المصحف الشريف: سورة سُورَةُ الصَّافَّاتِ - صفحة 452 | تلاوة وتفسير القرآن الكريم | QuranAI.cloud
صفحة 452 من المصحف الشريف

سُورَةُ الصَّافَّاتِ

مَا لَكُمۡ كَيۡفَ تَحۡكُمُونَ ﲙ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ ﲚ أَمۡ لَكُمۡ سُلۡطَٰنٞ مُّبِينٞ ﲛ فَأۡتُواْ بِكِتَٰبِكُمۡ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ ﲜ وَجَعَلُواْ بَيۡنَهُۥ وَبَيۡنَ ٱلۡجِنَّةِ نَسَبٗاۚ وَلَقَدۡ عَلِمَتِ ٱلۡجِنَّةُ إِنَّهُمۡ لَمُحۡضَرُونَ ﲝ سُبۡحَٰنَ ٱللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ ﲞ إِلَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ ﲟ فَإِنَّكُمۡ وَمَا تَعۡبُدُونَ ﲠ مَآ أَنتُمۡ عَلَيۡهِ بِفَٰتِنِينَ ﲡ إِلَّا مَنۡ هُوَ صَالِ ٱلۡجَحِيمِ ﲢ وَمَا مِنَّآ إِلَّا لَهُۥ مَقَامٞ مَّعۡلُومٞ ﲣ وَإِنَّا لَنَحۡنُ ٱلصَّآفُّونَ ﲤ وَإِنَّا لَنَحۡنُ ٱلۡمُسَبِّحُونَ ﲥ وَإِن كَانُواْ لَيَقُولُونَ ﲦ لَوۡ أَنَّ عِندَنَا ذِكۡرٗا مِّنَ ٱلۡأَوَّلِينَ ﲧ لَكُنَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ ﲨ فَكَفَرُواْ بِهِۦۖ فَسَوۡفَ يَعۡلَمُونَ ﲩ وَلَقَدۡ سَبَقَتۡ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا ٱلۡمُرۡسَلِينَ ﲪ إِنَّهُمۡ لَهُمُ ٱلۡمَنصُورُونَ ﲫ وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ ٱلۡغَٰلِبُونَ ﲬ فَتَوَلَّ عَنۡهُمۡ حَتَّىٰ حِينٖ ﲭ وَأَبۡصِرۡهُمۡ فَسَوۡفَ يُبۡصِرُونَ ﲮ أَفَبِعَذَابِنَا يَسۡتَعۡجِلُونَ ﲯ فَإِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمۡ فَسَآءَ صَبَاحُ ٱلۡمُنذَرِينَ ﲰ وَتَوَلَّ عَنۡهُمۡ حَتَّىٰ حِينٖ ﲱ وَأَبۡصِرۡ فَسَوۡفَ يُبۡصِرُونَ ﲲ سُبۡحَٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ ﲳ وَسَلَٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِينَ ﲴ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ ﲵ
مَا لَكُمۡ كَيۡفَ تَحۡكُمُونَ ﲙ
بئس الحكم ما تحكمونه -أيها القوم- أن يكون لله البنات ولكم البنون، وأنتم لا ترضون البنات لأنفسكم.
أَفَلَا تَذَكَّرُونَ ﲚ
أفلا تذكرون أنه لا يجوز ولا ينبغي أن يكون له ولد؟ تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا.
أَمۡ لَكُمۡ سُلۡطَٰنٞ مُّبِينٞ ﲛ
سُلطان ٌ : حجّة و برهان
بل ألكم حجة بيِّنة على قولكم وافترائكم؟
فَأۡتُواْ بِكِتَٰبِكُمۡ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ ﲜ
الجـِـنّة : الملائكة . أو الشّياطين
إن كانت لكم حجة في كتاب من عند الله فأتوا بها، إن كنتم صادقين في قولكم؟
وَجَعَلُواْ بَيۡنَهُۥ وَبَيۡنَ ٱلۡجِنَّةِ نَسَبٗاۚ وَلَقَدۡ عَلِمَتِ ٱلۡجِنَّةُ إِنَّهُمۡ لَمُحۡضَرُونَ ﲝ
إنّهم لمُحضرون : إنّ الكفار لمحضرون للنّار
وجعل المشركون بين الله والملائكة قرابة ونسبًا، ولقد علمت الملائكة أن المشركين محضرون للعذاب يوم القيامة.
سُبۡحَٰنَ ٱللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ ﲞ
تنزَّه الله عن كل ما لا يليق به ممَّا يصفه به الكافرون.
إِلَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ ﲟ
لكن عباد الله المخلصين له في عبادته لا يصفونه إلا بما يليق بجلاله سبحانه.
فَإِنَّكُمۡ وَمَا تَعۡبُدُونَ ﲠ
فإنكم -أيها المشركون بالله- وما تعبدون من دون الله من آلهة، ما أنتم بمضلِّين أحدًا إلا مَن قدَّر الله عز وجل عليه أن يَصْلَى الجحيم؛ لكفره وظلمه.
مَآ أَنتُمۡ عَلَيۡهِ بِفَٰتِنِينَ ﲡ
عليه بفاتنين : بمضلّين أو مفسدين على الله أحدا
فإنكم -أيها المشركون بالله- وما تعبدون من دون الله من آلهة، ما أنتم بمضلِّين أحدًا إلا مَن قدَّر الله عز وجل عليه أن يَصْلَى الجحيم؛ لكفره وظلمه.
إِلَّا مَنۡ هُوَ صَالِ ٱلۡجَحِيمِ ﲢ
صَال الجحيم : داخلها أو مقاسٍ حرّها
فإنكم -أيها المشركون بالله- وما تعبدون من دون الله من آلهة، ما أنتم بمضلِّين أحدًا إلا مَن قدَّر الله عز وجل عليه أن يَصْلَى الجحيم؛ لكفره وظلمه.
وَمَا مِنَّآ إِلَّا لَهُۥ مَقَامٞ مَّعۡلُومٞ ﲣ
قالت الملائكة: وما منا أحدٌ إلا له مقام في السماء معلوم، وإنا لنحن الواقفون صفوفًا في عبادة الله وطاعته، وإنا لنحن المنزِّهون الله عن كل ما لا يليق به.
وَإِنَّا لَنَحۡنُ ٱلصَّآفُّونَ ﲤ
الصّـافون : أنفسنا في مقام العبادة
قالت الملائكة: وما منا أحدٌ إلا له مقام في السماء معلوم، وإنا لنحن الواقفون صفوفًا في عبادة الله وطاعته، وإنا لنحن المنزِّهون الله عن كل ما لا يليق به.
وَإِنَّا لَنَحۡنُ ٱلۡمُسَبِّحُونَ ﲥ
المسبّحون : المنزّهون الله تعالى عمّا لا يليق بجلاله
قالت الملائكة: وما منا أحدٌ إلا له مقام في السماء معلوم، وإنا لنحن الواقفون صفوفًا في عبادة الله وطاعته، وإنا لنحن المنزِّهون الله عن كل ما لا يليق به.
وَإِن كَانُواْ لَيَقُولُونَ ﲦ
وإن كفار "مكة" ليقولون قبل بعثتك -أيها الرسول-: لو جاءنا من الكتب والأنبياء ما جاء الأولين قبلنا، لكنا عباد الله الصادقين في الإيمان، المخلَصين في العبادة.
لَوۡ أَنَّ عِندَنَا ذِكۡرٗا مِّنَ ٱلۡأَوَّلِينَ ﲧ
وإن كفار "مكة" ليقولون قبل بعثتك -أيها الرسول-: لو جاءنا من الكتب والأنبياء ما جاء الأولين قبلنا، لكنا عباد الله الصادقين في الإيمان، المخلَصين في العبادة.
لَكُنَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ ﲨ
وإن كفار "مكة" ليقولون قبل بعثتك -أيها الرسول-: لو جاءنا من الكتب والأنبياء ما جاء الأولين قبلنا، لكنا عباد الله الصادقين في الإيمان، المخلَصين في العبادة.
فَكَفَرُواْ بِهِۦۖ فَسَوۡفَ يَعۡلَمُونَ ﲩ
فلما جاءهم ذكر الأولين، وعلم الآخرين، وأكمل الكتب، وأفضل الرسل، وهو محمد صلى الله عليه وسلم، كفروا به، فسوف يعلمون ما لهم من العذاب في الآخرة.
وَلَقَدۡ سَبَقَتۡ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا ٱلۡمُرۡسَلِينَ ﲪ
ولقد سبقت كلمتنا -التي لا مردَّ لها- لعبادنا المرسلين، أن لهم النصرة على أعدائهم بالحجة والقوة، وأن جندنا المجاهدين في سبيلنا لهم الغالبون لأعدائهم في كل مقام باعتبار العاقبة والمآل.
إِنَّهُمۡ لَهُمُ ٱلۡمَنصُورُونَ ﲫ
ولقد سبقت كلمتنا -التي لا مردَّ لها- لعبادنا المرسلين، أن لهم النصرة على أعدائهم بالحجة والقوة، وأن جندنا المجاهدين في سبيلنا لهم الغالبون لأعدائهم في كل مقام باعتبار العاقبة والمآل.
وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ ٱلۡغَٰلِبُونَ ﲬ
ولقد سبقت كلمتنا -التي لا مردَّ لها- لعبادنا المرسلين، أن لهم النصرة على أعدائهم بالحجة والقوة، وأن جندنا المجاهدين في سبيلنا لهم الغالبون لأعدائهم في كل مقام باعتبار العاقبة والمآل.
فَتَوَلَّ عَنۡهُمۡ حَتَّىٰ حِينٖ ﲭ
فأعرض -أيها الرسول- عَمَّن عاند، ولم يقبل الحق حتى تنقضي المدة التي أمهلهم فيها، ويأتي أمر الله بعذابهم، وأنظرهم وارتقب ماذا يحل بهم من العذاب بمخالفتك؟ فسوف يرون ما يحل بهم من عذاب الله.
وَأَبۡصِرۡهُمۡ فَسَوۡفَ يُبۡصِرُونَ ﲮ
فأعرض -أيها الرسول- عَمَّن عاند، ولم يقبل الحق حتى تنقضي المدة التي أمهلهم فيها، ويأتي أمر الله بعذابهم، وأنظرهم وارتقب ماذا يحل بهم من العذاب بمخالفتك؟ فسوف يرون ما يحل بهم من عذاب الله.
أَفَبِعَذَابِنَا يَسۡتَعۡجِلُونَ ﲯ
أفبنزول عذابنا بهم يستعجلونك أيها الرسول؟ فإذا نزل عذابنا بهم، فبئس الصباح صباحهم.
فَإِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمۡ فَسَآءَ صَبَاحُ ٱلۡمُنذَرِينَ ﲰ
بساحَتهمْ : بفنائهم . و المراد : بهم
أفبنزول عذابنا بهم يستعجلونك أيها الرسول؟ فإذا نزل عذابنا بهم، فبئس الصباح صباحهم.
وَتَوَلَّ عَنۡهُمۡ حَتَّىٰ حِينٖ ﲱ
وأعرض عنهم حتى يأذن الله بعذابهم، وأنظرهم فسوف يرون ما يحل بهم من العذاب والنكال.
وَأَبۡصِرۡ فَسَوۡفَ يُبۡصِرُونَ ﲲ
وأعرض عنهم حتى يأذن الله بعذابهم، وأنظرهم فسوف يرون ما يحل بهم من العذاب والنكال.
سُبۡحَٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ ﲳ
ربّ العزّة : الغلبة و القدرة و البطش
تنزَّه الله وتعالى رب العزة عما يصفه هؤلاء المفترون عليه.
وَسَلَٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِينَ ﲴ
وتحية الله الدائمة وثناؤه وأمانه لجميع المرسلين.
وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ ﲵ
والحمد لله رب العالمين في الأولى والآخرة، فهو المستحق لذلك وحده لا شريك له.

تحليل إحصاءات كلمات آية {**( وتول عنهم حتى حين )**}

رقم كلمة تحليل
1
2
3
4

البحث في القرآن الكريم

(36 نتيجة ) نتائج البحث
تكرار الكلمات: حِينٍ(15),حِينَ(12),وَحِينَ(5),لَحْنِ(1),حِينِ(1),حِينٌ(1),حِينَئِذٍ(1)
مواضع الذكر: حِينٍ(سورة البقرة-36-19),وَحِينَ(سورة البقرة-177-44),حِينَ(سورة المائ‍دة-101-15),حِينَ(سورة المائ‍دة-106-10),حِينٍ(سورة الأعراف-24-12),حِينٍ(سورة يونس-98-21),حِينَ(سورة هود-5-8),حِينٍ(سورة يوسف-35-11),حِينٍ(سورة إبراهيم-25-4),حِينَ(سورة النحل-6-4),وَحِينَ(سورة النحل-6-6),حِينٍ(سورة النحل-80-25),حِينٍ(سورة الأنبياء-111-8),حِينَ(سورة الأنبياء-39-5),حِينٍ(سورة المؤمنون-25-10),حِينٍ(سورة المؤمنون-54-5),وَحِينَ(سورة النور-58-19),حِينَ(سورة الفرقان-42-12),حِينَ(سورة الشعراء-218-3),حِينِ(سورة القصص-15-4),حِينَ(سورة الروم-17-3),وَحِينَ(سورة الروم-17-5),وَحِينَ(سورة الروم-18-7),حِينٍ(سورة يس-44-6),حِينٍ(سورة الصافات-148-4),حِينٍ(سورة الصافات-174-4),حِينٍ(سورة الصافات-178-4),حِينَ(سورة ص-3-9),حِينٍ(سورة ص-88-4),حِينَ(سورة الزمر -42-4),حِينَ(سورة الزمر -58-3),لَحْنِ(سورة محمد-30-8),حِينٍ(سورة الذاريات-43-8),حِينَ(سورة الطور-48-9),حِينَئِذٍ(سورة الواقعة-84-2),حِينٌ(سورة الإنسان-1-9)
الرقم الكلمة الآية السورة الجذر الأصل استماع
1 حِينٖ فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ سورة البقرة (36) ح%23ن حين
2 وَحِينَ لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ سورة البقرة (177) ح%23ن وحين
3 حِينَ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَإِنْ تَسْأَلُوا عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا اللَّهُ عَنْهَا وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ سورة المائ‍دة (101) ح%23ن حين
4 حِينَ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا شَهَادَةُ بَيْنِكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ حِينَ الْوَصِيَّةِ اثْنَانِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ أَوْ آخَرَانِ مِنْ غَيْرِكُمْ إِنْ أَنْتُمْ ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ فَأَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةُ الْمَوْتِ تَحْبِسُونَهُمَا مِنْ بَعْدِ الصَّلَاةِ فَيُقْسِمَانِ بِاللَّهِ إِنِ ارْتَبْتُمْ لَا نَشْتَرِي بِهِ ثَمَنًا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَلَا نَكْتُمُ شَهَادَةَ اللَّهِ إِنَّا إِذًا لَمِنَ الْآثِمِينَ سورة المائ‍دة (106) ح%23ن حين
5 حِينٖ قَالَ اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ سورة الأعراف (24) ح%23ن حين
6 حِينٖ فَلَوْلَا كَانَتْ قَرْيَةٌ آمَنَتْ فَنَفَعَهَا إِيمَانُهَا إِلَّا قَوْمَ يُونُسَ لَمَّا آمَنُوا كَشَفْنَا عَنْهُمْ عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ سورة يونس (98) ح%23ن حين
7 حِينَ أَلَا إِنَّهُمْ يَثْنُونَ صُدُورَهُمْ لِيَسْتَخْفُوا مِنْهُ أَلَا حِينَ يَسْتَغْشُونَ ثِيَابَهُمْ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ سورة هود (5) ح%23ن حين
8 حِينٖ ثُمَّ بَدَا لَهُمْ مِنْ بَعْدِ مَا رَأَوُا الْآيَاتِ لَيَسْجُنُنَّهُ حَتَّى حِينٍ سورة يوسف (35) ح%23ن حين
9 حِينِ تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ سورة إبراهيم (25) ح%23ن حين
10 حِينَ وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُونَ سورة النحل (6) ح%23ن حين
11 وَحِينَ وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُونَ سورة النحل (6) ح%23ن وحين
12 حِينٖ وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ بُيُوتِكُمْ سَكَنًا وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ جُلُودِ الْأَنْعَامِ بُيُوتًا تَسْتَخِفُّونَهَا يَوْمَ ظَعْنِكُمْ وَيَوْمَ إِقَامَتِكُمْ وَمِنْ أَصْوَافِهَا وَأَوْبَارِهَا وَأَشْعَارِهَا أَثَاثًا وَمَتَاعًا إِلَى حِينٍ سورة النحل (80) ح%23ن حين
13 حِينَ لَوْ يَعْلَمُ الَّذِينَ كَفَرُوا حِينَ لَا يَكُفُّونَ عَنْ وُجُوهِهِمُ النَّارَ وَلَا عَنْ ظُهُورِهِمْ وَلَا هُمْ يُنْصَرُونَ سورة الأنبياء (39) ح%23ن حين
14 حِينٖ وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَكُمْ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ سورة الأنبياء (111) ح%23ن حين
15 حِينٖ إِنْ هُوَ إِلَّا رَجُلٌ بِهِ جِنَّةٌ فَتَرَبَّصُوا بِهِ حَتَّى حِينٍ سورة المؤمنون (25) ح%23ن حين
16 حِينٍ فَذَرْهُمْ فِي غَمْرَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ سورة المؤمنون (54) ح%23ن حين
17 وَحِينَ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ مِنْ قَبْلِ صَلَاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ وَمِنْ بَعْدِ صَلَاةِ الْعِشَاءِ ثَلَاثُ عَوْرَاتٍ لَكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلَا عَلَيْهِمْ جُنَاحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُمْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ سورة النور (58) ح%23ن وحين
18 حِينَ إِنْ كَادَ لَيُضِلُّنَا عَنْ آلِهَتِنَا لَوْلَا أَنْ صَبَرْنَا عَلَيْهَا وَسَوْفَ يَعْلَمُونَ حِينَ يَرَوْنَ الْعَذَابَ مَنْ أَضَلُّ سَبِيلًا سورة الفرقان (42) ح%23ن حين
19 حِينَ الَّذِي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ سورة الشعراء (218) ح%23ن حين
20 حِينِ وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلَانِ هَذَا مِنْ شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِنْ شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُضِلٌّ مُبِينٌ سورة القصص (15) ح%23ن حين
21 حِينَ فَسُبْحَانَ اللَّهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ سورة الروم (17) ح%23ن حين
22 وَحِينَ فَسُبْحَانَ اللَّهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ سورة الروم (17) ح%23ن وحين
23 وَحِينَ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَعَشِيًّا وَحِينَ تُظْهِرُونَ سورة الروم (18) ح%23ن وحين
24 حِينٖ إِلَّا رَحْمَةً مِنَّا وَمَتَاعًا إِلَى حِينٍ سورة يس (44) ح%23ن حين
25 حِينٖ فَآمَنُوا فَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ سورة الصافات (148) ح%23ن حين
26 حِينٖ فَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى حِينٍ سورة الصافات (174) ح%23ن حين
27 حِينٖ وَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى حِينٍ سورة الصافات (178) ح%23ن حين
28 حِينَ كَمْ أَهْلَكْنَا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ فَنَادَوْا وَلَاتَ حِينَ مَنَاصٍ سورة ص (3) ح%23ن حين
29 حِينِ وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ سورة ص (88) ح%23ن حين
30 حِينَ اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ سورة الزمر (42) ح%23ن حين
31 حِينَ أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ سورة الزمر (58) ح%23ن حين
32 لَحنِ وَلَوْ نَشَاءُ لَأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُمْ بِسِيمَاهُمْ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ أَعْمَالَكُمْ سورة محمد (30) ح%23ن لحن
33 حِينٖ وَفِي ثَمُودَ إِذْ قِيلَ لَهُمْ تَمَتَّعُوا حَتَّى حِينٍ سورة الذاريات (43) ح%23ن حين
34 حِينَ وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ سورة الطور (48) ح%23ن حين
35 حِينَئِذٖ وَأَنْتُمْ حِينَئِذٍ تَنْظُرُونَ سورة الواقعة (84) ح%23ن حينئذ
36 حِينٞ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا سورة الإنسان (1) ح%23ن حين


بحوث موضوعية و مثاني

${subject_name}

${notes}