
سُورَةُ الأَعلَى
وَيَتَجَنَّبُهَا ٱلۡأَشۡقَى ﰊ
ٱلَّذِي يَصۡلَى ٱلنَّارَ ٱلۡكُبۡرَىٰ ﰋ
ثُمَّ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحۡيَىٰ ﰌ
قَدۡ أَفۡلَحَ مَن تَزَكَّىٰ ﰍ
وَذَكَرَ ٱسۡمَ رَبِّهِۦ فَصَلَّىٰ ﰎ
بَلۡ تُؤۡثِرُونَ ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَا ﰏ
وَٱلۡأٓخِرَةُ خَيۡرٞ وَأَبۡقَىٰٓ ﰐ
إِنَّ هَٰذَا لَفِي ٱلصُّحُفِ ٱلۡأُولَىٰ ﰑ
صُحُفِ إِبۡرَٰهِيمَ وَمُوسَىٰ ﰒ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ هَلۡ أَتَىٰكَ حَدِيثُ ٱلۡغَٰشِيَةِ ﰀ
وُجُوهٞ يَوۡمَئِذٍ خَٰشِعَةٌ ﰁ
عَامِلَةٞ نَّاصِبَةٞ ﰂ
تَصۡلَىٰ نَارًا حَامِيَةٗ ﰃ
تُسۡقَىٰ مِنۡ عَيۡنٍ ءَانِيَةٖ ﰄ
لَّيۡسَ لَهُمۡ طَعَامٌ إِلَّا مِن ضَرِيعٖ ﰅ
لَّا يُسۡمِنُ وَلَا يُغۡنِي مِن جُوعٖ ﰆ
وُجُوهٞ يَوۡمَئِذٖ نَّاعِمَةٞ ﰇ
لِّسَعۡيِهَا رَاضِيَةٞ ﰈ
فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٖ ﰉ
لَّا تَسۡمَعُ فِيهَا لَٰغِيَةٗ ﰊ
فِيهَا عَيۡنٞ جَارِيَةٞ ﰋ
فِيهَا سُرُرٞ مَّرۡفُوعَةٞ ﰌ
وَأَكۡوَابٞ مَّوۡضُوعَةٞ ﰍ
وَنَمَارِقُ مَصۡفُوفَةٞ ﰎ
وَزَرَابِيُّ مَبۡثُوثَةٌ ﰏ
أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى ٱلۡإِبِلِ كَيۡفَ خُلِقَتۡ ﰐ
وَإِلَى ٱلسَّمَآءِ كَيۡفَ رُفِعَتۡ ﰑ
وَإِلَى ٱلۡجِبَالِ كَيۡفَ نُصِبَتۡ ﰒ
وَإِلَى ٱلۡأَرۡضِ كَيۡفَ سُطِحَتۡ ﰓ
فَذَكِّرۡ إِنَّمَآ أَنتَ مُذَكِّرٞ ﰔ
لَّسۡتَ عَلَيۡهِم بِمُصَيۡطِرٍ ﰕ
وَيَتَجَنَّبُهَا ٱلۡأَشۡقَى ﰊ | |
سيتعظ الذي يخاف ربه، ويبتعد عن الذكرى الأشقى الذي لا يخشى ربه، الذي سيدخل نار جهنم العظمى يقاسي حرَّها، ثم لا يموت فيها فيستريح، ولا يحيا حياة تنفعه.
|
|
ٱلَّذِي يَصۡلَى ٱلنَّارَ ٱلۡكُبۡرَىٰ ﰋ |
يَصْـلى النّار الكبرى : يَدخُلُ جهنَّمَ أو يُقاسِى حَرَّها
|
سيتعظ الذي يخاف ربه، ويبتعد عن الذكرى الأشقى الذي لا يخشى ربه، الذي سيدخل نار جهنم العظمى يقاسي حرَّها، ثم لا يموت فيها فيستريح، ولا يحيا حياة تنفعه.
|
|
ثُمَّ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحۡيَىٰ ﰌ | |
سيتعظ الذي يخاف ربه، ويبتعد عن الذكرى الأشقى الذي لا يخشى ربه، الذي سيدخل نار جهنم العظمى يقاسي حرَّها، ثم لا يموت فيها فيستريح، ولا يحيا حياة تنفعه.
|
|
قَدۡ أَفۡلَحَ مَن تَزَكَّىٰ ﰍ |
أفْـلح : فازَ بالبُغْيةِ
تزَكّى : تَطهِّرَ من الكفر والمعاصى |
قد فاز مَن طهر نفسه من الأخلاق السيئة، وذكر الله، فوحَّده ودعاه وعمل بما يرضيه، وأقام الصلاة في أوقاتها؛ ابتغاء رضوان الله وامتثالا لشرعه.
|
|
وَذَكَرَ ٱسۡمَ رَبِّهِۦ فَصَلَّىٰ ﰎ | |
قد فاز مَن طهر نفسه من الأخلاق السيئة، وذكر الله، فوحَّده ودعاه وعمل بما يرضيه، وأقام الصلاة في أوقاتها؛ ابتغاء رضوان الله وامتثالا لشرعه.
|
|
بَلۡ تُؤۡثِرُونَ ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَا ﰏ | |
إنكم -أيها الناس- تفضِّلون زينة الحياة الدنيا على نعيم الآخرة.
|
|
وَٱلۡأٓخِرَةُ خَيۡرٞ وَأَبۡقَىٰٓ ﰐ | |
والدار الآخرة بما فيها من النعيم المقيم، خير من الدنيا وأبقى.
|
|
إِنَّ هَٰذَا لَفِي ٱلصُّحُفِ ٱلۡأُولَىٰ ﰑ |
إنّ هَذا : المذكورَ (الآياتِ الأربعَ السابقة)
|
إن ما أخبرتم به في هذه السورة هو مما ثبت معناه في الصُّحف التي أنزلت قبل القرآن، وهي صُحف إبراهيم وموسى عليهما السلام.
|
|
صُحُفِ إِبۡرَٰهِيمَ وَمُوسَىٰ ﰒ | |
إن ما أخبرتم به في هذه السورة هو مما ثبت معناه في الصُّحف التي أنزلت قبل القرآن، وهي صُحف إبراهيم وموسى عليهما السلام.
|
|
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ هَلۡ أَتَىٰكَ حَدِيثُ ٱلۡغَٰشِيَةِ ﰀ |
الغاشية : القيامةِ تَغشى الناسَ بأهوالِها
|
هل أتاك -أيها الرسول- خبر القيامة التي تغشى الناس بأهوالها؟
|
|
وُجُوهٞ يَوۡمَئِذٍ خَٰشِعَةٌ ﰁ |
خاشعة : ذَليلةٌ خاضِعةٌ من الخِزْي
|
وجوه الكفار يومئذ ذليلة بالعذاب، مجهدة بالعمل متعبة، تصيبها نار شديدة التوهج، تُسقى من عين شديدة الحرارة. ليس لأصحاب النار طعام إلا من نبت ذي شوك لاصق بالأرض، وهو مِن شر الطعام وأخبثه، لا يُسْمن بدن صاحبه من الهُزال، ولا يسدُّ جوعه ورمقه.
|
|
عَامِلَةٞ نَّاصِبَةٞ ﰂ |
عامِلة : تَجُرُّ السلاسلَ والأغلالَ فى النار
ناصبة : تـَعِبَة ٌ ممَّا تـُلاقِيه فيها من العذاب |
وجوه الكفار يومئذ ذليلة بالعذاب، مجهدة بالعمل متعبة، تصيبها نار شديدة التوهج، تُسقى من عين شديدة الحرارة. ليس لأصحاب النار طعام إلا من نبت ذي شوك لاصق بالأرض، وهو مِن شر الطعام وأخبثه، لا يُسْمن بدن صاحبه من الهُزال، ولا يسدُّ جوعه ورمقه.
|
|
تَصۡلَىٰ نَارًا حَامِيَةٗ ﰃ |
تصلى نارًا حامية : تدخُلُ أو تـُقاسِي نارًا تـَناهَى حَرُّها
|
وجوه الكفار يومئذ ذليلة بالعذاب، مجهدة بالعمل متعبة، تصيبها نار شديدة التوهج، تُسقى من عين شديدة الحرارة. ليس لأصحاب النار طعام إلا من نبت ذي شوك لاصق بالأرض، وهو مِن شر الطعام وأخبثه، لا يُسْمن بدن صاحبه من الهُزال، ولا يسدُّ جوعه ورمقه.
|
|
تُسۡقَىٰ مِنۡ عَيۡنٍ ءَانِيَةٖ ﰄ |
عيْن آنـيَـة : بَلَغَت أنـَاهَا (غايَـتـَها) فى الحرارة
|
وجوه الكفار يومئذ ذليلة بالعذاب، مجهدة بالعمل متعبة، تصيبها نار شديدة التوهج، تُسقى من عين شديدة الحرارة. ليس لأصحاب النار طعام إلا من نبت ذي شوك لاصق بالأرض، وهو مِن شر الطعام وأخبثه، لا يُسْمن بدن صاحبه من الهُزال، ولا يسدُّ جوعه ورمقه.
|
|
لَّيۡسَ لَهُمۡ طَعَامٌ إِلَّا مِن ضَرِيعٖ ﰅ |
ضريع : شيءٍ فى النار ، كالشَّوكِ مُرّّ مُنـْتـِنٍ
|
وجوه الكفار يومئذ ذليلة بالعذاب، مجهدة بالعمل متعبة، تصيبها نار شديدة التوهج، تُسقى من عين شديدة الحرارة. ليس لأصحاب النار طعام إلا من نبت ذي شوك لاصق بالأرض، وهو مِن شر الطعام وأخبثه، لا يُسْمن بدن صاحبه من الهُزال، ولا يسدُّ جوعه ورمقه.
|
|
لَّا يُسۡمِنُ وَلَا يُغۡنِي مِن جُوعٖ ﰆ |
لا يُغْـني منْ جوع : لا يَدفَعُ عـنهم جُوعًا
|
وجوه الكفار يومئذ ذليلة بالعذاب، مجهدة بالعمل متعبة، تصيبها نار شديدة التوهج، تُسقى من عين شديدة الحرارة. ليس لأصحاب النار طعام إلا من نبت ذي شوك لاصق بالأرض، وهو مِن شر الطعام وأخبثه، لا يُسْمن بدن صاحبه من الهُزال، ولا يسدُّ جوعه ورمقه.
|
|
وُجُوهٞ يَوۡمَئِذٖ نَّاعِمَةٞ ﰇ |
ناعمة : ذاتُ بهجةٍ وحُسنٍ ونَضارةٍ
|
وجوه المؤمنين يوم القيامة ذات نعمة؛ لسعيها في الدنيا بالطاعات راضية في الآخرة، في جنة رفيعة المكان والمكانة، لا تسمع فيها كلمة لغو واحدة، فيها عين تتدفق مياهها، فيها سرر عالية وأكواب معدة للشاربين، ووسائد مصفوفة، الواحدة جنب الأخرى، وبُسُط كثيرة مفروشة.
|
|
لِّسَعۡيِهَا رَاضِيَةٞ ﰈ | |
وجوه المؤمنين يوم القيامة ذات نعمة؛ لسعيها في الدنيا بالطاعات راضية في الآخرة، في جنة رفيعة المكان والمكانة، لا تسمع فيها كلمة لغو واحدة، فيها عين تتدفق مياهها، فيها سرر عالية وأكواب معدة للشاربين، ووسائد مصفوفة، الواحدة جنب الأخرى، وبُسُط كثيرة مفروشة.
|
|
فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٖ ﰉ | |
وجوه المؤمنين يوم القيامة ذات نعمة؛ لسعيها في الدنيا بالطاعات راضية في الآخرة، في جنة رفيعة المكان والمكانة، لا تسمع فيها كلمة لغو واحدة، فيها عين تتدفق مياهها، فيها سرر عالية وأكواب معدة للشاربين، ووسائد مصفوفة، الواحدة جنب الأخرى، وبُسُط كثيرة مفروشة.
|
|
لَّا تَسۡمَعُ فِيهَا لَٰغِيَةٗ ﰊ |
لاغِية : لَغوًا وباطِلاً
|
وجوه المؤمنين يوم القيامة ذات نعمة؛ لسعيها في الدنيا بالطاعات راضية في الآخرة، في جنة رفيعة المكان والمكانة، لا تسمع فيها كلمة لغو واحدة، فيها عين تتدفق مياهها، فيها سرر عالية وأكواب معدة للشاربين، ووسائد مصفوفة، الواحدة جنب الأخرى، وبُسُط كثيرة مفروشة.
|
|
فِيهَا عَيۡنٞ جَارِيَةٞ ﰋ | |
وجوه المؤمنين يوم القيامة ذات نعمة؛ لسعيها في الدنيا بالطاعات راضية في الآخرة، في جنة رفيعة المكان والمكانة، لا تسمع فيها كلمة لغو واحدة، فيها عين تتدفق مياهها، فيها سرر عالية وأكواب معدة للشاربين، ووسائد مصفوفة، الواحدة جنب الأخرى، وبُسُط كثيرة مفروشة.
|
|
فِيهَا سُرُرٞ مَّرۡفُوعَةٞ ﰌ |
سُرُرٌ مرفوعة : مُرتـَفعةُ السَّمكِ أو رفيعة ُ القـَدْرِ
|
وجوه المؤمنين يوم القيامة ذات نعمة؛ لسعيها في الدنيا بالطاعات راضية في الآخرة، في جنة رفيعة المكان والمكانة، لا تسمع فيها كلمة لغو واحدة، فيها عين تتدفق مياهها، فيها سرر عالية وأكواب معدة للشاربين، ووسائد مصفوفة، الواحدة جنب الأخرى، وبُسُط كثيرة مفروشة.
|
|
وَأَكۡوَابٞ مَّوۡضُوعَةٞ ﰍ |
أكواب مَوْضوعة : أقداحٌ بين أيديهم للشرب منها
|
وجوه المؤمنين يوم القيامة ذات نعمة؛ لسعيها في الدنيا بالطاعات راضية في الآخرة، في جنة رفيعة المكان والمكانة، لا تسمع فيها كلمة لغو واحدة، فيها عين تتدفق مياهها، فيها سرر عالية وأكواب معدة للشاربين، ووسائد مصفوفة، الواحدة جنب الأخرى، وبُسُط كثيرة مفروشة.
|
|
وَنَمَارِقُ مَصۡفُوفَةٞ ﰎ |
نـَـمارق مَصْـفوفة : وسائدُ ومَرافقُ يَـتـَّـكِأُ عليها مَوضُوعٌ بَعضُها إلى جَنـْبِ بعض
|
وجوه المؤمنين يوم القيامة ذات نعمة؛ لسعيها في الدنيا بالطاعات راضية في الآخرة، في جنة رفيعة المكان والمكانة، لا تسمع فيها كلمة لغو واحدة، فيها عين تتدفق مياهها، فيها سرر عالية وأكواب معدة للشاربين، ووسائد مصفوفة، الواحدة جنب الأخرى، وبُسُط كثيرة مفروشة.
|
|
وَزَرَابِيُّ مَبۡثُوثَةٌ ﰏ |
زرابيّ مَبْـثوثة : بُسطٌ فاخِرةٌ مُـفـَرّقة فى المجالس
|
وجوه المؤمنين يوم القيامة ذات نعمة؛ لسعيها في الدنيا بالطاعات راضية في الآخرة، في جنة رفيعة المكان والمكانة، لا تسمع فيها كلمة لغو واحدة، فيها عين تتدفق مياهها، فيها سرر عالية وأكواب معدة للشاربين، ووسائد مصفوفة، الواحدة جنب الأخرى، وبُسُط كثيرة مفروشة.
|
|
أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى ٱلۡإِبِلِ كَيۡفَ خُلِقَتۡ ﰐ |
يَـنظرون : يَتأمَّـلـُـون فيُدْركُون
|
أفلا ينظر الكافرون المكذِّبون إلى الإبل: كيف خُلِقَت هذا الخلق العجيب؟ وإلى السماء كيف رُفِعَت هذا الرَّفع البديع؟ وإلى الجبال كيف نُصبت، فحصل بها الثبات للأرض والاستقرار؟ وإلى الأرض كيف بُسِطت ومُهِّدت؟
|
|
وَإِلَى ٱلسَّمَآءِ كَيۡفَ رُفِعَتۡ ﰑ | |
أفلا ينظر الكافرون المكذِّبون إلى الإبل: كيف خُلِقَت هذا الخلق العجيب؟ وإلى السماء كيف رُفِعَت هذا الرَّفع البديع؟ وإلى الجبال كيف نُصبت، فحصل بها الثبات للأرض والاستقرار؟ وإلى الأرض كيف بُسِطت ومُهِّدت؟
|
|
وَإِلَى ٱلۡجِبَالِ كَيۡفَ نُصِبَتۡ ﰒ | |
أفلا ينظر الكافرون المكذِّبون إلى الإبل: كيف خُلِقَت هذا الخلق العجيب؟ وإلى السماء كيف رُفِعَت هذا الرَّفع البديع؟ وإلى الجبال كيف نُصبت، فحصل بها الثبات للأرض والاستقرار؟ وإلى الأرض كيف بُسِطت ومُهِّدت؟
|
|
وَإِلَى ٱلۡأَرۡضِ كَيۡفَ سُطِحَتۡ ﰓ | |
أفلا ينظر الكافرون المكذِّبون إلى الإبل: كيف خُلِقَت هذا الخلق العجيب؟ وإلى السماء كيف رُفِعَت هذا الرَّفع البديع؟ وإلى الجبال كيف نُصبت، فحصل بها الثبات للأرض والاستقرار؟ وإلى الأرض كيف بُسِطت ومُهِّدت؟
|
|
فَذَكِّرۡ إِنَّمَآ أَنتَ مُذَكِّرٞ ﰔ | |
فعِظْ -أيها الرسول- المعرضين بما أُرْسِلْتَ به إليهم، ولا تحزن على إعراضهم، إنما أنت واعظ لهم، ليس عليك إكراههم على الإيمان.
|
|
لَّسۡتَ عَلَيۡهِم بِمُصَيۡطِرٍ ﰕ |
بمُـسيْـطر : بِمُـتـَـسـلّـِطٍ جبَّـارٍ
|
فعِظْ -أيها الرسول- المعرضين بما أُرْسِلْتَ به إليهم، ولا تحزن على إعراضهم، إنما أنت واعظ لهم، ليس عليك إكراههم على الإيمان.
|
تحليل إحصاءات كلمات آية {**( إن هذا لفي الصحف الأولى )**}
رقم | كلمة | تحليل |
---|---|---|
1 |
| |
2 | ||
3 |
| |
4 |
| |
5 |
|
البحث في القرآن الكريم
(0 نتيجة )
نتائج البحث
تكرار الكلمات: | |||||
مواضع الذكر: | |||||
الرقم | الكلمة | الآية | السورة | الجذر | الأصل | استماع |
---|