المصحف الشريف: سورة سُورَةُ فُصِّلَت - صفحة 478 | تلاوة وتفسير القرآن الكريم | QuranAI.cloud
صفحة 478 من المصحف الشريف

سُورَةُ فُصِّلَت

فَقَضَىٰهُنَّ سَبۡعَ سَمَٰوَاتٖ فِي يَوۡمَيۡنِ وَأَوۡحَىٰ فِي كُلِّ سَمَآءٍ أَمۡرَهَاۚ وَزَيَّنَّا ٱلسَّمَآءَ ٱلدُّنۡيَا بِمَصَٰبِيحَ وَحِفۡظٗاۚ ذَٰلِكَ تَقۡدِيرُ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡعَلِيمِ ﰋ فَإِنۡ أَعۡرَضُواْ فَقُلۡ أَنذَرۡتُكُمۡ صَٰعِقَةٗ مِّثۡلَ صَٰعِقَةِ عَادٖ وَثَمُودَ ﰌ إِذۡ جَآءَتۡهُمُ ٱلرُّسُلُ مِنۢ بَيۡنِ أَيۡدِيهِمۡ وَمِنۡ خَلۡفِهِمۡ أَلَّا تَعۡبُدُوٓاْ إِلَّا ٱللَّهَۖ قَالُواْ لَوۡ شَآءَ رَبُّنَا لَأَنزَلَ مَلَٰٓئِكَةٗ فَإِنَّا بِمَآ أُرۡسِلۡتُم بِهِۦ كَٰفِرُونَ ﰍ فَأَمَّا عَادٞ فَٱسۡتَكۡبَرُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ بِغَيۡرِ ٱلۡحَقِّ وَقَالُواْ مَنۡ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةًۖ أَوَلَمۡ يَرَوۡاْ أَنَّ ٱللَّهَ ٱلَّذِي خَلَقَهُمۡ هُوَ أَشَدُّ مِنۡهُمۡ قُوَّةٗۖ وَكَانُواْ بِـَٔايَٰتِنَا يَجۡحَدُونَ ﰎ فَأَرۡسَلۡنَا عَلَيۡهِمۡ رِيحٗا صَرۡصَرٗا فِيٓ أَيَّامٖ نَّحِسَاتٖ لِّنُذِيقَهُمۡ عَذَابَ ٱلۡخِزۡيِ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَاۖ وَلَعَذَابُ ٱلۡأٓخِرَةِ أَخۡزَىٰۖ وَهُمۡ لَا يُنصَرُونَ ﰏ وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيۡنَٰهُمۡ فَٱسۡتَحَبُّواْ ٱلۡعَمَىٰ عَلَى ٱلۡهُدَىٰ فَأَخَذَتۡهُمۡ صَٰعِقَةُ ٱلۡعَذَابِ ٱلۡهُونِ بِمَا كَانُواْ يَكۡسِبُونَ ﰐ وَنَجَّيۡنَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَكَانُواْ يَتَّقُونَ ﰑ وَيَوۡمَ يُحۡشَرُ أَعۡدَآءُ ٱللَّهِ إِلَى ٱلنَّارِ فَهُمۡ يُوزَعُونَ ﰒ حَتَّىٰٓ إِذَا مَا جَآءُوهَا شَهِدَ عَلَيۡهِمۡ سَمۡعُهُمۡ وَأَبۡصَٰرُهُمۡ وَجُلُودُهُم بِمَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ ﰓ
فَقَضَىٰهُنَّ سَبۡعَ سَمَٰوَاتٖ فِي يَوۡمَيۡنِ وَأَوۡحَىٰ فِي كُلِّ سَمَآءٍ أَمۡرَهَاۚ وَزَيَّنَّا ٱلسَّمَآءَ ٱلدُّنۡيَا بِمَصَٰبِيحَ وَحِفۡظٗاۚ ذَٰلِكَ تَقۡدِيرُ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡعَلِيمِ ﰋ معاني القرآن :
فقضاهنّ : أحْكَمَ و أبْدَعَ خلقهنّ
أوْحى : كوّن ، أو دَبّرَ في اليومين
حفظا : حفِظناها حِفظا من الآفات
التفسير الميسر :
فقضى الله خلق السماوات السبع وتسويتهن في يومين، فتم بذلك خلق السماوات والأرض في ستة أيام، لحكمة يعلمها الله، مع قدرته سبحانه على خلقهما في لحظة واحدة، وأوحى في كل سماء ما أراده وما أمر به فيها، وزيَّنا السماء الدنيا بالنجوم المضيئة، وحفظًا لها من الشياطين الذين يسترقون السمع، ذلك الخلق البديع تقدير العزيز في ملكه، العليم الذي أحاط علمه بكل شيء.
فَإِنۡ أَعۡرَضُواْ فَقُلۡ أَنذَرۡتُكُمۡ صَٰعِقَةٗ مِّثۡلَ صَٰعِقَةِ عَادٖ وَثَمُودَ ﰌ معاني القرآن :
أنذرْتكم صاعقة : خوّفتكمْ عَذاباً شديدا مهلكا
التفسير الميسر :
فإن أعرض هؤلاء المكذبون بعدما بُيَّن لهم من أوصاف القرآن الحميدة، ومن صفات الله العظيم، فقل لهم: قد أنذرتكم عذابًا يستأصلكم مثل عذاب عاد وثمود حين كفروا بربهم وعصوا رسله.
إِذۡ جَآءَتۡهُمُ ٱلرُّسُلُ مِنۢ بَيۡنِ أَيۡدِيهِمۡ وَمِنۡ خَلۡفِهِمۡ أَلَّا تَعۡبُدُوٓاْ إِلَّا ٱللَّهَۖ قَالُواْ لَوۡ شَآءَ رَبُّنَا لَأَنزَلَ مَلَٰٓئِكَةٗ فَإِنَّا بِمَآ أُرۡسِلۡتُم بِهِۦ كَٰفِرُونَ ﰍ معاني القرآن :
التفسير الميسر :
حين جاءت الرسل عادًا وثمود، يتبع بعضهم بعضًا متوالين، يأمرونهم بعبادة الله وحده لا شريك له، قالوا لرسلهم: لو شاء ربنا أن نوحده ولا نعبد من دونه شيئًا غيره، لأنزل إلينا ملائكة من السماء رسلا بما تدعوننا إليه، ولم يرسلكم وأنتم بشر مثلنا، فإنا بما أرسلكم الله به إلينا من الإيمان بالله وحده جاحدون.
فَأَمَّا عَادٞ فَٱسۡتَكۡبَرُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ بِغَيۡرِ ٱلۡحَقِّ وَقَالُواْ مَنۡ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةًۖ أَوَلَمۡ يَرَوۡاْ أَنَّ ٱللَّهَ ٱلَّذِي خَلَقَهُمۡ هُوَ أَشَدُّ مِنۡهُمۡ قُوَّةٗۖ وَكَانُواْ بِـَٔايَٰتِنَا يَجۡحَدُونَ ﰎ معاني القرآن :
التفسير الميسر :
فأما عاد قوم هود فقد استعلَوا في الأرض على العباد بغير حق، وقالوا في غرور: مَن أشد منا قوة؟ أولم يروا أن الله تعالى الذي خلقهم هو أشدُّ منهم قوة وبطشًا؟ وكانوا بأدلتنا وحججنا يجحدون.
فَأَرۡسَلۡنَا عَلَيۡهِمۡ رِيحٗا صَرۡصَرٗا فِيٓ أَيَّامٖ نَّحِسَاتٖ لِّنُذِيقَهُمۡ عَذَابَ ٱلۡخِزۡيِ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَاۖ وَلَعَذَابُ ٱلۡأٓخِرَةِ أَخۡزَىٰۖ وَهُمۡ لَا يُنصَرُونَ ﰏ معاني القرآن :
ريحا صرصرا : شديدة السّموم ، أو البَرْد، أو الصّوت
أيّـام نحِسات : مشـْـئوماتٍ ، أو ذوات غبار و تراب
أخزَى : أشدّ إذلالاً و إهانة
التفسير الميسر :
فأرسلنا عليهم ريحًا شديدة البرودة عالية الصوت في أيام مشؤومات عليهم؛ لنذيقهم عذاب الذل والهوان في الحياة الدنيا، ولَعذاب الآخرة أشد ذلا وهوانًا، وهم لا يُنْصَرون بمنع العذاب عنهم.
وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيۡنَٰهُمۡ فَٱسۡتَحَبُّواْ ٱلۡعَمَىٰ عَلَى ٱلۡهُدَىٰ فَأَخَذَتۡهُمۡ صَٰعِقَةُ ٱلۡعَذَابِ ٱلۡهُونِ بِمَا كَانُواْ يَكۡسِبُونَ ﰐ معاني القرآن :
فهديْناهمْ : بيّـنّـا لهم طريقي الضلالة و الهُدَى
العَذاب الهون : المهين
التفسير الميسر :
وأما ثمود قوم صالح فقد بينَّا لهم سبيل الحق وطريق الرشد، فاختاروا العمى على الهدى، فأهلكتهم صاعقة العذاب المهين؛ بسبب ما كانوا يقترفون من الآثام بكفرهم بالله وتكذيبهم رسله.
وَنَجَّيۡنَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَكَانُواْ يَتَّقُونَ ﰑ معاني القرآن :
التفسير الميسر :
ونجَّينا الذين آمنوا من العذاب الذي أخذ عادًا وثمود، وكان هؤلاء الناجون يخافون الله ويتقونه.
وَيَوۡمَ يُحۡشَرُ أَعۡدَآءُ ٱللَّهِ إِلَى ٱلنَّارِ فَهُمۡ يُوزَعُونَ ﰒ معاني القرآن :
فهم يوزعون : يُـحـْـبَـسُ سَوَابقهم ليلحقهم تواليهم
التفسير الميسر :
ويوم يُحشر أعداء الله إلى نار جهنم، تَرُدُّ زبانية العذاب أولَهم على آخرهم، حتى إذا ما جاؤوا النار، وأنكروا جرائمهم شهد عليهم سمعهم وأبصارهم وجلودهم بما كانوا يعملون في الدنيا من الذنوب والآثام.
حَتَّىٰٓ إِذَا مَا جَآءُوهَا شَهِدَ عَلَيۡهِمۡ سَمۡعُهُمۡ وَأَبۡصَٰرُهُمۡ وَجُلُودُهُم بِمَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ ﰓ معاني القرآن :
التفسير الميسر :
ويوم يُحشر أعداء الله إلى نار جهنم، تَرُدُّ زبانية العذاب أولَهم على آخرهم، حتى إذا ما جاؤوا النار، وأنكروا جرائمهم شهد عليهم سمعهم وأبصارهم وجلودهم بما كانوا يعملون في الدنيا من الذنوب والآثام.

تحليل إحصاءات كلمات آية {**( ونجينا الذين آمنوا وكانوا يتقون )**}

رقم كلمة تحليل
1
2
3
4
5

البحث في القرآن الكريم

(35 نتيجة ) نتائج البحث
تكرار الكلمات: وَكَانُوا(35)
مواضع الذكر: وَكَانُوا(سورة البقرة-61-58),وَكَانُوا(سورة البقرة-89-10),وَكَانُوا(سورة ال عمران-112-34),وَكَانُوا(سورة المائ‍دة-44-21),وَكَانُوا(سورة المائ‍دة-78-16),وَكَانُوا(سورة الأنعام-159-5),وَكَانُوا(سورة الأعراف-133-11),وَكَانُوا(سورة الأعراف-136-9),وَكَانُوا(سورة الأعراف-146-34),وَكَانُوا(سورة الأعراف-148-21),وَكَانُوا(سورة يونس-63-3),وَكَانُوا(سورة يونس-75-12),وَكَانُوا(سورة هود-116-25),وَكَانُوا(سورة يوسف-20-6),وَكَانُوا(سورة يوسف-57-6),وَكَانُوا(سورة الحجر-82-1),وَكَانُوا(سورة الكهف -101-8),وَكَانُوا(سورة الأنبياء-73-13),وَكَانُوا(سورة الأنبياء-90-17),وَكَانُوا(سورة المؤمنون-46-5),وَكَانُوا(سورة الفرقان-18-19),وَكَانُوا(سورة النمل-53-4),وَكَانُوا(سورة العنكبوت-38-15),وَكَانُوا(سورة الروم-10-11),وَكَانُوا(سورة الروم-13-7),وَكَانُوا(سورة الروم-32-5),وَكَانُوا(سورة السجدة-24-8),وَكَانُوا(سورة فاطر-44-12),وَكَانُوا(سورة فصلت-15-23),وَكَانُوا(سورة فصلت-18-4),وَكَانُوا(سورة الزخرف-69-4),وَكَانُوا(سورة الأحقاف-6-7),وَكَانُوا(سورة الفتح-26-20),وَكَانُوا(سورة الواقعة-46-1),وَكَانُوا(سورة الواقعة-47-1)
الرقم الكلمة الآية السورة الجذر الأصل استماع
1 وَّكَانُواْ وإذ قلتم يا موسى لن نصبر على طعام واحد فادع لنا ربك يخرج لنا مما تنبت الأرض من بقلها وقثائها وفومها وعدسها وبصلها قال أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير اهبطوا مصرا فإن لكم ما سألتم وضربت عليهم الذلة والمسكنة وباءوا بغضب من الله ذلك بأنهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين بغير الحق ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون سورة البقرة (61) ك#ن وكانوا
2 وَكَانُواْ ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا فلما جاءهم ما عرفوا كفروا به فلعنة الله على الكافرين سورة البقرة (89) ك#ن وكانوا
3 وَّكَانُواْ ضربت عليهم الذلة أين ما ثقفوا إلا بحبل من الله وحبل من الناس وباءوا بغضب من الله وضربت عليهم المسكنة ذلك بأنهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون الأنبياء بغير حق ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون سورة ال عمران (112) ك#ن وكانوا
4 وَكَانُواْ إنا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور يحكم بها النبيون الذين أسلموا للذين هادوا والربانيون والأحبار بما استحفظوا من كتاب الله وكانوا عليه شهداء فلا تخشوا الناس واخشون ولا تشتروا بآياتي ثمنا قليلا ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون سورة المائ‍دة (44) ك#ن وكانوا
5 وَّكَانُواْ لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داوود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون سورة المائ‍دة (78) ك#ن وكانوا
6 وَكَانُواْ إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء إنما أمرهم إلى الله ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون سورة الأنعام (159) ك#ن وكانوا
7 وَكَانُواْ فأرسلنا عليهم الطوفان والجراد والقمل والضفادع والدم آيات مفصلات فاستكبروا وكانوا قوما مجرمين سورة الأعراف (133) ك#ن وكانوا
8 وَكَانُواْ فانتقمنا منهم فأغرقناهم في اليم بأنهم كذبوا بآياتنا وكانوا عنها غافلين سورة الأعراف (136) ك#ن وكانوا
9 وَكَانُواْ سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير الحق وإن يروا كل آية لا يؤمنوا بها وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا ذلك بأنهم كذبوا بآياتنا وكانوا عنها غافلين سورة الأعراف (146) ك#ن وكانوا
10 وَكَانُواْ واتخذ قوم موسى من بعده من حليهم عجلا جسدا له خوار ألم يروا أنه لا يكلمهم ولا يهديهم سبيلا اتخذوه وكانوا ظالمين سورة الأعراف (148) ك#ن وكانوا
11 وَكَانُواْ الذين آمنوا وكانوا يتقون سورة يونس (63) ك#ن وكانوا
12 وَكَانُواْ ثم بعثنا من بعدهم موسى وهارون إلى فرعون وملئه بآياتنا فاستكبروا وكانوا قوما مجرمين سورة يونس (75) ك#ن وكانوا
13 وَكَانُواْ فلولا كان من القرون من قبلكم أولو بقية ينهون عن الفساد في الأرض إلا قليلا ممن أنجينا منهم واتبع الذين ظلموا ما أترفوا فيه وكانوا مجرمين سورة هود (116) ك#ن وكانوا
14 وَكَانُواْ وشروه بثمن بخس دراهم معدودة وكانوا فيه من الزاهدين سورة يوسف (20) ك#ن وكانوا
15 وَكَانُواْ ولأجر الآخرة خير للذين آمنوا وكانوا يتقون سورة يوسف (57) ك#ن وكانوا
16 وَكَانُواْ وكانوا ينحتون من الجبال بيوتا آمنين سورة الحجر (82) ك#ن وكانوا
17 وَكَانُواْ الذين كانت أعينهم في غطاء عن ذكري وكانوا لا يستطيعون سمعا سورة الكهف (101) ك#ن وكانوا
18 وَكَانُواْ وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا وأوحينا إليهم فعل الخيرات وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وكانوا لنا عابدين سورة الأنبياء (73) ك#ن وكانوا
19 وَكَانُواْ فاستجبنا له ووهبنا له يحيى وأصلحنا له زوجه إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين سورة الأنبياء (90) ك#ن وكانوا
20 وَكَانُواْ إلى فرعون وملئه فاستكبروا وكانوا قوما عالين سورة المؤمنون (46) ك#ن وكانوا
21 وَكَانُواْ قالوا سبحانك ما كان ينبغي لنا أن نتخذ من دونك من أولياء ولكن متعتهم وآباءهم حتى نسوا الذكر وكانوا قوما بورا سورة الفرقان (18) ك#ن وكانوا
22 وَكَانُواْ وأنجينا الذين آمنوا وكانوا يتقون سورة النمل (53) ك#ن وكانوا
23 وَكَانُواْ وعادا وثمود وقد تبين لكم من مساكنهم وزين لهم الشيطان أعمالهم فصدهم عن السبيل وكانوا مستبصرين سورة العنكبوت (38) ك#ن وكانوا
24 وَكَانُواْ ثم كان عاقبة الذين أساءوا السوأى أن كذبوا بآيات الله وكانوا بها يستهزئون سورة الروم (10) ك#ن وكانوا
25 وَكَانُواْ ولم يكن لهم من شركائهم شفعاء وكانوا بشركائهم كافرين سورة الروم (13) ك#ن وكانوا
26 وَكَانُواْ من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون سورة الروم (32) ك#ن وكانوا
27 وَكَانُواْ وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون سورة السجدة (24) ك#ن وكانوا
28 وَكَانُوٓاْ أولم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم وكانوا أشد منهم قوة وما كان الله ليعجزه من شيء في السماوات ولا في الأرض إنه كان عليما قديرا سورة فاطر (44) ك#ن وكانوا
29 وَكَانُواْ فأما عاد فاستكبروا في الأرض بغير الحق وقالوا من أشد منا قوة أولم يروا أن الله الذي خلقهم هو أشد منهم قوة وكانوا بآياتنا يجحدون سورة فصلت (15) ك#ن وكانوا
30 وَكَانُواْ ونجينا الذين آمنوا وكانوا يتقون سورة فصلت (18) ك#ن وكانوا
31 وَكَانُواْ الذين آمنوا بآياتنا وكانوا مسلمين سورة الزخرف (69) ك#ن وكانوا
32 وَكَانُواْ وإذا حشر الناس كانوا لهم أعداء وكانوا بعبادتهم كافرين سورة الأحقاف (6) ك#ن وكانوا
33 وَكَانُوٓاْ إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية فأنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وألزمهم كلمة التقوى وكانوا أحق بها وأهلها وكان الله بكل شيء عليما سورة الفتح (26) ك#ن وكانوا
34 وَكَانُواْ وكانوا يصرون على الحنث العظيم سورة الواقعة (46) ك#ن وكانوا
35 وَكَانُواْ وكانوا يقولون أئذا متنا وكنا ترابا وعظاما أإنا لمبعوثون سورة الواقعة (47) ك#ن وكانوا


بحوث موضوعية و مثاني

${subject_name}

${notes}