المصحف الشريف: سورة سُورَةُ الحَاقَّةِ - صفحة 566 | تلاوة وتفسير القرآن الكريم | QuranAI.cloud
صفحة 566 من المصحف الشريف

سُورَةُ الحَاقَّةِ

خَٰشِعَةً أَبۡصَٰرُهُمۡ تَرۡهَقُهُمۡ ذِلَّةٞۖ وَقَدۡ كَانُواْ يُدۡعَوۡنَ إِلَى ٱلسُّجُودِ وَهُمۡ سَٰلِمُونَ ﰪ فَذَرۡنِي وَمَن يُكَذِّبُ بِهَٰذَا ٱلۡحَدِيثِۖ سَنَسۡتَدۡرِجُهُم مِّنۡ حَيۡثُ لَا يَعۡلَمُونَ ﰫ وَأُمۡلِي لَهُمۡۚ إِنَّ كَيۡدِي مَتِينٌ ﰬ أَمۡ تَسۡـَٔلُهُمۡ أَجۡرٗا فَهُم مِّن مَّغۡرَمٖ مُّثۡقَلُونَ ﰭ أَمۡ عِندَهُمُ ٱلۡغَيۡبُ فَهُمۡ يَكۡتُبُونَ ﰮ فَٱصۡبِرۡ لِحُكۡمِ رَبِّكَ وَلَا تَكُن كَصَاحِبِ ٱلۡحُوتِ إِذۡ نَادَىٰ وَهُوَ مَكۡظُومٞ ﰯ لَّوۡلَآ أَن تَدَٰرَكَهُۥ نِعۡمَةٞ مِّن رَّبِّهِۦ لَنُبِذَ بِٱلۡعَرَآءِ وَهُوَ مَذۡمُومٞ ﰰ فَٱجۡتَبَٰهُ رَبُّهُۥ فَجَعَلَهُۥ مِنَ ٱلصَّٰلِحِينَ ﰱ وَإِن يَكَادُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَيُزۡلِقُونَكَ بِأَبۡصَٰرِهِمۡ لَمَّا سَمِعُواْ ٱلذِّكۡرَ وَيَقُولُونَ إِنَّهُۥ لَمَجۡنُونٞ ﰲ وَمَا هُوَ إِلَّا ذِكۡرٞ لِّلۡعَٰلَمِينَ ﰳ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ٱلۡحَآقَّةُ ﰀ مَا ٱلۡحَآقَّةُ ﰁ وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا ٱلۡحَآقَّةُ ﰂ كَذَّبَتۡ ثَمُودُ وَعَادُۢ بِٱلۡقَارِعَةِ ﰃ فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهۡلِكُواْ بِٱلطَّاغِيَةِ ﰄ وَأَمَّا عَادٞ فَأُهۡلِكُواْ بِرِيحٖ صَرۡصَرٍ عَاتِيَةٖ ﰅ سَخَّرَهَا عَلَيۡهِمۡ سَبۡعَ لَيَالٖ وَثَمَٰنِيَةَ أَيَّامٍ حُسُومٗاۖ فَتَرَى ٱلۡقَوۡمَ فِيهَا صَرۡعَىٰ كَأَنَّهُمۡ أَعۡجَازُ نَخۡلٍ خَاوِيَةٖ ﰆ فَهَلۡ تَرَىٰ لَهُم مِّنۢ بَاقِيَةٖ ﰇ
خَٰشِعَةً أَبۡصَٰرُهُمۡ تَرۡهَقُهُمۡ ذِلَّةٞۖ وَقَدۡ كَانُواْ يُدۡعَوۡنَ إِلَى ٱلسُّجُودِ وَهُمۡ سَٰلِمُونَ ﰪ
خاشعة أبْصارهم : ذليلة مُنكسِرَة
ترْهقهم ذلـّـة : يَغشاهم ذلّ و خسْران و نـَـدامة
منكسرة أبصارهم لا يرفعونها، تغشاهم ذلة شديدة مِن عذاب الله، وقد كانوا في الدنيا يُدْعَون إلى الصلاة لله وعبادته، وهم أصحَّاء قادرون عليها فلا يسجدون؛ تعظُّمًا واستكبارًا.
فَذَرۡنِي وَمَن يُكَذِّبُ بِهَٰذَا ٱلۡحَدِيثِۖ سَنَسۡتَدۡرِجُهُم مِّنۡ حَيۡثُ لَا يَعۡلَمُونَ ﰫ
فذرني : دَعْـني و خَلـّـني (تهديد شديد)
سنستدرجهم : سَنُدنيهم من العذاب دَرَجَة فدَرجة حتى نوقِعَهم فيه
فذرني -أيها الرسول- ومَن يكذِّب بهذا القرآن، فإن عليَّ جزاءهم والانتقام منهم، سنمدهم بالأموال والأولاد والنعم؛ استدراجًا لهم من حيث لا يشعرون أنه سبب لإهلاكهم، وأُمهلهم وأُطيل أعمارهم؛ ليزدادوا إثمًا. إن كيدي بأهل الكفر قويٌّ شديد.
وَأُمۡلِي لَهُمۡۚ إِنَّ كَيۡدِي مَتِينٌ ﰬ
أمْلِي لهمْ : أمْهِلهمْ ليزدادوا إثما
فذرني -أيها الرسول- ومَن يكذِّب بهذا القرآن، فإن عليَّ جزاءهم والانتقام منهم، سنمدهم بالأموال والأولاد والنعم؛ استدراجًا لهم من حيث لا يشعرون أنه سبب لإهلاكهم، وأُمهلهم وأُطيل أعمارهم؛ ليزدادوا إثمًا. إن كيدي بأهل الكفر قويٌّ شديد.
أَمۡ تَسۡـَٔلُهُمۡ أَجۡرٗا فَهُم مِّن مَّغۡرَمٖ مُّثۡقَلُونَ ﰭ
مَغرَمٍ : غَرامة ذلك الأجر
مُثقلون : مُكلفون حِمْلاً ثقيلاً
أم تسأل -أيها الرسول- هؤلاء المشركين أجرا دنيويا على تبليغ الرسالة فهم مِن غرامة ذلك مكلَّفون حِمْلا ثقيلا؟ بل أعندهم علم الغيب، فهم يكتبون عنه ما يحكمون به لأنفسهم مِن أنهم أفضل منزلة عند الله مِن أهل الإيمان به؟
أَمۡ عِندَهُمُ ٱلۡغَيۡبُ فَهُمۡ يَكۡتُبُونَ ﰮ
أم تسأل -أيها الرسول- هؤلاء المشركين أجرا دنيويا على تبليغ الرسالة فهم مِن غرامة ذلك مكلَّفون حِمْلا ثقيلا؟ بل أعندهم علم الغيب، فهم يكتبون عنه ما يحكمون به لأنفسهم مِن أنهم أفضل منزلة عند الله مِن أهل الإيمان به؟
فَٱصۡبِرۡ لِحُكۡمِ رَبِّكَ وَلَا تَكُن كَصَاحِبِ ٱلۡحُوتِ إِذۡ نَادَىٰ وَهُوَ مَكۡظُومٞ ﰯ
كصاحب الحوت : يونس عليه السّـلام
مَكظوم : مَمْـلوءٌ غَـيْظا في قـلبه على قَوْمه
فاصبر -أيها الرسول- لما حكم به ربك وقضاه، ومن ذلك إمهالهم وتأخير نصرتك عليهم، ولا تكن كصاحب الحوت، وهو يونس -عليه السلام- في غضبه وعدم صبره على قومه، حين نادى ربه، وهو مملوء غمًّا طالبًا تعجيل العذاب لهم، لولا أن تداركه نعمة مِن ربه بتوفيقه للتوبة وقَبولها لَطُرِح مِن بطن الحوت بالأرض الفضاء المهلكة، وهو آتٍ بما يلام عليه، فاصطفاه ربه لرسالته، فجعله من الصالحين الذين صلحت نياتهم وأعمالهم وأقوالهم.
لَّوۡلَآ أَن تَدَٰرَكَهُۥ نِعۡمَةٞ مِّن رَّبِّهِۦ لَنُبِذَ بِٱلۡعَرَآءِ وَهُوَ مَذۡمُومٞ ﰰ
لنـُـبذ بالعراء : لـَـطرح من بَــْطن الحوت بالأرض الفضاء المُهلِكة
فاصبر -أيها الرسول- لما حكم به ربك وقضاه، ومن ذلك إمهالهم وتأخير نصرتك عليهم، ولا تكن كصاحب الحوت، وهو يونس -عليه السلام- في غضبه وعدم صبره على قومه، حين نادى ربه، وهو مملوء غمًّا طالبًا تعجيل العذاب لهم، لولا أن تداركه نعمة مِن ربه بتوفيقه للتوبة وقَبولها لَطُرِح مِن بطن الحوت بالأرض الفضاء المهلكة، وهو آتٍ بما يلام عليه، فاصطفاه ربه لرسالته، فجعله من الصالحين الذين صلحت نياتهم وأعمالهم وأقوالهم.
فَٱجۡتَبَٰهُ رَبُّهُۥ فَجَعَلَهُۥ مِنَ ٱلصَّٰلِحِينَ ﰱ
فاجتباه رَبّه : فاصْـفاه بعَوْدة الوَحْي إليه
فاصبر -أيها الرسول- لما حكم به ربك وقضاه، ومن ذلك إمهالهم وتأخير نصرتك عليهم، ولا تكن كصاحب الحوت، وهو يونس -عليه السلام- في غضبه وعدم صبره على قومه، حين نادى ربه، وهو مملوء غمًّا طالبًا تعجيل العذاب لهم، لولا أن تداركه نعمة مِن ربه بتوفيقه للتوبة وقَبولها لَطُرِح مِن بطن الحوت بالأرض الفضاء المهلكة، وهو آتٍ بما يلام عليه، فاصطفاه ربه لرسالته، فجعله من الصالحين الذين صلحت نياتهم وأعمالهم وأقوالهم.
وَإِن يَكَادُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَيُزۡلِقُونَكَ بِأَبۡصَٰرِهِمۡ لَمَّا سَمِعُواْ ٱلذِّكۡرَ وَيَقُولُونَ إِنَّهُۥ لَمَجۡنُونٞ ﰲ
ليـُــزلقـونك : ليُزلـّـونَ قـَدَمَك فيَرمونـَـك
وإن يكاد الكفار حين سمعوا القرآن ليصيبونك -أيها الرسول- بالعين؛ لبغضهم إياك، لولا وقاية الله وحمايته لك، ويقولون: -حسب أهوائهم- إنه لمجنون.
وَمَا هُوَ إِلَّا ذِكۡرٞ لِّلۡعَٰلَمِينَ ﰳ
وما القرآن إلا موعظة وتذكير للعالمين من الإنس والجن.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ٱلۡحَآقَّةُ ﰀ
الحاقّة : السّاعة يَتحقـّـق فيها ما أنكَرُوه
القيامة الواقعة حقًّا التي يتحقق فيها الوعد والوعيد، ما القيامة الواقعة حقًّا في صفتها وحالها؟ وأي شيء أدراك -أيها الرسول- وعَرَّفك حقيقة القيامة، وصَوَّر لك هولها وشدتها؟
مَا ٱلۡحَآقَّةُ ﰁ
ما الحاقّة : أيّ شيءٍ هِيَ في أهْوَالها
القيامة الواقعة حقًّا التي يتحقق فيها الوعد والوعيد، ما القيامة الواقعة حقًّا في صفتها وحالها؟ وأي شيء أدراك -أيها الرسول- وعَرَّفك حقيقة القيامة، وصَوَّر لك هولها وشدتها؟
وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا ٱلۡحَآقَّةُ ﰂ
القيامة الواقعة حقًّا التي يتحقق فيها الوعد والوعيد، ما القيامة الواقعة حقًّا في صفتها وحالها؟ وأي شيء أدراك -أيها الرسول- وعَرَّفك حقيقة القيامة، وصَوَّر لك هولها وشدتها؟
كَذَّبَتۡ ثَمُودُ وَعَادُۢ بِٱلۡقَارِعَةِ ﰃ
بالقارعة : بالقيامة تـقـْـرَع القـلوب بأفزَاعِها
كذَّبت ثمود، وهم قوم صالح، وعاد، وهم قوم هود بالقيامة التي تقرع القلوب بأهوالها.
فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهۡلِكُواْ بِٱلطَّاغِيَةِ ﰄ
بالطاغية : بالصّـيْحَة المُجَاوزة للحدّ في الشّدة
فأما ثمود فأهلكوا بالصيحة العظيمة التي جاوزت الحد في شدتها، وأمَّا عاد فأُهلِكوا بريح باردة شديدة الهبوب، سلَّطها الله عليهم سبع ليال وثمانية أيام متتابعة، لا تَفْتُر ولا تنقطع، فترى القوم في تلك الليالي والأيام موتى كأنهم أصول نخل خَرِبة متآكلة الأجواف. فهل ترى لهؤلاء القوم مِن نفس باقية دون هلاك؟
وَأَمَّا عَادٞ فَأُهۡلِكُواْ بِرِيحٖ صَرۡصَرٍ عَاتِيَةٖ ﰅ
بريح صرصر : شديدة السّموم أو البرْد أو الصّوْت
عاتِـيَة : شديدة العصْف
فأما ثمود فأهلكوا بالصيحة العظيمة التي جاوزت الحد في شدتها، وأمَّا عاد فأُهلِكوا بريح باردة شديدة الهبوب، سلَّطها الله عليهم سبع ليال وثمانية أيام متتابعة، لا تَفْتُر ولا تنقطع، فترى القوم في تلك الليالي والأيام موتى كأنهم أصول نخل خَرِبة متآكلة الأجواف. فهل ترى لهؤلاء القوم مِن نفس باقية دون هلاك؟
سَخَّرَهَا عَلَيۡهِمۡ سَبۡعَ لَيَالٖ وَثَمَٰنِيَةَ أَيَّامٍ حُسُومٗاۖ فَتَرَى ٱلۡقَوۡمَ فِيهَا صَرۡعَىٰ كَأَنَّهُمۡ أَعۡجَازُ نَخۡلٍ خَاوِيَةٖ ﰆ
سَخّرها عليهم : سَلـّـطها عليهم بقدْرتِه تعالى
حُسُوما : مُـتـتـَـابعَاتٍ . أو مَشئوماتٍ
أعْجَاز نخل : جُذوع نـَخل بلا رُءُوس
خاوية : ساقِطة أو فارغة أو بالِيَة
فأما ثمود فأهلكوا بالصيحة العظيمة التي جاوزت الحد في شدتها، وأمَّا عاد فأُهلِكوا بريح باردة شديدة الهبوب، سلَّطها الله عليهم سبع ليال وثمانية أيام متتابعة، لا تَفْتُر ولا تنقطع، فترى القوم في تلك الليالي والأيام موتى كأنهم أصول نخل خَرِبة متآكلة الأجواف. فهل ترى لهؤلاء القوم مِن نفس باقية دون هلاك؟
فَهَلۡ تَرَىٰ لَهُم مِّنۢ بَاقِيَةٖ ﰇ
فأما ثمود فأهلكوا بالصيحة العظيمة التي جاوزت الحد في شدتها، وأمَّا عاد فأُهلِكوا بريح باردة شديدة الهبوب، سلَّطها الله عليهم سبع ليال وثمانية أيام متتابعة، لا تَفْتُر ولا تنقطع، فترى القوم في تلك الليالي والأيام موتى كأنهم أصول نخل خَرِبة متآكلة الأجواف. فهل ترى لهؤلاء القوم مِن نفس باقية دون هلاك؟

تحليل إحصاءات كلمات آية {**( وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر عاتية )**}

رقم كلمة تحليل
1
2
3
4
5
6

البحث في القرآن الكريم

(50 نتيجة ) نتائج البحث
تكرار الكلمات: أَهْلَكْنَا(16),أَهْلَكْنَاهُمْ(4),هَلَكَ(4),أَهْلَكْنَاهَا(4),فَأَهْلَكْنَاهُمْ(3),يُهْلِكُونَ(2),فَأُهْلِكُوا(2),الْمُهْلَكِينَ(1),الْهَالِكِينَ(1),فَأَهْلَكَتْهُ(1),فَأَهْلَكْنَا(1),أَهْلَكْتُ(1),أَهْلَكَنِيَ(1),لِمَهْلِكِهِمْ(1),مُهْلِكُهُمْ(1),مُهْلِكُو(1),مُهْلِكُوهَا(1),مُهْلِكِي(1),أَهْلَكْتَهُمْ(1),وَأَهْلَكْنَا(1),يُهْلِكُنَا(1),التَّهْلُكَةِ(1)
مواضع الذكر: التَّهْلُكَةِ(سورة البقرة-195-9),فَأَهْلَكَتْهُ(سورة ال عمران-117-17),هَلَكَ(سورة النساء-176-9),أَهْلَكْنَا(سورة الأنعام-6-4),فَأَهْلَكْنَاهُمْ(سورة الأنعام-6-25),يُهْلِكُونَ(سورة الأنعام-26-7),أَهْلَكْنَاهَا(سورة الأعراف-4-4),أَهْلَكْتَهُمْ(سورة الأعراف-155-14),مُهْلِكُهُمْ(سورة الأعراف-164-9),هَلَكَ(سورة الأنفال-42-24),فَأَهْلَكْنَاهُمْ(سورة الأنفال-54-10),يُهْلِكُونَ(سورة التوبة-42-18),أَهْلَكْنَا(سورة يونس-13-2),الْهَالِكِينَ(سورة يوسف-85-12),أَهْلَكْنَا(سورة الحجر-4-2),أَهْلَكْنَا(سورة الإسراء-17-2),مُهْلِكُوهَا(سورة الإسراء-58-6),أَهْلَكْنَاهُمْ(سورة الكهف -59-3),لِمَهْلِكِهِمْ(سورة الكهف -59-7),أَهْلَكْنَا(سورة مريم-74-2),أَهْلَكْنَا(سورة مريم-98-2),أَهْلَكْنَا(سورة طه-128-5),أَهْلَكْنَاهُمْ(سورة طه-134-3),أَهْلَكْنَاهَا(سورة الأنبياء-6-6),وَأَهْلَكْنَا(سورة الأنبياء-9-7),أَهْلَكْنَاهَا(سورة الأنبياء-95-4),أَهْلَكْنَاهَا(سورة الحج-45-4),الْمُهْلَكِينَ(سورة المؤمنون-48-4),فَأَهْلَكْنَاهُمْ(سورة الشعراء-139-2),أَهْلَكْنَا(سورة الشعراء-208-2),أَهْلَكْنَا(سورة القصص-43-8),أَهْلَكْنَا(سورة القصص-58-2),مُهْلِكِي(سورة القصص-59-16),مُهْلِكُو(سورة العنكبوت-31-8),أَهْلَكْنَا(سورة السجدة-26-5),أَهْلَكْنَا(سورة يس-31-4),أَهْلَكْنَا(سورة ص-3-2),هَلَكَ(سورة غافر-34-16),فَأَهْلَكْنَا(سورة الزخرف-8-1),أَهْلَكْنَاهُمْ(سورة الدخان-37-9),يُهْلِكُنَا(سورة الجاثية-24-10),أَهْلَكْنَا(سورة الأحقاف-27-2),أَهْلَكْنَاهُمْ(سورة محمد-13-11),أَهْلَكْنَا(سورة ق-36-2),أَهْلَكْنَا(سورة القمر-51-2),أَهْلَكَنِيَ(سورة الملك-28-4),فَأُهْلِكُوا(سورة الحاقة-5-3),فَأُهْلِكُوا(سورة الحاقة-6-3),هَلَكَ(سورة الحاقة-29-1),أَهْلَكْتُ(سورة البلد-6-2)
الرقم الكلمة الآية السورة الجذر الأصل استماع
1 آلتَّهلُكَةِ وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة وأحسنوا إن الله يحب المحسنين سورة البقرة (195) هلك التهلكة
2 فَأَهلَكَتهُ مثل ما ينفقون في هذه الحياة الدنيا كمثل ريح فيها صر أصابت حرث قوم ظلموا أنفسهم فأهلكته وما ظلمهم الله ولكن أنفسهم يظلمون سورة ال عمران (117) هلك فأهلكته
3 هَلَكَ يستفتونك قل الله يفتيكم في الكلالة إن امرؤ هلك ليس له ولد وله أخت فلها نصف ما ترك وهو يرثها إن لم يكن لها ولد فإن كانتا اثنتين فلهما الثلثان مما ترك وإن كانوا إخوة رجالا ونساء فللذكر مثل حظ الأنثيين يبين الله لكم أن تضلوا والله بكل شيء عليم سورة النساء (176) هلك هلك
4 أَهلَكنَا ألم يروا كم أهلكنا من قبلهم من قرن مكناهم في الأرض ما لم نمكن لكم وأرسلنا السماء عليهم مدرارا وجعلنا الأنهار تجري من تحتهم فأهلكناهم بذنوبهم وأنشأنا من بعدهم قرنا آخرين سورة الأنعام (6) هلك أهلكنا
5 فَأَهلَكنَٰهُم ألم يروا كم أهلكنا من قبلهم من قرن مكناهم في الأرض ما لم نمكن لكم وأرسلنا السماء عليهم مدرارا وجعلنا الأنهار تجري من تحتهم فأهلكناهم بذنوبهم وأنشأنا من بعدهم قرنا آخرين سورة الأنعام (6) هلك فأهلكناهم
6 يُهلِكُونَ وهم ينهون عنه وينأون عنه وإن يهلكون إلا أنفسهم وما يشعرون سورة الأنعام (26) هلك يهلكون
7 أَهلَكنَٰهَا وكم من قرية أهلكناها فجاءها بأسنا بياتا أو هم قائلون سورة الأعراف (4) هلك أهلكناها
8 أَهلَكتَهُم واختار موسى قومه سبعين رجلا لميقاتنا فلما أخذتهم الرجفة قال رب لو شئت أهلكتهم من قبل وإياي أتهلكنا بما فعل السفهاء منا إن هي إلا فتنتك تضل بها من تشاء وتهدي من تشاء أنت ولينا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الغافرين سورة الأعراف (155) هلك أهلكتهم
9 مُهلِكُهُم وإذ قالت أمة منهم لم تعظون قوما الله مهلكهم أو معذبهم عذابا شديدا قالوا معذرة إلى ربكم ولعلهم يتقون سورة الأعراف (164) هلك مهلكهم
10 هَلَكَ إذ أنتم بالعدوة الدنيا وهم بالعدوة القصوى والركب أسفل منكم ولو تواعدتم لاختلفتم في الميعاد ولكن ليقضي الله أمرا كان مفعولا ليهلك من هلك عن بينة ويحيى من حي عن بينة وإن الله لسميع عليم سورة الأنفال (42) هلك هلك
11 فَأَهلَكنَٰهُم كدأب آل فرعون والذين من قبلهم كذبوا بآيات ربهم فأهلكناهم بذنوبهم وأغرقنا آل فرعون وكل كانوا ظالمين سورة الأنفال (54) هلك فأهلكناهم
12 يُهلِكُونَ لو كان عرضا قريبا وسفرا قاصدا لاتبعوك ولكن بعدت عليهم الشقة وسيحلفون بالله لو استطعنا لخرجنا معكم يهلكون أنفسهم والله يعلم إنهم لكاذبون سورة التوبة (42) هلك يهلكون
13 أَهلَكنَا ولقد أهلكنا القرون من قبلكم لما ظلموا وجاءتهم رسلهم بالبينات وما كانوا ليؤمنوا كذلك نجزي القوم المجرمين سورة يونس (13) هلك أهلكنا
14 آلهَٰلِكِينَ قالوا تالله تفتأ تذكر يوسف حتى تكون حرضا أو تكون من الهالكين سورة يوسف (85) هلك الهالكين
15 أَهلَكنَا وما أهلكنا من قرية إلا ولها كتاب معلوم سورة الحجر (4) هلك أهلكنا
16 أَهلَكنَا وكم أهلكنا من القرون من بعد نوح وكفى بربك بذنوب عباده خبيرا بصيرا سورة الإسراء (17) هلك أهلكنا
17 مُهلِكُوهَا وإن من قرية إلا نحن مهلكوها قبل يوم القيامة أو معذبوها عذابا شديدا كان ذلك في الكتاب مسطورا سورة الإسراء (58) هلك مهلكوها
18 أَهلَكنَٰهُم وتلك القرى أهلكناهم لما ظلموا وجعلنا لمهلكهم موعدا سورة الكهف (59) هلك أهلكناهم
19 لِمَهلِكِهِم وتلك القرى أهلكناهم لما ظلموا وجعلنا لمهلكهم موعدا سورة الكهف (59) هلك لمهلكهم
20 أَهلَكنَا وكم أهلكنا قبلهم من قرن هم أحسن أثاثا ورئيا سورة مريم (74) هلك أهلكنا
21 أَهلَكنَا وكم أهلكنا قبلهم من قرن هل تحس منهم من أحد أو تسمع لهم ركزا سورة مريم (98) هلك أهلكنا
22 أَهلَكنَا أفلم يهد لهم كم أهلكنا قبلهم من القرون يمشون في مساكنهم إن في ذلك لآيات لأولي النهى سورة طه (128) هلك أهلكنا
23 أَهلَكنَٰهُم ولو أنا أهلكناهم بعذاب من قبله لقالوا ربنا لولا أرسلت إلينا رسولا فنتبع آياتك من قبل أن نذل ونخزى سورة طه (134) هلك أهلكناهم
24 أَهلَكنَٰهَآ ما آمنت قبلهم من قرية أهلكناها أفهم يؤمنون سورة الأنبياء (6) هلك أهلكناها
25 وَأَهلَكنَا ثم صدقناهم الوعد فأنجيناهم ومن نشاء وأهلكنا المسرفين سورة الأنبياء (9) هلك وأهلكنا
26 أَهلَكنَٰهَآ وحرام على قرية أهلكناها أنهم لا يرجعون سورة الأنبياء (95) هلك أهلكناها
27 أَهلَكنَٰهَا فكأين من قرية أهلكناها وهي ظالمة فهي خاوية على عروشها وبئر معطلة وقصر مشيد سورة الحج (45) هلك أهلكناها
28 آلمُهلَكِينَ فكذبوهما فكانوا من المهلكين سورة المؤمنون (48) هلك المهلكين
29 فَأَهلَكنَٰهُم فكذبوه فأهلكناهم إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين سورة الشعراء (139) هلك فأهلكناهم
30 أَهلَكنَا وما أهلكنا من قرية إلا لها منذرون سورة الشعراء (208) هلك أهلكنا
31 أَهلَكنَا ولقد آتينا موسى الكتاب من بعد ما أهلكنا القرون الأولى بصائر للناس وهدى ورحمة لعلهم يتذكرون سورة القصص (43) هلك أهلكنا
32 أَهلَكنَا وكم أهلكنا من قرية بطرت معيشتها فتلك مساكنهم لم تسكن من بعدهم إلا قليلا وكنا نحن الوارثين سورة القصص (58) هلك أهلكنا
33 مُهلِكِي وما كان ربك مهلك القرى حتى يبعث في أمها رسولا يتلو عليهم آياتنا وما كنا مهلكي القرى إلا وأهلها ظالمون سورة القصص (59) هلك مهلكي
34 مُهلِكُوٓاْ ولما جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى قالوا إنا مهلكو أهل هذه القرية إن أهلها كانوا ظالمين سورة العنكبوت (31) هلك مهلكو
35 أَهلَكنَا أولم يهد لهم كم أهلكنا من قبلهم من القرون يمشون في مساكنهم إن في ذلك لآيات أفلا يسمعون سورة السجدة (26) هلك أهلكنا
36 أَهلَكنَا ألم يروا كم أهلكنا قبلهم من القرون أنهم إليهم لا يرجعون سورة يس (31) هلك أهلكنا
37 أَهلَكنَا كم أهلكنا من قبلهم من قرن فنادوا ولات حين مناص سورة ص (3) هلك أهلكنا
38 هَلَكَ ولقد جاءكم يوسف من قبل بالبينات فما زلتم في شك مما جاءكم به حتى إذا هلك قلتم لن يبعث الله من بعده رسولا كذلك يضل الله من هو مسرف مرتاب سورة غافر (34) هلك هلك
39 فَأَهلَكنَآ فأهلكنا أشد منهم بطشا ومضى مثل الأولين سورة الزخرف (8) هلك فأهلكنا
40 أَهلَكنَٰهُم أهم خير أم قوم تبع والذين من قبلهم أهلكناهم إنهم كانوا مجرمين سورة الدخان (37) هلك أهلكناهم
41 يُهلِكُنَآ وقالوا ما هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما يهلكنا إلا الدهر وما لهم بذلك من علم إن هم إلا يظنون سورة الجاثية (24) هلك يهلكنا
42 أَهلَكنَا ولقد أهلكنا ما حولكم من القرى وصرفنا الآيات لعلهم يرجعون سورة الأحقاف (27) هلك أهلكنا
43 أَهلَكنَٰهُم وكأين من قرية هي أشد قوة من قريتك التي أخرجتك أهلكناهم فلا ناصر لهم سورة محمد (13) هلك أهلكناهم
44 أَهلَكنَا وكم أهلكنا قبلهم من قرن هم أشد منهم بطشا فنقبوا في البلاد هل من محيص سورة ق (36) هلك أهلكنا
45 أَهلَكنَآ ولقد أهلكنا أشياعكم فهل من مدكر سورة القمر (51) هلك أهلكنا
46 أَهلَكَنِيَ قل أرأيتم إن أهلكني الله ومن معي أو رحمنا فمن يجير الكافرين من عذاب أليم سورة الملك (28) هلك أهلكني
47 فَأُهلِكُواْ فأما ثمود فأهلكوا بالطاغية سورة الحاقة (5) هلك فأهلكوا
48 فَأُهلِكُواْ وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر عاتية سورة الحاقة (6) هلك فأهلكوا
49 هَلَكَ هلك عني سلطانيه سورة الحاقة (29) هلك هلك
50 أَهلَكتُ يقول أهلكت مالا لبدا سورة البلد (6) هلك أهلكت


بحوث موضوعية و مثاني

${subject_name}

${notes}