المصحف الشريف: سورة سُورَةُ الحَدِيدِ - صفحة 537 | تلاوة وتفسير القرآن الكريم | QuranAI.cloud
صفحة 537 من المصحف الشريف

سُورَةُ الحَدِيدِ

إِنَّهُۥ لَقُرۡءَانٞ كَرِيمٞ ﱌ فِي كِتَٰبٖ مَّكۡنُونٖ ﱍ لَّا يَمَسُّهُۥٓ إِلَّا ٱلۡمُطَهَّرُونَ ﱎ تَنزِيلٞ مِّن رَّبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ ﱏ أَفَبِهَٰذَا ٱلۡحَدِيثِ أَنتُم مُّدۡهِنُونَ ﱐ وَتَجۡعَلُونَ رِزۡقَكُمۡ أَنَّكُمۡ تُكَذِّبُونَ ﱑ فَلَوۡلَآ إِذَا بَلَغَتِ ٱلۡحُلۡقُومَ ﱒ وَأَنتُمۡ حِينَئِذٖ تَنظُرُونَ ﱓ وَنَحۡنُ أَقۡرَبُ إِلَيۡهِ مِنكُمۡ وَلَٰكِن لَّا تُبۡصِرُونَ ﱔ فَلَوۡلَآ إِن كُنتُمۡ غَيۡرَ مَدِينِينَ ﱕ تَرۡجِعُونَهَآ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ ﱖ فَأَمَّآ إِن كَانَ مِنَ ٱلۡمُقَرَّبِينَ ﱗ فَرَوۡحٞ وَرَيۡحَانٞ وَجَنَّتُ نَعِيمٖ ﱘ وَأَمَّآ إِن كَانَ مِنۡ أَصۡحَٰبِ ٱلۡيَمِينِ ﱙ فَسَلَٰمٞ لَّكَ مِنۡ أَصۡحَٰبِ ٱلۡيَمِينِ ﱚ وَأَمَّآ إِن كَانَ مِنَ ٱلۡمُكَذِّبِينَ ٱلضَّآلِّينَ ﱛ فَنُزُلٞ مِّنۡ حَمِيمٖ ﱜ وَتَصۡلِيَةُ جَحِيمٍ ﱝ إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ حَقُّ ٱلۡيَقِينِ ﱞ فَسَبِّحۡ بِٱسۡمِ رَبِّكَ ٱلۡعَظِيمِ ﱟ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ ﰀ لَهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ يُحۡيِۦ وَيُمِيتُۖ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٌ ﰁ هُوَ ٱلۡأَوَّلُ وَٱلۡأٓخِرُ وَٱلظَّٰهِرُ وَٱلۡبَاطِنُۖ وَهُوَ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمٌ ﰂ
إِنَّهُۥ لَقُرۡءَانٞ كَرِيمٞ ﱌ
إنّه لقرآن كريم : نـفّـاعٌ جمّ المنافع . أو رفيع القدْر
إن هذا القرآن الذي نزل على محمد لقرآن عظيم المنافع، كثير الخير، غزير العلم، في كتاب مَصُون مستور عن أعين الخلق، وهو الكتاب الذي بأيدي الملائكة. لا يَمَسُّ القرآن إلا الملائكة الكرام الذين طهرهم الله من الآفات والذنوب، ولا يَمَسُّه أيضًا إلا المتطهرون من الشرك والجنابة والحدث.
فِي كِتَٰبٖ مَّكۡنُونٖ ﱍ
كتاب مكنون : مستور مصون عند الله في اللوح المحفوظ من السّوء
إن هذا القرآن الذي نزل على محمد لقرآن عظيم المنافع، كثير الخير، غزير العلم، في كتاب مَصُون مستور عن أعين الخلق، وهو الكتاب الذي بأيدي الملائكة. لا يَمَسُّ القرآن إلا الملائكة الكرام الذين طهرهم الله من الآفات والذنوب، ولا يَمَسُّه أيضًا إلا المتطهرون من الشرك والجنابة والحدث.
لَّا يَمَسُّهُۥٓ إِلَّا ٱلۡمُطَهَّرُونَ ﱎ
لا يَمسّه إلا المطهّرون : صفة أخرى للقرآن
إن هذا القرآن الذي نزل على محمد لقرآن عظيم المنافع، كثير الخير، غزير العلم، في كتاب مَصُون مستور عن أعين الخلق، وهو الكتاب الذي بأيدي الملائكة. لا يَمَسُّ القرآن إلا الملائكة الكرام الذين طهرهم الله من الآفات والذنوب، ولا يَمَسُّه أيضًا إلا المتطهرون من الشرك والجنابة والحدث.
تَنزِيلٞ مِّن رَّبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ ﱏ
وهذا القرآن الكريم منزل من رب العالمين، فهو الحق الذي لا مرية فيه.
أَفَبِهَٰذَا ٱلۡحَدِيثِ أَنتُم مُّدۡهِنُونَ ﱐ
أنتم مُدهنون : مُتهاونون أو مكذبون
أفبهذا القرآن أنتم -أيها المشركون- مكذِّبون؟
وَتَجۡعَلُونَ رِزۡقَكُمۡ أَنَّكُمۡ تُكَذِّبُونَ ﱑ
تجعلون رزقكم : شكركم على الإنعام به
وتجعلون شكركم لنعم الله عليكم أنكم تكذِّبون بها وتكفرون؟ وفي هذا إنكار على من يتهاون بأمر القرآن ولا يبالي بدعوته.
فَلَوۡلَآ إِذَا بَلَغَتِ ٱلۡحُلۡقُومَ ﱒ
بلغت الحلقوم : بلغت الرّوح الحلقوم عند المَوْت
فهل تستطيعون إذا بلغت نفس أحدكم الحلقوم عند النزع، وأنتم حضور تنظرون إليه، أن تمسكوا روحه في جسده؟ لن تستطيعوا ذلك، ونحن أقرب إليه منكم بملائكتنا، ولكنكم لا ترونهم.
وَأَنتُمۡ حِينَئِذٖ تَنظُرُونَ ﱓ
فهل تستطيعون إذا بلغت نفس أحدكم الحلقوم عند النزع، وأنتم حضور تنظرون إليه، أن تمسكوا روحه في جسده؟ لن تستطيعوا ذلك، ونحن أقرب إليه منكم بملائكتنا، ولكنكم لا ترونهم.
وَنَحۡنُ أَقۡرَبُ إِلَيۡهِ مِنكُمۡ وَلَٰكِن لَّا تُبۡصِرُونَ ﱔ
نحن أقرب إليه : بعِلمِنا و قدْرَتنا
فهل تستطيعون إذا بلغت نفس أحدكم الحلقوم عند النزع، وأنتم حضور تنظرون إليه، أن تمسكوا روحه في جسده؟ لن تستطيعوا ذلك، ونحن أقرب إليه منكم بملائكتنا، ولكنكم لا ترونهم.
فَلَوۡلَآ إِن كُنتُمۡ غَيۡرَ مَدِينِينَ ﱕ
غير مَدينين : غير مربوبين مقهورين
وهل تستطيعون إن كنتم غير محاسبين ولا مجزيين بأعمالكم أن تعيدوا الروح إلى الجسد، إن كنتم صادقين؟ لن ترجعوها.
تَرۡجِعُونَهَآ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ ﱖ
وهل تستطيعون إن كنتم غير محاسبين ولا مجزيين بأعمالكم أن تعيدوا الروح إلى الجسد، إن كنتم صادقين؟ لن ترجعوها.
فَأَمَّآ إِن كَانَ مِنَ ٱلۡمُقَرَّبِينَ ﱗ
فأما إن كان الميت من السابقين المقربين، فله عند موته الرحمة الواسعة والفرح وما تطيب به نفسه، وله جنة النعيم في الآخرة.
فَرَوۡحٞ وَرَيۡحَانٞ وَجَنَّتُ نَعِيمٖ ﱘ
فرَوْح : فله استراحة أو رحمة
ريحان : رزق حسن
فأما إن كان الميت من السابقين المقربين، فله عند موته الرحمة الواسعة والفرح وما تطيب به نفسه، وله جنة النعيم في الآخرة.
وَأَمَّآ إِن كَانَ مِنۡ أَصۡحَٰبِ ٱلۡيَمِينِ ﱙ
وأما إن كان الميت من أصحاب اليمين، فيقال له: سلامة لك وأمن؛ لكونك من أصحاب اليمين.
فَسَلَٰمٞ لَّكَ مِنۡ أَصۡحَٰبِ ٱلۡيَمِينِ ﱚ
وأما إن كان الميت من أصحاب اليمين، فيقال له: سلامة لك وأمن؛ لكونك من أصحاب اليمين.
وَأَمَّآ إِن كَانَ مِنَ ٱلۡمُكَذِّبِينَ ٱلضَّآلِّينَ ﱛ
وأما إن كان الميت من المكذبين بالبعث، الضالين عن الهدى، فله ضيافة من شراب جهنم المغلي المتناهي الحرارة، والنار يحرق بها، ويقاسي عذابها الشديد.
فَنُزُلٞ مِّنۡ حَمِيمٖ ﱜ
فـنُـزُلٌ : فله قِرًى و ضِيافة
حميم : ماءٍ تناهت حرارته
وأما إن كان الميت من المكذبين بالبعث، الضالين عن الهدى، فله ضيافة من شراب جهنم المغلي المتناهي الحرارة، والنار يحرق بها، ويقاسي عذابها الشديد.
وَتَصۡلِيَةُ جَحِيمٍ ﱝ
تصلِية جحيم : مُقاسات لحرّ النار أو إدخال فيها
وأما إن كان الميت من المكذبين بالبعث، الضالين عن الهدى، فله ضيافة من شراب جهنم المغلي المتناهي الحرارة، والنار يحرق بها، ويقاسي عذابها الشديد.
إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ حَقُّ ٱلۡيَقِينِ ﱞ
إن هذا الذي قصصناه عليك -أيها الرسول- لهو حق اليقين الذي لا مرية فيه، فسبِّح باسم ربك العظيم، ونزِّهه عما يقول الظالمون والجاحدون، تعالى الله عما يقولون علوًا كبيرًا.
فَسَبِّحۡ بِٱسۡمِ رَبِّكَ ٱلۡعَظِيمِ ﱟ
إن هذا الذي قصصناه عليك -أيها الرسول- لهو حق اليقين الذي لا مرية فيه، فسبِّح باسم ربك العظيم، ونزِّهه عما يقول الظالمون والجاحدون، تعالى الله عما يقولون علوًا كبيرًا.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ ﰀ
سبَّح لله . . : نزه الله و مجده و دلّ عليه
العزيز : القادر الغالب على كل شيء
نزَّه الله عن السوء كلُّ ما في السموات والأرض من جميع مخلوقاته، وهو العزيز على خلقه، الحكيم في تدبير أمورهم.
لَهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ يُحۡيِۦ وَيُمِيتُۖ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٌ ﰁ
له ملك السموات والأرض وما فيهما، فهو المالك المتصرف في خلقه، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير، لا يتعذَّر عليه شيء أراده، فما شاءه كان، وما لم يشأ لم يكن.
هُوَ ٱلۡأَوَّلُ وَٱلۡأٓخِرُ وَٱلظَّٰهِرُ وَٱلۡبَاطِنُۖ وَهُوَ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمٌ ﰂ
الأوّل : السابق على جميع الموجودات
الآخر : الباقي بعد فَـنائِها
الظاهر : بوجوده و مصنوعاته و تدبيره
الباطن : بكُنه ذاته عن العقول
هو الأول الذي ليس قبله شيء، والآخر الذي ليس بعده شيء، والظاهر الذي ليس فوقه شيء، والباطن الذي ليس دونه شيء، ولا تخفى عليه خافية في الأرض ولا في السماء، وهو بكل شيء عليم.

تحليل إحصاءات كلمات آية {**( وأنتم حينئذ تنظرون )**}

رقم كلمة تحليل
1
2
3

البحث في القرآن الكريم

(36 نتيجة ) نتائج البحث
تكرار الكلمات: حِينٍ(15),حِينَ(12),وَحِينَ(5),لَحْنِ(1),حِينِ(1),حِينٌ(1),حِينَئِذٍ(1)
مواضع الذكر: حِينٍ(سورة البقرة-36-19),وَحِينَ(سورة البقرة-177-44),حِينَ(سورة المائ‍دة-101-15),حِينَ(سورة المائ‍دة-106-10),حِينٍ(سورة الأعراف-24-12),حِينٍ(سورة يونس-98-21),حِينَ(سورة هود-5-8),حِينٍ(سورة يوسف-35-11),حِينٍ(سورة إبراهيم-25-4),حِينَ(سورة النحل-6-4),وَحِينَ(سورة النحل-6-6),حِينٍ(سورة النحل-80-25),حِينٍ(سورة الأنبياء-111-8),حِينَ(سورة الأنبياء-39-5),حِينٍ(سورة المؤمنون-25-10),حِينٍ(سورة المؤمنون-54-5),وَحِينَ(سورة النور-58-19),حِينَ(سورة الفرقان-42-12),حِينَ(سورة الشعراء-218-3),حِينِ(سورة القصص-15-4),حِينَ(سورة الروم-17-3),وَحِينَ(سورة الروم-17-5),وَحِينَ(سورة الروم-18-7),حِينٍ(سورة يس-44-6),حِينٍ(سورة الصافات-148-4),حِينٍ(سورة الصافات-174-4),حِينٍ(سورة الصافات-178-4),حِينَ(سورة ص-3-9),حِينٍ(سورة ص-88-4),حِينَ(سورة الزمر -42-4),حِينَ(سورة الزمر -58-3),لَحْنِ(سورة محمد-30-8),حِينٍ(سورة الذاريات-43-8),حِينَ(سورة الطور-48-9),حِينَئِذٍ(سورة الواقعة-84-2),حِينٌ(سورة الإنسان-1-9)
الرقم الكلمة الآية السورة الجذر الأصل استماع
1 حِينٖ فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ سورة البقرة (36) ح%23ن حين
2 وَحِينَ لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ سورة البقرة (177) ح%23ن وحين
3 حِينَ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَإِنْ تَسْأَلُوا عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا اللَّهُ عَنْهَا وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ سورة المائ‍دة (101) ح%23ن حين
4 حِينَ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا شَهَادَةُ بَيْنِكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ حِينَ الْوَصِيَّةِ اثْنَانِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ أَوْ آخَرَانِ مِنْ غَيْرِكُمْ إِنْ أَنْتُمْ ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ فَأَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةُ الْمَوْتِ تَحْبِسُونَهُمَا مِنْ بَعْدِ الصَّلَاةِ فَيُقْسِمَانِ بِاللَّهِ إِنِ ارْتَبْتُمْ لَا نَشْتَرِي بِهِ ثَمَنًا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَلَا نَكْتُمُ شَهَادَةَ اللَّهِ إِنَّا إِذًا لَمِنَ الْآثِمِينَ سورة المائ‍دة (106) ح%23ن حين
5 حِينٖ قَالَ اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ سورة الأعراف (24) ح%23ن حين
6 حِينٖ فَلَوْلَا كَانَتْ قَرْيَةٌ آمَنَتْ فَنَفَعَهَا إِيمَانُهَا إِلَّا قَوْمَ يُونُسَ لَمَّا آمَنُوا كَشَفْنَا عَنْهُمْ عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ سورة يونس (98) ح%23ن حين
7 حِينَ أَلَا إِنَّهُمْ يَثْنُونَ صُدُورَهُمْ لِيَسْتَخْفُوا مِنْهُ أَلَا حِينَ يَسْتَغْشُونَ ثِيَابَهُمْ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ سورة هود (5) ح%23ن حين
8 حِينٖ ثُمَّ بَدَا لَهُمْ مِنْ بَعْدِ مَا رَأَوُا الْآيَاتِ لَيَسْجُنُنَّهُ حَتَّى حِينٍ سورة يوسف (35) ح%23ن حين
9 حِينِ تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ سورة إبراهيم (25) ح%23ن حين
10 حِينَ وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُونَ سورة النحل (6) ح%23ن حين
11 وَحِينَ وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُونَ سورة النحل (6) ح%23ن وحين
12 حِينٖ وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ بُيُوتِكُمْ سَكَنًا وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ جُلُودِ الْأَنْعَامِ بُيُوتًا تَسْتَخِفُّونَهَا يَوْمَ ظَعْنِكُمْ وَيَوْمَ إِقَامَتِكُمْ وَمِنْ أَصْوَافِهَا وَأَوْبَارِهَا وَأَشْعَارِهَا أَثَاثًا وَمَتَاعًا إِلَى حِينٍ سورة النحل (80) ح%23ن حين
13 حِينَ لَوْ يَعْلَمُ الَّذِينَ كَفَرُوا حِينَ لَا يَكُفُّونَ عَنْ وُجُوهِهِمُ النَّارَ وَلَا عَنْ ظُهُورِهِمْ وَلَا هُمْ يُنْصَرُونَ سورة الأنبياء (39) ح%23ن حين
14 حِينٖ وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَكُمْ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ سورة الأنبياء (111) ح%23ن حين
15 حِينٖ إِنْ هُوَ إِلَّا رَجُلٌ بِهِ جِنَّةٌ فَتَرَبَّصُوا بِهِ حَتَّى حِينٍ سورة المؤمنون (25) ح%23ن حين
16 حِينٍ فَذَرْهُمْ فِي غَمْرَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ سورة المؤمنون (54) ح%23ن حين
17 وَحِينَ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ مِنْ قَبْلِ صَلَاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ وَمِنْ بَعْدِ صَلَاةِ الْعِشَاءِ ثَلَاثُ عَوْرَاتٍ لَكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلَا عَلَيْهِمْ جُنَاحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُمْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ سورة النور (58) ح%23ن وحين
18 حِينَ إِنْ كَادَ لَيُضِلُّنَا عَنْ آلِهَتِنَا لَوْلَا أَنْ صَبَرْنَا عَلَيْهَا وَسَوْفَ يَعْلَمُونَ حِينَ يَرَوْنَ الْعَذَابَ مَنْ أَضَلُّ سَبِيلًا سورة الفرقان (42) ح%23ن حين
19 حِينَ الَّذِي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ سورة الشعراء (218) ح%23ن حين
20 حِينِ وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلَانِ هَذَا مِنْ شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِنْ شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُضِلٌّ مُبِينٌ سورة القصص (15) ح%23ن حين
21 حِينَ فَسُبْحَانَ اللَّهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ سورة الروم (17) ح%23ن حين
22 وَحِينَ فَسُبْحَانَ اللَّهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ سورة الروم (17) ح%23ن وحين
23 وَحِينَ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَعَشِيًّا وَحِينَ تُظْهِرُونَ سورة الروم (18) ح%23ن وحين
24 حِينٖ إِلَّا رَحْمَةً مِنَّا وَمَتَاعًا إِلَى حِينٍ سورة يس (44) ح%23ن حين
25 حِينٖ فَآمَنُوا فَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ سورة الصافات (148) ح%23ن حين
26 حِينٖ فَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى حِينٍ سورة الصافات (174) ح%23ن حين
27 حِينٖ وَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى حِينٍ سورة الصافات (178) ح%23ن حين
28 حِينَ كَمْ أَهْلَكْنَا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ فَنَادَوْا وَلَاتَ حِينَ مَنَاصٍ سورة ص (3) ح%23ن حين
29 حِينِ وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ سورة ص (88) ح%23ن حين
30 حِينَ اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ سورة الزمر (42) ح%23ن حين
31 حِينَ أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ سورة الزمر (58) ح%23ن حين
32 لَحنِ وَلَوْ نَشَاءُ لَأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُمْ بِسِيمَاهُمْ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ أَعْمَالَكُمْ سورة محمد (30) ح%23ن لحن
33 حِينٖ وَفِي ثَمُودَ إِذْ قِيلَ لَهُمْ تَمَتَّعُوا حَتَّى حِينٍ سورة الذاريات (43) ح%23ن حين
34 حِينَ وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ سورة الطور (48) ح%23ن حين
35 حِينَئِذٖ وَأَنْتُمْ حِينَئِذٍ تَنْظُرُونَ سورة الواقعة (84) ح%23ن حينئذ
36 حِينٞ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا سورة الإنسان (1) ح%23ن حين


بحوث موضوعية و مثاني

${subject_name}

${notes}