المصحف الشريف: سورة سُورَةُ الإِسرَاءِ - صفحة 283 | تلاوة وتفسير القرآن الكريم | QuranAI.cloud
صفحة 283 من المصحف الشريف

سُورَةُ الإِسرَاءِ

عَسَىٰ رَبُّكُمۡ أَن يَرۡحَمَكُمۡۚ وَإِنۡ عُدتُّمۡ عُدۡنَاۚ وَجَعَلۡنَا جَهَنَّمَ لِلۡكَٰفِرِينَ حَصِيرًا ﰇ إِنَّ هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانَ يَهۡدِي لِلَّتِي هِيَ أَقۡوَمُ وَيُبَشِّرُ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ٱلَّذِينَ يَعۡمَلُونَ ٱلصَّٰلِحَٰتِ أَنَّ لَهُمۡ أَجۡرٗا كَبِيرٗا ﰈ وَأَنَّ ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِ أَعۡتَدۡنَا لَهُمۡ عَذَابًا أَلِيمٗا ﰉ وَيَدۡعُ ٱلۡإِنسَٰنُ بِٱلشَّرِّ دُعَآءَهُۥ بِٱلۡخَيۡرِۖ وَكَانَ ٱلۡإِنسَٰنُ عَجُولٗا ﰊ وَجَعَلۡنَا ٱلَّيۡلَ وَٱلنَّهَارَ ءَايَتَيۡنِۖ فَمَحَوۡنَآ ءَايَةَ ٱلَّيۡلِ وَجَعَلۡنَآ ءَايَةَ ٱلنَّهَارِ مُبۡصِرَةٗ لِّتَبۡتَغُواْ فَضۡلٗا مِّن رَّبِّكُمۡ وَلِتَعۡلَمُواْ عَدَدَ ٱلسِّنِينَ وَٱلۡحِسَابَۚ وَكُلَّ شَيۡءٖ فَصَّلۡنَٰهُ تَفۡصِيلٗا ﰋ وَكُلَّ إِنسَٰنٍ أَلۡزَمۡنَٰهُ طَٰٓئِرَهُۥ فِي عُنُقِهِۦۖ وَنُخۡرِجُ لَهُۥ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ كِتَٰبٗا يَلۡقَىٰهُ مَنشُورًا ﰌ ٱقۡرَأۡ كِتَٰبَكَ كَفَىٰ بِنَفۡسِكَ ٱلۡيَوۡمَ عَلَيۡكَ حَسِيبٗا ﰍ مَّنِ ٱهۡتَدَىٰ فَإِنَّمَا يَهۡتَدِي لِنَفۡسِهِۦۖ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيۡهَاۚ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٞ وِزۡرَ أُخۡرَىٰۗ وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّىٰ نَبۡعَثَ رَسُولٗا ﰎ وَإِذَآ أَرَدۡنَآ أَن نُّهۡلِكَ قَرۡيَةً أَمَرۡنَا مُتۡرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيۡهَا ٱلۡقَوۡلُ فَدَمَّرۡنَٰهَا تَدۡمِيرٗا ﰏ وَكَمۡ أَهۡلَكۡنَا مِنَ ٱلۡقُرُونِ مِنۢ بَعۡدِ نُوحٖۗ وَكَفَىٰ بِرَبِّكَ بِذُنُوبِ عِبَادِهِۦ خَبِيرَۢا بَصِيرٗا ﰐ
عَسَىٰ رَبُّكُمۡ أَن يَرۡحَمَكُمۡۚ وَإِنۡ عُدتُّمۡ عُدۡنَاۚ وَجَعَلۡنَا جَهَنَّمَ لِلۡكَٰفِرِينَ حَصِيرًا ﰇ
حصيرا : سجنا أو مهادا و فراشا
عسى ربكم -يا بني إسرائيل- أن يرحمكم بعد انتقامه إن تبتم وأصلحتم، وإن عدتم إلى الإفساد والظلم عُدْنا إلى عقابكم ومذلَّتكم. وجعلنا جهنم لكم وللكافرين عامة سجنًا لا خروج منه أبدا. وفي هذه الآية وما قبلها، تحذير لهذه الأمة من العمل بالمعاصي؛ لئلا يصيبها مثل ما أصاب بني إسرائيل، فسنن الله واحدة لا تبدل ولا تغير.
إِنَّ هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانَ يَهۡدِي لِلَّتِي هِيَ أَقۡوَمُ وَيُبَشِّرُ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ٱلَّذِينَ يَعۡمَلُونَ ٱلصَّٰلِحَٰتِ أَنَّ لَهُمۡ أَجۡرٗا كَبِيرٗا ﰈ
هي أقوم : أسدّ الطرق (ملة الإسلام – و التوحيد)
إن هذا القرآن الذي أنزلناه على عبدنا محمد يرشد الناس إلى أحسن الطرق، وهي ملة الإسلام، ويبشر المؤمنين الذين يعملون بما أمرهم الله به، وينتهون عمَّا نهاهم عنه، بأن لهم ثوابًا عظيمًا، وأن الذين لا يصدقون بالدار الآخرة وما فيها من الجزاء أعددنا لهم عذابًا موجعًا في النار.
وَأَنَّ ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِ أَعۡتَدۡنَا لَهُمۡ عَذَابًا أَلِيمٗا ﰉ
إن هذا القرآن الذي أنزلناه على عبدنا محمد يرشد الناس إلى أحسن الطرق، وهي ملة الإسلام، ويبشر المؤمنين الذين يعملون بما أمرهم الله به، وينتهون عمَّا نهاهم عنه، بأن لهم ثوابًا عظيمًا، وأن الذين لا يصدقون بالدار الآخرة وما فيها من الجزاء أعددنا لهم عذابًا موجعًا في النار.
وَيَدۡعُ ٱلۡإِنسَٰنُ بِٱلشَّرِّ دُعَآءَهُۥ بِٱلۡخَيۡرِۖ وَكَانَ ٱلۡإِنسَٰنُ عَجُولٗا ﰊ
ويدعو الإنسان أحيانًا على نفسه أو ولده أو ماله بالشر، وذلك عند الغضب، مثل ما يدعو بالخير، وهذا من جهل الإنسان وعجلته، ومن رحمة الله به أنه يستجيب له في دعائه بالخير دون الشر؛ لأنه يعلم منه عدم القصد إلى إرادة ذلك، وكان الإنسان بطبعه عجولا.
وَجَعَلۡنَا ٱلَّيۡلَ وَٱلنَّهَارَ ءَايَتَيۡنِۖ فَمَحَوۡنَآ ءَايَةَ ٱلَّيۡلِ وَجَعَلۡنَآ ءَايَةَ ٱلنَّهَارِ مُبۡصِرَةٗ لِّتَبۡتَغُواْ فَضۡلٗا مِّن رَّبِّكُمۡ وَلِتَعۡلَمُواْ عَدَدَ ٱلسِّنِينَ وَٱلۡحِسَابَۚ وَكُلَّ شَيۡءٖ فَصَّلۡنَٰهُ تَفۡصِيلٗا ﰋ
الليل و النّهار : نفسهما أو نيّرى الليل و النّهار
فمحوْنا آية الليل : خلقنا القمر مطموس النّور مظلما
آية النّهار مُبصرة : الشمس مضيئة منيرة للأبصار
وجعلنا الليل والنهار علامتين دالَّتين على وحدانيتنا وقدرتنا، فمَحَوْنا علامة الليل -وهي القمر- وجعلنا علامة النهار -وهي الشمس- مضيئة؛ ليبصر الإنسان في ضوء النهار كيف يتصرف في شؤون معاشه، ويخلد في الليل إلى السكن والراحة، وليعلم الناس -من تعاقب الليل والنهار- عدد السنين وحساب الأشهر والأيام، فيرتبون عليها ما يشاؤون من مصالحهم. وكل شيء بيَّناه تبيينًا كافيًا.
وَكُلَّ إِنسَٰنٍ أَلۡزَمۡنَٰهُ طَٰٓئِرَهُۥ فِي عُنُقِهِۦۖ وَنُخۡرِجُ لَهُۥ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ كِتَٰبٗا يَلۡقَىٰهُ مَنشُورًا ﰌ
ألزمناه طائره : عمله المقدّر عليه لا ينفكّ عنه
وكل إنسان يجعل الله ما عمله مِن خير أو شر ملازمًا له، فلا يحاسَب بعمل غيره، ولا يحاسَب غيره بعمله، ويخرج الله له يوم القيامة كتابًا قد سُجِّلت فيه أعماله يراه مفتوحًا.
ٱقۡرَأۡ كِتَٰبَكَ كَفَىٰ بِنَفۡسِكَ ٱلۡيَوۡمَ عَلَيۡكَ حَسِيبٗا ﰍ
حسيبا : حاسبا و عادّا . أو محاسبا
يقال له: اقرأ كتاب أعمالك، فيقرأ، وإن لم يكن يعرف القراءة في الدنيا، تكفيك نفسك اليوم محصية عليك عملك، فتعرف ما عليها من جزاء. وهذا من أعظم العدل والإنصاف أن يقال للعبد: حاسِبْ نفسك، كفى بها حسيبًا عليك.
مَّنِ ٱهۡتَدَىٰ فَإِنَّمَا يَهۡتَدِي لِنَفۡسِهِۦۖ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيۡهَاۚ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٞ وِزۡرَ أُخۡرَىٰۗ وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّىٰ نَبۡعَثَ رَسُولٗا ﰎ
لا تزر وازرة . . : لا تحمل نفس آثمةٌ . .
من اهتدى فاتبع طريق الحق فإنما يعود ثواب ذلك عليه وحده، ومن حاد واتبع طريق الباطل فإنما يعود عقاب ذلك عليه وحده، ولا تحمل نفس مذنبة إثم نفس مذنبة أخرى. ولا يعذب الله أحدًا إلا بعد إقامة الحجة عليه بإرسال الرسل وإنزال الكتب.
وَإِذَآ أَرَدۡنَآ أَن نُّهۡلِكَ قَرۡيَةً أَمَرۡنَا مُتۡرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيۡهَا ٱلۡقَوۡلُ فَدَمَّرۡنَٰهَا تَدۡمِيرٗا ﰏ
أمَرنا مُترفيها : أمرنا متنعّميها بطاعة الله
ففسقوا فيها : فتمرّدوا و عَصوْا
فدمّرناها : استأصلناها و محونا آثارها
وإذا أردنا إهلاك أهل قرية لظلمهم أَمَرْنا مترفيهم بطاعة الله وتوحيده وتصديق رسله، وغيرهم تبع لهم، فعصَوا أمر ربهم وكذَّبوا رسله، فحقَّ عليهم القول بالعذاب الذي لا مردَّ له، فاستأصلناهم بالهلاك التام.
وَكَمۡ أَهۡلَكۡنَا مِنَ ٱلۡقُرُونِ مِنۢ بَعۡدِ نُوحٖۗ وَكَفَىٰ بِرَبِّكَ بِذُنُوبِ عِبَادِهِۦ خَبِيرَۢا بَصِيرٗا ﰐ
القرون : الأمم المكذبة
وكثيرا أهلكنا من الأمم المكذبة رسلها مِن بعد نبي الله نوح. وكفى بربك -أيها الرسول- أنه عالم بجميع أعمال عباده، لا تخفى عليه خافية.

تحليل إحصاءات كلمات آية {**( وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه ونخرج له يوم القيامة كتابا يلقاه منشورا )**}

رقم كلمة تحليل
1
2
3
4
5
  • الكلمة:فِي
  • الجذر:ف#
  • الأصل: في
  • تكرار :1646
6
7
8
9
10
11
12
13

البحث في القرآن الكريم

(22 نتيجة ) نتائج البحث
تكرار الكلمات: نُشُورًا(3),نُشْرِكَ(3),فَانْتَشِرُوا(2),النُّشُورُ(2),مَنْشُورٍ(1),مُنْتَشِرٌ(1),نَشْرًا(1),نُشِرَتْ(1),وَالنَّاشِرَاتِ(1),وَيَنْشُرُ(1),يَنْشُرْ(1),أَنْشَرَهُ(1),يُنْشِرُونَ(1),تَنْتَشِرُونَ(1),فَأَنْشَرْنَا(1),مَنْشُورًا(1)
مواضع الذكر: نُشْرِكَ(سورة ال عمران-64-15),نُشْرِكَ(سورة يوسف-38-11),مَنْشُورًا(سورة الإسراء-13-13),يَنْشُرْ(سورة الكهف -16-10),يُنْشِرُونَ(سورة الأنبياء-21-7),نُشُورًا(سورة الفرقان-3-22),نُشُورًا(سورة الفرقان-40-16),نُشُورًا(سورة الفرقان-47-11),تَنْتَشِرُونَ(سورة الروم-20-11),فَانْتَشِرُوا(سورة الأحزاب-53-23),النُّشُورُ(سورة فاطر-9-17),وَيَنْشُرُ(سورة الشورى-28-9),فَأَنْشَرْنَا(سورة الزخرف-11-7),مَنْشُورٍ(سورة الطور-3-3),مُنْتَشِرٌ(سورة القمر-7-8),فَانْتَشِرُوا(سورة الجمعة-10-4),النُّشُورُ(سورة الملك-15-14),نُشْرِكَ(سورة الجن-2-7),وَالنَّاشِرَاتِ(سورة المرسلات-3-1),نَشْرًا(سورة المرسلات-3-2),أَنْشَرَهُ(سورة عبس-22-4),نُشِرَتْ(سورة التكوير-10-3)
الرقم الكلمة الآية السورة الجذر الأصل استماع
1 نُشرِكَ قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون سورة ال عمران (64) نشر نشرك
2 نُّشرِكَ واتبعت ملة آبائي إبراهيم وإسحاق ويعقوب ما كان لنا أن نشرك بالله من شيء ذلك من فضل الله علينا وعلى الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون سورة يوسف (38) نشر نشرك
3 مَنشُورًا وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه ونخرج له يوم القيامة كتابا يلقاه منشورا سورة الإسراء (13) نشر منشورا
4 يَنشُر وإذ اعتزلتموهم وما يعبدون إلا الله فأووا إلى الكهف ينشر لكم ربكم من رحمته ويهيئ لكم من أمركم مرفقا سورة الكهف (16) نشر ينشر
5 يُنشِرُونَ أم اتخذوا آلهة من الأرض هم ينشرون سورة الأنبياء (21) نشر ينشرون
6 نُشُورٗا واتخذوا من دونه آلهة لا يخلقون شيئا وهم يخلقون ولا يملكون لأنفسهم ضرا ولا نفعا ولا يملكون موتا ولا حياة ولا نشورا سورة الفرقان (3) نشر نشورا
7 نُشُورٗا ولقد أتوا على القرية التي أمطرت مطر السوء أفلم يكونوا يرونها بل كانوا لا يرجون نشورا سورة الفرقان (40) نشر نشورا
8 نُشُورٗا وهو الذي جعل لكم الليل لباسا والنوم سباتا وجعل النهار نشورا سورة الفرقان (47) نشر نشورا
9 تَنتَشِرُونَ ومن آياته أن خلقكم من تراب ثم إذا أنتم بشر تنتشرون سورة الروم (20) نشر تنتشرون
10 فَآنتَشِرُواْ يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوت النبي إلا أن يؤذن لكم إلى طعام غير ناظرين إناه ولكن إذا دعيتم فادخلوا فإذا طعمتم فانتشروا ولا مستأنسين لحديث إن ذلكم كان يؤذي النبي فيستحيي منكم والله لا يستحيي من الحق وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا إن ذلكم كان عند الله عظيما سورة الأحزاب (53) نشر فانتشروا
11 آلنُّشُورُ والله الذي أرسل الرياح فتثير سحابا فسقناه إلى بلد ميت فأحيينا به الأرض بعد موتها كذلك النشور سورة فاطر (9) نشر النشور
12 وَيَنشُرُ وهو الذي ينزل الغيث من بعد ما قنطوا وينشر رحمته وهو الولي الحميد سورة الشورى (28) نشر وينشر
13 فَأَنشَرنَا والذي نزل من السماء ماء بقدر فأنشرنا به بلدة ميتا كذلك تخرجون سورة الزخرف (11) نشر فأنشرنا
14 مَّنشُورٖ في رق منشور سورة الطور (3) نشر منشور
15 مُّنتَشِرٞ خشعا أبصارهم يخرجون من الأجداث كأنهم جراد منتشر سورة القمر (7) نشر منتشر
16 فَآنتَشِرُواْ فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون سورة الجمعة (10) نشر فانتشروا
17 آلنُّشُورُ هو الذي جعل لكم الأرض ذلولا فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه وإليه النشور سورة الملك (15) نشر النشور
18 نُّشرِكَ يهدي إلى الرشد فآمنا به ولن نشرك بربنا أحدا سورة الجن (2) نشر نشرك
19 وَآلنَّٰشِرَٰتِ والناشرات نشرا سورة المرسلات (3) نشر والناشرات
20 نَشرٗا والناشرات نشرا سورة المرسلات (3) نشر نشرا
21 أَنشَرَهُو ثم إذا شاء أنشره سورة عبس (22) نشر أنشره
22 نُشِرَت وإذا الصحف نشرت سورة التكوير (10) نشر نشرت


بحوث موضوعية و مثاني

${subject_name}

${notes}