المصحف الشريف: سورة سُورَةُ الحَاقَّةِ - صفحة 568 | تلاوة وتفسير القرآن الكريم | QuranAI.cloud
صفحة 568 من المصحف الشريف

سُورَةُ الحَاقَّةِ

وَلَا طَعَامٌ إِلَّا مِنۡ غِسۡلِينٖ ﰣ لَّا يَأۡكُلُهُۥٓ إِلَّا ٱلۡخَٰطِـُٔونَ ﰤ فَلَآ أُقۡسِمُ بِمَا تُبۡصِرُونَ ﰥ وَمَا لَا تُبۡصِرُونَ ﰦ إِنَّهُۥ لَقَوۡلُ رَسُولٖ كَرِيمٖ ﰧ وَمَا هُوَ بِقَوۡلِ شَاعِرٖۚ قَلِيلٗا مَّا تُؤۡمِنُونَ ﰨ وَلَا بِقَوۡلِ كَاهِنٖۚ قَلِيلٗا مَّا تَذَكَّرُونَ ﰩ تَنزِيلٞ مِّن رَّبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ ﰪ وَلَوۡ تَقَوَّلَ عَلَيۡنَا بَعۡضَ ٱلۡأَقَاوِيلِ ﰫ لَأَخَذۡنَا مِنۡهُ بِٱلۡيَمِينِ ﰬ ثُمَّ لَقَطَعۡنَا مِنۡهُ ٱلۡوَتِينَ ﰭ فَمَا مِنكُم مِّنۡ أَحَدٍ عَنۡهُ حَٰجِزِينَ ﰮ وَإِنَّهُۥ لَتَذۡكِرَةٞ لِّلۡمُتَّقِينَ ﰯ وَإِنَّا لَنَعۡلَمُ أَنَّ مِنكُم مُّكَذِّبِينَ ﰰ وَإِنَّهُۥ لَحَسۡرَةٌ عَلَى ٱلۡكَٰفِرِينَ ﰱ وَإِنَّهُۥ لَحَقُّ ٱلۡيَقِينِ ﰲ فَسَبِّحۡ بِٱسۡمِ رَبِّكَ ٱلۡعَظِيمِ ﰳ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ سَأَلَ سَآئِلُۢ بِعَذَابٖ وَاقِعٖ ﰀ لِّلۡكَٰفِرِينَ لَيۡسَ لَهُۥ دَافِعٞ ﰁ مِّنَ ٱللَّهِ ذِي ٱلۡمَعَارِجِ ﰂ تَعۡرُجُ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ وَٱلرُّوحُ إِلَيۡهِ فِي يَوۡمٖ كَانَ مِقۡدَارُهُۥ خَمۡسِينَ أَلۡفَ سَنَةٖ ﰃ فَٱصۡبِرۡ صَبۡرٗا جَمِيلًا ﰄ إِنَّهُمۡ يَرَوۡنَهُۥ بَعِيدٗا ﰅ وَنَرَىٰهُ قَرِيبٗا ﰆ يَوۡمَ تَكُونُ ٱلسَّمَآءُ كَٱلۡمُهۡلِ ﰇ وَتَكُونُ ٱلۡجِبَالُ كَٱلۡعِهۡنِ ﰈ وَلَا يَسۡـَٔلُ حَمِيمٌ حَمِيمٗا ﰉ
وَلَا طَعَامٌ إِلَّا مِنۡ غِسۡلِينٖ ﰣ
غِسلين : صَديد أهْل النّـار
فليس لهذا الكافر يوم القيامة قريب يدفع عنه العذاب، وليس له طعام إلا مِن صديد أهل النار، لا يأكله إلا المذنبون المصرُّون على الكفر بالله.
لَّا يَأۡكُلُهُۥٓ إِلَّا ٱلۡخَٰطِـُٔونَ ﰤ
الخاطِـئون : الكافرون
فليس لهذا الكافر يوم القيامة قريب يدفع عنه العذاب، وليس له طعام إلا مِن صديد أهل النار، لا يأكله إلا المذنبون المصرُّون على الكفر بالله.
فَلَآ أُقۡسِمُ بِمَا تُبۡصِرُونَ ﰥ
فَلاَ أقـْـسِـم : "أقسِمُ. و ""لا"" مزيدة "
فلا أقسم بما تبصرون من المرئيات، وما لا تبصرون مما غاب عنكم، إن القرآن لَكَلام الله، يتلوه رسول عظيم الشرف والفضل، وليس بقول شاعر كما تزعمون، قليلا ما تؤمنون، وليس بسجع كسجع الكهان، قليلا ما يكون منكم تذكُّر وتأمُّل للفرق بينهما، ولكنه كلام رب العالمين الذي أنزله على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم.
وَمَا لَا تُبۡصِرُونَ ﰦ
فلا أقسم بما تبصرون من المرئيات، وما لا تبصرون مما غاب عنكم، إن القرآن لَكَلام الله، يتلوه رسول عظيم الشرف والفضل، وليس بقول شاعر كما تزعمون، قليلا ما تؤمنون، وليس بسجع كسجع الكهان، قليلا ما يكون منكم تذكُّر وتأمُّل للفرق بينهما، ولكنه كلام رب العالمين الذي أنزله على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم.
إِنَّهُۥ لَقَوۡلُ رَسُولٖ كَرِيمٖ ﰧ
إنّه لَقوْل رَسول : يُـبَـلـّـغُهُ عن الله أوحِيَ إليْه
فلا أقسم بما تبصرون من المرئيات، وما لا تبصرون مما غاب عنكم، إن القرآن لَكَلام الله، يتلوه رسول عظيم الشرف والفضل، وليس بقول شاعر كما تزعمون، قليلا ما تؤمنون، وليس بسجع كسجع الكهان، قليلا ما يكون منكم تذكُّر وتأمُّل للفرق بينهما، ولكنه كلام رب العالمين الذي أنزله على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم.
وَمَا هُوَ بِقَوۡلِ شَاعِرٖۚ قَلِيلٗا مَّا تُؤۡمِنُونَ ﰨ
فلا أقسم بما تبصرون من المرئيات، وما لا تبصرون مما غاب عنكم، إن القرآن لَكَلام الله، يتلوه رسول عظيم الشرف والفضل، وليس بقول شاعر كما تزعمون، قليلا ما تؤمنون، وليس بسجع كسجع الكهان، قليلا ما يكون منكم تذكُّر وتأمُّل للفرق بينهما، ولكنه كلام رب العالمين الذي أنزله على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم.
وَلَا بِقَوۡلِ كَاهِنٖۚ قَلِيلٗا مَّا تَذَكَّرُونَ ﰩ
فلا أقسم بما تبصرون من المرئيات، وما لا تبصرون مما غاب عنكم، إن القرآن لَكَلام الله، يتلوه رسول عظيم الشرف والفضل، وليس بقول شاعر كما تزعمون، قليلا ما تؤمنون، وليس بسجع كسجع الكهان، قليلا ما يكون منكم تذكُّر وتأمُّل للفرق بينهما، ولكنه كلام رب العالمين الذي أنزله على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم.
تَنزِيلٞ مِّن رَّبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ ﰪ
فلا أقسم بما تبصرون من المرئيات، وما لا تبصرون مما غاب عنكم، إن القرآن لَكَلام الله، يتلوه رسول عظيم الشرف والفضل، وليس بقول شاعر كما تزعمون، قليلا ما تؤمنون، وليس بسجع كسجع الكهان، قليلا ما يكون منكم تذكُّر وتأمُّل للفرق بينهما، ولكنه كلام رب العالمين الذي أنزله على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم.
وَلَوۡ تَقَوَّلَ عَلَيۡنَا بَعۡضَ ٱلۡأَقَاوِيلِ ﰫ
تقوّلَ عَـلـيْـنا : اخْتـَـلقَ و افترى علينا
ولو ادَّعى محمد علينا شيئًا لم نقله، لانتقمنا وأخذنا منه باليمين، ثم لقطعنا منه نياط قلبه، فلا يقدر أحد منكم أن يحجز عنه عقابنا. إن هذا القرآن لعظة للمتقين الذين يمتثلون أوامر الله ويجتنبون نواهيه.
لَأَخَذۡنَا مِنۡهُ بِٱلۡيَمِينِ ﰬ
باليَمين : بيَمينه . أوْ بالقـُـوّة و القُـدْرَة
ولو ادَّعى محمد علينا شيئًا لم نقله، لانتقمنا وأخذنا منه باليمين، ثم لقطعنا منه نياط قلبه، فلا يقدر أحد منكم أن يحجز عنه عقابنا. إن هذا القرآن لعظة للمتقين الذين يمتثلون أوامر الله ويجتنبون نواهيه.
ثُمَّ لَقَطَعۡنَا مِنۡهُ ٱلۡوَتِينَ ﰭ
الوَتين : نِيَاط القـَـلب . أو نُخاع الظهر
ولو ادَّعى محمد علينا شيئًا لم نقله، لانتقمنا وأخذنا منه باليمين، ثم لقطعنا منه نياط قلبه، فلا يقدر أحد منكم أن يحجز عنه عقابنا. إن هذا القرآن لعظة للمتقين الذين يمتثلون أوامر الله ويجتنبون نواهيه.
فَمَا مِنكُم مِّنۡ أَحَدٍ عَنۡهُ حَٰجِزِينَ ﰮ
عـنه حَاجزين : مانِعين الهلاك عَـنه
ولو ادَّعى محمد علينا شيئًا لم نقله، لانتقمنا وأخذنا منه باليمين، ثم لقطعنا منه نياط قلبه، فلا يقدر أحد منكم أن يحجز عنه عقابنا. إن هذا القرآن لعظة للمتقين الذين يمتثلون أوامر الله ويجتنبون نواهيه.
وَإِنَّهُۥ لَتَذۡكِرَةٞ لِّلۡمُتَّقِينَ ﰯ
ولو ادَّعى محمد علينا شيئًا لم نقله، لانتقمنا وأخذنا منه باليمين، ثم لقطعنا منه نياط قلبه، فلا يقدر أحد منكم أن يحجز عنه عقابنا. إن هذا القرآن لعظة للمتقين الذين يمتثلون أوامر الله ويجتنبون نواهيه.
وَإِنَّا لَنَعۡلَمُ أَنَّ مِنكُم مُّكَذِّبِينَ ﰰ
إنا لَنعلم أنَّ مِنكم مَن يكذِّب بهذا القرآن مع وضوح آياته، وإن التكذيب به لندامة عظيمة على الكافرين به حين يرون عذابهم ويرون نعيم المؤمنين به، وإنه لحق ثابت ويقين لا شك فيه. فنزِّه الله سبحانه عما لا يليق بجلاله، واذكره باسمه العظيم.
وَإِنَّهُۥ لَحَسۡرَةٌ عَلَى ٱلۡكَٰفِرِينَ ﰱ
لَحَسْرَةٌ : نـَـدامَة عظيمة
إنا لَنعلم أنَّ مِنكم مَن يكذِّب بهذا القرآن مع وضوح آياته، وإن التكذيب به لندامة عظيمة على الكافرين به حين يرون عذابهم ويرون نعيم المؤمنين به، وإنه لحق ثابت ويقين لا شك فيه. فنزِّه الله سبحانه عما لا يليق بجلاله، واذكره باسمه العظيم.
وَإِنَّهُۥ لَحَقُّ ٱلۡيَقِينِ ﰲ
إنا لَنعلم أنَّ مِنكم مَن يكذِّب بهذا القرآن مع وضوح آياته، وإن التكذيب به لندامة عظيمة على الكافرين به حين يرون عذابهم ويرون نعيم المؤمنين به، وإنه لحق ثابت ويقين لا شك فيه. فنزِّه الله سبحانه عما لا يليق بجلاله، واذكره باسمه العظيم.
فَسَبِّحۡ بِٱسۡمِ رَبِّكَ ٱلۡعَظِيمِ ﰳ
فسبّح باسم ربّـك : نـَـزّهْهُ عَمّـا لا يَليق به تعالى
إنا لَنعلم أنَّ مِنكم مَن يكذِّب بهذا القرآن مع وضوح آياته، وإن التكذيب به لندامة عظيمة على الكافرين به حين يرون عذابهم ويرون نعيم المؤمنين به، وإنه لحق ثابت ويقين لا شك فيه. فنزِّه الله سبحانه عما لا يليق بجلاله، واذكره باسمه العظيم.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ سَأَلَ سَآئِلُۢ بِعَذَابٖ وَاقِعٖ ﰀ
سَأل سائل : دَعَـا دَاع على نـَـفـسِه و قوْمِه
دعا داع من المشركين على نفسه وقومه بنزول العذاب عليهم، وهو واقع بهم يوم القيامة لا محالة، ليس له مانع يمنعه من الله ذي العلو والجلال، تصعد الملائكة وجبريل إليه تعالى في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة من سني الدنيا، وهو على المؤمن مثل صلاة مكتوبة.
لِّلۡكَٰفِرِينَ لَيۡسَ لَهُۥ دَافِعٞ ﰁ
دعا داع من المشركين على نفسه وقومه بنزول العذاب عليهم، وهو واقع بهم يوم القيامة لا محالة، ليس له مانع يمنعه من الله ذي العلو والجلال، تصعد الملائكة وجبريل إليه تعالى في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة من سني الدنيا، وهو على المؤمن مثل صلاة مكتوبة.
مِّنَ ٱللَّهِ ذِي ٱلۡمَعَارِجِ ﰂ
ذي المعارج : ذي السّمـوات مَصَـاعِـد الملائكة
دعا داع من المشركين على نفسه وقومه بنزول العذاب عليهم، وهو واقع بهم يوم القيامة لا محالة، ليس له مانع يمنعه من الله ذي العلو والجلال، تصعد الملائكة وجبريل إليه تعالى في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة من سني الدنيا، وهو على المؤمن مثل صلاة مكتوبة.
تَعۡرُجُ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ وَٱلرُّوحُ إِلَيۡهِ فِي يَوۡمٖ كَانَ مِقۡدَارُهُۥ خَمۡسِينَ أَلۡفَ سَنَةٖ ﰃ
تعرُج الملائكة : تصْعَـدُ في تلك المعارج
الرّوح : جبريل عليه السلام
في يوم : هو يوم القيامة
مِقداره : في حقّ الكفار
دعا داع من المشركين على نفسه وقومه بنزول العذاب عليهم، وهو واقع بهم يوم القيامة لا محالة، ليس له مانع يمنعه من الله ذي العلو والجلال، تصعد الملائكة وجبريل إليه تعالى في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة من سني الدنيا، وهو على المؤمن مثل صلاة مكتوبة.
فَٱصۡبِرۡ صَبۡرٗا جَمِيلًا ﰄ
صَبْرًَا جميلا : لا شكوى فيه لغيْره تعالى
فاصبر -أيها الرسول- على استهزائهم واستعجالهم العذاب، صبرًا لا جزع فيه، ولا شكوى منه لغير الله.
إِنَّهُمۡ يَرَوۡنَهُۥ بَعِيدٗا ﰅ
إن الكافرين يستبعدون العذاب ويرونه غير واقع، ونحن نراه واقعًا قريبًا لا محالة.
وَنَرَىٰهُ قَرِيبٗا ﰆ
إن الكافرين يستبعدون العذاب ويرونه غير واقع، ونحن نراه واقعًا قريبًا لا محالة.
يَوۡمَ تَكُونُ ٱلسَّمَآءُ كَٱلۡمُهۡلِ ﰇ
السّماء كالمُهل : كالمعدن المُذاب أو دُرْدُريّ الزّيت
يوم تكون السماء سائلة مثل حُثالة الزيت، وتكون الجبال كالصوف المصبوغ المنفوش الذي ذَرَتْه الريح.
وَتَكُونُ ٱلۡجِبَالُ كَٱلۡعِهۡنِ ﰈ
الجبال كالعِهن : كالصّوف المصبوغ ألوانا
يوم تكون السماء سائلة مثل حُثالة الزيت، وتكون الجبال كالصوف المصبوغ المنفوش الذي ذَرَتْه الريح.
وَلَا يَسۡـَٔلُ حَمِيمٌ حَمِيمٗا ﰉ
حَميم : قريبٌ مُشْـفـقٌ لِشدّة الهَوْل
ولا يسأل قريب قريبه عن شأنه؛ لأن كل واحدٍ منهما مشغول بنفسه.

تحليل إحصاءات كلمات آية {**( تعرج الملائكة والروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة )**}

رقم كلمة تحليل
1
2
3
4
5
  • الكلمة:فِي
  • الجذر:ف#
  • الأصل: في
  • تكرار :1646
6
7
8
9
10
11

البحث في القرآن الكريم

(9 نتيجة ) نتائج البحث
تكرار الكلمات: يَعْرُجُ(3),الْأَعْرَجِ(2),الْمَعَارِجِ(1),تَعْرُجُ(1),وَمَعَارِجَ(1),يَعْرُجُونَ(1)
مواضع الذكر: يَعْرُجُونَ(سورة الحجر-14-9),الْأَعْرَجِ(سورة النور-61-7),يَعْرُجُ(سورة السجدة-5-8),يَعْرُجُ(سورة سبإ-2-14),وَمَعَارِجَ(سورة الزخرف-33-15),الْأَعْرَجِ(سورة الفتح-17-7),يَعْرُجُ(سورة الحديد-4-26),الْمَعَارِجِ(سورة المعارج-3-4),تَعْرُجُ(سورة المعارج-4-1)
الرقم الكلمة الآية السورة الجذر الأصل استماع
1 يَعرُجُونَ ولو فتحنا عليهم بابا من السماء فظلوا فيه يعرجون سورة الحجر (14) عرج يعرجون
2 آلأَعرَجِ ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج ولا على أنفسكم أن تأكلوا من بيوتكم أو بيوت آبائكم أو بيوت أمهاتكم أو بيوت إخوانكم أو بيوت أخواتكم أو بيوت أعمامكم أو بيوت عماتكم أو بيوت أخوالكم أو بيوت خالاتكم أو ما ملكتم مفاتحه أو صديقكم ليس عليكم جناح أن تأكلوا جميعا أو أشتاتا فإذا دخلتم بيوتا فسلموا على أنفسكم تحية من عند الله مباركة طيبة كذلك يبين الله لكم الآيات لعلكم تعقلون سورة النور (61) عرج الأعرج
3 يَعرُجُ يدبر الأمر من السماء إلى الأرض ثم يعرج إليه في يوم كان مقداره ألف سنة مما تعدون سورة السجدة (5) عرج يعرج
4 يَعرُجُ يعلم ما يلج في الأرض وما يخرج منها وما ينزل من السماء وما يعرج فيها وهو الرحيم الغفور سورة سبإ (2) عرج يعرج
5 وَمَعَارِجَ ولولا أن يكون الناس أمة واحدة لجعلنا لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم سقفا من فضة ومعارج عليها يظهرون سورة الزخرف (33) عرج ومعارج
6 آلأَعرَجِ ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج ومن يطع الله ورسوله يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار ومن يتول يعذبه عذابا أليما سورة الفتح (17) عرج الأعرج
7 يَعرُجُ هو الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش يعلم ما يلج في الأرض وما يخرج منها وما ينزل من السماء وما يعرج فيها وهو معكم أين ما كنتم والله بما تعملون بصير سورة الحديد (4) عرج يعرج
8 آلمَعَارِجِ من الله ذي المعارج سورة المعارج (3) عرج المعارج
9 تَعرُجُ تعرج الملائكة والروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة سورة المعارج (4) عرج تعرج


بحوث موضوعية و مثاني

${subject_name}

${notes}