقض حاجته، وأما بنعمة ربك التي أسبغها عليك فتحدث بها.
وَأَمَّا بِنِعۡمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثۡ ﰊ
فأما اليتيم فلا تُسِئْ معاملته، وأما السائل فلا تزجره، بل أطعمه، واقض حاجته، وأما بنعمة ربك التي أسبغها عليك فتحدث بها.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ أَلَمۡ نَشۡرَحۡ لَكَ صَدۡرَكَ ﰀ
ألم نشرحْ : ألم نـُـفـسِـحْ بالحكمة و النبوّة – قد أفـْـسَحْـنا
ألم نوسع -أيها النبي- لك صدرك لشرائع الدين، والدعوة إلى الله، والاتصاف بمكارم الأخلاق، وحططنا عنك بذلك حِمْلك الذي أثقل ظهرك، وجعلناك -بما أنعمنا عليك من المكارم- في منزلة رفيعة عالية؟
وَوَضَعۡنَا عَنكَ وِزۡرَكَ ﰁ
وَضَعْنا : خَـفـّـفـنا عنك و سَـهّـلنا عـليك
ِوزرك : "حِمْـلك ""أعباءَ النبوّة و الرّسالة"""
ألم نوسع -أيها النبي- لك صدرك لشرائع الدين، والدعوة إلى الله، والاتصاف بمكارم الأخلاق، وحططنا عنك بذلك حِمْلك الذي أثقل ظهرك، وجعلناك -بما أنعمنا عليك من المكارم- في منزلة رفيعة عالية؟

تحليل إحصاءات كلمات آية {**( لا يصلاها إلا الأشقى )**}

رقم كلمة تحليل
1
2
3
4

البحث في القرآن الكريم

(39 نتيجة ) نتائج البحث
تكرار الكلمات: يَصْلَوْنَهَا(4),وَأَصِيلًا(4),وَالْآصَالِ(3),يُوصَلَ(3),يَصِلُونَ(3),اصْلَوْهَا(2),يَصْلَاهَا(2),يَصِلُ(2),فَلْيُصَلُّوا(1),تَصِلُ(1),تَصْلَى(1),وَسَيَصْلَوْنَ(1),يُصَلُّونَ(1),أَصْلُهَا(1),وَنُصْلِهِ(1),أُصُولِهَا(1),أَصْلِ(1),وَصِيلَةٍ(1),وَصَلِّ(1),يَصِلُوا(1),وَتَصْلِيَةُ(1),تُصَلِّ(1),يُصَلُّوا(1),وَصَّلْنَا(1)
مواضع الذكر: يُوصَلَ(سورة البقرة-27-14),وَسَيَصْلَوْنَ(سورة النساء-10-12),يَصِلُونَ(سورة النساء-90-3),يُصَلُّوا(سورة النساء-102-22),فَلْيُصَلُّوا(سورة النساء-102-23),وَنُصْلِهِ(سورة النساء-115-17),وَصِيلَةٍ(سورة المائ‍دة-103-9),يَصِلُ(سورة الأنعام-136-19),يَصِلُ(سورة الأنعام-136-26),وَالْآصَالِ(سورة الأعراف-205-12),تُصَلِّ(سورة التوبة-84-2),وَصَلِّ(سورة التوبة-103-8),تَصْلَى(سورة الغاشية-4-1),تَصِلُ(سورة هود-70-5),يَصِلُوا(سورة هود-81-7),وَالْآصَالِ(سورة الرعد-15-11),يَصِلُونَ(سورة الرعد-21-2),يُوصَلَ(سورة الرعد-21-8),يُوصَلَ(سورة الرعد-25-14),أَصْلُهَا(سورة إبراهيم-24-11),يَصْلَوْنَهَا(سورة إبراهيم-29-2),يَصْلَاهَا(سورة الإسراء-18-16),وَالْآصَالِ(سورة النور-36-14),وَأَصِيلًا(سورة الفرقان-5-9),يَصِلُونَ(سورة القصص-35-9),وَصَّلْنَا(سورة القصص-51-2),وَأَصِيلًا(سورة الأحزاب-42-3),يُصَلُّونَ(سورة الأحزاب-56-4),اصْلَوْهَا(سورة يس-64-1),أَصْلِ(سورة الصافات-64-5),يَصْلَوْنَهَا(سورة ص-56-2),وَأَصِيلًا(سورة الفتح-9-8),اصْلَوْهَا(سورة الطور-16-1),وَتَصْلِيَةُ(سورة الواقعة-94-1),يَصْلَوْنَهَا(سورة المجادلة-8-36),أُصُولِهَا(سورة الحشر-5-9),وَأَصِيلًا(سورة الإنسان-25-5),يَصْلَوْنَهَا(سورة الانفطار-15-1),يَصْلَاهَا(سورة الليل-15-2)
الرقم الكلمة الآية السورة الجذر الأصل استماع
1 يُوصَلَ الَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ سورة البقرة (27) %23صل يوصل
2 وَسَيَصلَونَ إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا سورة النساء (10) %23صل وسيصلون
3 يَصِلُونَ إِلَّا الَّذِينَ يَصِلُونَ إِلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ أَوْ جَاءُوكُمْ حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ أَنْ يُقَاتِلُوكُمْ أَوْ يُقَاتِلُوا قَوْمَهُمْ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَسَلَّطَهُمْ عَلَيْكُمْ فَلَقَاتَلُوكُمْ فَإِنِ اعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ يُقَاتِلُوكُمْ وَأَلْقَوْا إِلَيْكُمُ السَّلَمَ فَمَا جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبِيلًا سورة النساء (90) %23صل يصلون
4 يُصَلُّواْ وَإِذَا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلَاةَ فَلْتَقُمْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا أَسْلِحَتَهُمْ فَإِذَا سَجَدُوا فَلْيَكُونُوا مِنْ وَرَائِكُمْ وَلْتَأْتِ طَائِفَةٌ أُخْرَى لَمْ يُصَلُّوا فَلْيُصَلُّوا مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا حِذْرَهُمْ وَأَسْلِحَتَهُمْ وَدَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَأَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُمْ مَيْلَةً وَاحِدَةً وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ كَانَ بِكُمْ أَذًى مِنْ مَطَرٍ أَوْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَنْ تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ وَخُذُوا حِذْرَكُمْ إِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا سورة النساء (102) %23صل يصلوا
5 فَليُصَلُّواْ وَإِذَا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلَاةَ فَلْتَقُمْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا أَسْلِحَتَهُمْ فَإِذَا سَجَدُوا فَلْيَكُونُوا مِنْ وَرَائِكُمْ وَلْتَأْتِ طَائِفَةٌ أُخْرَى لَمْ يُصَلُّوا فَلْيُصَلُّوا مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا حِذْرَهُمْ وَأَسْلِحَتَهُمْ وَدَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَأَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُمْ مَيْلَةً وَاحِدَةً وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ كَانَ بِكُمْ أَذًى مِنْ مَطَرٍ أَوْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَنْ تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ وَخُذُوا حِذْرَكُمْ إِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا سورة النساء (102) %23صل فليصلوا
6 وَنُصلِهِي وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا سورة النساء (115) %23صل ونصله
7 وَصِيلَةٖ مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ سورة المائ‍دة (103) %23صل وصيلة
8 يَصِلُ وَجَعَلُوا لِلَّهِ مِمَّا ذَرَأَ مِنَ الْحَرْثِ وَالْأَنْعَامِ نَصِيبًا فَقَالُوا هَذَا لِلَّهِ بِزَعْمِهِمْ وَهَذَا لِشُرَكَائِنَا فَمَا كَانَ لِشُرَكَائِهِمْ فَلَا يَصِلُ إِلَى اللَّهِ وَمَا كَانَ لِلَّهِ فَهُوَ يَصِلُ إِلَى شُرَكَائِهِمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ سورة الأنعام (136) %23صل يصل
9 يَصِلُ وَجَعَلُوا لِلَّهِ مِمَّا ذَرَأَ مِنَ الْحَرْثِ وَالْأَنْعَامِ نَصِيبًا فَقَالُوا هَذَا لِلَّهِ بِزَعْمِهِمْ وَهَذَا لِشُرَكَائِنَا فَمَا كَانَ لِشُرَكَائِهِمْ فَلَا يَصِلُ إِلَى اللَّهِ وَمَا كَانَ لِلَّهِ فَهُوَ يَصِلُ إِلَى شُرَكَائِهِمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ سورة الأنعام (136) %23صل يصل
10 وَآلأٓصَالِ وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلَا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِينَ سورة الأعراف (205) %23صل والآصال
11 تُصَلِّ وَلَا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَدًا وَلَا تَقُمْ عَلَى قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَ سورة التوبة (84) %23صل تصل
12 وَصَلِّ خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ سورة التوبة (103) %23صل وصل
13 تَصِلُ فَلَمَّا رَأَى أَيْدِيَهُمْ لَا تَصِلُ إِلَيْهِ نَكِرَهُمْ وَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قَالُوا لَا تَخَفْ إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَى قَوْمِ لُوطٍ سورة هود (70) %23صل تصل
14 يَصِلُوٓاْ قَالُوا يَالُوطُ إِنَّا رُسُلُ رَبِّكَ لَنْ يَصِلُوا إِلَيْكَ فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ وَلَا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ إِلَّا امْرَأَتَكَ إِنَّهُ مُصِيبُهَا مَا أَصَابَهُمْ إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ سورة هود (81) %23صل يصلوا
15 وَآلأٓصَالِ وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَظِلَالُهُمْ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ سورة الرعد (15) %23صل والآصال
16 يَصِلُونَ وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ وَيَخَافُونَ سُوءَ الْحِسَابِ سورة الرعد (21) %23صل يصلون
17 يُوصَلَ وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ وَيَخَافُونَ سُوءَ الْحِسَابِ سورة الرعد (21) %23صل يوصل
18 يُوصَلَ وَالَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ أُولَئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ سورة الرعد (25) %23صل يوصل
19 أَصلُهَا أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ سورة إبراهيم (24) %23صل أصلها
20 يَصلَونَهَا جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَهَا وَبِئْسَ الْقَرَارُ سورة إبراهيم (29) %23صل يصلونها
21 يَصلَىٰهَا مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُومًا مَدْحُورًا سورة الإسراء (18) %23صل يصلاها
22 وَآلأٓصَالِ فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ سورة النور (36) %23صل والآصال
23 وَأَصِيلٗا وَقَالُوا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا سورة الفرقان (5) %23صل وأصيلا
24 يَصِلُونَ قَالَ سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ وَنَجْعَلُ لَكُمَا سُلْطَانًا فَلَا يَصِلُونَ إِلَيْكُمَا بِآيَاتِنَا أَنْتُمَا وَمَنِ اتَّبَعَكُمَا الْغَالِبُونَ سورة القصص (35) %23صل يصلون
25 وَصَّلنَا وَلَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ سورة القصص (51) %23صل وصلنا
26 وَأَصِيلًا وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا سورة الأحزاب (42) %23صل وأصيلا
27 يُصَلُّونَ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا سورة الأحزاب (56) %23صل يصلون
28 آصلَوهَا اصْلَوْهَا الْيَوْمَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ سورة يس (64) %23صل اصلوها
29 أَصلِ إِنَّهَا شَجَرَةٌ تَخْرُجُ فِي أَصْلِ الْجَحِيمِ سورة الصافات (64) %23صل أصل
30 يَصلَونَهَا جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَهَا فَبِئْسَ الْمِهَادُ سورة ص (56) %23صل يصلونها
31 وَأَصِيلًا لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا سورة الفتح (9) %23صل وأصيلا
32 آصلَوهَا اصْلَوْهَا فَاصْبِرُوا أَوْ لَا تَصْبِرُوا سَوَاءٌ عَلَيْكُمْ إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ سورة الطور (16) %23صل اصلوها
33 وَتَصلِيَةُ وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ سورة الواقعة (94) %23صل وتصلية
34 يَصلَونَهَا أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوَى ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا نُهُوا عَنْهُ وَيَتَنَاجَوْنَ بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ وَإِذَا جَاءُوكَ حَيَّوْكَ بِمَا لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللَّهُ وَيَقُولُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ لَوْلَا يُعَذِّبُنَا اللَّهُ بِمَا نَقُولُ حَسْبُهُمْ جَهَنَّمُ يَصْلَوْنَهَا فَبِئْسَ الْمَصِيرُ سورة المجادلة (8) %23صل يصلونها
35 أُصُولِهَا مَا قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوهَا قَائِمَةً عَلَى أُصُولِهَا فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيُخْزِيَ الْفَاسِقِينَ سورة الحشر (5) %23صل أصولها
36 وَأَصِيلٗا وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ بُكْرَةً وَأَصِيلًا سورة الإنسان (25) %23صل وأصيلا
37 يَصلَونَهَا يَصْلَوْنَهَا يَوْمَ الدِّينِ سورة الانفطار (15) %23صل يصلونها
38 تَصلَىٰ تَصْلَى نَارًا حَامِيَةً سورة الغاشية (4) %23صل تصلى
39 يَصلَىٰهَآ لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى سورة الليل (15) %23صل يصلاها


بحوث موضوعية و مثاني

${subject_name}

${notes}