المصحف الشريف: سورة سُورَةُ الوَاقِعَةِ - صفحة 535 | تلاوة وتفسير القرآن الكريم | QuranAI.cloud
صفحة 535 من المصحف الشريف

سُورَةُ الوَاقِعَةِ

يَطُوفُ عَلَيۡهِمۡ وِلۡدَٰنٞ مُّخَلَّدُونَ ﰐ بِأَكۡوَابٖ وَأَبَارِيقَ وَكَأۡسٖ مِّن مَّعِينٖ ﰑ لَّا يُصَدَّعُونَ عَنۡهَا وَلَا يُنزِفُونَ ﰒ وَفَٰكِهَةٖ مِّمَّا يَتَخَيَّرُونَ ﰓ وَلَحۡمِ طَيۡرٖ مِّمَّا يَشۡتَهُونَ ﰔ وَحُورٌ عِينٞ ﰕ كَأَمۡثَٰلِ ٱللُّؤۡلُوِٕ ٱلۡمَكۡنُونِ ﰖ جَزَآءَۢ بِمَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ ﰗ لَا يَسۡمَعُونَ فِيهَا لَغۡوٗا وَلَا تَأۡثِيمًا ﰘ إِلَّا قِيلٗا سَلَٰمٗا سَلَٰمٗا ﰙ وَأَصۡحَٰبُ ٱلۡيَمِينِ مَآ أَصۡحَٰبُ ٱلۡيَمِينِ ﰚ فِي سِدۡرٖ مَّخۡضُودٖ ﰛ وَطَلۡحٖ مَّنضُودٖ ﰜ وَظِلّٖ مَّمۡدُودٖ ﰝ وَمَآءٖ مَّسۡكُوبٖ ﰞ وَفَٰكِهَةٖ كَثِيرَةٖ ﰟ لَّا مَقۡطُوعَةٖ وَلَا مَمۡنُوعَةٖ ﰠ وَفُرُشٖ مَّرۡفُوعَةٍ ﰡ إِنَّآ أَنشَأۡنَٰهُنَّ إِنشَآءٗ ﰢ فَجَعَلۡنَٰهُنَّ أَبۡكَارًا ﰣ عُرُبًا أَتۡرَابٗا ﰤ لِّأَصۡحَٰبِ ٱلۡيَمِينِ ﰥ ثُلَّةٞ مِّنَ ٱلۡأَوَّلِينَ ﰦ وَثُلَّةٞ مِّنَ ٱلۡأٓخِرِينَ ﰧ وَأَصۡحَٰبُ ٱلشِّمَالِ مَآ أَصۡحَٰبُ ٱلشِّمَالِ ﰨ فِي سَمُومٖ وَحَمِيمٖ ﰩ وَظِلّٖ مِّن يَحۡمُومٖ ﰪ لَّا بَارِدٖ وَلَا كَرِيمٍ ﰫ إِنَّهُمۡ كَانُواْ قَبۡلَ ذَٰلِكَ مُتۡرَفِينَ ﰬ وَكَانُواْ يُصِرُّونَ عَلَى ٱلۡحِنثِ ٱلۡعَظِيمِ ﰭ وَكَانُواْ يَقُولُونَ أَئِذَا مِتۡنَا وَكُنَّا تُرَابٗا وَعِظَٰمًا أَءِنَّا لَمَبۡعُوثُونَ ﰮ أَوَءَابَآؤُنَا ٱلۡأَوَّلُونَ ﰯ قُلۡ إِنَّ ٱلۡأَوَّلِينَ وَٱلۡأٓخِرِينَ ﰰ لَمَجۡمُوعُونَ إِلَىٰ مِيقَٰتِ يَوۡمٖ مَّعۡلُومٖ ﰱ
يَطُوفُ عَلَيۡهِمۡ وِلۡدَٰنٞ مُّخَلَّدُونَ ﰐ
ولدان مُخلّدون : مُبْـقون على هيئة الولدان في البهاء
يطوف عليهم لخدمتهم غلمان لا يهرمون ولا يموتون، بأقداح وأباريق وكأس من عين خمر جارية في الجنة، لا تُصَدَّعُ منها رؤوسهم، ولا تذهب بعقولهم.
بِأَكۡوَابٖ وَأَبَارِيقَ وَكَأۡسٖ مِّن مَّعِينٖ ﰑ
بأكواب : أقداح لا عُرى لها و لا خراطيم
أباريق : أوان لها عُرى و خراطيم
كأس : خمْر أو قدَح فيه خمْر
من معين : خمْر جارية من العيون
يطوف عليهم لخدمتهم غلمان لا يهرمون ولا يموتون، بأقداح وأباريق وكأس من عين خمر جارية في الجنة، لا تُصَدَّعُ منها رؤوسهم، ولا تذهب بعقولهم.
لَّا يُصَدَّعُونَ عَنۡهَا وَلَا يُنزِفُونَ ﰒ
لا يُصدّعون عنها : لا يُصيبهم صداع بشربها
لا يُنزفون : لا تذهَبُ عقولهم بسببها
يطوف عليهم لخدمتهم غلمان لا يهرمون ولا يموتون، بأقداح وأباريق وكأس من عين خمر جارية في الجنة، لا تُصَدَّعُ منها رؤوسهم، ولا تذهب بعقولهم.
وَفَٰكِهَةٖ مِّمَّا يَتَخَيَّرُونَ ﰓ
ويطوف عليهم الغلمان بما يتخيرون من الفواكه، وبلحم طير ممَّا ترغب فيه نفوسهم. ولهم نساء ذوات عيون واسعة، كأمثال اللؤلؤ المصون في أصدافه صفاءً وجمالا؛ جزاء لهم بما كانوا يعملون من الصالحات في الدنيا.
وَلَحۡمِ طَيۡرٖ مِّمَّا يَشۡتَهُونَ ﰔ
ويطوف عليهم الغلمان بما يتخيرون من الفواكه، وبلحم طير ممَّا ترغب فيه نفوسهم. ولهم نساء ذوات عيون واسعة، كأمثال اللؤلؤ المصون في أصدافه صفاءً وجمالا؛ جزاء لهم بما كانوا يعملون من الصالحات في الدنيا.
وَحُورٌ عِينٞ ﰕ
حورٌ عين : نساء بيض واسعات الأعين حِسانُها
ويطوف عليهم الغلمان بما يتخيرون من الفواكه، وبلحم طير ممَّا ترغب فيه نفوسهم. ولهم نساء ذوات عيون واسعة، كأمثال اللؤلؤ المصون في أصدافه صفاءً وجمالا؛ جزاء لهم بما كانوا يعملون من الصالحات في الدنيا.
كَأَمۡثَٰلِ ٱللُّؤۡلُوِٕ ٱلۡمَكۡنُونِ ﰖ
اللؤلؤ المكنون : المصون في أصدافه مما يغيّره
ويطوف عليهم الغلمان بما يتخيرون من الفواكه، وبلحم طير ممَّا ترغب فيه نفوسهم. ولهم نساء ذوات عيون واسعة، كأمثال اللؤلؤ المصون في أصدافه صفاءً وجمالا؛ جزاء لهم بما كانوا يعملون من الصالحات في الدنيا.
جَزَآءَۢ بِمَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ ﰗ
ويطوف عليهم الغلمان بما يتخيرون من الفواكه، وبلحم طير ممَّا ترغب فيه نفوسهم. ولهم نساء ذوات عيون واسعة، كأمثال اللؤلؤ المصون في أصدافه صفاءً وجمالا؛ جزاء لهم بما كانوا يعملون من الصالحات في الدنيا.
لَا يَسۡمَعُونَ فِيهَا لَغۡوٗا وَلَا تَأۡثِيمًا ﰘ
لغْوًا : كلاما لا خير فيه أو باطلا
و لا تأثيما : ولا نسبة إلى الإثم أو لا ما يوجبه
لا يسمعون في الجنة باطلا ولا ما يتأثمون بسماعه، إلا قولا سالمًا من هذه العيوب، وتسليم بعضهم على بعض.
إِلَّا قِيلٗا سَلَٰمٗا سَلَٰمٗا ﰙ
لا يسمعون في الجنة باطلا ولا ما يتأثمون بسماعه، إلا قولا سالمًا من هذه العيوب، وتسليم بعضهم على بعض.
وَأَصۡحَٰبُ ٱلۡيَمِينِ مَآ أَصۡحَٰبُ ٱلۡيَمِينِ ﰚ
وأصحاب اليمين، ما أعظم مكانتهم وجزاءهم!! هم في سِدْر لا شوك فيه، وموز متراكب بعضه على بعض، وظلٍّ دائم لا يزول، وماء جار لا ينقطع، وفاكهة كثيرة لا تنفَد ولا تنقطع عنهم، ولا يمنعهم منها مانع، وفرشٍ مرفوعة على السرر.
فِي سِدۡرٖ مَّخۡضُودٖ ﰛ
في سِدْر : في شجر النـّـبَـق ينعّمون به
مخضود : مقطوع شوكه
وأصحاب اليمين، ما أعظم مكانتهم وجزاءهم!! هم في سِدْر لا شوك فيه، وموز متراكب بعضه على بعض، وظلٍّ دائم لا يزول، وماء جار لا ينقطع، وفاكهة كثيرة لا تنفَد ولا تنقطع عنهم، ولا يمنعهم منها مانع، وفرشٍ مرفوعة على السرر.
وَطَلۡحٖ مَّنضُودٖ ﰜ
طلح : شجر الموز أو مثله
منضود : نضّد بالحمْل من أسفله إلى أعلاه
وأصحاب اليمين، ما أعظم مكانتهم وجزاءهم!! هم في سِدْر لا شوك فيه، وموز متراكب بعضه على بعض، وظلٍّ دائم لا يزول، وماء جار لا ينقطع، وفاكهة كثيرة لا تنفَد ولا تنقطع عنهم، ولا يمنعهم منها مانع، وفرشٍ مرفوعة على السرر.
وَظِلّٖ مَّمۡدُودٖ ﰝ
ظل ممدود : دائم لا يتقلّص أو ممتدّ منبسط
وأصحاب اليمين، ما أعظم مكانتهم وجزاءهم!! هم في سِدْر لا شوك فيه، وموز متراكب بعضه على بعض، وظلٍّ دائم لا يزول، وماء جار لا ينقطع، وفاكهة كثيرة لا تنفَد ولا تنقطع عنهم، ولا يمنعهم منها مانع، وفرشٍ مرفوعة على السرر.
وَمَآءٖ مَّسۡكُوبٖ ﰞ
ماءٍ مسكوب : مصبوب يجري في غير أخاديد
وأصحاب اليمين، ما أعظم مكانتهم وجزاءهم!! هم في سِدْر لا شوك فيه، وموز متراكب بعضه على بعض، وظلٍّ دائم لا يزول، وماء جار لا ينقطع، وفاكهة كثيرة لا تنفَد ولا تنقطع عنهم، ولا يمنعهم منها مانع، وفرشٍ مرفوعة على السرر.
وَفَٰكِهَةٖ كَثِيرَةٖ ﰟ
وأصحاب اليمين، ما أعظم مكانتهم وجزاءهم!! هم في سِدْر لا شوك فيه، وموز متراكب بعضه على بعض، وظلٍّ دائم لا يزول، وماء جار لا ينقطع، وفاكهة كثيرة لا تنفَد ولا تنقطع عنهم، ولا يمنعهم منها مانع، وفرشٍ مرفوعة على السرر.
لَّا مَقۡطُوعَةٖ وَلَا مَمۡنُوعَةٖ ﰠ
وأصحاب اليمين، ما أعظم مكانتهم وجزاءهم!! هم في سِدْر لا شوك فيه، وموز متراكب بعضه على بعض، وظلٍّ دائم لا يزول، وماء جار لا ينقطع، وفاكهة كثيرة لا تنفَد ولا تنقطع عنهم، ولا يمنعهم منها مانع، وفرشٍ مرفوعة على السرر.
وَفُرُشٖ مَّرۡفُوعَةٍ ﰡ
مرفوعة : على الأسرّة أو منضدّة مرتفعة
وأصحاب اليمين، ما أعظم مكانتهم وجزاءهم!! هم في سِدْر لا شوك فيه، وموز متراكب بعضه على بعض، وظلٍّ دائم لا يزول، وماء جار لا ينقطع، وفاكهة كثيرة لا تنفَد ولا تنقطع عنهم، ولا يمنعهم منها مانع، وفرشٍ مرفوعة على السرر.
إِنَّآ أَنشَأۡنَٰهُنَّ إِنشَآءٗ ﰢ
إنا أنشأنا نساء أهل الجنة نشأة غير النشأة التي كانت في الدنيا، نشأة كاملة لا تقبل الفناء، فجعلناهن أبكارًا، متحببات إلى أزواجهن، في سنٍّ واحدة، خلقناهن لأصحاب اليمين.
فَجَعَلۡنَٰهُنَّ أَبۡكَارًا ﰣ
إنا أنشأنا نساء أهل الجنة نشأة غير النشأة التي كانت في الدنيا، نشأة كاملة لا تقبل الفناء، فجعلناهن أبكارًا، متحببات إلى أزواجهن، في سنٍّ واحدة، خلقناهن لأصحاب اليمين.
عُرُبًا أَتۡرَابٗا ﰤ
عُرُبا : متحبّبات إلى أزواجهنّ
أترابا : مسْتويات في السّنّ
إنا أنشأنا نساء أهل الجنة نشأة غير النشأة التي كانت في الدنيا، نشأة كاملة لا تقبل الفناء، فجعلناهن أبكارًا، متحببات إلى أزواجهن، في سنٍّ واحدة، خلقناهن لأصحاب اليمين.
لِّأَصۡحَٰبِ ٱلۡيَمِينِ ﰥ
إنا أنشأنا نساء أهل الجنة نشأة غير النشأة التي كانت في الدنيا، نشأة كاملة لا تقبل الفناء، فجعلناهن أبكارًا، متحببات إلى أزواجهن، في سنٍّ واحدة، خلقناهن لأصحاب اليمين.
ثُلَّةٞ مِّنَ ٱلۡأَوَّلِينَ ﰦ
وهم جماعة كثيرة من الأولين، وجماعة كثيرة من الآخرين.
وَثُلَّةٞ مِّنَ ٱلۡأٓخِرِينَ ﰧ
وهم جماعة كثيرة من الأولين، وجماعة كثيرة من الآخرين.
وَأَصۡحَٰبُ ٱلشِّمَالِ مَآ أَصۡحَٰبُ ٱلشِّمَالِ ﰨ
وأصحاب الشمال ما أسوأ حالهم جزاءهم!! في ريح حارة من حَرِّ نار جهنم تأخذ بأنفاسهم، وماء حار يغلي، وظلٍّ من دخان شديد السواد، لا بارد المنزل، ولا كريم المنظر.
فِي سَمُومٖ وَحَمِيمٖ ﰩ
سموم : ريح شديدة الحرارة تدخل المَسام
حميم : ماءٍ بالغ غاية الحرارة
وأصحاب الشمال ما أسوأ حالهم جزاءهم!! في ريح حارة من حَرِّ نار جهنم تأخذ بأنفاسهم، وماء حار يغلي، وظلٍّ من دخان شديد السواد، لا بارد المنزل، ولا كريم المنظر.
وَظِلّٖ مِّن يَحۡمُومٖ ﰪ
يَحْموم : دخان شديد السّواد أو نار
وأصحاب الشمال ما أسوأ حالهم جزاءهم!! في ريح حارة من حَرِّ نار جهنم تأخذ بأنفاسهم، وماء حار يغلي، وظلٍّ من دخان شديد السواد، لا بارد المنزل، ولا كريم المنظر.
لَّا بَارِدٖ وَلَا كَرِيمٍ ﰫ
لا كريم : لا نافع من أذى الحرّ
وأصحاب الشمال ما أسوأ حالهم جزاءهم!! في ريح حارة من حَرِّ نار جهنم تأخذ بأنفاسهم، وماء حار يغلي، وظلٍّ من دخان شديد السواد، لا بارد المنزل، ولا كريم المنظر.
إِنَّهُمۡ كَانُواْ قَبۡلَ ذَٰلِكَ مُتۡرَفِينَ ﰬ
مُترَفين : منعّمين متّبعين أهواء أنفسهم
إنهم كانوا في الدنيا متنعِّمين بالحرام، معرِضين عما جاءتهم به الرسل.
وَكَانُواْ يُصِرُّونَ عَلَى ٱلۡحِنثِ ٱلۡعَظِيمِ ﰭ
الحِنث : الذنب العظيم – الشرك
وكانوا يقيمون على الكفر بالله والإشراك به ومعصيته، ولا ينوون التوبة من ذلك.
وَكَانُواْ يَقُولُونَ أَئِذَا مِتۡنَا وَكُنَّا تُرَابٗا وَعِظَٰمًا أَءِنَّا لَمَبۡعُوثُونَ ﰮ
وكانوا يقولون إنكارًا للبعث: أنُبعث إذا متنا وصرنا ترابًا وعظامًا بالية؟ وهذا استبعاد منهم لأمر البعث وتكذيب له.
أَوَءَابَآؤُنَا ٱلۡأَوَّلُونَ ﰯ
أنُبعث نحن وآباؤنا الأقدمون الذين صاروا ترابًا، قد تفرَّق في الأرض؟
قُلۡ إِنَّ ٱلۡأَوَّلِينَ وَٱلۡأٓخِرِينَ ﰰ
قل لهم -أيها الرسول-: إن الأولين والآخرين من بني آدم سيُجمَعون في يوم مؤقت بوقت محدد، وهو يوم القيامة.
لَمَجۡمُوعُونَ إِلَىٰ مِيقَٰتِ يَوۡمٖ مَّعۡلُومٖ ﰱ
قل لهم -أيها الرسول-: إن الأولين والآخرين من بني آدم سيُجمَعون في يوم مؤقت بوقت محدد، وهو يوم القيامة.

تحليل إحصاءات كلمات آية {**( وفاكهة كثيرة )**}

رقم كلمة تحليل
1
2

البحث في القرآن الكريم

(2 نتيجة ) نتائج البحث
تكرار الكلمات: وَفَاكِهَةٍ(2)
مواضع الذكر: وَفَاكِهَةٍ(سورة الواقعة-20-1),وَفَاكِهَةٍ(سورة الواقعة-32-1)
الرقم الكلمة الآية السورة الجذر الأصل استماع
1 وَفَٰكِهَةٖ وفاكهة مما يتخيرون سورة الواقعة (20) فكه وفاكهة
2 وَفَٰكِهَةٖ وفاكهة كثيرة سورة الواقعة (32) فكه وفاكهة


بحوث موضوعية و مثاني

${subject_name}

${notes}