المصحف الشريف: سورة سُورَةُ الزُّخرُفِ - صفحة 492 | تلاوة وتفسير القرآن الكريم | QuranAI.cloud
صفحة 492 من المصحف الشريف

سُورَةُ الزُّخرُفِ

وَلِبُيُوتِهِمۡ أَبۡوَٰبٗا وَسُرُرًا عَلَيۡهَا يَتَّكِـُٔونَ ﰡ وَزُخۡرُفٗاۚ وَإِن كُلُّ ذَٰلِكَ لَمَّا مَتَٰعُ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَاۚ وَٱلۡأٓخِرَةُ عِندَ رَبِّكَ لِلۡمُتَّقِينَ ﰢ وَمَن يَعۡشُ عَن ذِكۡرِ ٱلرَّحۡمَٰنِ نُقَيِّضۡ لَهُۥ شَيۡطَٰنٗا فَهُوَ لَهُۥ قَرِينٞ ﰣ وَإِنَّهُمۡ لَيَصُدُّونَهُمۡ عَنِ ٱلسَّبِيلِ وَيَحۡسَبُونَ أَنَّهُم مُّهۡتَدُونَ ﰤ حَتَّىٰٓ إِذَا جَآءَنَا قَالَ يَٰلَيۡتَ بَيۡنِي وَبَيۡنَكَ بُعۡدَ ٱلۡمَشۡرِقَيۡنِ فَبِئۡسَ ٱلۡقَرِينُ ﰥ وَلَن يَنفَعَكُمُ ٱلۡيَوۡمَ إِذ ظَّلَمۡتُمۡ أَنَّكُمۡ فِي ٱلۡعَذَابِ مُشۡتَرِكُونَ ﰦ أَفَأَنتَ تُسۡمِعُ ٱلصُّمَّ أَوۡ تَهۡدِي ٱلۡعُمۡيَ وَمَن كَانَ فِي ضَلَٰلٖ مُّبِينٖ ﰧ فَإِمَّا نَذۡهَبَنَّ بِكَ فَإِنَّا مِنۡهُم مُّنتَقِمُونَ ﰨ أَوۡ نُرِيَنَّكَ ٱلَّذِي وَعَدۡنَٰهُمۡ فَإِنَّا عَلَيۡهِم مُّقۡتَدِرُونَ ﰩ فَٱسۡتَمۡسِكۡ بِٱلَّذِيٓ أُوحِيَ إِلَيۡكَۖ إِنَّكَ عَلَىٰ صِرَٰطٖ مُّسۡتَقِيمٖ ﰪ وَإِنَّهُۥ لَذِكۡرٞ لَّكَ وَلِقَوۡمِكَۖ وَسَوۡفَ تُسۡـَٔلُونَ ﰫ وَسۡـَٔلۡ مَنۡ أَرۡسَلۡنَا مِن قَبۡلِكَ مِن رُّسُلِنَآ أَجَعَلۡنَا مِن دُونِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ءَالِهَةٗ يُعۡبَدُونَ ﰬ وَلَقَدۡ أَرۡسَلۡنَا مُوسَىٰ بِـَٔايَٰتِنَآ إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ وَمَلَإِيْهِۦ فَقَالَ إِنِّي رَسُولُ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ ﰭ فَلَمَّا جَآءَهُم بِـَٔايَٰتِنَآ إِذَا هُم مِّنۡهَا يَضۡحَكُونَ ﰮ
وَلِبُيُوتِهِمۡ أَبۡوَٰبٗا وَسُرُرًا عَلَيۡهَا يَتَّكِـُٔونَ ﰡ
وجعلنا لبيوتهم أبوابًا من فضة، وجعلنا لهم سررًا عليها يتكئون، وجعلنا لهم ذهبًا، وما كل ذلك إلا متاع الحياة الدنيا، وهو متاع قليل زائل، ونعيم الآخرة مدَّخر عند ربك للمتقين ليس لغيرهم.
وَزُخۡرُفٗاۚ وَإِن كُلُّ ذَٰلِكَ لَمَّا مَتَٰعُ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَاۚ وَٱلۡأٓخِرَةُ عِندَ رَبِّكَ لِلۡمُتَّقِينَ ﰢ
زخرُفا : ذهبا ، أو زينة مزوقة ً
لمّا متاع . . : إلاّ متاع . .
وجعلنا لبيوتهم أبوابًا من فضة، وجعلنا لهم سررًا عليها يتكئون، وجعلنا لهم ذهبًا، وما كل ذلك إلا متاع الحياة الدنيا، وهو متاع قليل زائل، ونعيم الآخرة مدَّخر عند ربك للمتقين ليس لغيرهم.
وَمَن يَعۡشُ عَن ذِكۡرِ ٱلرَّحۡمَٰنِ نُقَيِّضۡ لَهُۥ شَيۡطَٰنٗا فَهُوَ لَهُۥ قَرِينٞ ﰣ
من يعْشُ : من يتعامَ و يُعْرض و يتغافل
نقيّض له : نسبّـب . أو نتِـحْ له
له قرين : مُصاحبٌ له لا يُفارقه
ومن يُعْرِض عن ذكر الرحمن، وهو القرآن، فلم يَخَفْ عقابه، ولم يهتد بهدايته، نجعل له شيطانًا في الدنيا يغويه؛ جزاء له على إعراضه عن ذكر الله، فهو له ملازم ومصاحب يمنعه الحلال، ويبعثه على الحرام.
وَإِنَّهُمۡ لَيَصُدُّونَهُمۡ عَنِ ٱلسَّبِيلِ وَيَحۡسَبُونَ أَنَّهُم مُّهۡتَدُونَ ﰤ
وإن الشياطين ليصدون عن سبيل الحق هؤلاء الذين يعرضون عن ذكر الله، فيزيِّنون لهم الضلالة، ويكرِّهون لهم الإيمان بالله والعمل بطاعته، ويظن هؤلاء المعرضون بتحسين الشياطين لهم ما هم عليه من الضلال أنهم على الحق والهدى.
حَتَّىٰٓ إِذَا جَآءَنَا قَالَ يَٰلَيۡتَ بَيۡنِي وَبَيۡنَكَ بُعۡدَ ٱلۡمَشۡرِقَيۡنِ فَبِئۡسَ ٱلۡقَرِينُ ﰥ
حتى إذا جاءنا الذي أعرض عن ذكر الرحمن وقرينُه من الشياطين للحساب والجزاء، قال المعرض عن ذكر الله لقرينه: وددت أن بيني وبينك بُعْدَ ما بين المشرق والمغرب، فبئس القرين لي حيث أغويتني.
وَلَن يَنفَعَكُمُ ٱلۡيَوۡمَ إِذ ظَّلَمۡتُمۡ أَنَّكُمۡ فِي ٱلۡعَذَابِ مُشۡتَرِكُونَ ﰦ
ولن ينفعكم اليوم- أيها المعرضون- عن ذكر الله إذ أشركتم في الدنيا أنكم في العذاب مشتركون أنتم وقرناؤكم، فلكل واحد نصيبه الأوفر من العذاب، كما اشتركتم في الكفر.
أَفَأَنتَ تُسۡمِعُ ٱلصُّمَّ أَوۡ تَهۡدِي ٱلۡعُمۡيَ وَمَن كَانَ فِي ضَلَٰلٖ مُّبِينٖ ﰧ
أفأنت -أيها الرسول- تُسمع مَن أصمَّه الله عن سماع الحق، أو تهدي إلى طريق الهدى مَن أعمى قلبه عن إبصاره، أو تهدي مَن كان في ضلال عن الحق بيِّن واضح؟ ليس ذلك إليك، إنما عليك البلاغ، وليس عليك هداهم، ولكن الله يهدي مَن يشاء، ويضلُّ مَن يشاء.
فَإِمَّا نَذۡهَبَنَّ بِكَ فَإِنَّا مِنۡهُم مُّنتَقِمُونَ ﰨ
فإن توفيناك -أيها الرسول- قبل نصرك على المكذبين من قومك، فإنَّا منهم منتقمون في الآخرة، أو نرينك الذي وعدناهم من العذاب النازل بهم كيوم "بدر"، فإنا عليهم مقتدرون نُظهِرك عليهم، ونخزيهم بيدك وأيدي المؤمنين بك.
أَوۡ نُرِيَنَّكَ ٱلَّذِي وَعَدۡنَٰهُمۡ فَإِنَّا عَلَيۡهِم مُّقۡتَدِرُونَ ﰩ
فإن توفيناك -أيها الرسول- قبل نصرك على المكذبين من قومك، فإنَّا منهم منتقمون في الآخرة، أو نرينك الذي وعدناهم من العذاب النازل بهم كيوم "بدر"، فإنا عليهم مقتدرون نُظهِرك عليهم، ونخزيهم بيدك وأيدي المؤمنين بك.
فَٱسۡتَمۡسِكۡ بِٱلَّذِيٓ أُوحِيَ إِلَيۡكَۖ إِنَّكَ عَلَىٰ صِرَٰطٖ مُّسۡتَقِيمٖ ﰪ
فاستمسك -أيها الرسول- بما يأمرك به الله في هذا القرآن الذي أوحاه إليك؛ إنك على صراط مستقيم، وذلك هو دين الله الذي أمر به، وهو الإسلام. وفي هذا تثبيت للرسول صلى الله عليه وسلم، وثناء عليه.
وَإِنَّهُۥ لَذِكۡرٞ لَّكَ وَلِقَوۡمِكَۖ وَسَوۡفَ تُسۡـَٔلُونَ ﰫ
إنه لذكر : إن القرآن لشرفٌ عظيم
وإن هذا القرآن لَشرف لك ولقومك من قريش؛ حيث أُنزل بلغتهم، فهم أفهم الناس له، فينبغي أن يكونوا أقوم الناس به، وأعملهم بمقتضاه، وسوف تُسألون أنت ومَن معك عن الشكر لله عليه والعمل به.
وَسۡـَٔلۡ مَنۡ أَرۡسَلۡنَا مِن قَبۡلِكَ مِن رُّسُلِنَآ أَجَعَلۡنَا مِن دُونِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ءَالِهَةٗ يُعۡبَدُونَ ﰬ
واسأل -أيها الرسول- أتباع مَن أرسلنا مِن قبلك من رسلنا وحملة شرائعهم: أجاءت رسلهم بعبادة غير الله؟ فإنهم يخبرونك أن ذلك لم يقع؛ فإن جميع الرسل دَعَوْا إلى ما دعوتَ الناس إليه من عبادة الله وحده، لا شريك له، ونهَوْا عن عبادة ما سوى الله.
وَلَقَدۡ أَرۡسَلۡنَا مُوسَىٰ بِـَٔايَٰتِنَآ إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ وَمَلَإِيْهِۦ فَقَالَ إِنِّي رَسُولُ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ ﰭ
ولقد أرسلنا موسى بحججنا إلى فرعون وأشراف قومه، كما أرسلناك -أيها الرسول- إلى هؤلاء المشركين من قومك، فقال لهم موسى: إني رسول رب العالمين، فلما جاءهم بالبينات الواضحات الدالة على صدقه في دعوته، إذا فرعون وملؤه مما جاءهم به موسى من الآيات والعبر يضحكون.
فَلَمَّا جَآءَهُم بِـَٔايَٰتِنَآ إِذَا هُم مِّنۡهَا يَضۡحَكُونَ ﰮ
ولقد أرسلنا موسى بحججنا إلى فرعون وأشراف قومه، كما أرسلناك -أيها الرسول- إلى هؤلاء المشركين من قومك، فقال لهم موسى: إني رسول رب العالمين، فلما جاءهم بالبينات الواضحات الدالة على صدقه في دعوته، إذا فرعون وملؤه مما جاءهم به موسى من الآيات والعبر يضحكون.

تحليل إحصاءات كلمات آية {**( ولبيوتهم أبوابا وسررا عليها يتكئون )**}

رقم كلمة تحليل
1
2
3
4
5

البحث في القرآن الكريم

(29 نتيجة ) نتائج البحث
تكرار الكلمات: سِرًّا(6),سُرُرٍ(4),السِّرَّ(2),سِرَّهُمْ(2),مَسْرُورًا(2),سُرُرٌ(1),سِرَّكُمْ(1),وَأَسْرَرْتُ(1),وَالسَّرَّاءُ(1),وَبَسَرَ(1),وَسُرُرًا(1),وَسُرُورًا(1),إِسْرَارًا(1),يَسْرِ(1),إِسْرَارَهُمْ(1),السَّرَائِرُ(1),السَّرَّاءِ(1),سَرِيًّا(1)
مواضع الذكر: سِرًّا(سورة البقرة-235-21),سِرًّا(سورة البقرة-274-6),السَّرَّاءِ(سورة ال عمران-134-4),سِرَّكُمْ(سورة الأنعام-3-8),وَالسَّرَّاءُ(سورة الأعراف-95-13),سِرَّهُمْ(سورة التوبة-78-6),سِرًّا(سورة الرعد-22-11),سِرًّا(سورة إبراهيم-31-10),سُرُرٍ(سورة الحجر-47-9),سِرًّا(سورة النحل-75-18),سَرِيًّا(سورة مريم-24-10),السِّرَّ(سورة طه-7-6),السِّرَّ(سورة الفرقان-6-5),سِرًّا(سورة فاطر-29-11),سُرُرٍ(سورة الصافات-44-2),وَسُرُرًا(سورة الزخرف-34-3),سِرَّهُمْ(سورة الزخرف-80-6),إِسْرَارَهُمْ(سورة محمد-26-15),سُرُرٍ(سورة الطور-20-3),سُرُرٍ(سورة الواقعة-15-2),وَأَسْرَرْتُ(سورة نوح-9-5),إِسْرَارًا(سورة نوح-9-7),وَبَسَرَ(سورة المدثر-22-3),وَسُرُورًا(سورة الإنسان-11-8),مَسْرُورًا(سورة الانشقاق-9-4),مَسْرُورًا(سورة الانشقاق-13-5),السَّرَائِرُ(سورة الطارق-9-3),سُرُرٌ(سورة الغاشية-13-2),يَسْرِ(سورة الفجر-4-3)
الرقم الكلمة الآية السورة الجذر الأصل استماع
1 سِرًّا ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء أو أكننتم في أنفسكم علم الله أنكم ستذكرونهن ولكن لا تواعدوهن سرا إلا أن تقولوا قولا معروفا ولا تعزموا عقدة النكاح حتى يبلغ الكتاب أجله واعلموا أن الله يعلم ما في أنفسكم فاحذروه واعلموا أن الله غفور حليم سورة البقرة (235) سرر سرا
2 سِرّٗا الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار سرا وعلانية فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون سورة البقرة (274) سرر سرا
3 آلسَّرَّآءِ الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين سورة ال عمران (134) سرر السراء
4 سِرَّكُم وهو الله في السماوات وفي الأرض يعلم سركم وجهركم ويعلم ما تكسبون سورة الأنعام (3) سرر سركم
5 وَآلسَّرَّآءُ ثم بدلنا مكان السيئة الحسنة حتى عفوا وقالوا قد مس آباءنا الضراء والسراء فأخذناهم بغتة وهم لا يشعرون سورة الأعراف (95) سرر والسراء
6 سِرَّهُم ألم يعلموا أن الله يعلم سرهم ونجواهم وأن الله علام الغيوب سورة التوبة (78) سرر سرهم
7 سِرّٗا والذين صبروا ابتغاء وجه ربهم وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية ويدرءون بالحسنة السيئة أولئك لهم عقبى الدار سورة الرعد (22) سرر سرا
8 سِرّٗا قل لعبادي الذين آمنوا يقيموا الصلاة وينفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلال سورة إبراهيم (31) سرر سرا
9 سُرُرٖ ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين سورة الحجر (47) سرر سرر
10 سِرّٗا ضرب الله مثلا عبدا مملوكا لا يقدر على شيء ومن رزقناه منا رزقا حسنا فهو ينفق منه سرا وجهرا هل يستوون الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون سورة النحل (75) سرر سرا
11 سَرِيّٗا فناداها من تحتها ألا تحزني قد جعل ربك تحتك سريا سورة مريم (24) سرر سريا
12 آلسِّرَّ وإن تجهر بالقول فإنه يعلم السر وأخفى سورة طه (7) سرر السر
13 آلسِّرَّ قل أنزله الذي يعلم السر في السماوات والأرض إنه كان غفورا رحيما سورة الفرقان (6) سرر السر
14 سِرّٗا إن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية يرجون تجارة لن تبور سورة فاطر (29) سرر سرا
15 سُرُرٖ على سرر متقابلين سورة الصافات (44) سرر سرر
16 وَسُرُرًا ولبيوتهم أبوابا وسررا عليها يتكئون سورة الزخرف (34) سرر وسررا
17 سِرَّهُم أم يحسبون أنا لا نسمع سرهم ونجواهم بلى ورسلنا لديهم يكتبون سورة الزخرف (80) سرر سرهم
18 إِسرَارَهُم ذلك بأنهم قالوا للذين كرهوا ما نزل الله سنطيعكم في بعض الأمر والله يعلم إسرارهم سورة محمد (26) سرر إسرارهم
19 سُرُرٖ متكئين على سرر مصفوفة وزوجناهم بحور عين سورة الطور (20) سرر سرر
20 سُرُرٖ على سرر موضونة سورة الواقعة (15) سرر سرر
21 وَأَسرَرتُ ثم إني أعلنت لهم وأسررت لهم إسرارا سورة نوح (9) سرر وأسررت
22 إِسرَارٗا ثم إني أعلنت لهم وأسررت لهم إسرارا سورة نوح (9) سرر إسرارا
23 وَبَسَرَ ثم عبس وبسر سورة المدثر (22) سرر وبسر
24 وَسُرُورٗا فوقاهم الله شر ذلك اليوم ولقاهم نضرة وسرورا سورة الإنسان (11) سرر وسرورا
25 مَسرُورٗا وينقلب إلى أهله مسرورا سورة الانشقاق (9) سرر مسرورا
26 مَسرُورًا إنه كان في أهله مسرورا سورة الانشقاق (13) سرر مسرورا
27 آلسَّرَآئِرُ يوم تبلى السرائر سورة الطارق (9) سرر السرائر
28 سُرُرٞ فيها سرر مرفوعة سورة الغاشية (13) سرر سرر
29 يَسرِ والليل إذا يسر سورة الفجر (4) سرر يسر


بحوث موضوعية و مثاني

${subject_name}

${notes}