
سُورَةُ الإِخلَاصِ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قُلۡ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ ﰀ
ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ ﰁ
لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ ﰂ
وَلَمۡ يَكُن لَّهُۥ كُفُوًا أَحَدُۢ ﰃ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلۡفَلَقِ ﰀ
مِن شَرِّ مَا خَلَقَ ﰁ
وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ ﰂ
وَمِن شَرِّ ٱلنَّفَّٰثَٰتِ فِي ٱلۡعُقَدِ ﰃ
وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ﰄ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلنَّاسِ ﰀ
مَلِكِ ٱلنَّاسِ ﰁ
إِلَٰهِ ٱلنَّاسِ ﰂ
مِن شَرِّ ٱلۡوَسۡوَاسِ ٱلۡخَنَّاسِ ﰃ
ٱلَّذِي يُوَسۡوِسُ فِي صُدُورِ ٱلنَّاسِ ﰄ
مِنَ ٱلۡجِنَّةِ وَٱلنَّاسِ ﰅ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قُلۡ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ ﰀ | |
قل -أيها الرسول-: هو الله المتفرد بالألوهية والربوبية والأسماء والصفات، لا يشاركه أحد فيها.
|
|
ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ ﰁ |
الله الصّمد : هو وَحْدَه المقصود في الحَوائج
|
الله وحده المقصود في قضاء الحوائج والرغائب.
|
|
لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ ﰂ | |
ليس له ولد ولا والد ولا صاحبة.
|
|
وَلَمۡ يَكُن لَّهُۥ كُفُوًا أَحَدُۢ ﰃ |
كُـفُوًا : مُـكافِـئـًـا و مُـمَـاثِلاً
|
ولم يكن له مماثلا ولا مشابهًا أحد من خلقه، لا في أسمائه ولا في صفاته، ولا في أفعاله، تبارك وتعالى وتقدَّس.
|
|
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلۡفَلَقِ ﰀ |
أعوذ : أعْتـَصِمُ و أسْتجير
بربّ الفلق : بربّ الصّـبْح . أو الخَـلـْـق كلـّهمْ |
قل -أيها الرسول-: أعوذ وأعتصم برب الفلق، وهو الصبح.
|
|
مِن شَرِّ مَا خَلَقَ ﰁ | |
من شر جميع المخلوقات وأذاها.
|
|
وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ ﰂ |
شرّ غاسق : شرّ الليل
وَقب : دَخَل ظلامه في كلّ شيء |
ومن شر ليل شديد الظلمة إذا دخل وتغلغل، وما فيه من الشرور والمؤذيات.
|
|
وَمِن شَرِّ ٱلنَّفَّٰثَٰتِ فِي ٱلۡعُقَدِ ﰃ |
النفاثات في العقد : النـِّساء السَّـواحِر يَـنـْـفُـثـْنَ في عُـقـَـد الخيْط حين يَسْحَرْنَ
|
ومن شر الساحرات اللاتي ينفخن فيما يعقدن من عُقَد بقصد السحر.
|
|
وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ﰄ | |
ومن شر حاسد مبغض للناس إذا حسدهم على ما وهبهم الله من نعم، وأراد زوالها عنهم، وإيقاع الأذى بهم.
|
|
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلنَّاسِ ﰀ | |
قل -أيها الرسول-: أعوذ وأعتصم برب الناس، القادر وحده على ردِّ شر الوسواس.
|
|
مَلِكِ ٱلنَّاسِ ﰁ | |
ملك الناس المتصرف في كل شؤونهم، الغنيِّ عنهم.
|
|
إِلَٰهِ ٱلنَّاسِ ﰂ | |
إله الناس الذي لا معبود بحق سواه.
|
|
مِن شَرِّ ٱلۡوَسۡوَاسِ ٱلۡخَنَّاسِ ﰃ | |
من أذى الشيطان الذي يوسوس عند الغفلة، ويختفي عند ذكر الله.
|
|
ٱلَّذِي يُوَسۡوِسُ فِي صُدُورِ ٱلنَّاسِ ﰄ | |
الذي يبثُّ الشر والشكوك في صدور الناس.
|
|
مِنَ ٱلۡجِنَّةِ وَٱلنَّاسِ ﰅ | |
من شياطين الجن والإنس.
|
تحليل إحصاءات كلمات آية {**( من شر ما خلق )**}
البحث في القرآن الكريم
(0 نتيجة )
نتائج البحث
تكرار الكلمات: | |||||
مواضع الذكر: | |||||
الرقم | الكلمة | الآية | السورة | الجذر | الأصل | استماع |
---|