
سُورَةُ النَّجمِ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَٱلنَّجۡمِ إِذَا هَوَىٰ ﰀ
مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمۡ وَمَا غَوَىٰ ﰁ
وَمَا يَنطِقُ عَنِ ٱلۡهَوَىٰٓ ﰂ
إِنۡ هُوَ إِلَّا وَحۡيٞ يُوحَىٰ ﰃ
عَلَّمَهُۥ شَدِيدُ ٱلۡقُوَىٰ ﰄ
ذُو مِرَّةٖ فَٱسۡتَوَىٰ ﰅ
وَهُوَ بِٱلۡأُفُقِ ٱلۡأَعۡلَىٰ ﰆ
ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّىٰ ﰇ
فَكَانَ قَابَ قَوۡسَيۡنِ أَوۡ أَدۡنَىٰ ﰈ
فَأَوۡحَىٰٓ إِلَىٰ عَبۡدِهِۦ مَآ أَوۡحَىٰ ﰉ
مَا كَذَبَ ٱلۡفُؤَادُ مَا رَأَىٰٓ ﰊ
أَفَتُمَٰرُونَهُۥ عَلَىٰ مَا يَرَىٰ ﰋ
وَلَقَدۡ رَءَاهُ نَزۡلَةً أُخۡرَىٰ ﰌ
عِندَ سِدۡرَةِ ٱلۡمُنتَهَىٰ ﰍ
عِندَهَا جَنَّةُ ٱلۡمَأۡوَىٰٓ ﰎ
إِذۡ يَغۡشَى ٱلسِّدۡرَةَ مَا يَغۡشَىٰ ﰏ
مَا زَاغَ ٱلۡبَصَرُ وَمَا طَغَىٰ ﰐ
لَقَدۡ رَأَىٰ مِنۡ ءَايَٰتِ رَبِّهِ ٱلۡكُبۡرَىٰٓ ﰑ
أَفَرَءَيۡتُمُ ٱللَّٰتَ وَٱلۡعُزَّىٰ ﰒ
وَمَنَوٰةَ ٱلثَّالِثَةَ ٱلۡأُخۡرَىٰٓ ﰓ
أَلَكُمُ ٱلذَّكَرُ وَلَهُ ٱلۡأُنثَىٰ ﰔ
تِلۡكَ إِذٗا قِسۡمَةٞ ضِيزَىٰٓ ﰕ
إِنۡ هِيَ إِلَّآ أَسۡمَآءٞ سَمَّيۡتُمُوهَآ أَنتُمۡ وَءَابَآؤُكُم مَّآ أَنزَلَ ٱللَّهُ بِهَا مِن سُلۡطَٰنٍۚ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّ وَمَا تَهۡوَى ٱلۡأَنفُسُۖ وَلَقَدۡ جَآءَهُم مِّن رَّبِّهِمُ ٱلۡهُدَىٰٓ ﰖ
أَمۡ لِلۡإِنسَٰنِ مَا تَمَنَّىٰ ﰗ
فَلِلَّهِ ٱلۡأٓخِرَةُ وَٱلۡأُولَىٰ ﰘ
۞ وَكَم مِّن مَّلَكٖ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ لَا تُغۡنِي شَفَٰعَتُهُمۡ شَيۡـًٔا إِلَّا مِنۢ بَعۡدِ أَن يَأۡذَنَ ٱللَّهُ لِمَن يَشَآءُ وَيَرۡضَىٰٓ ﰙ
تحليل إحصاءات كلمات آية {**( وكم من ملك في السماوات لا تغني شفاعتهم شيئا إلا من بعد أن يأذن الله لمن يشاء ويرضى )**}
البحث في القرآن الكريم
(2 نتيجة )
نتائج البحث
تكرار الكلمات: | شَفَاعَتُهُمْ(2) | ||||
مواضع الذكر: | شَفَاعَتُهُمْ(سورة يس-23-12),شَفَاعَتُهُمْ(سورة النجم-26-8) | ||||
الرقم | الكلمة | الآية | السورة | الجذر | الأصل | استماع |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | شَفَٰعَتُهُم | أأتخذ من دونه آلهة إن يردن الرحمن بضر لا تغن عني شفاعتهم شيئا ولا ينقذون | سورة يس (23) | شفع | شفاعتهم | |
2 | شَفَٰعَتُهُم | وكم من ملك في السماوات لا تغني شفاعتهم شيئا إلا من بعد أن يأذن الله لمن يشاء ويرضى | سورة النجم (26) | شفع | شفاعتهم |