المصحف الشريف: سورة سُورَةُ الشُّعَرَاءِ - صفحة 373 | تلاوة وتفسير القرآن الكريم | QuranAI.cloud
صفحة 373 من المصحف الشريف

سُورَةُ الشُّعَرَاءِ

إِنۡ هَٰذَآ إِلَّا خُلُقُ ٱلۡأَوَّلِينَ ﲈ وَمَا نَحۡنُ بِمُعَذَّبِينَ ﲉ فَكَذَّبُوهُ فَأَهۡلَكۡنَٰهُمۡۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ ﲊ وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ ﲋ كَذَّبَتۡ ثَمُودُ ٱلۡمُرۡسَلِينَ ﲌ إِذۡ قَالَ لَهُمۡ أَخُوهُمۡ صَٰلِحٌ أَلَا تَتَّقُونَ ﲍ إِنِّي لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينٞ ﲎ فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ ﲏ وَمَآ أَسۡـَٔلُكُمۡ عَلَيۡهِ مِنۡ أَجۡرٍۖ إِنۡ أَجۡرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ ﲐ أَتُتۡرَكُونَ فِي مَا هَٰهُنَآ ءَامِنِينَ ﲑ فِي جَنَّٰتٖ وَعُيُونٖ ﲒ وَزُرُوعٖ وَنَخۡلٖ طَلۡعُهَا هَضِيمٞ ﲓ وَتَنۡحِتُونَ مِنَ ٱلۡجِبَالِ بُيُوتٗا فَٰرِهِينَ ﲔ فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ ﲕ وَلَا تُطِيعُوٓاْ أَمۡرَ ٱلۡمُسۡرِفِينَ ﲖ ٱلَّذِينَ يُفۡسِدُونَ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَا يُصۡلِحُونَ ﲗ قَالُوٓاْ إِنَّمَآ أَنتَ مِنَ ٱلۡمُسَحَّرِينَ ﲘ مَآ أَنتَ إِلَّا بَشَرٞ مِّثۡلُنَا فَأۡتِ بِـَٔايَةٍ إِن كُنتَ مِنَ ٱلصَّٰدِقِينَ ﲙ قَالَ هَٰذِهِۦ نَاقَةٞ لَّهَا شِرۡبٞ وَلَكُمۡ شِرۡبُ يَوۡمٖ مَّعۡلُومٖ ﲚ وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوٓءٖ فَيَأۡخُذَكُمۡ عَذَابُ يَوۡمٍ عَظِيمٖ ﲛ فَعَقَرُوهَا فَأَصۡبَحُواْ نَٰدِمِينَ ﲜ فَأَخَذَهُمُ ٱلۡعَذَابُۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ ﲝ وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ ﲞ
إِنۡ هَٰذَآ إِلَّا خُلُقُ ٱلۡأَوَّلِينَ ﲈ
خلُق الأولين : عادتهم في اعتقاد أن لا بعث
وقالوا: ما هذا الذي نحن عليه إلا دين الأولين وعاداتهم، وما نحن بمعذبين على ما نفعل مما حَذَّرْتنا منه من العذاب.
وَمَا نَحۡنُ بِمُعَذَّبِينَ ﲉ
وقالوا: ما هذا الذي نحن عليه إلا دين الأولين وعاداتهم، وما نحن بمعذبين على ما نفعل مما حَذَّرْتنا منه من العذاب.
فَكَذَّبُوهُ فَأَهۡلَكۡنَٰهُمۡۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ ﲊ
فاستمَرُّوا على تكذيبه، فأهلكهم الله بريح باردة شديدة. إن في ذلك الإهلاك لَعبرة لمن بعدهم، وما كان أكثر الذين سمعوا قصتهم مؤمنين بك. وإن ربك لهو العزيز الغالب على ما يريده من إهلاك المكذبين، الرحيم بالمؤمنين.
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ ﲋ
فاستمَرُّوا على تكذيبه، فأهلكهم الله بريح باردة شديدة. إن في ذلك الإهلاك لَعبرة لمن بعدهم، وما كان أكثر الذين سمعوا قصتهم مؤمنين بك. وإن ربك لهو العزيز الغالب على ما يريده من إهلاك المكذبين، الرحيم بالمؤمنين.
كَذَّبَتۡ ثَمُودُ ٱلۡمُرۡسَلِينَ ﲌ
كذَّبت قبيلة ثمود أخاهم صالحًا في رسالته ودعوته إلى توحيد الله، فكانوا بهذا مكذِّبين لجميع الرسل؛ لأنهم جميعًا يدعون إلى توحيد الله.
إِذۡ قَالَ لَهُمۡ أَخُوهُمۡ صَٰلِحٌ أَلَا تَتَّقُونَ ﲍ
إذ قال لهم أخوهم صالح: ألا تخشون عقاب الله، فتُفرِدونه بالعبادة؟ إني مرسَل من الله إليكم، حفيظ على هذه الرسالة كما تلقيتها عن الله، فاحذروا عقابه تعالى، وامتثلوا ما دعوتكم إليه. وما أطلب منكم على نصحي وإرشادي لكم أي جزاء، ما جزائي إلا على رب العالمين.
إِنِّي لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينٞ ﲎ
إذ قال لهم أخوهم صالح: ألا تخشون عقاب الله، فتُفرِدونه بالعبادة؟ إني مرسَل من الله إليكم، حفيظ على هذه الرسالة كما تلقيتها عن الله، فاحذروا عقابه تعالى، وامتثلوا ما دعوتكم إليه. وما أطلب منكم على نصحي وإرشادي لكم أي جزاء، ما جزائي إلا على رب العالمين.
فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ ﲏ
إذ قال لهم أخوهم صالح: ألا تخشون عقاب الله، فتُفرِدونه بالعبادة؟ إني مرسَل من الله إليكم، حفيظ على هذه الرسالة كما تلقيتها عن الله، فاحذروا عقابه تعالى، وامتثلوا ما دعوتكم إليه. وما أطلب منكم على نصحي وإرشادي لكم أي جزاء، ما جزائي إلا على رب العالمين.
وَمَآ أَسۡـَٔلُكُمۡ عَلَيۡهِ مِنۡ أَجۡرٍۖ إِنۡ أَجۡرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ ﲐ
إذ قال لهم أخوهم صالح: ألا تخشون عقاب الله، فتُفرِدونه بالعبادة؟ إني مرسَل من الله إليكم، حفيظ على هذه الرسالة كما تلقيتها عن الله، فاحذروا عقابه تعالى، وامتثلوا ما دعوتكم إليه. وما أطلب منكم على نصحي وإرشادي لكم أي جزاء، ما جزائي إلا على رب العالمين.
أَتُتۡرَكُونَ فِي مَا هَٰهُنَآ ءَامِنِينَ ﲑ
أيترككم ربكم فيما أنتم فيه من النعيم مستقرين في هذه الدنيا آمنين من العذاب والزوال والموت؟ في حدائق مثمرة وعيون جارية وزروع كثيرة ونخل ثمرها يانع لين نضيج، وتنحتون من الجبال بيوتًا ماهرين بنحتها، أَشِرين بَطِرين.
فِي جَنَّٰتٖ وَعُيُونٖ ﲒ
أيترككم ربكم فيما أنتم فيه من النعيم مستقرين في هذه الدنيا آمنين من العذاب والزوال والموت؟ في حدائق مثمرة وعيون جارية وزروع كثيرة ونخل ثمرها يانع لين نضيج، وتنحتون من الجبال بيوتًا ماهرين بنحتها، أَشِرين بَطِرين.
وَزُرُوعٖ وَنَخۡلٖ طَلۡعُهَا هَضِيمٞ ﲓ
طلعها : ثمرُها الذي يؤول إليه الطّـلْـع
هضيم : رُطب نضيج أو متدلّ لكثرته
أيترككم ربكم فيما أنتم فيه من النعيم مستقرين في هذه الدنيا آمنين من العذاب والزوال والموت؟ في حدائق مثمرة وعيون جارية وزروع كثيرة ونخل ثمرها يانع لين نضيج، وتنحتون من الجبال بيوتًا ماهرين بنحتها، أَشِرين بَطِرين.
وَتَنۡحِتُونَ مِنَ ٱلۡجِبَالِ بُيُوتٗا فَٰرِهِينَ ﲔ
فارهين : حاذقين بـِــنحتها أو متجبّرين
أيترككم ربكم فيما أنتم فيه من النعيم مستقرين في هذه الدنيا آمنين من العذاب والزوال والموت؟ في حدائق مثمرة وعيون جارية وزروع كثيرة ونخل ثمرها يانع لين نضيج، وتنحتون من الجبال بيوتًا ماهرين بنحتها، أَشِرين بَطِرين.
فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ ﲕ
فخافوا عقوبة الله، واقبلوا نصحي، ولا تنقادوا لأمر المسرفين على أنفسهم المتمادين في معصية الله الذين دأبوا على الإفساد في الأرض إفسادًا لا إصلاح فيه.
وَلَا تُطِيعُوٓاْ أَمۡرَ ٱلۡمُسۡرِفِينَ ﲖ
فخافوا عقوبة الله، واقبلوا نصحي، ولا تنقادوا لأمر المسرفين على أنفسهم المتمادين في معصية الله الذين دأبوا على الإفساد في الأرض إفسادًا لا إصلاح فيه.
ٱلَّذِينَ يُفۡسِدُونَ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَا يُصۡلِحُونَ ﲗ
فخافوا عقوبة الله، واقبلوا نصحي، ولا تنقادوا لأمر المسرفين على أنفسهم المتمادين في معصية الله الذين دأبوا على الإفساد في الأرض إفسادًا لا إصلاح فيه.
قَالُوٓاْ إِنَّمَآ أَنتَ مِنَ ٱلۡمُسَحَّرِينَ ﲘ
من المسحّرين : المغلوب على عقولهم بكثرة السّحر
قالت ثمود لنبيها صالح: ما أنت إلا من الذين سُحروا سِحْرًا كثيرًا، حتى غلب السحر على عقلك. ما أنت إلا فرد مماثل لنا في البشرية من بني آدم، فكيف تتميز علينا بالرسالة؟ فأت بحجة واضحة تدل على ثبوت رسالتك، إن كنت صادقًا في دعواك أن الله أرسلك إلينا.
مَآ أَنتَ إِلَّا بَشَرٞ مِّثۡلُنَا فَأۡتِ بِـَٔايَةٍ إِن كُنتَ مِنَ ٱلصَّٰدِقِينَ ﲙ
قالت ثمود لنبيها صالح: ما أنت إلا من الذين سُحروا سِحْرًا كثيرًا، حتى غلب السحر على عقلك. ما أنت إلا فرد مماثل لنا في البشرية من بني آدم، فكيف تتميز علينا بالرسالة؟ فأت بحجة واضحة تدل على ثبوت رسالتك، إن كنت صادقًا في دعواك أن الله أرسلك إلينا.
قَالَ هَٰذِهِۦ نَاقَةٞ لَّهَا شِرۡبٞ وَلَكُمۡ شِرۡبُ يَوۡمٖ مَّعۡلُومٖ ﲚ
لها شرب : نصيب مشروب من الماء
قال لهم صالح- وقد أتاهم بناقة أخرجها الله له من الصخرة-: هذه ناقة الله لها نصيب من الماء في يوم معلوم، ولكم نصيب منه في يوم آخر. ليس لكم أن تشربوا في اليوم الذي هو نصيبها، ولا هي تشرب في اليوم الذي هو نصيبكم، ولا تنالوها بشيء مما يسوءها كضَرْبٍ أو قتل أو نحو ذلك، فيهلككم الله بعذابِ يومٍ تعظم شدته؛ بسبب ما يقع فيه من الهول والشدة.
وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوٓءٖ فَيَأۡخُذَكُمۡ عَذَابُ يَوۡمٍ عَظِيمٖ ﲛ
قال لهم صالح- وقد أتاهم بناقة أخرجها الله له من الصخرة-: هذه ناقة الله لها نصيب من الماء في يوم معلوم، ولكم نصيب منه في يوم آخر. ليس لكم أن تشربوا في اليوم الذي هو نصيبها، ولا هي تشرب في اليوم الذي هو نصيبكم، ولا تنالوها بشيء مما يسوءها كضَرْبٍ أو قتل أو نحو ذلك، فيهلككم الله بعذابِ يومٍ تعظم شدته؛ بسبب ما يقع فيه من الهول والشدة.
فَعَقَرُوهَا فَأَصۡبَحُواْ نَٰدِمِينَ ﲜ
فنحروا الناقة، فأصبحوا متحسرين على ما فعلوا لَمَّا أيقنوا بالعذاب، فلم ينفعهم ندمهم.
فَأَخَذَهُمُ ٱلۡعَذَابُۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ ﲝ
فنزل بهم عذاب الله الذي توعدهم به صالح عليه السلام، فأهلكهم. إن في إهلاك ثمود لَعبرة لمن اعتبر بهذا المصير، وما كان أكثرهم مؤمنين.
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ ﲞ
وإن ربك لهو العزيز القاهر المنتقم من أعدائه المكذبين، الرحيم بمن آمن من خلقه.

تحليل إحصاءات كلمات آية {**( وإن ربك لهو العزيز الرحيم )**}

رقم كلمة تحليل
1
2
3
4
5

البحث في القرآن الكريم

(19 نتيجة ) نتائج البحث
تكرار الكلمات: لَهُوَ(17),لَهْوَ(1),لَهْوٌ(1)
مواضع الذكر: لَهُوَ(سورة ال عمران-62-3),لَهُوَ(سورة ال عمران-62-13),لَهُوَ(سورة النحل-126-10),لَهُوَ(سورة الحج-58-16),لَهُوَ(سورة الحج-64-10),لَهُوَ(سورة الشعراء-9-3),لَهُوَ(سورة الشعراء-68-3),لَهُوَ(سورة الشعراء-104-3),لَهُوَ(سورة الشعراء-122-3),لَهُوَ(سورة الشعراء-140-3),لَهُوَ(سورة الشعراء-159-3),لَهُوَ(سورة الشعراء-175-3),لَهُوَ(سورة الشعراء-191-3),لَهُوَ(سورة النمل-16-16),لَهْوٌ(سورة العنكبوت-64-6),لَهْوَ(سورة لقمان-6-5),لَهُوَ(سورة الصافات-60-3),لَهُوَ(سورة الصافات-106-3),لَهُوَ(سورة الواقعة-95-3)
الرقم الكلمة الآية السورة الجذر الأصل استماع
1 لَهُوَ إن هذا لهو القصص الحق وما من إله إلا الله وإن الله لهو العزيز الحكيم سورة ال عمران (62) NTWS لهو
2 لَهُوَ إن هذا لهو القصص الحق وما من إله إلا الله وإن الله لهو العزيز الحكيم سورة ال عمران (62) NTWS لهو
3 لَهُوَ وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين سورة النحل (126) NTWS لهو
4 لَهُوَ والذين هاجروا في سبيل الله ثم قتلوا أو ماتوا ليرزقنهم الله رزقا حسنا وإن الله لهو خير الرازقين سورة الحج (58) NTWS لهو
5 لَهُوَ له ما في السماوات وما في الأرض وإن الله لهو الغني الحميد سورة الحج (64) NTWS لهو
6 لَهُوَ وإن ربك لهو العزيز الرحيم سورة الشعراء (9) NTWS لهو
7 لَهُوَ وإن ربك لهو العزيز الرحيم سورة الشعراء (68) NTWS لهو
8 لَهُوَ وإن ربك لهو العزيز الرحيم سورة الشعراء (104) NTWS لهو
9 لَهُوَ وإن ربك لهو العزيز الرحيم سورة الشعراء (122) NTWS لهو
10 لَهُوَ وإن ربك لهو العزيز الرحيم سورة الشعراء (140) NTWS لهو
11 لَهُوَ وإن ربك لهو العزيز الرحيم سورة الشعراء (159) NTWS لهو
12 لَهُوَ وإن ربك لهو العزيز الرحيم سورة الشعراء (175) NTWS لهو
13 لَهُوَ وإن ربك لهو العزيز الرحيم سورة الشعراء (191) NTWS لهو
14 لَهُوَ وورث سليمان داوود وقال يا أيها الناس علمنا منطق الطير وأوتينا من كل شيء إن هذا لهو الفضل المبين سورة النمل (16) NTWS لهو
15 لَهوٞ وما هذه الحياة الدنيا إلا لهو ولعب وإن الدار الآخرة لهي الحيوان لو كانوا يعلمون سورة العنكبوت (64) NTWS لهو
16 لَهوَ ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أولئك لهم عذاب مهين سورة لقمان (6) NTWS لهو
17 لَهُوَ إن هذا لهو الفوز العظيم سورة الصافات (60) NTWS لهو
18 لَهُوَ إن هذا لهو البلاء المبين سورة الصافات (106) NTWS لهو
19 لَهُوَ إن هذا لهو حق اليقين سورة الواقعة (95) NTWS لهو


بحوث موضوعية و مثاني

${subject_name}

${notes}