المصحف الشريف: سورة سُورَةُ الإِنسَانِ - صفحة 578 | تلاوة وتفسير القرآن الكريم | QuranAI.cloud
صفحة 578 من المصحف الشريف

سُورَةُ الإِنسَانِ

كَلَّا بَلۡ تُحِبُّونَ ٱلۡعَاجِلَةَ ﰓ وَتَذَرُونَ ٱلۡأٓخِرَةَ ﰔ وُجُوهٞ يَوۡمَئِذٖ نَّاضِرَةٌ ﰕ إِلَىٰ رَبِّهَا نَاظِرَةٞ ﰖ وَوُجُوهٞ يَوۡمَئِذِۭ بَاسِرَةٞ ﰗ تَظُنُّ أَن يُفۡعَلَ بِهَا فَاقِرَةٞ ﰘ كَلَّآ إِذَا بَلَغَتِ ٱلتَّرَاقِيَ ﰙ وَقِيلَ مَنۡۜ رَاقٖ ﰚ وَظَنَّ أَنَّهُ ٱلۡفِرَاقُ ﰛ وَٱلۡتَفَّتِ ٱلسَّاقُ بِٱلسَّاقِ ﰜ إِلَىٰ رَبِّكَ يَوۡمَئِذٍ ٱلۡمَسَاقُ ﰝ فَلَا صَدَّقَ وَلَا صَلَّىٰ ﰞ وَلَٰكِن كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ ﰟ ثُمَّ ذَهَبَ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِۦ يَتَمَطَّىٰٓ ﰠ أَوۡلَىٰ لَكَ فَأَوۡلَىٰ ﰡ ثُمَّ أَوۡلَىٰ لَكَ فَأَوۡلَىٰٓ ﰢ أَيَحۡسَبُ ٱلۡإِنسَٰنُ أَن يُتۡرَكَ سُدًى ﰣ أَلَمۡ يَكُ نُطۡفَةٗ مِّن مَّنِيّٖ يُمۡنَىٰ ﰤ ثُمَّ كَانَ عَلَقَةٗ فَخَلَقَ فَسَوَّىٰ ﰥ فَجَعَلَ مِنۡهُ ٱلزَّوۡجَيۡنِ ٱلذَّكَرَ وَٱلۡأُنثَىٰٓ ﰦ أَلَيۡسَ ذَٰلِكَ بِقَٰدِرٍ عَلَىٰٓ أَن يُحۡـِۧيَ ٱلۡمَوۡتَىٰ ﰧ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ هَلۡ أَتَىٰ عَلَى ٱلۡإِنسَٰنِ حِينٞ مِّنَ ٱلدَّهۡرِ لَمۡ يَكُن شَيۡـٔٗا مَّذۡكُورًا ﰀ إِنَّا خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ مِن نُّطۡفَةٍ أَمۡشَاجٖ نَّبۡتَلِيهِ فَجَعَلۡنَٰهُ سَمِيعَۢا بَصِيرًا ﰁ إِنَّا هَدَيۡنَٰهُ ٱلسَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرٗا وَإِمَّا كَفُورًا ﰂ إِنَّآ أَعۡتَدۡنَا لِلۡكَٰفِرِينَ سَلَٰسِلَاْ وَأَغۡلَٰلٗا وَسَعِيرًا ﰃ إِنَّ ٱلۡأَبۡرَارَ يَشۡرَبُونَ مِن كَأۡسٖ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا ﰄ
كَلَّا بَلۡ تُحِبُّونَ ٱلۡعَاجِلَةَ ﰓ
ليس الأمر كما زعمتم- يا معشر المشركين- أن لا بعث ولا جزاء، بل أنتم قوم تحبون الدنيا وزينتها، وتتركون الآخرة ونعيمها.
وَتَذَرُونَ ٱلۡأٓخِرَةَ ﰔ
ليس الأمر كما زعمتم- يا معشر المشركين- أن لا بعث ولا جزاء، بل أنتم قوم تحبون الدنيا وزينتها، وتتركون الآخرة ونعيمها.
وُجُوهٞ يَوۡمَئِذٖ نَّاضِرَةٌ ﰕ
ناضِـرَة : حَسَنة مُشْرقة مُتهلـّـلة
وجوه أهل السعادة يوم القيامة مشرقة حسنة ناعمة، ترى خالقها ومالك أمرها، فتتمتع بذلك.
إِلَىٰ رَبِّهَا نَاظِرَةٞ ﰖ
وجوه أهل السعادة يوم القيامة مشرقة حسنة ناعمة، ترى خالقها ومالك أمرها، فتتمتع بذلك.
وَوُجُوهٞ يَوۡمَئِذِۭ بَاسِرَةٞ ﰗ
باسِـرَة : شديدة الكلوحَة و العُبُوس
ووجوه الأشقياء يوم القيامة عابسة كالحة، تتوقع أن تنزل بها مصيبة عظيمة، تقصم فَقَار الظَّهْر.
تَظُنُّ أَن يُفۡعَلَ بِهَا فَاقِرَةٞ ﰘ
فَاقِـرَة : داهية عظيمة تـقـْـصِم فَـقـَــار الظهْر
ووجوه الأشقياء يوم القيامة عابسة كالحة، تتوقع أن تنزل بها مصيبة عظيمة، تقصم فَقَار الظَّهْر.
كَلَّآ إِذَا بَلَغَتِ ٱلتَّرَاقِيَ ﰙ
بَلغَتِ التـّـراقي : وَصَلتِ الرّوح لأعلى الصّـدْر
حقًّا إذا وصلت الروح إلى أعالي الصدر، وقال بعض الحاضرين لبعض: هل مِن راق يَرْقيه ويَشْفيه مما هو فيه؟ وأيقن المحتضر أنَّ الذي نزل به هو فراق الدنيا؛ لمعاينته ملائكة الموت، واتصلت شدة آخر الدنيا بشدة أول الآخرة، إلى الله تعالى مساق العباد يوم القيامة: إما إلى الجنة وإما إلى النار.
وَقِيلَ مَنۡۜ رَاقٖ ﰚ
منْ راق ؟ : مَنْ يُـداويه و ينجيه من الموت؟
حقًّا إذا وصلت الروح إلى أعالي الصدر، وقال بعض الحاضرين لبعض: هل مِن راق يَرْقيه ويَشْفيه مما هو فيه؟ وأيقن المحتضر أنَّ الذي نزل به هو فراق الدنيا؛ لمعاينته ملائكة الموت، واتصلت شدة آخر الدنيا بشدة أول الآخرة، إلى الله تعالى مساق العباد يوم القيامة: إما إلى الجنة وإما إلى النار.
وَظَنَّ أَنَّهُ ٱلۡفِرَاقُ ﰛ
حقًّا إذا وصلت الروح إلى أعالي الصدر، وقال بعض الحاضرين لبعض: هل مِن راق يَرْقيه ويَشْفيه مما هو فيه؟ وأيقن المحتضر أنَّ الذي نزل به هو فراق الدنيا؛ لمعاينته ملائكة الموت، واتصلت شدة آخر الدنيا بشدة أول الآخرة، إلى الله تعالى مساق العباد يوم القيامة: إما إلى الجنة وإما إلى النار.
وَٱلۡتَفَّتِ ٱلسَّاقُ بِٱلسَّاقِ ﰜ
التفّـت. . : الـْتـَـوَتْ. أو الْـتـَـصَقت . .
حقًّا إذا وصلت الروح إلى أعالي الصدر، وقال بعض الحاضرين لبعض: هل مِن راق يَرْقيه ويَشْفيه مما هو فيه؟ وأيقن المحتضر أنَّ الذي نزل به هو فراق الدنيا؛ لمعاينته ملائكة الموت، واتصلت شدة آخر الدنيا بشدة أول الآخرة، إلى الله تعالى مساق العباد يوم القيامة: إما إلى الجنة وإما إلى النار.
إِلَىٰ رَبِّكَ يَوۡمَئِذٍ ٱلۡمَسَاقُ ﰝ
المَساق : سَوْق العِبَـاد للجزاء
حقًّا إذا وصلت الروح إلى أعالي الصدر، وقال بعض الحاضرين لبعض: هل مِن راق يَرْقيه ويَشْفيه مما هو فيه؟ وأيقن المحتضر أنَّ الذي نزل به هو فراق الدنيا؛ لمعاينته ملائكة الموت، واتصلت شدة آخر الدنيا بشدة أول الآخرة، إلى الله تعالى مساق العباد يوم القيامة: إما إلى الجنة وإما إلى النار.
فَلَا صَدَّقَ وَلَا صَلَّىٰ ﰞ
فلا آمن الكافر بالرسول والقرآن، ولا أدَّى لله تعالى فرائض الصلاة، ولكن كذَّب بالقرآن، وأعرض عن الإيمان، ثم مضى إلى أهله يتبختر مختالا في مشيته. هلاك لك فهلاك، ثم هلاك لك فهلاك.
وَلَٰكِن كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ ﰟ
فلا آمن الكافر بالرسول والقرآن، ولا أدَّى لله تعالى فرائض الصلاة، ولكن كذَّب بالقرآن، وأعرض عن الإيمان، ثم مضى إلى أهله يتبختر مختالا في مشيته. هلاك لك فهلاك، ثم هلاك لك فهلاك.
ثُمَّ ذَهَبَ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِۦ يَتَمَطَّىٰٓ ﰠ
يَتمَطى : يَـتبَختر في مِشيَـتِه اخْتِـيالا
فلا آمن الكافر بالرسول والقرآن، ولا أدَّى لله تعالى فرائض الصلاة، ولكن كذَّب بالقرآن، وأعرض عن الإيمان، ثم مضى إلى أهله يتبختر مختالا في مشيته. هلاك لك فهلاك، ثم هلاك لك فهلاك.
أَوۡلَىٰ لَكَ فَأَوۡلَىٰ ﰡ
أوْلى لك : قارَبَك ما يُهْـلِـكُـك
فلا آمن الكافر بالرسول والقرآن، ولا أدَّى لله تعالى فرائض الصلاة، ولكن كذَّب بالقرآن، وأعرض عن الإيمان، ثم مضى إلى أهله يتبختر مختالا في مشيته. هلاك لك فهلاك، ثم هلاك لك فهلاك.
ثُمَّ أَوۡلَىٰ لَكَ فَأَوۡلَىٰٓ ﰢ
فلا آمن الكافر بالرسول والقرآن، ولا أدَّى لله تعالى فرائض الصلاة، ولكن كذَّب بالقرآن، وأعرض عن الإيمان، ثم مضى إلى أهله يتبختر مختالا في مشيته. هلاك لك فهلاك، ثم هلاك لك فهلاك.
أَيَحۡسَبُ ٱلۡإِنسَٰنُ أَن يُتۡرَكَ سُدًى ﰣ
يُـتـْـرَك سُـدًى : مُهْمَلا فلا يُكلـّـف و لا يُجَـازَى
أيظنُّ هذا الإنسان المنكر للبعث أن يُترك هَمَلا لا يُؤمر ولا يُنْهى، ولا يحاسب ولا يعاقب؟ ألم يك هذا الإنسان نطفة ضعيفة من ماء مهين يراق ويصب في الأرحام، ثم صار قطعة من دم جامد، فخلقه الله بقدرته وسوَّى صورته في أحسن تقويم؟ فجعل من هذا الإنسان الصنفين: الذكر والأنثى، أليس ذلك الإله الخالق لهذه الأشياء بقادر على إعادة الخلق بعد فنائهم؟ بلى إنه - سبحانه وتعالى- لقادر على ذلك.
أَلَمۡ يَكُ نُطۡفَةٗ مِّن مَّنِيّٖ يُمۡنَىٰ ﰤ
مَنِيّ يُمْـنـَى : يُصَبّ في الرّحم
أيظنُّ هذا الإنسان المنكر للبعث أن يُترك هَمَلا لا يُؤمر ولا يُنْهى، ولا يحاسب ولا يعاقب؟ ألم يك هذا الإنسان نطفة ضعيفة من ماء مهين يراق ويصب في الأرحام، ثم صار قطعة من دم جامد، فخلقه الله بقدرته وسوَّى صورته في أحسن تقويم؟ فجعل من هذا الإنسان الصنفين: الذكر والأنثى، أليس ذلك الإله الخالق لهذه الأشياء بقادر على إعادة الخلق بعد فنائهم؟ بلى إنه - سبحانه وتعالى- لقادر على ذلك.
ثُمَّ كَانَ عَلَقَةٗ فَخَلَقَ فَسَوَّىٰ ﰥ
فَسَوّى : فعَدّله و كَمّـله و نـَـفَخَ فـيه الرّوح
أيظنُّ هذا الإنسان المنكر للبعث أن يُترك هَمَلا لا يُؤمر ولا يُنْهى، ولا يحاسب ولا يعاقب؟ ألم يك هذا الإنسان نطفة ضعيفة من ماء مهين يراق ويصب في الأرحام، ثم صار قطعة من دم جامد، فخلقه الله بقدرته وسوَّى صورته في أحسن تقويم؟ فجعل من هذا الإنسان الصنفين: الذكر والأنثى، أليس ذلك الإله الخالق لهذه الأشياء بقادر على إعادة الخلق بعد فنائهم؟ بلى إنه - سبحانه وتعالى- لقادر على ذلك.
فَجَعَلَ مِنۡهُ ٱلزَّوۡجَيۡنِ ٱلذَّكَرَ وَٱلۡأُنثَىٰٓ ﰦ
أيظنُّ هذا الإنسان المنكر للبعث أن يُترك هَمَلا لا يُؤمر ولا يُنْهى، ولا يحاسب ولا يعاقب؟ ألم يك هذا الإنسان نطفة ضعيفة من ماء مهين يراق ويصب في الأرحام، ثم صار قطعة من دم جامد، فخلقه الله بقدرته وسوَّى صورته في أحسن تقويم؟ فجعل من هذا الإنسان الصنفين: الذكر والأنثى، أليس ذلك الإله الخالق لهذه الأشياء بقادر على إعادة الخلق بعد فنائهم؟ بلى إنه - سبحانه وتعالى- لقادر على ذلك.
أَلَيۡسَ ذَٰلِكَ بِقَٰدِرٍ عَلَىٰٓ أَن يُحۡـِۧيَ ٱلۡمَوۡتَىٰ ﰧ
أيظنُّ هذا الإنسان المنكر للبعث أن يُترك هَمَلا لا يُؤمر ولا يُنْهى، ولا يحاسب ولا يعاقب؟ ألم يك هذا الإنسان نطفة ضعيفة من ماء مهين يراق ويصب في الأرحام، ثم صار قطعة من دم جامد، فخلقه الله بقدرته وسوَّى صورته في أحسن تقويم؟ فجعل من هذا الإنسان الصنفين: الذكر والأنثى، أليس ذلك الإله الخالق لهذه الأشياء بقادر على إعادة الخلق بعد فنائهم؟ بلى إنه - سبحانه وتعالى- لقادر على ذلك.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ هَلۡ أَتَىٰ عَلَى ٱلۡإِنسَٰنِ حِينٞ مِّنَ ٱلدَّهۡرِ لَمۡ يَكُن شَيۡـٔٗا مَّذۡكُورًا ﰀ
قد مضى على الإنسان وقت طويل من الزمان قبل أن تُنفَخ فيه الروح، لم يكن شيئا يُذكر، ولا يُعرف له أثر.
إِنَّا خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ مِن نُّطۡفَةٍ أَمۡشَاجٖ نَّبۡتَلِيهِ فَجَعَلۡنَٰهُ سَمِيعَۢا بَصِيرًا ﰁ
أمشاج : أخلاط ممتزجة مُتباينـَـة الصّـفات
نبتليه : مُتبَلين له بالتّكاليف فيما بعد
إنا خلقنا الإنسان من نطفة مختلطة من ماء الرجل وماء المرأة، نختبره بالتكاليف الشرعية فيما بعد، فجعلناه من أجل ذلك ذا سمع وذا بصر؛ ليسمع الآيات، ويرى الدلائل، إنا بينَّا له وعرَّفناه طريق الهدى والضلال والخير والشر؛ ليكون إما مؤمنًا شاكرًا، وإما كفورًا جاحدًا.
إِنَّا هَدَيۡنَٰهُ ٱلسَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرٗا وَإِمَّا كَفُورًا ﰂ
هديناه السّبيل : بيّـنا له طريق الهداية و الضّلال
إنا خلقنا الإنسان من نطفة مختلطة من ماء الرجل وماء المرأة، نختبره بالتكاليف الشرعية فيما بعد، فجعلناه من أجل ذلك ذا سمع وذا بصر؛ ليسمع الآيات، ويرى الدلائل، إنا بينَّا له وعرَّفناه طريق الهدى والضلال والخير والشر؛ ليكون إما مؤمنًا شاكرًا، وإما كفورًا جاحدًا.
إِنَّآ أَعۡتَدۡنَا لِلۡكَٰفِرِينَ سَلَٰسِلَاْ وَأَغۡلَٰلٗا وَسَعِيرًا ﰃ
سلاسل : بها يُقادون و في النّار يُسحبون
أغلالا : بها تـُـجْمَع أيديهم إلى أعناقهم و يُقـيّدون
إنا أعتدنا للكافرين قيودًا من حديد تُشَدُّ بها أرجلهم، وأغلالا تُغلُّ بها أيديهم إلى أعناقهم، ونارًا يُحرقون بها.
إِنَّ ٱلۡأَبۡرَارَ يَشۡرَبُونَ مِن كَأۡسٖ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا ﰄ
كأس : خَمْر أو زُجاجة فيها خَمر
مزاجُها : ما تـُمـْـزَج الكأس به و تـُخْـلـَط
كافورا : ماءً كالكافور في أحسن أوصافه
إن أهل الطاعة والإخلاص الذين يؤدون حق الله، يشربون يوم القيامة مِن كأس فيها خمر ممزوجة بأحسن أنواع الطيب، وهو ماء الكافور.

تحليل إحصاءات كلمات آية {**( فجعل منه الزوجين الذكر والأنثى )**}

رقم كلمة تحليل
1
2
3
4
5

البحث في القرآن الكريم

(${word_count} نتيجة ) نتائج البحث
الرقم الكلمة الآية السورة الجذر الأصل استماع


بحوث موضوعية و مثاني

ذكر-أنثى

عدد مرات ذكر ضعف عدد مرات "أنثى"

تكرار الكلمات: الذَّكَرَ(3),آلذَّكَرَيْنِ(2),الذَّكَرُ(2),فَلِلذَّكَرِ(1),لِلذَّكَرِ(1)
مواضع الذكر: الذَّكَرُ(سورة ال عمران-36-13),لِلذَّكَرِ(سورة النساء-11-5),فَلِلذَّكَرِ(سورة النساء-176-38),آلذَّكَرَيْنِ(سورة الأنعام-143-10),آلذَّكَرَيْنِ(سورة الأنعام-144-8),الذَّكَرُ(سورة النجم-21-2),الذَّكَرَ(سورة النجم-45-4),الذَّكَرَ(سورة القيامة-39-4),الذَّكَرَ(سورة الليل-3-3)
الرقم الكلمة الآية السورة الجذر الأصل استماع
1 ذَّكَر فلما وضعتها قالت رب إني وضعتها أنثى والله أعلم بما وضعت وليس الذكر كالأنثى وإني سميتها مريم وإني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم سورة ال عمران (36) ذكر الذكر
2 ذَّكَر يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك وإن كانت واحدة فلها النصف ولأبويه لكل واحد منهما السدس مما ترك إن كان له ولد فإن لم يكن له ولد وورثه أبواه فلأمه الثلث فإن كان له إخوة فلأمه السدس من بعد وصية يوصي بها أو دين آباؤكم وأبناؤكم لا تدرون أيهم أقرب لكم نفعا فريضة من الله إن الله كان عليما حكيما سورة النساء (11) ذكر للذكر
3 ذَّكَر يستفتونك قل الله يفتيكم في الكلالة إن امرؤ هلك ليس له ولد وله أخت فلها نصف ما ترك وهو يرثها إن لم يكن لها ولد فإن كانتا اثنتين فلهما الثلثان مما ترك وإن كانوا إخوة رجالا ونساء فللذكر مثل حظ الأنثيين يبين الله لكم أن تضلوا والله بكل شيء عليم سورة النساء (176) ذكر فللذكر
4 ذَّكَر ثمانية أزواج من الضأن اثنين ومن المعز اثنين قل آلذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين نبئوني بعلم إن كنتم صادقين سورة الأنعام (143) O آلذكرين
5 ذَّكَر ومن الإبل اثنين ومن البقر اثنين قل آلذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين أم كنتم شهداء إذ وصاكم الله بهذا فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا ليضل الناس بغير علم إن الله لا يهدي القوم الظالمين سورة الأنعام (144) O آلذكرين
6 ذَّكَر ألكم الذكر وله الأنثى سورة النجم (21) ذكر الذكر
7 ذَّكَر وأنه خلق الزوجين الذكر والأنثى سورة النجم (45) ذكر الذكر
8 ذَّكَر فجعل منه الزوجين الذكر والأنثى سورة القيامة (39) ذكر الذكر
9 ذَّكَر وما خلق الذكر والأنثى سورة الليل (3) ذكر الذكر
تكرار الكلمات: أُنْثَى(8),وَالْأُنْثَى(4),بِالْأُنْثَى(2),الْأُنْثَى(2),وَأُنْثَى(1),كَالْأُنْثَى(1)
مواضع الذكر: وَالْأُنْثَى(سورة البقرة-178-13),بِالْأُنْثَى(سورة البقرة-178-14),أُنْثَى(سورة ال عمران-36-7),كَالْأُنْثَى(سورة ال عمران-36-14),أُنْثَى(سورة ال عمران-195-13),أُنْثَى(سورة النساء-124-8),أُنْثَى(سورة الرعد-8-6),بِالْأُنْثَى(سورة النحل-58-4),أُنْثَى(سورة النحل-97-7),أُنْثَى(سورة فاطر-11-14),أُنْثَى(سورة غافر-40-14),أُنْثَى(سورة فصلت-47-14),وَأُنْثَى(سورة الحجرات-13-7),الْأُنْثَى(سورة النجم-21-4),الْأُنْثَى(سورة النجم-27-9),وَالْأُنْثَى(سورة النجم-45-5),وَالْأُنْثَى(سورة القيامة-39-5),وَالْأُنْثَى(سورة الليل-3-4)
الرقم الكلمة الآية السورة الجذر الأصل استماع
1 أنثى يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ذلك تخفيف من ربكم ورحمة فمن اعتدى بعد ذلك فله عذاب أليم سورة البقرة (178) %23نث والأنثى
2 أنثى يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ذلك تخفيف من ربكم ورحمة فمن اعتدى بعد ذلك فله عذاب أليم سورة البقرة (178) %23نث بالأنثى
3 أنثى فلما وضعتها قالت رب إني وضعتها أنثى والله أعلم بما وضعت وليس الذكر كالأنثى وإني سميتها مريم وإني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم سورة ال عمران (36) %23نث أنثى
4 أنثى فلما وضعتها قالت رب إني وضعتها أنثى والله أعلم بما وضعت وليس الذكر كالأنثى وإني سميتها مريم وإني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم سورة ال عمران (36) %23نث كالأنثى
5 أنثى فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض فالذين هاجروا وأخرجوا من ديارهم وأوذوا في سبيلي وقاتلوا وقتلوا لأكفرن عنهم سيئاتهم ولأدخلنهم جنات تجري من تحتها الأنهار ثوابا من عند الله والله عنده حسن الثواب سورة ال عمران (195) %23نث أنثى
6 أنثى ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون نقيرا سورة النساء (124) %23نث أنثى
7 أنثى الله يعلم ما تحمل كل أنثى وما تغيض الأرحام وما تزداد وكل شيء عنده بمقدار سورة الرعد (8) %23نث أنثى
8 أنثى وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم سورة النحل (58) %23نث بالأنثى
9 أنثى من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون سورة النحل (97) %23نث أنثى
10 أنثى والله خلقكم من تراب ثم من نطفة ثم جعلكم أزواجا وما تحمل من أنثى ولا تضع إلا بعلمه وما يعمر من معمر ولا ينقص من عمره إلا في كتاب إن ذلك على الله يسير سورة فاطر (11) %23نث أنثى
11 أنثى من عمل سيئة فلا يجزى إلا مثلها ومن عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة يرزقون فيها بغير حساب سورة غافر (40) %23نث أنثى
12 أنثى إليه يرد علم الساعة وما تخرج من ثمرات من أكمامها وما تحمل من أنثى ولا تضع إلا بعلمه ويوم يناديهم أين شركائي قالوا آذناك ما منا من شهيد سورة فصلت (47) %23نث أنثى
13 أنثى يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير سورة الحجرات (13) %23نث وأنثى
14 أنثى ألكم الذكر وله الأنثى سورة النجم (21) %23نث الأنثى
15 أنثى إن الذين لا يؤمنون بالآخرة ليسمون الملائكة تسمية الأنثى سورة النجم (27) %23نث الأنثى
16 أنثى وأنه خلق الزوجين الذكر والأنثى سورة النجم (45) %23نث والأنثى
17 أنثى فجعل منه الزوجين الذكر والأنثى سورة القيامة (39) %23نث والأنثى
18 أنثى وما خلق الذكر والأنثى سورة الليل (3) %23نث والأنثى