المصحف الشريف: سورة سُورَةُ الإِسرَاءِ - صفحة 283 | تلاوة وتفسير القرآن الكريم | QuranAI.cloud
صفحة 283 من المصحف الشريف

سُورَةُ الإِسرَاءِ

عَسَىٰ رَبُّكُمۡ أَن يَرۡحَمَكُمۡۚ وَإِنۡ عُدتُّمۡ عُدۡنَاۚ وَجَعَلۡنَا جَهَنَّمَ لِلۡكَٰفِرِينَ حَصِيرًا ﰇ إِنَّ هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانَ يَهۡدِي لِلَّتِي هِيَ أَقۡوَمُ وَيُبَشِّرُ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ٱلَّذِينَ يَعۡمَلُونَ ٱلصَّٰلِحَٰتِ أَنَّ لَهُمۡ أَجۡرٗا كَبِيرٗا ﰈ وَأَنَّ ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِ أَعۡتَدۡنَا لَهُمۡ عَذَابًا أَلِيمٗا ﰉ وَيَدۡعُ ٱلۡإِنسَٰنُ بِٱلشَّرِّ دُعَآءَهُۥ بِٱلۡخَيۡرِۖ وَكَانَ ٱلۡإِنسَٰنُ عَجُولٗا ﰊ وَجَعَلۡنَا ٱلَّيۡلَ وَٱلنَّهَارَ ءَايَتَيۡنِۖ فَمَحَوۡنَآ ءَايَةَ ٱلَّيۡلِ وَجَعَلۡنَآ ءَايَةَ ٱلنَّهَارِ مُبۡصِرَةٗ لِّتَبۡتَغُواْ فَضۡلٗا مِّن رَّبِّكُمۡ وَلِتَعۡلَمُواْ عَدَدَ ٱلسِّنِينَ وَٱلۡحِسَابَۚ وَكُلَّ شَيۡءٖ فَصَّلۡنَٰهُ تَفۡصِيلٗا ﰋ وَكُلَّ إِنسَٰنٍ أَلۡزَمۡنَٰهُ طَٰٓئِرَهُۥ فِي عُنُقِهِۦۖ وَنُخۡرِجُ لَهُۥ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ كِتَٰبٗا يَلۡقَىٰهُ مَنشُورًا ﰌ ٱقۡرَأۡ كِتَٰبَكَ كَفَىٰ بِنَفۡسِكَ ٱلۡيَوۡمَ عَلَيۡكَ حَسِيبٗا ﰍ مَّنِ ٱهۡتَدَىٰ فَإِنَّمَا يَهۡتَدِي لِنَفۡسِهِۦۖ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيۡهَاۚ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٞ وِزۡرَ أُخۡرَىٰۗ وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّىٰ نَبۡعَثَ رَسُولٗا ﰎ وَإِذَآ أَرَدۡنَآ أَن نُّهۡلِكَ قَرۡيَةً أَمَرۡنَا مُتۡرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيۡهَا ٱلۡقَوۡلُ فَدَمَّرۡنَٰهَا تَدۡمِيرٗا ﰏ وَكَمۡ أَهۡلَكۡنَا مِنَ ٱلۡقُرُونِ مِنۢ بَعۡدِ نُوحٖۗ وَكَفَىٰ بِرَبِّكَ بِذُنُوبِ عِبَادِهِۦ خَبِيرَۢا بَصِيرٗا ﰐ
عَسَىٰ رَبُّكُمۡ أَن يَرۡحَمَكُمۡۚ وَإِنۡ عُدتُّمۡ عُدۡنَاۚ وَجَعَلۡنَا جَهَنَّمَ لِلۡكَٰفِرِينَ حَصِيرًا ﰇ
حصيرا : سجنا أو مهادا و فراشا
عسى ربكم -يا بني إسرائيل- أن يرحمكم بعد انتقامه إن تبتم وأصلحتم، وإن عدتم إلى الإفساد والظلم عُدْنا إلى عقابكم ومذلَّتكم. وجعلنا جهنم لكم وللكافرين عامة سجنًا لا خروج منه أبدا. وفي هذه الآية وما قبلها، تحذير لهذه الأمة من العمل بالمعاصي؛ لئلا يصيبها مثل ما أصاب بني إسرائيل، فسنن الله واحدة لا تبدل ولا تغير.
إِنَّ هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانَ يَهۡدِي لِلَّتِي هِيَ أَقۡوَمُ وَيُبَشِّرُ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ٱلَّذِينَ يَعۡمَلُونَ ٱلصَّٰلِحَٰتِ أَنَّ لَهُمۡ أَجۡرٗا كَبِيرٗا ﰈ
هي أقوم : أسدّ الطرق (ملة الإسلام – و التوحيد)
إن هذا القرآن الذي أنزلناه على عبدنا محمد يرشد الناس إلى أحسن الطرق، وهي ملة الإسلام، ويبشر المؤمنين الذين يعملون بما أمرهم الله به، وينتهون عمَّا نهاهم عنه، بأن لهم ثوابًا عظيمًا، وأن الذين لا يصدقون بالدار الآخرة وما فيها من الجزاء أعددنا لهم عذابًا موجعًا في النار.
وَأَنَّ ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِ أَعۡتَدۡنَا لَهُمۡ عَذَابًا أَلِيمٗا ﰉ
إن هذا القرآن الذي أنزلناه على عبدنا محمد يرشد الناس إلى أحسن الطرق، وهي ملة الإسلام، ويبشر المؤمنين الذين يعملون بما أمرهم الله به، وينتهون عمَّا نهاهم عنه، بأن لهم ثوابًا عظيمًا، وأن الذين لا يصدقون بالدار الآخرة وما فيها من الجزاء أعددنا لهم عذابًا موجعًا في النار.
وَيَدۡعُ ٱلۡإِنسَٰنُ بِٱلشَّرِّ دُعَآءَهُۥ بِٱلۡخَيۡرِۖ وَكَانَ ٱلۡإِنسَٰنُ عَجُولٗا ﰊ
ويدعو الإنسان أحيانًا على نفسه أو ولده أو ماله بالشر، وذلك عند الغضب، مثل ما يدعو بالخير، وهذا من جهل الإنسان وعجلته، ومن رحمة الله به أنه يستجيب له في دعائه بالخير دون الشر؛ لأنه يعلم منه عدم القصد إلى إرادة ذلك، وكان الإنسان بطبعه عجولا.
وَجَعَلۡنَا ٱلَّيۡلَ وَٱلنَّهَارَ ءَايَتَيۡنِۖ فَمَحَوۡنَآ ءَايَةَ ٱلَّيۡلِ وَجَعَلۡنَآ ءَايَةَ ٱلنَّهَارِ مُبۡصِرَةٗ لِّتَبۡتَغُواْ فَضۡلٗا مِّن رَّبِّكُمۡ وَلِتَعۡلَمُواْ عَدَدَ ٱلسِّنِينَ وَٱلۡحِسَابَۚ وَكُلَّ شَيۡءٖ فَصَّلۡنَٰهُ تَفۡصِيلٗا ﰋ
الليل و النّهار : نفسهما أو نيّرى الليل و النّهار
فمحوْنا آية الليل : خلقنا القمر مطموس النّور مظلما
آية النّهار مُبصرة : الشمس مضيئة منيرة للأبصار
وجعلنا الليل والنهار علامتين دالَّتين على وحدانيتنا وقدرتنا، فمَحَوْنا علامة الليل -وهي القمر- وجعلنا علامة النهار -وهي الشمس- مضيئة؛ ليبصر الإنسان في ضوء النهار كيف يتصرف في شؤون معاشه، ويخلد في الليل إلى السكن والراحة، وليعلم الناس -من تعاقب الليل والنهار- عدد السنين وحساب الأشهر والأيام، فيرتبون عليها ما يشاؤون من مصالحهم. وكل شيء بيَّناه تبيينًا كافيًا.
وَكُلَّ إِنسَٰنٍ أَلۡزَمۡنَٰهُ طَٰٓئِرَهُۥ فِي عُنُقِهِۦۖ وَنُخۡرِجُ لَهُۥ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ كِتَٰبٗا يَلۡقَىٰهُ مَنشُورًا ﰌ
ألزمناه طائره : عمله المقدّر عليه لا ينفكّ عنه
وكل إنسان يجعل الله ما عمله مِن خير أو شر ملازمًا له، فلا يحاسَب بعمل غيره، ولا يحاسَب غيره بعمله، ويخرج الله له يوم القيامة كتابًا قد سُجِّلت فيه أعماله يراه مفتوحًا.
ٱقۡرَأۡ كِتَٰبَكَ كَفَىٰ بِنَفۡسِكَ ٱلۡيَوۡمَ عَلَيۡكَ حَسِيبٗا ﰍ
حسيبا : حاسبا و عادّا . أو محاسبا
يقال له: اقرأ كتاب أعمالك، فيقرأ، وإن لم يكن يعرف القراءة في الدنيا، تكفيك نفسك اليوم محصية عليك عملك، فتعرف ما عليها من جزاء. وهذا من أعظم العدل والإنصاف أن يقال للعبد: حاسِبْ نفسك، كفى بها حسيبًا عليك.
مَّنِ ٱهۡتَدَىٰ فَإِنَّمَا يَهۡتَدِي لِنَفۡسِهِۦۖ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيۡهَاۚ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٞ وِزۡرَ أُخۡرَىٰۗ وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّىٰ نَبۡعَثَ رَسُولٗا ﰎ
لا تزر وازرة . . : لا تحمل نفس آثمةٌ . .
من اهتدى فاتبع طريق الحق فإنما يعود ثواب ذلك عليه وحده، ومن حاد واتبع طريق الباطل فإنما يعود عقاب ذلك عليه وحده، ولا تحمل نفس مذنبة إثم نفس مذنبة أخرى. ولا يعذب الله أحدًا إلا بعد إقامة الحجة عليه بإرسال الرسل وإنزال الكتب.
وَإِذَآ أَرَدۡنَآ أَن نُّهۡلِكَ قَرۡيَةً أَمَرۡنَا مُتۡرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيۡهَا ٱلۡقَوۡلُ فَدَمَّرۡنَٰهَا تَدۡمِيرٗا ﰏ
أمَرنا مُترفيها : أمرنا متنعّميها بطاعة الله
ففسقوا فيها : فتمرّدوا و عَصوْا
فدمّرناها : استأصلناها و محونا آثارها
وإذا أردنا إهلاك أهل قرية لظلمهم أَمَرْنا مترفيهم بطاعة الله وتوحيده وتصديق رسله، وغيرهم تبع لهم، فعصَوا أمر ربهم وكذَّبوا رسله، فحقَّ عليهم القول بالعذاب الذي لا مردَّ له، فاستأصلناهم بالهلاك التام.
وَكَمۡ أَهۡلَكۡنَا مِنَ ٱلۡقُرُونِ مِنۢ بَعۡدِ نُوحٖۗ وَكَفَىٰ بِرَبِّكَ بِذُنُوبِ عِبَادِهِۦ خَبِيرَۢا بَصِيرٗا ﰐ
القرون : الأمم المكذبة
وكثيرا أهلكنا من الأمم المكذبة رسلها مِن بعد نبي الله نوح. وكفى بربك -أيها الرسول- أنه عالم بجميع أعمال عباده، لا تخفى عليه خافية.

تحليل إحصاءات كلمات آية {**( ويدع الإنسان بالشر دعاءه بالخير وكان الإنسان عجولا )**}

رقم كلمة تحليل
1
2
3
4
5
6
7
8

البحث في القرآن الكريم

(47 نتيجة ) نتائج البحث
تكرار الكلمات: تَسْتَعْجِلُونَ(6),الْعِجْلَ(6),وَيَسْتَعْجِلُونَكَ(3),الْعَاجِلَةَ(3),عِجْلًا(2),تَعْجَلْ(2),بِعِجْلٍ(2),يَسْتَعْجِلُ(2),يَسْتَعْجِلُونَ(2),عَجُولًا(1),عَجَّلْنَا(1),عَجِّلْ(1),فَعَجَّلَ(1),لَعَجَّلَ(1),لِتَعْجَلَ(1),وَعَجِلْتُ(1),يَسْتَعْجِلُونَكَ(1),يَسْتَعْجِلُونِ(1),أَعَجِلْتُمْ(1),يُعَجِّلُ(1),أَعْجَلَكَ(1),اسْتَعْجَلْتُمْ(1),اسْتِعْجَالَهُمْ(1),تَسْتَعْجِلُونِ(1),تَسْتَعْجِلُوهُ(1),تَسْتَعْجِلْ(1),تَعَجَّلَ(1),عَجَلٍ(1)
مواضع الذكر: الْعِجْلَ(سورة البقرة-51-8),الْعِجْلَ(سورة البقرة-54-10),الْعِجْلَ(سورة البقرة-92-7),الْعِجْلَ(سورة البقرة-93-18),تَعَجَّلَ(سورة البقرة-203-7),الْعِجْلَ(سورة النساء-153-25),تَسْتَعْجِلُونَ(سورة الأنعام-57-12),تَسْتَعْجِلُونَ(سورة الأنعام-58-6),عِجْلًا(سورة الأعراف-148-8),أَعَجِلْتُمْ(سورة الأعراف-150-13),الْعِجْلَ(سورة الأعراف-152-4),يُعَجِّلُ(سورة يونس-11-2),اسْتِعْجَالَهُمْ(سورة يونس-11-6),يَسْتَعْجِلُ(سورة يونس-50-10),تَسْتَعْجِلُونَ(سورة يونس-51-11),بِعِجْلٍ(سورة هود-69-14),وَيَسْتَعْجِلُونَكَ(سورة الرعد-6-1),تَسْتَعْجِلُوهُ(سورة النحل-1-9),عَجُولًا(سورة الإسراء-11-8),الْعَاجِلَةَ(سورة الإسراء-18-4),عَجَّلْنَا(سورة الإسراء-18-5),لَعَجَّلَ(سورة الكهف -58-9),تَعْجَلْ(سورة مريم-84-2),أَعْجَلَكَ(سورة طه-83-2),وَعَجِلْتُ(سورة طه-84-6),عِجْلًا(سورة طه-88-3),تَعْجَلْ(سورة طه-114-6),عَجَلٍ(سورة الأنبياء-37-4),تَسْتَعْجِلُونِ(سورة الأنبياء-37-8),وَيَسْتَعْجِلُونَكَ(سورة الحج-47-1),يَسْتَعْجِلُونَ(سورة الشعراء-204-2),تَسْتَعْجِلُونَ(سورة النمل-46-4),تَسْتَعْجِلُونَ(سورة النمل-72-9),وَيَسْتَعْجِلُونَكَ(سورة العنكبوت-53-1),يَسْتَعْجِلُونَكَ(سورة العنكبوت-54-1),يَسْتَعْجِلُونَ(سورة الصافات-176-2),عَجِّلْ(سورة ص-16-3),يَسْتَعْجِلُ(سورة الشورى-18-1),اسْتَعْجَلْتُمْ(سورة الأحقاف-24-13),تَسْتَعْجِلْ(سورة الأحقاف-35-9),فَعَجَّلَ(سورة الفتح-20-6),تَسْتَعْجِلُونَ(سورة الذاريات-14-7),بِعِجْلٍ(سورة الذاريات-26-5),يَسْتَعْجِلُونِ(سورة الذاريات-59-9),لِتَعْجَلَ(سورة القيامة-16-5),الْعَاجِلَةَ(سورة القيامة-20-4),الْعَاجِلَةَ(سورة الإنسان-27-4)
الرقم الكلمة الآية السورة الجذر الأصل استماع
1 آلعِجلَ وإذ واعدنا موسى أربعين ليلة ثم اتخذتم العجل من بعده وأنتم ظالمون سورة البقرة (51) عجل العجل
2 آلعِجلَ وإذ قال موسى لقومه يا قوم إنكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل فتوبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنه هو التواب الرحيم سورة البقرة (54) عجل العجل
3 آلعِجلَ ولقد جاءكم موسى بالبينات ثم اتخذتم العجل من بعده وأنتم ظالمون سورة البقرة (92) عجل العجل
4 آلعِجلَ وإذ أخذنا ميثاقكم ورفعنا فوقكم الطور خذوا ما آتيناكم بقوة واسمعوا قالوا سمعنا وعصينا وأشربوا في قلوبهم العجل بكفرهم قل بئسما يأمركم به إيمانكم إن كنتم مؤمنين سورة البقرة (93) عجل العجل
5 تَعَجَّلَ واذكروا الله في أيام معدودات فمن تعجل في يومين فلا إثم عليه ومن تأخر فلا إثم عليه لمن اتقى واتقوا الله واعلموا أنكم إليه تحشرون سورة البقرة (203) عجل تعجل
6 آلعِجلَ يسألك أهل الكتاب أن تنزل عليهم كتابا من السماء فقد سألوا موسى أكبر من ذلك فقالوا أرنا الله جهرة فأخذتهم الصاعقة بظلمهم ثم اتخذوا العجل من بعد ما جاءتهم البينات فعفونا عن ذلك وآتينا موسى سلطانا مبينا سورة النساء (153) عجل العجل
7 تَستَعجِلُونَ قل إني على بينة من ربي وكذبتم به ما عندي ما تستعجلون به إن الحكم إلا لله يقص الحق وهو خير الفاصلين سورة الأنعام (57) عجل تستعجلون
8 تَستَعجِلُونَ قل لو أن عندي ما تستعجلون به لقضي الأمر بيني وبينكم والله أعلم بالظالمين سورة الأنعام (58) عجل تستعجلون
9 عِجلٗا واتخذ قوم موسى من بعده من حليهم عجلا جسدا له خوار ألم يروا أنه لا يكلمهم ولا يهديهم سبيلا اتخذوه وكانوا ظالمين سورة الأعراف (148) عجل عجلا
10 أَعَجِلتُم ولما رجع موسى إلى قومه غضبان أسفا قال بئسما خلفتموني من بعدي أعجلتم أمر ربكم وألقى الألواح وأخذ برأس أخيه يجره إليه قال ابن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني فلا تشمت بي الأعداء ولا تجعلني مع القوم الظالمين سورة الأعراف (150) عجل أعجلتم
11 آلعِجلَ إن الذين اتخذوا العجل سينالهم غضب من ربهم وذلة في الحياة الدنيا وكذلك نجزي المفترين سورة الأعراف (152) عجل العجل
12 يُعَجِّلُ ولو يعجل الله للناس الشر استعجالهم بالخير لقضي إليهم أجلهم فنذر الذين لا يرجون لقاءنا في طغيانهم يعمهون سورة يونس (11) عجل يعجل
13 آستِعجَالَهُم ولو يعجل الله للناس الشر استعجالهم بالخير لقضي إليهم أجلهم فنذر الذين لا يرجون لقاءنا في طغيانهم يعمهون سورة يونس (11) عجل استعجالهم
14 يَستَعجِلُ قل أرأيتم إن أتاكم عذابه بياتا أو نهارا ماذا يستعجل منه المجرمون سورة يونس (50) عجل يستعجل
15 تَستَعجِلُونَ أثم إذا ما وقع آمنتم به آلآن وقد كنتم به تستعجلون سورة يونس (51) عجل تستعجلون
16 بِعِجلٍ ولقد جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى قالوا سلاما قال سلام فما لبث أن جاء بعجل حنيذ سورة هود (69) عجل بعجل
17 وَيَستَعجِلُونَكَ ويستعجلونك بالسيئة قبل الحسنة وقد خلت من قبلهم المثلات وإن ربك لذو مغفرة للناس على ظلمهم وإن ربك لشديد العقاب سورة الرعد (6) عجل ويستعجلونك
18 تَستَعجِلُوهُ بسم الله الرحمن الرحيم أتى أمر الله فلا تستعجلوه سبحانه وتعالى عما يشركون سورة النحل (1) عجل تستعجلوه
19 عَجُولٗا ويدع الإنسان بالشر دعاءه بالخير وكان الإنسان عجولا سورة الإسراء (11) عجل عجولا
20 آلعَاجِلَةَ من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ثم جعلنا له جهنم يصلاها مذموما مدحورا سورة الإسراء (18) عجل العاجلة
21 عَجَّلنَا من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ثم جعلنا له جهنم يصلاها مذموما مدحورا سورة الإسراء (18) عجل عجلنا
22 لَعَجَّلَ وربك الغفور ذو الرحمة لو يؤاخذهم بما كسبوا لعجل لهم العذاب بل لهم موعد لن يجدوا من دونه موئلا سورة الكهف (58) عجل لعجل
23 تَعجَل فلا تعجل عليهم إنما نعد لهم عدا سورة مريم (84) عجل تعجل
24 أَعجَلَكَ وما أعجلك عن قومك يا موسى سورة طه (83) عجل أعجلك
25 وَعَجِلتُ قال هم أولاء على أثري وعجلت إليك رب لترضى سورة طه (84) عجل وعجلت
26 عِجلٗا فأخرج لهم عجلا جسدا له خوار فقالوا هذا إلهكم وإله موسى فنسي سورة طه (88) عجل عجلا
27 تَعجَل فتعالى الله الملك الحق ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه وقل رب زدني علما سورة طه (114) عجل تعجل
28 عَجَلٖ خلق الإنسان من عجل سأريكم آياتي فلا تستعجلون سورة الأنبياء (37) عجل عجل
29 تَستَعجِلُونِ خلق الإنسان من عجل سأريكم آياتي فلا تستعجلون سورة الأنبياء (37) عجل تستعجلون
30 وَيَستَعجِلُونَكَ ويستعجلونك بالعذاب ولن يخلف الله وعده وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون سورة الحج (47) عجل ويستعجلونك
31 يَستَعجِلُونَ أفبعذابنا يستعجلون سورة الشعراء (204) عجل يستعجلون
32 تَستَعجِلُونَ قال يا قوم لم تستعجلون بالسيئة قبل الحسنة لولا تستغفرون الله لعلكم ترحمون سورة النمل (46) عجل تستعجلون
33 تَستَعجِلُونَ قل عسى أن يكون ردف لكم بعض الذي تستعجلون سورة النمل (72) عجل تستعجلون
34 وَيَستَعجِلُونَكَ ويستعجلونك بالعذاب ولولا أجل مسمى لجاءهم العذاب وليأتينهم بغتة وهم لا يشعرون سورة العنكبوت (53) عجل ويستعجلونك
35 يَستَعجِلُونَكَ يستعجلونك بالعذاب وإن جهنم لمحيطة بالكافرين سورة العنكبوت (54) عجل يستعجلونك
36 يَستَعجِلُونَ أفبعذابنا يستعجلون سورة الصافات (176) عجل يستعجلون
37 عَجِّل وقالوا ربنا عجل لنا قطنا قبل يوم الحساب سورة ص (16) عجل عجل
38 يَستَعجِلُ يستعجل بها الذين لا يؤمنون بها والذين آمنوا مشفقون منها ويعلمون أنها الحق ألا إن الذين يمارون في الساعة لفي ضلال بعيد سورة الشورى (18) عجل يستعجل
39 آستَعجَلتُم فلما رأوه عارضا مستقبل أوديتهم قالوا هذا عارض ممطرنا بل هو ما استعجلتم به ريح فيها عذاب أليم سورة الأحقاف (24) عجل استعجلتم
40 تَستَعجِل فاصبر كما صبر أولو العزم من الرسل ولا تستعجل لهم كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار بلاغ فهل يهلك إلا القوم الفاسقون سورة الأحقاف (35) عجل تستعجل
41 فَعَجَّلَ وعدكم الله مغانم كثيرة تأخذونها فعجل لكم هذه وكف أيدي الناس عنكم ولتكون آية للمؤمنين ويهديكم صراطا مستقيما سورة الفتح (20) عجل فعجل
42 تَستَعجِلُونَ ذوقوا فتنتكم هذا الذي كنتم به تستعجلون سورة الذاريات (14) عجل تستعجلون
43 بِعِجلٖ فراغ إلى أهله فجاء بعجل سمين سورة الذاريات (26) عجل بعجل
44 يَستَعجِلُونِ فإن للذين ظلموا ذنوبا مثل ذنوب أصحابهم فلا يستعجلون سورة الذاريات (59) عجل يستعجلون
45 لِتَعجَلَ لا تحرك به لسانك لتعجل به سورة القيامة (16) عجل لتعجل
46 آلعَاجِلَةَ كلا بل تحبون العاجلة سورة القيامة (20) عجل العاجلة
47 آلعَاجِلَةَ إن هؤلاء يحبون العاجلة ويذرون وراءهم يوما ثقيلا سورة الإنسان (27) عجل العاجلة


بحوث موضوعية و مثاني

${subject_name}

${notes}