المصحف الشريف: سورة سُورَةُ النَّجمِ - صفحة 526 | تلاوة وتفسير القرآن الكريم | QuranAI.cloud
صفحة 526 من المصحف الشريف

سُورَةُ النَّجمِ

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَٱلنَّجۡمِ إِذَا هَوَىٰ ﰀ مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمۡ وَمَا غَوَىٰ ﰁ وَمَا يَنطِقُ عَنِ ٱلۡهَوَىٰٓ ﰂ إِنۡ هُوَ إِلَّا وَحۡيٞ يُوحَىٰ ﰃ عَلَّمَهُۥ شَدِيدُ ٱلۡقُوَىٰ ﰄ ذُو مِرَّةٖ فَٱسۡتَوَىٰ ﰅ وَهُوَ بِٱلۡأُفُقِ ٱلۡأَعۡلَىٰ ﰆ ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّىٰ ﰇ فَكَانَ قَابَ قَوۡسَيۡنِ أَوۡ أَدۡنَىٰ ﰈ فَأَوۡحَىٰٓ إِلَىٰ عَبۡدِهِۦ مَآ أَوۡحَىٰ ﰉ مَا كَذَبَ ٱلۡفُؤَادُ مَا رَأَىٰٓ ﰊ أَفَتُمَٰرُونَهُۥ عَلَىٰ مَا يَرَىٰ ﰋ وَلَقَدۡ رَءَاهُ نَزۡلَةً أُخۡرَىٰ ﰌ عِندَ سِدۡرَةِ ٱلۡمُنتَهَىٰ ﰍ عِندَهَا جَنَّةُ ٱلۡمَأۡوَىٰٓ ﰎ إِذۡ يَغۡشَى ٱلسِّدۡرَةَ مَا يَغۡشَىٰ ﰏ مَا زَاغَ ٱلۡبَصَرُ وَمَا طَغَىٰ ﰐ لَقَدۡ رَأَىٰ مِنۡ ءَايَٰتِ رَبِّهِ ٱلۡكُبۡرَىٰٓ ﰑ أَفَرَءَيۡتُمُ ٱللَّٰتَ وَٱلۡعُزَّىٰ ﰒ وَمَنَوٰةَ ٱلثَّالِثَةَ ٱلۡأُخۡرَىٰٓ ﰓ أَلَكُمُ ٱلذَّكَرُ وَلَهُ ٱلۡأُنثَىٰ ﰔ تِلۡكَ إِذٗا قِسۡمَةٞ ضِيزَىٰٓ ﰕ إِنۡ هِيَ إِلَّآ أَسۡمَآءٞ سَمَّيۡتُمُوهَآ أَنتُمۡ وَءَابَآؤُكُم مَّآ أَنزَلَ ٱللَّهُ بِهَا مِن سُلۡطَٰنٍۚ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّ وَمَا تَهۡوَى ٱلۡأَنفُسُۖ وَلَقَدۡ جَآءَهُم مِّن رَّبِّهِمُ ٱلۡهُدَىٰٓ ﰖ أَمۡ لِلۡإِنسَٰنِ مَا تَمَنَّىٰ ﰗ فَلِلَّهِ ٱلۡأٓخِرَةُ وَٱلۡأُولَىٰ ﰘ ۞ وَكَم مِّن مَّلَكٖ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ لَا تُغۡنِي شَفَٰعَتُهُمۡ شَيۡـًٔا إِلَّا مِنۢ بَعۡدِ أَن يَأۡذَنَ ٱللَّهُ لِمَن يَشَآءُ وَيَرۡضَىٰٓ ﰙ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَٱلنَّجۡمِ إِذَا هَوَىٰ ﰀ
و النّجم إذا هوَى : (قسَم) بالنّجم إذا غرب و سَقط
أقسم الله تعالى بالنجوم إذا غابت، ما حاد محمد صلى الله عليه وسلم عن طريق الهداية والحق، وما خرج عن الرشاد، بل هو في غاية الاستقامة والاعتدال والسداد، وليس نطقه صادرًا عن هوى نفسه. ما القرآن وما السنة إلا وحي من الله إلى نبيه محمد صلى الله عليه وسلم.
مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمۡ وَمَا غَوَىٰ ﰁ
ما ضلّ صاحبكم : ما عدَل الرّسول عن الحقّ و الهُـدَى (جواب القسم)
ما غوَى : ما اعتقد باطلا قطّ
أقسم الله تعالى بالنجوم إذا غابت، ما حاد محمد صلى الله عليه وسلم عن طريق الهداية والحق، وما خرج عن الرشاد، بل هو في غاية الاستقامة والاعتدال والسداد، وليس نطقه صادرًا عن هوى نفسه. ما القرآن وما السنة إلا وحي من الله إلى نبيه محمد صلى الله عليه وسلم.
وَمَا يَنطِقُ عَنِ ٱلۡهَوَىٰٓ ﰂ
أقسم الله تعالى بالنجوم إذا غابت، ما حاد محمد صلى الله عليه وسلم عن طريق الهداية والحق، وما خرج عن الرشاد، بل هو في غاية الاستقامة والاعتدال والسداد، وليس نطقه صادرًا عن هوى نفسه. ما القرآن وما السنة إلا وحي من الله إلى نبيه محمد صلى الله عليه وسلم.
إِنۡ هُوَ إِلَّا وَحۡيٞ يُوحَىٰ ﰃ
أقسم الله تعالى بالنجوم إذا غابت، ما حاد محمد صلى الله عليه وسلم عن طريق الهداية والحق، وما خرج عن الرشاد، بل هو في غاية الاستقامة والاعتدال والسداد، وليس نطقه صادرًا عن هوى نفسه. ما القرآن وما السنة إلا وحي من الله إلى نبيه محمد صلى الله عليه وسلم.
عَلَّمَهُۥ شَدِيدُ ٱلۡقُوَىٰ ﰄ
شديد القوى : أمين الوحي جبريل عليه السلام
علَّم محمدًا صلى الله عليه وسلم مَلَك شديد القوة، ذو منظر حسن، وهو جبريل عليه السلام، الذي ظهر واستوى على صورته الحقيقية للرسول صلى الله عليه وسلم في الأفق الأعلى، وهو أفق الشمس عند مطلعها، ثم دنا جبريل من الرسول صلى الله عليه وسلم، فزاد في القرب، فكان دنوُّه مقدار قوسين أو أقرب من ذلك. فأوحى الله سبحانه وتعالى إلى عبده محمد صلى الله عليه وسلم ما أوحى بواسطة جبريل عليه السلام. ما كذب قلب محمد صلى الله عليه وسلم ما رآه بصره.
ذُو مِرَّةٖ فَٱسۡتَوَىٰ ﰅ
ذو مرّة : قوة أو خَلْق ٍ حَسَن . أو آثار بديعة
فاستوى : فاسْتقام على صورته الخِلقـيّة
علَّم محمدًا صلى الله عليه وسلم مَلَك شديد القوة، ذو منظر حسن، وهو جبريل عليه السلام، الذي ظهر واستوى على صورته الحقيقية للرسول صلى الله عليه وسلم في الأفق الأعلى، وهو أفق الشمس عند مطلعها، ثم دنا جبريل من الرسول صلى الله عليه وسلم، فزاد في القرب، فكان دنوُّه مقدار قوسين أو أقرب من ذلك. فأوحى الله سبحانه وتعالى إلى عبده محمد صلى الله عليه وسلم ما أوحى بواسطة جبريل عليه السلام. ما كذب قلب محمد صلى الله عليه وسلم ما رآه بصره.
وَهُوَ بِٱلۡأُفُقِ ٱلۡأَعۡلَىٰ ﰆ
علَّم محمدًا صلى الله عليه وسلم مَلَك شديد القوة، ذو منظر حسن، وهو جبريل عليه السلام، الذي ظهر واستوى على صورته الحقيقية للرسول صلى الله عليه وسلم في الأفق الأعلى، وهو أفق الشمس عند مطلعها، ثم دنا جبريل من الرسول صلى الله عليه وسلم، فزاد في القرب، فكان دنوُّه مقدار قوسين أو أقرب من ذلك. فأوحى الله سبحانه وتعالى إلى عبده محمد صلى الله عليه وسلم ما أوحى بواسطة جبريل عليه السلام. ما كذب قلب محمد صلى الله عليه وسلم ما رآه بصره.
ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّىٰ ﰇ
دنا : قـَرُبَ جبريل من النبي صلى الله عليه و سلم
علَّم محمدًا صلى الله عليه وسلم مَلَك شديد القوة، ذو منظر حسن، وهو جبريل عليه السلام، الذي ظهر واستوى على صورته الحقيقية للرسول صلى الله عليه وسلم في الأفق الأعلى، وهو أفق الشمس عند مطلعها، ثم دنا جبريل من الرسول صلى الله عليه وسلم، فزاد في القرب، فكان دنوُّه مقدار قوسين أو أقرب من ذلك. فأوحى الله سبحانه وتعالى إلى عبده محمد صلى الله عليه وسلم ما أوحى بواسطة جبريل عليه السلام. ما كذب قلب محمد صلى الله عليه وسلم ما رآه بصره.
فَكَانَ قَابَ قَوۡسَيۡنِ أَوۡ أَدۡنَىٰ ﰈ
قاب قوسين : قـَـدْرَ قـَوْسَيْن أو ذراعَـيْن من النبي صلى الله عليه و سلم
علَّم محمدًا صلى الله عليه وسلم مَلَك شديد القوة، ذو منظر حسن، وهو جبريل عليه السلام، الذي ظهر واستوى على صورته الحقيقية للرسول صلى الله عليه وسلم في الأفق الأعلى، وهو أفق الشمس عند مطلعها، ثم دنا جبريل من الرسول صلى الله عليه وسلم، فزاد في القرب، فكان دنوُّه مقدار قوسين أو أقرب من ذلك. فأوحى الله سبحانه وتعالى إلى عبده محمد صلى الله عليه وسلم ما أوحى بواسطة جبريل عليه السلام. ما كذب قلب محمد صلى الله عليه وسلم ما رآه بصره.
فَأَوۡحَىٰٓ إِلَىٰ عَبۡدِهِۦ مَآ أَوۡحَىٰ ﰉ
عبده : عبد الله و هو محمد صلى الله عليه و سلم
علَّم محمدًا صلى الله عليه وسلم مَلَك شديد القوة، ذو منظر حسن، وهو جبريل عليه السلام، الذي ظهر واستوى على صورته الحقيقية للرسول صلى الله عليه وسلم في الأفق الأعلى، وهو أفق الشمس عند مطلعها، ثم دنا جبريل من الرسول صلى الله عليه وسلم، فزاد في القرب، فكان دنوُّه مقدار قوسين أو أقرب من ذلك. فأوحى الله سبحانه وتعالى إلى عبده محمد صلى الله عليه وسلم ما أوحى بواسطة جبريل عليه السلام. ما كذب قلب محمد صلى الله عليه وسلم ما رآه بصره.
مَا كَذَبَ ٱلۡفُؤَادُ مَا رَأَىٰٓ ﰊ
علَّم محمدًا صلى الله عليه وسلم مَلَك شديد القوة، ذو منظر حسن، وهو جبريل عليه السلام، الذي ظهر واستوى على صورته الحقيقية للرسول صلى الله عليه وسلم في الأفق الأعلى، وهو أفق الشمس عند مطلعها، ثم دنا جبريل من الرسول صلى الله عليه وسلم، فزاد في القرب، فكان دنوُّه مقدار قوسين أو أقرب من ذلك. فأوحى الله سبحانه وتعالى إلى عبده محمد صلى الله عليه وسلم ما أوحى بواسطة جبريل عليه السلام. ما كذب قلب محمد صلى الله عليه وسلم ما رآه بصره.
أَفَتُمَٰرُونَهُۥ عَلَىٰ مَا يَرَىٰ ﰋ
أفتمارونه : أفَتـُـكذبونه فتجادلونه صلى الله عليه و سلم
أتُكذِّبون محمدًا صلى الله عليه وسلم، فتجادلونه على ما يراه ويشاهده من آيات ربه؟ ولقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم جبريل على صورته الحقيقية مرة أخرى عند سدرة المنتهى- شجرة نَبْق- وهي في السماء السابعة، ينتهي إليها ما يُعْرَج به من الأرض، وينتهي إليها ما يُهْبَط به من فوقها، عندها جنة المأوى التي وُعِد بها المتقون. إذ يغشى السدرة من أمر الله شيء عظيم، لا يعلم وصفه إلا الله عز وجل. وكان النبي صلى الله عليه وسلم على صفة عظيمة من الثبات والطاعة، فما مال بصره يمينًا ولا شمالا ولا جاوز ما أُمِر برؤيته. لقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم ليلة المعراج من آيات ربه الكبرى الدالة على قدرة الله وعظمته من الجنة والنار وغير ذلك.
وَلَقَدۡ رَءَاهُ نَزۡلَةً أُخۡرَىٰ ﰌ
نزلـَة أخرى : مرّة أخرى في صورته الخِـلـْـقـيّة
أتُكذِّبون محمدًا صلى الله عليه وسلم، فتجادلونه على ما يراه ويشاهده من آيات ربه؟ ولقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم جبريل على صورته الحقيقية مرة أخرى عند سدرة المنتهى- شجرة نَبْق- وهي في السماء السابعة، ينتهي إليها ما يُعْرَج به من الأرض، وينتهي إليها ما يُهْبَط به من فوقها، عندها جنة المأوى التي وُعِد بها المتقون. إذ يغشى السدرة من أمر الله شيء عظيم، لا يعلم وصفه إلا الله عز وجل. وكان النبي صلى الله عليه وسلم على صفة عظيمة من الثبات والطاعة، فما مال بصره يمينًا ولا شمالا ولا جاوز ما أُمِر برؤيته. لقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم ليلة المعراج من آيات ربه الكبرى الدالة على قدرة الله وعظمته من الجنة والنار وغير ذلك.
عِندَ سِدۡرَةِ ٱلۡمُنتَهَىٰ ﰍ
سدرة المنتهى : التي تنتهي إليها علومُ الخلائق
أتُكذِّبون محمدًا صلى الله عليه وسلم، فتجادلونه على ما يراه ويشاهده من آيات ربه؟ ولقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم جبريل على صورته الحقيقية مرة أخرى عند سدرة المنتهى- شجرة نَبْق- وهي في السماء السابعة، ينتهي إليها ما يُعْرَج به من الأرض، وينتهي إليها ما يُهْبَط به من فوقها، عندها جنة المأوى التي وُعِد بها المتقون. إذ يغشى السدرة من أمر الله شيء عظيم، لا يعلم وصفه إلا الله عز وجل. وكان النبي صلى الله عليه وسلم على صفة عظيمة من الثبات والطاعة، فما مال بصره يمينًا ولا شمالا ولا جاوز ما أُمِر برؤيته. لقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم ليلة المعراج من آيات ربه الكبرى الدالة على قدرة الله وعظمته من الجنة والنار وغير ذلك.
عِندَهَا جَنَّةُ ٱلۡمَأۡوَىٰٓ ﰎ
جنّة المأوى : مُـقام أرواح الشهداء
أتُكذِّبون محمدًا صلى الله عليه وسلم، فتجادلونه على ما يراه ويشاهده من آيات ربه؟ ولقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم جبريل على صورته الحقيقية مرة أخرى عند سدرة المنتهى- شجرة نَبْق- وهي في السماء السابعة، ينتهي إليها ما يُعْرَج به من الأرض، وينتهي إليها ما يُهْبَط به من فوقها، عندها جنة المأوى التي وُعِد بها المتقون. إذ يغشى السدرة من أمر الله شيء عظيم، لا يعلم وصفه إلا الله عز وجل. وكان النبي صلى الله عليه وسلم على صفة عظيمة من الثبات والطاعة، فما مال بصره يمينًا ولا شمالا ولا جاوز ما أُمِر برؤيته. لقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم ليلة المعراج من آيات ربه الكبرى الدالة على قدرة الله وعظمته من الجنة والنار وغير ذلك.
إِذۡ يَغۡشَى ٱلسِّدۡرَةَ مَا يَغۡشَىٰ ﰏ
يغشى السّدرة : يُغَـطّيها و يسْـتـرها
أتُكذِّبون محمدًا صلى الله عليه وسلم، فتجادلونه على ما يراه ويشاهده من آيات ربه؟ ولقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم جبريل على صورته الحقيقية مرة أخرى عند سدرة المنتهى- شجرة نَبْق- وهي في السماء السابعة، ينتهي إليها ما يُعْرَج به من الأرض، وينتهي إليها ما يُهْبَط به من فوقها، عندها جنة المأوى التي وُعِد بها المتقون. إذ يغشى السدرة من أمر الله شيء عظيم، لا يعلم وصفه إلا الله عز وجل. وكان النبي صلى الله عليه وسلم على صفة عظيمة من الثبات والطاعة، فما مال بصره يمينًا ولا شمالا ولا جاوز ما أُمِر برؤيته. لقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم ليلة المعراج من آيات ربه الكبرى الدالة على قدرة الله وعظمته من الجنة والنار وغير ذلك.
مَا زَاغَ ٱلۡبَصَرُ وَمَا طَغَىٰ ﰐ
ما زاغ البصر : ما مال بَصَره عمّا أمِرَ برُؤيته
ما طغى : ما جاوزه إلى ما لم يُؤمَر برُؤيته
أتُكذِّبون محمدًا صلى الله عليه وسلم، فتجادلونه على ما يراه ويشاهده من آيات ربه؟ ولقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم جبريل على صورته الحقيقية مرة أخرى عند سدرة المنتهى- شجرة نَبْق- وهي في السماء السابعة، ينتهي إليها ما يُعْرَج به من الأرض، وينتهي إليها ما يُهْبَط به من فوقها، عندها جنة المأوى التي وُعِد بها المتقون. إذ يغشى السدرة من أمر الله شيء عظيم، لا يعلم وصفه إلا الله عز وجل. وكان النبي صلى الله عليه وسلم على صفة عظيمة من الثبات والطاعة، فما مال بصره يمينًا ولا شمالا ولا جاوز ما أُمِر برؤيته. لقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم ليلة المعراج من آيات ربه الكبرى الدالة على قدرة الله وعظمته من الجنة والنار وغير ذلك.
لَقَدۡ رَأَىٰ مِنۡ ءَايَٰتِ رَبِّهِ ٱلۡكُبۡرَىٰٓ ﰑ
لقد رآى : ليلة المِعراج
أتُكذِّبون محمدًا صلى الله عليه وسلم، فتجادلونه على ما يراه ويشاهده من آيات ربه؟ ولقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم جبريل على صورته الحقيقية مرة أخرى عند سدرة المنتهى- شجرة نَبْق- وهي في السماء السابعة، ينتهي إليها ما يُعْرَج به من الأرض، وينتهي إليها ما يُهْبَط به من فوقها، عندها جنة المأوى التي وُعِد بها المتقون. إذ يغشى السدرة من أمر الله شيء عظيم، لا يعلم وصفه إلا الله عز وجل. وكان النبي صلى الله عليه وسلم على صفة عظيمة من الثبات والطاعة، فما مال بصره يمينًا ولا شمالا ولا جاوز ما أُمِر برؤيته. لقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم ليلة المعراج من آيات ربه الكبرى الدالة على قدرة الله وعظمته من الجنة والنار وغير ذلك.
أَفَرَءَيۡتُمُ ٱللَّٰتَ وَٱلۡعُزَّىٰ ﰒ
أفرأيْتم : فأخبروني ألهذه الأصنام قدرَة
اللاّت و العزّى : أصنام كانوا يعبدونها في الجاهليّة
أفرأيتم- أيها المشركون- هذه الآلهة التي تعبدونها: اللات والعزَّى ومناة الثالثة الأخرى، هل نفعت أو ضرَّت حتى تكون شركاء لله؟
وَمَنَوٰةَ ٱلثَّالِثَةَ ٱلۡأُخۡرَىٰٓ ﰓ
و مناة : أصنام كانوا يعبدونها في الجاهليّة
أفرأيتم- أيها المشركون- هذه الآلهة التي تعبدونها: اللات والعزَّى ومناة الثالثة الأخرى، هل نفعت أو ضرَّت حتى تكون شركاء لله؟
أَلَكُمُ ٱلذَّكَرُ وَلَهُ ٱلۡأُنثَىٰ ﰔ
أتجعلون لكم الذَّكر الذي ترضونه، وتجعلون لله بزعمكم الأنثى التي لا ترضونها لأنفسكم؟ تلك إذًا قسمة جائرة. ما هذه الأوثان إلا أسماء ليس لها من أوصاف الكمال شيء، إنما هي أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم بمقتضى أهوائكم الباطلة، ما أنزل الله بها مِن حجة تصدق دعواكم فيها. ما يتبع هؤلاء المشركون إلا الظن، وهوى أنفسهم المنحرفة عن الفطرة السليمة، ولقد جاءهم من ربهم على لسان النبي صلى الله عليه وسلم، ما فيه هدايتهم، فما انتفعوا به.
تِلۡكَ إِذٗا قِسۡمَةٞ ضِيزَىٰٓ ﰕ
قسمة ضيزى : جائِـرَة . أو عَوْجَاء
أتجعلون لكم الذَّكر الذي ترضونه، وتجعلون لله بزعمكم الأنثى التي لا ترضونها لأنفسكم؟ تلك إذًا قسمة جائرة. ما هذه الأوثان إلا أسماء ليس لها من أوصاف الكمال شيء، إنما هي أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم بمقتضى أهوائكم الباطلة، ما أنزل الله بها مِن حجة تصدق دعواكم فيها. ما يتبع هؤلاء المشركون إلا الظن، وهوى أنفسهم المنحرفة عن الفطرة السليمة، ولقد جاءهم من ربهم على لسان النبي صلى الله عليه وسلم، ما فيه هدايتهم، فما انتفعوا به.
إِنۡ هِيَ إِلَّآ أَسۡمَآءٞ سَمَّيۡتُمُوهَآ أَنتُمۡ وَءَابَآؤُكُم مَّآ أَنزَلَ ٱللَّهُ بِهَا مِن سُلۡطَٰنٍۚ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّ وَمَا تَهۡوَى ٱلۡأَنفُسُۖ وَلَقَدۡ جَآءَهُم مِّن رَّبِّهِمُ ٱلۡهُدَىٰٓ ﰖ
أتجعلون لكم الذَّكر الذي ترضونه، وتجعلون لله بزعمكم الأنثى التي لا ترضونها لأنفسكم؟ تلك إذًا قسمة جائرة. ما هذه الأوثان إلا أسماء ليس لها من أوصاف الكمال شيء، إنما هي أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم بمقتضى أهوائكم الباطلة، ما أنزل الله بها مِن حجة تصدق دعواكم فيها. ما يتبع هؤلاء المشركون إلا الظن، وهوى أنفسهم المنحرفة عن الفطرة السليمة، ولقد جاءهم من ربهم على لسان النبي صلى الله عليه وسلم، ما فيه هدايتهم، فما انتفعوا به.
أَمۡ لِلۡإِنسَٰنِ مَا تَمَنَّىٰ ﰗ
أمْ للإنسان ما تمنّى : بل ألـَـهُ كل ما يشتهيه – لاَ
ليس للإنسان ما تمناه من شفاعة هذه المعبودات أو غيرها مما تهواه نفسه، فلله أمر الدنيا والآخرة.
فَلِلَّهِ ٱلۡأٓخِرَةُ وَٱلۡأُولَىٰ ﰘ
ليس للإنسان ما تمناه من شفاعة هذه المعبودات أو غيرها مما تهواه نفسه، فلله أمر الدنيا والآخرة.
۞ وَكَم مِّن مَّلَكٖ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ لَا تُغۡنِي شَفَٰعَتُهُمۡ شَيۡـًٔا إِلَّا مِنۢ بَعۡدِ أَن يَأۡذَنَ ٱللَّهُ لِمَن يَشَآءُ وَيَرۡضَىٰٓ ﰙ
لا تـُـغني شفاعتهم : لاَ تدفَع . أو لا تنفع
وكثير من الملائكة في السموات مع علوِّ منزلتهم، لا تنفع شفاعتهم شيئًا إلا من بعد أن يأذن الله لهم بالشفاعة، ويرضى عن المشفوع له.

تحليل إحصاءات كلمات آية {**( أم للإنسان ما تمنى )**}

رقم كلمة تحليل
1
  • الكلمة:أَم
  • الجذر:
  • الأصل: أم
  • تكرار :130
2
3
  • الكلمة:مَا
  • الجذر:م#
  • الأصل: ما
  • تكرار :2147
4

البحث في القرآن الكريم

(130 نتيجة ) نتائج البحث
تكرار الكلمات: أَمْ(110),أَمِ(12),أُمِّ(3),أُمَّ(3),أُمُّ(2)
مواضع الذكر: أَمْ(سورة التوبة-109-10),أَمِ(سورة الزمر -43-1),أَمْ(سورة الأحقاف-8-1),أَمْ(سورة القلم-37-1),أَمْ(سورة البقرة-6-7),أَمْ(سورة البقرة-80-17),أَمْ(سورة البقرة-108-1),أَمْ(سورة البقرة-133-1),أَمْ(سورة البقرة-140-1),أَمِ(سورة البقرة-140-16),أَمْ(سورة البقرة-214-1),أُمُّ(سورة ال عمران-7-10),أَمْ(سورة ال عمران-142-1),أَمْ(سورة النساء-53-1),أَمْ(سورة النساء-54-1),أَمْ(سورة النساء-109-14),أُمَّ(سورة الأنعام-92-10),أَمِ(سورة الأنعام-143-12),أَمِ(سورة الأنعام-144-10),أَمْ(سورة الأنعام-144-17),أُمَّ(سورة الأعراف-150-25),أَمْ(سورة الأعراف-193-10),أَمْ(سورة الأعراف-195-5),أَمْ(سورة الأعراف-195-10),أَمْ(سورة الأعراف-195-15),أَمْ(سورة التوبة-16-1),أَمْ(سورة يونس-38-1),أَمْ(سورة يونس-59-17),أَمْ(سورة هود-13-1),أَمْ(سورة هود-35-1),أَمِ(سورة يوسف-39-6),أَمْ(سورة الرعد-16-24),أَمْ(سورة الرعد-16-29),أَمْ(سورة الرعد-33-14),أَمْ(سورة الرعد-33-21),أُمُّ(سورة الرعد-39-7),أَمْ(سورة إبراهيم-21-29),أَمْ(سورة النحل-59-12),أَمْ(سورة الإسراء-69-1),أَمْ(سورة الكهف -9-1),أَمِ(سورة مريم-78-3),أَمْ(سورة طه-86-17),أَمِ(سورة الأنبياء-21-1),أَمِ(سورة الأنبياء-24-1),أَمْ(سورة الأنبياء-43-1),أَمْ(سورة الأنبياء-55-4),أَمْ(سورة الأنبياء-109-10),أَمْ(سورة المؤمنون-68-4),أَمْ(سورة المؤمنون-69-1),أَمْ(سورة المؤمنون-70-1),أَمْ(سورة المؤمنون-72-1),أَمِ(سورة النور-50-4),أَمْ(سورة النور-50-6),أَمْ(سورة الفرقان-15-4),أَمْ(سورة الفرقان-17-13),أَمْ(سورة الفرقان-44-1),أَمْ(سورة الشعراء-136-5),أَمْ(سورة النمل-20-8),أَمْ(سورة النمل-27-4),أَمْ(سورة النمل-40-26),أَمْ(سورة النمل-41-7),أُمِّ(سورة القصص-7-3),أُمِّ(سورة القصص-10-3),أَمْ(سورة العنكبوت-4-1),أَمْ(سورة السجدة-3-1),أَمْ(سورة سبإ-8-5),أَمْ(سورة فاطر-40-14),أَمْ(سورة يس-10-4),أَمْ(سورة الصافات-11-5),أَمْ(سورة الصافات-62-4),أَمْ(سورة الصافات-150-1),أَمْ(سورة الصافات-156-1),أَمْ(سورة ص-9-1),أَمْ(سورة ص-10-1),أَمْ(سورة ص-28-1),أَمْ(سورة ص-28-10),أَمْ(سورة ص-63-3),أَمْ(سورة ص-75-11),أَمْ(سورة فصلت-40-14),أُمَّ(سورة الشورى-7-7),أَمِ(سورة الشورى-9-1),أَمْ(سورة الشورى-21-1),أَمْ(سورة الشورى-24-1),أُمِّ(سورة الزخرف-4-3),أَمِ(سورة الزخرف-16-1),أَمْ(سورة الزخرف-21-1),أَمْ(سورة الزخرف-52-1),أَمْ(سورة الزخرف-58-4),أَمْ(سورة الزخرف-79-1),أَمْ(سورة الزخرف-80-1),أَمْ(سورة الدخان-37-3),أَمْ(سورة الجاثية-21-1),أَمْ(سورة الأحقاف-4-13),أَمْ(سورة محمد-24-4),أَمْ(سورة الطور-15-3),أَمْ(سورة الطور-30-1),أَمْ(سورة الطور-32-1),أَمْ(سورة الطور-32-5),أَمْ(سورة الطور-33-1),أَمْ(سورة الطور-35-1),أَمْ(سورة الطور-35-6),أَمْ(سورة الطور-36-1),أَمْ(سورة الطور-37-1),أَمْ(سورة الطور-37-5),أَمْ(سورة الطور-38-1),أَمْ(سورة الطور-39-1),أَمْ(سورة الطور-40-1),أَمْ(سورة الطور-41-1),أَمْ(سورة الطور-42-1),أَمْ(سورة الطور-43-1),أَمْ(سورة النجم-24-1),أَمْ(سورة النجم-36-1),أَمْ(سورة القمر-43-5),أَمْ(سورة القمر-44-1),أَمْ(سورة الواقعة-59-3),أَمْ(سورة الواقعة-64-3),أَمْ(سورة الواقعة-69-5),أَمْ(سورة الواقعة-72-4),أَمْ(سورة المنافقون-6-5),أَمْ(سورة الملك-17-1),أَمْ(سورة القلم-39-1),أَمْ(سورة القلم-41-1),أَمْ(سورة القلم-46-1),أَمْ(سورة القلم-47-1),أَمْ(سورة الجن-10-9),أَمْ(سورة الجن-25-7),أَمِ(سورة النازعات-27-4),أَمْ(سورة الروم-35-1),أَمْ(سورة فاطر-40-19),أَمْ(سورة محمد-29-1)
الرقم الكلمة الآية السورة الجذر الأصل استماع
1 أَم إن الذين كفروا سواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون سورة البقرة (6) أم
2 أَم وقالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدودة قل أتخذتم عند الله عهدا فلن يخلف الله عهده أم تقولون على الله ما لا تعلمون سورة البقرة (80) أم
3 أَم أم تريدون أن تسألوا رسولكم كما سئل موسى من قبل ومن يتبدل الكفر بالإيمان فقد ضل سواء السبيل سورة البقرة (108) أم
4 أَم أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال لبنيه ما تعبدون من بعدي قالوا نعبد إلهك وإله آبائك إبراهيم وإسماعيل وإسحاق إلها واحدا ونحن له مسلمون سورة البقرة (133) أم
5 أَم أم تقولون إن إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط كانوا هودا أو نصارى قل أأنتم أعلم أم الله ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله وما الله بغافل عما تعملون سورة البقرة (140) أم
6 أَمِ أم تقولون إن إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط كانوا هودا أو نصارى قل أأنتم أعلم أم الله ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله وما الله بغافل عما تعملون سورة البقرة (140) أم
7 أَم أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب سورة البقرة (214) أم
8 أُمُّ هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا وما يذكر إلا أولو الألباب سورة ال عمران (7) أم
9 أَم أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين سورة ال عمران (142) أم
10 أَم أم لهم نصيب من الملك فإذا لا يؤتون الناس نقيرا سورة النساء (53) أم
11 أَم أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة وآتيناهم ملكا عظيما سورة النساء (54) أم
12 أَم ها أنتم هؤلاء جادلتم عنهم في الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة أم من يكون عليهم وكيلا سورة النساء (109) أم
13 أُمَّ وهذا كتاب أنزلناه مبارك مصدق الذي بين يديه ولتنذر أم القرى ومن حولها والذين يؤمنون بالآخرة يؤمنون به وهم على صلاتهم يحافظون سورة الأنعام (92) أم
14 أَمِ ثمانية أزواج من الضأن اثنين ومن المعز اثنين قل آلذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين نبئوني بعلم إن كنتم صادقين سورة الأنعام (143) أم
15 أَمِ ومن الإبل اثنين ومن البقر اثنين قل آلذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين أم كنتم شهداء إذ وصاكم الله بهذا فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا ليضل الناس بغير علم إن الله لا يهدي القوم الظالمين سورة الأنعام (144) أم
16 أَم ومن الإبل اثنين ومن البقر اثنين قل آلذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين أم كنتم شهداء إذ وصاكم الله بهذا فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا ليضل الناس بغير علم إن الله لا يهدي القوم الظالمين سورة الأنعام (144) أم
17 أُمَّ ولما رجع موسى إلى قومه غضبان أسفا قال بئسما خلفتموني من بعدي أعجلتم أمر ربكم وألقى الألواح وأخذ برأس أخيه يجره إليه قال ابن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني فلا تشمت بي الأعداء ولا تجعلني مع القوم الظالمين سورة الأعراف (150) أم
18 أَم وإن تدعوهم إلى الهدى لا يتبعوكم سواء عليكم أدعوتموهم أم أنتم صامتون سورة الأعراف (193) أم
19 أَم ألهم أرجل يمشون بها أم لهم أيد يبطشون بها أم لهم أعين يبصرون بها أم لهم آذان يسمعون بها قل ادعوا شركاءكم ثم كيدون فلا تنظرون سورة الأعراف (195) أم
20 أَم ألهم أرجل يمشون بها أم لهم أيد يبطشون بها أم لهم أعين يبصرون بها أم لهم آذان يسمعون بها قل ادعوا شركاءكم ثم كيدون فلا تنظرون سورة الأعراف (195) أم
21 أَم ألهم أرجل يمشون بها أم لهم أيد يبطشون بها أم لهم أعين يبصرون بها أم لهم آذان يسمعون بها قل ادعوا شركاءكم ثم كيدون فلا تنظرون سورة الأعراف (195) أم
22 أَم أم حسبتم أن تتركوا ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ولم يتخذوا من دون الله ولا رسوله ولا المؤمنين وليجة والله خبير بما تعملون سورة التوبة (16) أم
23 أَم أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير أم من أسس بنيانه على شفا جرف هار فانهار به في نار جهنم والله لا يهدي القوم الظالمين سورة التوبة (109) أم
24 أَم أم يقولون افتراه قل فأتوا بسورة مثله وادعوا من استطعتم من دون الله إن كنتم صادقين سورة يونس (38) أم
25 أَم قل أرأيتم ما أنزل الله لكم من رزق فجعلتم منه حراما وحلالا قل آلله أذن لكم أم على الله تفترون سورة يونس (59) أم
26 أَم أم يقولون افتراه قل فأتوا بعشر سور مثله مفتريات وادعوا من استطعتم من دون الله إن كنتم صادقين سورة هود (13) أم
27 أَم أم يقولون افتراه قل إن افتريته فعلي إجرامي وأنا بريء مما تجرمون سورة هود (35) أم
28 أَمِ يا صاحبي السجن أأرباب متفرقون خير أم الله الواحد القهار سورة يوسف (39) أم
29 أَم قل من رب السماوات والأرض قل الله قل أفاتخذتم من دونه أولياء لا يملكون لأنفسهم نفعا ولا ضرا قل هل يستوي الأعمى والبصير أم هل تستوي الظلمات والنور أم جعلوا لله شركاء خلقوا كخلقه فتشابه الخلق عليهم قل الله خالق كل شيء وهو الواحد القهار سورة الرعد (16) أم
30 أَم قل من رب السماوات والأرض قل الله قل أفاتخذتم من دونه أولياء لا يملكون لأنفسهم نفعا ولا ضرا قل هل يستوي الأعمى والبصير أم هل تستوي الظلمات والنور أم جعلوا لله شركاء خلقوا كخلقه فتشابه الخلق عليهم قل الله خالق كل شيء وهو الواحد القهار سورة الرعد (16) أم
31 أَم أفمن هو قائم على كل نفس بما كسبت وجعلوا لله شركاء قل سموهم أم تنبئونه بما لا يعلم في الأرض أم بظاهر من القول بل زين للذين كفروا مكرهم وصدوا عن السبيل ومن يضلل الله فما له من هاد سورة الرعد (33) أم
32 أَم أفمن هو قائم على كل نفس بما كسبت وجعلوا لله شركاء قل سموهم أم تنبئونه بما لا يعلم في الأرض أم بظاهر من القول بل زين للذين كفروا مكرهم وصدوا عن السبيل ومن يضلل الله فما له من هاد سورة الرعد (33) أم
33 أُمُّ يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب سورة الرعد (39) أم
34 أَم وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص سورة إبراهيم (21) أم
35 أَم يتوارى من القوم من سوء ما بشر به أيمسكه على هون أم يدسه في التراب ألا ساء ما يحكمون سورة النحل (59) أم
36 أَم أم أمنتم أن يعيدكم فيه تارة أخرى فيرسل عليكم قاصفا من الريح فيغرقكم بما كفرتم ثم لا تجدوا لكم علينا به تبيعا سورة الإسراء (69) أم
37 أَم أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجبا سورة الكهف (9) أم
38 أَمِ أطلع الغيب أم اتخذ عند الرحمن عهدا سورة مريم (78) أم
39 أَم فرجع موسى إلى قومه غضبان أسفا قال يا قوم ألم يعدكم ربكم وعدا حسنا أفطال عليكم العهد أم أردتم أن يحل عليكم غضب من ربكم فأخلفتم موعدي سورة طه (86) أم
40 أَمِ أم اتخذوا آلهة من الأرض هم ينشرون سورة الأنبياء (21) أم
41 أَمِ أم اتخذوا من دونه آلهة قل هاتوا برهانكم هذا ذكر من معي وذكر من قبلي بل أكثرهم لا يعلمون الحق فهم معرضون سورة الأنبياء (24) أم
42 أَم أم لهم آلهة تمنعهم من دوننا لا يستطيعون نصر أنفسهم ولا هم منا يصحبون سورة الأنبياء (43) أم
43 أَم قالوا أجئتنا بالحق أم أنت من اللاعبين سورة الأنبياء (55) أم
44 أَم فإن تولوا فقل آذنتكم على سواء وإن أدري أقريب أم بعيد ما توعدون سورة الأنبياء (109) أم
45 أَم أفلم يدبروا القول أم جاءهم ما لم يأت آباءهم الأولين سورة المؤمنون (68) أم
46 أَم أم لم يعرفوا رسولهم فهم له منكرون سورة المؤمنون (69) أم
47 أَم أم يقولون به جنة بل جاءهم بالحق وأكثرهم للحق كارهون سورة المؤمنون (70) أم
48 أَم أم تسألهم خرجا فخراج ربك خير وهو خير الرازقين سورة المؤمنون (72) أم
49 أَمِ أفي قلوبهم مرض أم ارتابوا أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله بل أولئك هم الظالمون سورة النور (50) أم
50 أَم أفي قلوبهم مرض أم ارتابوا أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله بل أولئك هم الظالمون سورة النور (50) أم
51 أَم قل أذلك خير أم جنة الخلد التي وعد المتقون كانت لهم جزاء ومصيرا سورة الفرقان (15) أم
52 أَم ويوم يحشرهم وما يعبدون من دون الله فيقول أأنتم أضللتم عبادي هؤلاء أم هم ضلوا السبيل سورة الفرقان (17) أم
53 أَم أم تحسب أن أكثرهم يسمعون أو يعقلون إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا سورة الفرقان (44) أم
54 أَم قالوا سواء علينا أوعظت أم لم تكن من الواعظين سورة الشعراء (136) أم
55 أَم وتفقد الطير فقال ما لي لا أرى الهدهد أم كان من الغائبين سورة النمل (20) أم
56 أَم قال سننظر أصدقت أم كنت من الكاذبين سورة النمل (27) أم
57 أَم قال الذي عنده علم من الكتاب أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك فلما رآه مستقرا عنده قال هذا من فضل ربي ليبلوني أأشكر أم أكفر ومن شكر فإنما يشكر لنفسه ومن كفر فإن ربي غني كريم سورة النمل (40) أم
58 أَم قال نكروا لها عرشها ننظر أتهتدي أم تكون من الذين لا يهتدون سورة النمل (41) أم
59 أُمِّ وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه فإذا خفت عليه فألقيه في اليم ولا تخافي ولا تحزني إنا رادوه إليك وجاعلوه من المرسلين سورة القصص (7) أم
60 أُمِّ وأصبح فؤاد أم موسى فارغا إن كادت لتبدي به لولا أن ربطنا على قلبها لتكون من المؤمنين سورة القصص (10) أم
61 أَم أم حسب الذين يعملون السيئات أن يسبقونا ساء ما يحكمون سورة العنكبوت (4) أم
62 أَم أم أنزلنا عليهم سلطانا فهو يتكلم بما كانوا به يشركون سورة الروم (35) أم
63 أَم أم يقولون افتراه بل هو الحق من ربك لتنذر قوما ما أتاهم من نذير من قبلك لعلهم يهتدون سورة السجدة (3) أم
64 أَم أفترى على الله كذبا أم به جنة بل الذين لا يؤمنون بالآخرة في العذاب والضلال البعيد سورة سبإ (8) أم
65 أَم قل أرأيتم شركاءكم الذين تدعون من دون الله أروني ماذا خلقوا من الأرض أم لهم شرك في السماوات أم آتيناهم كتابا فهم على بينت منه بل إن يعد الظالمون بعضهم بعضا إلا غرورا سورة فاطر (40) أم
66 أَم قل أرأيتم شركاءكم الذين تدعون من دون الله أروني ماذا خلقوا من الأرض أم لهم شرك في السماوات أم آتيناهم كتابا فهم على بينت منه بل إن يعد الظالمون بعضهم بعضا إلا غرورا سورة فاطر (40) أم
67 أَم وسواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون سورة يس (10) أم
68 أَم فاستفتهم أهم أشد خلقا أم من خلقنا إنا خلقناهم من طين لازب سورة الصافات (11) أم
69 أَم أذلك خير نزلا أم شجرة الزقوم سورة الصافات (62) أم
70 أَم أم خلقنا الملائكة إناثا وهم شاهدون سورة الصافات (150) أم
71 أَم أم لكم سلطان مبين سورة الصافات (156) أم
72 أَم أم عندهم خزائن رحمة ربك العزيز الوهاب سورة ص (9) أم
73 أَم أم لهم ملك السماوات والأرض وما بينهما فليرتقوا في الأسباب سورة ص (10) أم
74 أَم أم نجعل الذين آمنوا وعملوا الصالحات كالمفسدين في الأرض أم نجعل المتقين كالفجار سورة ص (28) أم
75 أَم أم نجعل الذين آمنوا وعملوا الصالحات كالمفسدين في الأرض أم نجعل المتقين كالفجار سورة ص (28) أم
76 أَم أتخذناهم سخريا أم زاغت عنهم الأبصار سورة ص (63) أم
77 أَم قال يا إبليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي أستكبرت أم كنت من العالين سورة ص (75) أم
78 أَمِ أم اتخذوا من دون الله شفعاء قل أولو كانوا لا يملكون شيئا ولا يعقلون سورة الزمر (43) أم
79 أَم إن الذين يلحدون في آياتنا لا يخفون علينا أفمن يلقى في النار خير أم من يأتي آمنا يوم القيامة اعملوا ما شئتم إنه بما تعملون بصير سورة فصلت (40) أم
80 أُمَّ وكذلك أوحينا إليك قرآنا عربيا لتنذر أم القرى ومن حولها وتنذر يوم الجمع لا ريب فيه فريق في الجنة وفريق في السعير سورة الشورى (7) أم
81 أَمِ أم اتخذوا من دونه أولياء فالله هو الولي وهو يحيي الموتى وهو على كل شيء قدير سورة الشورى (9) أم
82 أَم أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله ولولا كلمة الفصل لقضي بينهم وإن الظالمين لهم عذاب أليم سورة الشورى (21) أم
83 أَم أم يقولون افترى على الله كذبا فإن يشإ الله يختم على قلبك ويمح الله الباطل ويحق الحق بكلماته إنه عليم بذات الصدور سورة الشورى (24) أم
84 أُمِّ وإنه في أم الكتاب لدينا لعلي حكيم سورة الزخرف (4) أم
85 أَمِ أم اتخذ مما يخلق بنات وأصفاكم بالبنين سورة الزخرف (16) أم
86 أَم أم آتيناهم كتابا من قبله فهم به مستمسكون سورة الزخرف (21) أم
87 أَم أم أنا خير من هذا الذي هو مهين ولا يكاد يبين سورة الزخرف (52) أم
88 أَم وقالوا أآلهتنا خير أم هو ما ضربوه لك إلا جدلا بل هم قوم خصمون سورة الزخرف (58) أم
89 أَم أم أبرموا أمرا فإنا مبرمون سورة الزخرف (79) أم
90 أَم أم يحسبون أنا لا نسمع سرهم ونجواهم بلى ورسلنا لديهم يكتبون سورة الزخرف (80) أم
91 أَم أهم خير أم قوم تبع والذين من قبلهم أهلكناهم إنهم كانوا مجرمين سورة الدخان (37) أم
92 أَم أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات سواء محياهم ومماتهم ساء ما يحكمون سورة الجاثية (21) أم
93 أَم قل أرأيتم ما تدعون من دون الله أروني ماذا خلقوا من الأرض أم لهم شرك في السماوات ائتوني بكتاب من قبل هذا أو أثارة من علم إن كنتم صادقين سورة الأحقاف (4) أم
94 أَم أم يقولون افتراه قل إن افتريته فلا تملكون لي من الله شيئا هو أعلم بما تفيضون فيه كفى به شهيدا بيني وبينكم وهو الغفور الرحيم سورة الأحقاف (8) أم
95 أَم أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها سورة محمد (24) أم
96 أَم أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم سورة محمد (29) أم
97 أَم أفسحر هذا أم أنتم لا تبصرون سورة الطور (15) أم
98 أَم أم يقولون شاعر نتربص به ريب المنون سورة الطور (30) أم
99 أَم أم تأمرهم أحلامهم بهذا أم هم قوم طاغون سورة الطور (32) أم
100 أَم أم تأمرهم أحلامهم بهذا أم هم قوم طاغون سورة الطور (32) أم


بحوث موضوعية و مثاني

${subject_name}

${notes}