
سُورَةُ الشُّعَرَاءِ
وَٱتَّقُواْ ٱلَّذِي خَلَقَكُمۡ وَٱلۡجِبِلَّةَ ٱلۡأَوَّلِينَ ﲷ
قَالُوٓاْ إِنَّمَآ أَنتَ مِنَ ٱلۡمُسَحَّرِينَ ﲸ
وَمَآ أَنتَ إِلَّا بَشَرٞ مِّثۡلُنَا وَإِن نَّظُنُّكَ لَمِنَ ٱلۡكَٰذِبِينَ ﲹ
فَأَسۡقِطۡ عَلَيۡنَا كِسَفٗا مِّنَ ٱلسَّمَآءِ إِن كُنتَ مِنَ ٱلصَّٰدِقِينَ ﲺ
قَالَ رَبِّيٓ أَعۡلَمُ بِمَا تَعۡمَلُونَ ﲻ
فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمۡ عَذَابُ يَوۡمِ ٱلظُّلَّةِۚ إِنَّهُۥ كَانَ عَذَابَ يَوۡمٍ عَظِيمٍ ﲼ
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ ﲽ
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ ﲾ
وَإِنَّهُۥ لَتَنزِيلُ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ ﲿ
نَزَلَ بِهِ ٱلرُّوحُ ٱلۡأَمِينُ ﳀ
عَلَىٰ قَلۡبِكَ لِتَكُونَ مِنَ ٱلۡمُنذِرِينَ ﳁ
بِلِسَانٍ عَرَبِيّٖ مُّبِينٖ ﳂ
وَإِنَّهُۥ لَفِي زُبُرِ ٱلۡأَوَّلِينَ ﳃ
أَوَلَمۡ يَكُن لَّهُمۡ ءَايَةً أَن يَعۡلَمَهُۥ عُلَمَٰٓؤُاْ بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ ﳄ
وَلَوۡ نَزَّلۡنَٰهُ عَلَىٰ بَعۡضِ ٱلۡأَعۡجَمِينَ ﳅ
فَقَرَأَهُۥ عَلَيۡهِم مَّا كَانُواْ بِهِۦ مُؤۡمِنِينَ ﳆ
كَذَٰلِكَ سَلَكۡنَٰهُ فِي قُلُوبِ ٱلۡمُجۡرِمِينَ ﳇ
لَا يُؤۡمِنُونَ بِهِۦ حَتَّىٰ يَرَوُاْ ٱلۡعَذَابَ ٱلۡأَلِيمَ ﳈ
فَيَأۡتِيَهُم بَغۡتَةٗ وَهُمۡ لَا يَشۡعُرُونَ ﳉ
فَيَقُولُواْ هَلۡ نَحۡنُ مُنظَرُونَ ﳊ
أَفَبِعَذَابِنَا يَسۡتَعۡجِلُونَ ﳋ
أَفَرَءَيۡتَ إِن مَّتَّعۡنَٰهُمۡ سِنِينَ ﳌ
ثُمَّ جَآءَهُم مَّا كَانُواْ يُوعَدُونَ ﳍ
تحليل إحصاءات كلمات آية {**( فكذبوه فأخذهم عذاب يوم الظلة إنه كان عذاب يوم عظيم )**}
البحث في القرآن الكريم
(9 نتيجة )
نتائج البحث