المصحف الشريف: سورة سُورَةُ النَّبَإِ - صفحة 582 | تلاوة وتفسير القرآن الكريم | QuranAI.cloud
صفحة 582 من المصحف الشريف

سُورَةُ النَّبَإِ

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ عَمَّ يَتَسَآءَلُونَ ﰀ عَنِ ٱلنَّبَإِ ٱلۡعَظِيمِ ﰁ ٱلَّذِي هُمۡ فِيهِ مُخۡتَلِفُونَ ﰂ كَلَّا سَيَعۡلَمُونَ ﰃ ثُمَّ كَلَّا سَيَعۡلَمُونَ ﰄ أَلَمۡ نَجۡعَلِ ٱلۡأَرۡضَ مِهَٰدٗا ﰅ وَٱلۡجِبَالَ أَوۡتَادٗا ﰆ وَخَلَقۡنَٰكُمۡ أَزۡوَٰجٗا ﰇ وَجَعَلۡنَا نَوۡمَكُمۡ سُبَاتٗا ﰈ وَجَعَلۡنَا ٱلَّيۡلَ لِبَاسٗا ﰉ وَجَعَلۡنَا ٱلنَّهَارَ مَعَاشٗا ﰊ وَبَنَيۡنَا فَوۡقَكُمۡ سَبۡعٗا شِدَادٗا ﰋ وَجَعَلۡنَا سِرَاجٗا وَهَّاجٗا ﰌ وَأَنزَلۡنَا مِنَ ٱلۡمُعۡصِرَٰتِ مَآءٗ ثَجَّاجٗا ﰍ لِّنُخۡرِجَ بِهِۦ حَبّٗا وَنَبَاتٗا ﰎ وَجَنَّٰتٍ أَلۡفَافًا ﰏ إِنَّ يَوۡمَ ٱلۡفَصۡلِ كَانَ مِيقَٰتٗا ﰐ يَوۡمَ يُنفَخُ فِي ٱلصُّورِ فَتَأۡتُونَ أَفۡوَاجٗا ﰑ وَفُتِحَتِ ٱلسَّمَآءُ فَكَانَتۡ أَبۡوَٰبٗا ﰒ وَسُيِّرَتِ ٱلۡجِبَالُ فَكَانَتۡ سَرَابًا ﰓ إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتۡ مِرۡصَادٗا ﰔ لِّلطَّٰغِينَ مَـَٔابٗا ﰕ لَّٰبِثِينَ فِيهَآ أَحۡقَابٗا ﰖ لَّا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرۡدٗا وَلَا شَرَابًا ﰗ إِلَّا حَمِيمٗا وَغَسَّاقٗا ﰘ جَزَآءٗ وِفَاقًا ﰙ إِنَّهُمۡ كَانُواْ لَا يَرۡجُونَ حِسَابٗا ﰚ وَكَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَا كِذَّابٗا ﰛ وَكُلَّ شَيۡءٍ أَحۡصَيۡنَٰهُ كِتَٰبٗا ﰜ فَذُوقُواْ فَلَن نَّزِيدَكُمۡ إِلَّا عَذَابًا ﰝ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ عَمَّ يَتَسَآءَلُونَ ﰀ
عمّ ؟ : عن أيّ شيء عظيمِ الشّـأن؟
عن أيِّ شيء يسأل بعض كفار قريش بعضا؟ يتساءلون عن الخبر العظيم الشأن، وهو القرآن العظيم الذي ينبئ عن البعث الذي شك فيه كفار قريش وكذَّبوا به.
عَنِ ٱلنَّبَإِ ٱلۡعَظِيمِ ﰁ
عن النّبإ العظيم : عن القرآن أو البَعْث
عن أيِّ شيء يسأل بعض كفار قريش بعضا؟ يتساءلون عن الخبر العظيم الشأن، وهو القرآن العظيم الذي ينبئ عن البعث الذي شك فيه كفار قريش وكذَّبوا به.
ٱلَّذِي هُمۡ فِيهِ مُخۡتَلِفُونَ ﰂ
عن أيِّ شيء يسأل بعض كفار قريش بعضا؟ يتساءلون عن الخبر العظيم الشأن، وهو القرآن العظيم الذي ينبئ عن البعث الذي شك فيه كفار قريش وكذَّبوا به.
كَلَّا سَيَعۡلَمُونَ ﰃ
كلاّ : رَدْعٌ و زَجْر عن الإختلاف فيه
ما الأمر كما يزعم هؤلاء المشركون، سيعلم هؤلاء المشركون عاقبة تكذيبهم، ويظهر لهم ما الله فاعل بهم يوم القيامة، ثم سيتأكد لهم ذلك، ويتأكد لهم صدق ما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم، من القرآن والبعث. وهذا تهديد ووعيد لهم.
ثُمَّ كَلَّا سَيَعۡلَمُونَ ﰄ
ما الأمر كما يزعم هؤلاء المشركون، سيعلم هؤلاء المشركون عاقبة تكذيبهم، ويظهر لهم ما الله فاعل بهم يوم القيامة، ثم سيتأكد لهم ذلك، ويتأكد لهم صدق ما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم، من القرآن والبعث. وهذا تهديد ووعيد لهم.
أَلَمۡ نَجۡعَلِ ٱلۡأَرۡضَ مِهَٰدٗا ﰅ
الأرض مِهادًا : فِـرَاشًـا مُوَطّـأ للاستقرار عليها
ألم نجعل الأرض ممهدة لكم كالفراش؟
وَٱلۡجِبَالَ أَوۡتَادٗا ﰆ
الجبال أوتادًا : كالأوتاد للأرض لئلاّ تميد
والجبال رواسي؛ كي لا تتحرك بكم الأرض؟
وَخَلَقۡنَٰكُمۡ أَزۡوَٰجٗا ﰇ
خلقناكم أزواجًا : أصنافا ذكورًا و إناثـا للتـّـناسُـل
وخلقناكم أصنافا ذكرا وأنثى؟
وَجَعَلۡنَا نَوۡمَكُمۡ سُبَاتٗا ﰈ
نومَكم سُباتا : قـَـطْعًا لأعمالِكُمْ و راحة لأبْدانِكم
وجعلنا نومكم راحة لأبدانكم، فيه تهدؤون وتسكنون؟
وَجَعَلۡنَا ٱلَّيۡلَ لِبَاسٗا ﰉ
الليل لِباسًا : ساتِرا لكم بظلمتِه كاللـّـباس
وجعلنا الليل لباسًا تَلْبَسكم ظلمته وتغشاكم، كما يستر الثوب لابسه؟
وَجَعَلۡنَا ٱلنَّهَارَ مَعَاشٗا ﰊ
النّـهار معاشا : تحَصّلون فيه ما تعيشون به
وجعلنا النهار معاشا تنتشرون فيه لمعاشكم، وتسعَون فيه لمصالحكم؟
وَبَنَيۡنَا فَوۡقَكُمۡ سَبۡعٗا شِدَادٗا ﰋ
سَبْـعًا شٍـدادًا : سمواتٍ قويّـاتٍ مُحْكَمات
وبنينا فوقكم سبع سموات متينة البناء محكمة الخلق، لا صدوع لها ولا فطور؟
وَجَعَلۡنَا سِرَاجٗا وَهَّاجٗا ﰌ
سِرَاجا وهّاجا : مِصْباحا مُنيرا وقـّـادًا (الشّمس)
وجعلنا الشمس سراجًا وقَّادًا مضيئًا؟
وَأَنزَلۡنَا مِنَ ٱلۡمُعۡصِرَٰتِ مَآءٗ ثَجَّاجٗا ﰍ
المُعصِرَات : السّحائب التي حان لها أن تـُمْطِر
ماءً ثجّاجا : مُنـْـصَـبّـا بكثرةٍ مع التـّـتابُع
وأنزلنا من السحب الممطرة ماء منصَبّا بكثرة، لنخرج به حبًا مما يقتات به الناس وحشائش مما تأكله الدَّواب، وبساتين ملتفة بعضها ببعض لتشعب أغصانها؟
لِّنُخۡرِجَ بِهِۦ حَبّٗا وَنَبَاتٗا ﰎ
وأنزلنا من السحب الممطرة ماء منصَبّا بكثرة، لنخرج به حبًا مما يقتات به الناس وحشائش مما تأكله الدَّواب، وبساتين ملتفة بعضها ببعض لتشعب أغصانها؟
وَجَنَّٰتٍ أَلۡفَافًا ﰏ
جنّاتٍ ألفافا : بساتين مُـلتـَـفّة الأشجار
وأنزلنا من السحب الممطرة ماء منصَبّا بكثرة، لنخرج به حبًا مما يقتات به الناس وحشائش مما تأكله الدَّواب، وبساتين ملتفة بعضها ببعض لتشعب أغصانها؟
إِنَّ يَوۡمَ ٱلۡفَصۡلِ كَانَ مِيقَٰتٗا ﰐ
إن يوم الفصل بين الخلق، وهو يوم القيامة، كان وقتًا وميعادًا محددًا للأولين والآخرين، يوم ينفخ المَلَك في "القرن" إيذانًا بالبعث فتأتون أممًا، كل أمة مع إمامهم.
يَوۡمَ يُنفَخُ فِي ٱلصُّورِ فَتَأۡتُونَ أَفۡوَاجٗا ﰑ
فتأتون أفواجا : أمَمًـا أو جماعات مُختلفة الأحوال
إن يوم الفصل بين الخلق، وهو يوم القيامة، كان وقتًا وميعادًا محددًا للأولين والآخرين، يوم ينفخ المَلَك في "القرن" إيذانًا بالبعث فتأتون أممًا، كل أمة مع إمامهم.
وَفُتِحَتِ ٱلسَّمَآءُ فَكَانَتۡ أَبۡوَٰبٗا ﰒ
فكانت أبوابا : صارَتْ ذات أبواب و طرُق
وفُتحت السماء، فكانت ذات أبواب كثيرة لنزول الملائكة.
وَسُيِّرَتِ ٱلۡجِبَالُ فَكَانَتۡ سَرَابًا ﰓ
فكانت سرابا : فالسّراب الذي لا حَقيقة له
ونسفت الجبال بعد ثبوتها، فكانت كالسراب.
إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتۡ مِرۡصَادٗا ﰔ
كانت مِرْصادًا : مَوْضِعَ ترَصّدٍ و ترقّب للكافرين
إن جهنم كانت يومئذ ترصد أهل الكفر الذين أُعِدَّت لهم، للكافرين مرجعًا، ماكثين فيها دهورًا متعاقبة لا تنقطع، لا يَطْعَمون فيها ما يُبْرد حرَّ السعير عنهم، ولا شرابًا يرويهم، إلا ماءً حارًا، وصديد أهل النار، يجازَون بذلك جزاء عادلا موافقًا لأعمالهم التي كانوا يعملونها في الدنيا.
لِّلطَّٰغِينَ مَـَٔابٗا ﰕ
للطاغين مآبًـا : مَرْجـِعًـا و مأوى لهم
إن جهنم كانت يومئذ ترصد أهل الكفر الذين أُعِدَّت لهم، للكافرين مرجعًا، ماكثين فيها دهورًا متعاقبة لا تنقطع، لا يَطْعَمون فيها ما يُبْرد حرَّ السعير عنهم، ولا شرابًا يرويهم، إلا ماءً حارًا، وصديد أهل النار، يجازَون بذلك جزاء عادلا موافقًا لأعمالهم التي كانوا يعملونها في الدنيا.
لَّٰبِثِينَ فِيهَآ أَحۡقَابٗا ﰖ
أحقابـًا : دهورًا ممتابعة لا نهاية لها
إن جهنم كانت يومئذ ترصد أهل الكفر الذين أُعِدَّت لهم، للكافرين مرجعًا، ماكثين فيها دهورًا متعاقبة لا تنقطع، لا يَطْعَمون فيها ما يُبْرد حرَّ السعير عنهم، ولا شرابًا يرويهم، إلا ماءً حارًا، وصديد أهل النار، يجازَون بذلك جزاء عادلا موافقًا لأعمالهم التي كانوا يعملونها في الدنيا.
لَّا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرۡدٗا وَلَا شَرَابًا ﰗ
بَرْدًا : نـَوْمًا أو رَوْحًا من حرّ النّـار
إن جهنم كانت يومئذ ترصد أهل الكفر الذين أُعِدَّت لهم، للكافرين مرجعًا، ماكثين فيها دهورًا متعاقبة لا تنقطع، لا يَطْعَمون فيها ما يُبْرد حرَّ السعير عنهم، ولا شرابًا يرويهم، إلا ماءً حارًا، وصديد أهل النار، يجازَون بذلك جزاء عادلا موافقًا لأعمالهم التي كانوا يعملونها في الدنيا.
إِلَّا حَمِيمٗا وَغَسَّاقٗا ﰘ
حميما : ماءً بالغا نِهاية الحرارة
غسّـاقا : صديدا يسيل من جُـلودِهم
إن جهنم كانت يومئذ ترصد أهل الكفر الذين أُعِدَّت لهم، للكافرين مرجعًا، ماكثين فيها دهورًا متعاقبة لا تنقطع، لا يَطْعَمون فيها ما يُبْرد حرَّ السعير عنهم، ولا شرابًا يرويهم، إلا ماءً حارًا، وصديد أهل النار، يجازَون بذلك جزاء عادلا موافقًا لأعمالهم التي كانوا يعملونها في الدنيا.
جَزَآءٗ وِفَاقًا ﰙ
جَزَاءً وفاقـًا : جزَيْنـاهم جَزَاءً مُوافِـقا لأعمالِهِم
إن جهنم كانت يومئذ ترصد أهل الكفر الذين أُعِدَّت لهم، للكافرين مرجعًا، ماكثين فيها دهورًا متعاقبة لا تنقطع، لا يَطْعَمون فيها ما يُبْرد حرَّ السعير عنهم، ولا شرابًا يرويهم، إلا ماءً حارًا، وصديد أهل النار، يجازَون بذلك جزاء عادلا موافقًا لأعمالهم التي كانوا يعملونها في الدنيا.
إِنَّهُمۡ كَانُواْ لَا يَرۡجُونَ حِسَابٗا ﰚ
إنهم كانوا لا يخافون يوم الحساب فلم يعملوا له، وكذَّبوا بما جاءتهم به الرسل تكذيبا، وكلَّ شيء علمناه وكتبناه في اللوح المحفوظ، فذوقوا -أيها الكافرون- جزاء أعمالكم، فلن نزيدكم إلا عذابًا فوق عذابكم.
وَكَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَا كِذَّابٗا ﰛ
كِذابا : تكذيبًـا شديدا
إنهم كانوا لا يخافون يوم الحساب فلم يعملوا له، وكذَّبوا بما جاءتهم به الرسل تكذيبا، وكلَّ شيء علمناه وكتبناه في اللوح المحفوظ، فذوقوا -أيها الكافرون- جزاء أعمالكم، فلن نزيدكم إلا عذابًا فوق عذابكم.
وَكُلَّ شَيۡءٍ أَحۡصَيۡنَٰهُ كِتَٰبٗا ﰜ
أحصيْناه كِتابا : حَفِظناه و ضبطناه مكتوبًـا
إنهم كانوا لا يخافون يوم الحساب فلم يعملوا له، وكذَّبوا بما جاءتهم به الرسل تكذيبا، وكلَّ شيء علمناه وكتبناه في اللوح المحفوظ، فذوقوا -أيها الكافرون- جزاء أعمالكم، فلن نزيدكم إلا عذابًا فوق عذابكم.
فَذُوقُواْ فَلَن نَّزِيدَكُمۡ إِلَّا عَذَابًا ﰝ
إنهم كانوا لا يخافون يوم الحساب فلم يعملوا له، وكذَّبوا بما جاءتهم به الرسل تكذيبا، وكلَّ شيء علمناه وكتبناه في اللوح المحفوظ، فذوقوا -أيها الكافرون- جزاء أعمالكم، فلن نزيدكم إلا عذابًا فوق عذابكم.

تحليل إحصاءات كلمات آية {**( لا يذوقون فيها بردا ولا شرابا )**}

رقم كلمة تحليل
1
2
3
4
5
6

البحث في القرآن الكريم

(19 نتيجة ) نتائج البحث
تكرار الكلمات: ذَا(16),وَذَا(3)
مواضع الذكر: ذَا(سورة البقرة-245-2),ذَا(سورة البقرة-255-21),ذَا(سورة ال عمران-160-10),ذَا(سورة المائ‍دة-106-42),ذَا(سورة الأنعام-152-26),ذَا(سورة الإسراء-26-2),وَذَا(سورة الأنبياء-85-3),وَذَا(سورة الأنبياء-87-1),ذَا(سورة المؤمنون-77-6),ذَا(سورة الروم-38-2),ذَا(سورة الأحزاب-17-3),ذَا(سورة فاطر-18-17),ذَا(سورة ص-17-8),وَذَا(سورة ص-48-4),ذَا(سورة الحديد-11-2),ذَا(سورة القلم-14-3),ذَا(سورة المزمل-13-2),ذَا(سورة البلد-16-3),ذَا(سورة البلد-15-2)
الرقم الكلمة الآية السورة الجذر الأصل استماع
1 ذَا من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيرة والله يقبض ويبسط وإليه ترجعون سورة البقرة (245) ذ ذا
2 ذَا الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السماوات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السماوات والأرض ولا يئوده حفظهما وهو العلي العظيم سورة البقرة (255) ذ ذا
3 ذَا إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده وعلى الله فليتوكل المؤمنون سورة ال عمران (160) ذ ذا
4 ذَا يا أيها الذين آمنوا شهادة بينكم إذا حضر أحدكم الموت حين الوصية اثنان ذوا عدل منكم أو آخران من غيركم إن أنتم ضربتم في الأرض فأصابتكم مصيبة الموت تحبسونهما من بعد الصلاة فيقسمان بالله إن ارتبتم لا نشتري به ثمنا ولو كان ذا قربى ولا نكتم شهادة الله إنا إذا لمن الآثمين سورة المائ‍دة (106) ذ ذا
5 ذَا ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن حتى يبلغ أشده وأوفوا الكيل والميزان بالقسط لا نكلف نفسا إلا وسعها وإذا قلتم فاعدلوا ولو كان ذا قربى وبعهد الله أوفوا ذلكم وصاكم به لعلكم تذكرون سورة الأنعام (152) ذ ذا
6 ذَا وآت ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل ولا تبذر تبذيرا سورة الإسراء (26) ذ ذا
7 وَذَا وإسماعيل وإدريس وذا الكفل كل من الصابرين سورة الأنبياء (85) ذ وذا
8 وَذَا وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين سورة الأنبياء (87) ذ وذا
9 ذَا حتى إذا فتحنا عليهم بابا ذا عذاب شديد إذا هم فيه مبلسون سورة المؤمنون (77) ذ ذا
10 ذَا فآت ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل ذلك خير للذين يريدون وجه الله وأولئك هم المفلحون سورة الروم (38) ذ ذا
11 ذَا قل من ذا الذي يعصمكم من الله إن أراد بكم سوءا أو أراد بكم رحمة ولا يجدون لهم من دون الله وليا ولا نصيرا سورة الأحزاب (17) ذ ذا
12 ذَا ولا تزر وازرة وزر أخرى وإن تدع مثقلة إلى حملها لا يحمل منه شيء ولو كان ذا قربى إنما تنذر الذين يخشون ربهم بالغيب وأقاموا الصلاة ومن تزكى فإنما يتزكى لنفسه وإلى الله المصير سورة فاطر (18) ذ ذا
13 ذَا اصبر على ما يقولون واذكر عبدنا داوود ذا الأيد إنه أواب سورة ص (17) ذ ذا
14 وَذَا واذكر إسماعيل واليسع وذا الكفل وكل من الأخيار سورة ص (48) ذ وذا
15 ذَا من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له وله أجر كريم سورة الحديد (11) ذ ذا
16 ذَا أن كان ذا مال وبنين سورة القلم (14) ذ ذا
17 ذَا وطعاما ذا غصة وعذابا أليما سورة المزمل (13) ذ ذا
18 ذَا يتيما ذا مقربة سورة البلد (15) ذ ذا
19 ذَا أو مسكينا ذا متربة سورة البلد (16) ذ ذا


بحوث موضوعية و مثاني

${subject_name}

${notes}