المصحف الشريف: سورة سُورَةُ الإِنسَانِ - صفحة 578 | تلاوة وتفسير القرآن الكريم | QuranAI.cloud
صفحة 578 من المصحف الشريف

سُورَةُ الإِنسَانِ

كَلَّا بَلۡ تُحِبُّونَ ٱلۡعَاجِلَةَ ﰓ وَتَذَرُونَ ٱلۡأٓخِرَةَ ﰔ وُجُوهٞ يَوۡمَئِذٖ نَّاضِرَةٌ ﰕ إِلَىٰ رَبِّهَا نَاظِرَةٞ ﰖ وَوُجُوهٞ يَوۡمَئِذِۭ بَاسِرَةٞ ﰗ تَظُنُّ أَن يُفۡعَلَ بِهَا فَاقِرَةٞ ﰘ كَلَّآ إِذَا بَلَغَتِ ٱلتَّرَاقِيَ ﰙ وَقِيلَ مَنۡۜ رَاقٖ ﰚ وَظَنَّ أَنَّهُ ٱلۡفِرَاقُ ﰛ وَٱلۡتَفَّتِ ٱلسَّاقُ بِٱلسَّاقِ ﰜ إِلَىٰ رَبِّكَ يَوۡمَئِذٍ ٱلۡمَسَاقُ ﰝ فَلَا صَدَّقَ وَلَا صَلَّىٰ ﰞ وَلَٰكِن كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ ﰟ ثُمَّ ذَهَبَ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِۦ يَتَمَطَّىٰٓ ﰠ أَوۡلَىٰ لَكَ فَأَوۡلَىٰ ﰡ ثُمَّ أَوۡلَىٰ لَكَ فَأَوۡلَىٰٓ ﰢ أَيَحۡسَبُ ٱلۡإِنسَٰنُ أَن يُتۡرَكَ سُدًى ﰣ أَلَمۡ يَكُ نُطۡفَةٗ مِّن مَّنِيّٖ يُمۡنَىٰ ﰤ ثُمَّ كَانَ عَلَقَةٗ فَخَلَقَ فَسَوَّىٰ ﰥ فَجَعَلَ مِنۡهُ ٱلزَّوۡجَيۡنِ ٱلذَّكَرَ وَٱلۡأُنثَىٰٓ ﰦ أَلَيۡسَ ذَٰلِكَ بِقَٰدِرٍ عَلَىٰٓ أَن يُحۡـِۧيَ ٱلۡمَوۡتَىٰ ﰧ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ هَلۡ أَتَىٰ عَلَى ٱلۡإِنسَٰنِ حِينٞ مِّنَ ٱلدَّهۡرِ لَمۡ يَكُن شَيۡـٔٗا مَّذۡكُورًا ﰀ إِنَّا خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ مِن نُّطۡفَةٍ أَمۡشَاجٖ نَّبۡتَلِيهِ فَجَعَلۡنَٰهُ سَمِيعَۢا بَصِيرًا ﰁ إِنَّا هَدَيۡنَٰهُ ٱلسَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرٗا وَإِمَّا كَفُورًا ﰂ إِنَّآ أَعۡتَدۡنَا لِلۡكَٰفِرِينَ سَلَٰسِلَاْ وَأَغۡلَٰلٗا وَسَعِيرًا ﰃ إِنَّ ٱلۡأَبۡرَارَ يَشۡرَبُونَ مِن كَأۡسٖ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا ﰄ
كَلَّا بَلۡ تُحِبُّونَ ٱلۡعَاجِلَةَ ﰓ
ليس الأمر كما زعمتم- يا معشر المشركين- أن لا بعث ولا جزاء، بل أنتم قوم تحبون الدنيا وزينتها، وتتركون الآخرة ونعيمها.
وَتَذَرُونَ ٱلۡأٓخِرَةَ ﰔ
ليس الأمر كما زعمتم- يا معشر المشركين- أن لا بعث ولا جزاء، بل أنتم قوم تحبون الدنيا وزينتها، وتتركون الآخرة ونعيمها.
وُجُوهٞ يَوۡمَئِذٖ نَّاضِرَةٌ ﰕ ناضِـرَة : حَسَنة مُشْرقة مُتهلـّـلة
وجوه أهل السعادة يوم القيامة مشرقة حسنة ناعمة، ترى خالقها ومالك أمرها، فتتمتع بذلك.
إِلَىٰ رَبِّهَا نَاظِرَةٞ ﰖ
وجوه أهل السعادة يوم القيامة مشرقة حسنة ناعمة، ترى خالقها ومالك أمرها، فتتمتع بذلك.
وَوُجُوهٞ يَوۡمَئِذِۭ بَاسِرَةٞ ﰗ باسِـرَة : شديدة الكلوحَة و العُبُوس
ووجوه الأشقياء يوم القيامة عابسة كالحة، تتوقع أن تنزل بها مصيبة عظيمة، تقصم فَقَار الظَّهْر.
تَظُنُّ أَن يُفۡعَلَ بِهَا فَاقِرَةٞ ﰘ فَاقِـرَة : داهية عظيمة تـقـْـصِم فَـقـَــار الظهْر
ووجوه الأشقياء يوم القيامة عابسة كالحة، تتوقع أن تنزل بها مصيبة عظيمة، تقصم فَقَار الظَّهْر.
كَلَّآ إِذَا بَلَغَتِ ٱلتَّرَاقِيَ ﰙ بَلغَتِ التـّـراقي : وَصَلتِ الرّوح لأعلى الصّـدْر
حقًّا إذا وصلت الروح إلى أعالي الصدر، وقال بعض الحاضرين لبعض: هل مِن راق يَرْقيه ويَشْفيه مما هو فيه؟ وأيقن المحتضر أنَّ الذي نزل به هو فراق الدنيا؛ لمعاينته ملائكة الموت، واتصلت شدة آخر الدنيا بشدة أول الآخرة، إلى الله تعالى مساق العباد يوم القيامة: إما إلى الجنة وإما إلى النار.
وَقِيلَ مَنۡۜ رَاقٖ ﰚ منْ راق ؟ : مَنْ يُـداويه و ينجيه من الموت؟
حقًّا إذا وصلت الروح إلى أعالي الصدر، وقال بعض الحاضرين لبعض: هل مِن راق يَرْقيه ويَشْفيه مما هو فيه؟ وأيقن المحتضر أنَّ الذي نزل به هو فراق الدنيا؛ لمعاينته ملائكة الموت، واتصلت شدة آخر الدنيا بشدة أول الآخرة، إلى الله تعالى مساق العباد يوم القيامة: إما إلى الجنة وإما إلى النار.
وَظَنَّ أَنَّهُ ٱلۡفِرَاقُ ﰛ
حقًّا إذا وصلت الروح إلى أعالي الصدر، وقال بعض الحاضرين لبعض: هل مِن راق يَرْقيه ويَشْفيه مما هو فيه؟ وأيقن المحتضر أنَّ الذي نزل به هو فراق الدنيا؛ لمعاينته ملائكة الموت، واتصلت شدة آخر الدنيا بشدة أول الآخرة، إلى الله تعالى مساق العباد يوم القيامة: إما إلى الجنة وإما إلى النار.
وَٱلۡتَفَّتِ ٱلسَّاقُ بِٱلسَّاقِ ﰜ التفّـت. . : الـْتـَـوَتْ. أو الْـتـَـصَقت . .
حقًّا إذا وصلت الروح إلى أعالي الصدر، وقال بعض الحاضرين لبعض: هل مِن راق يَرْقيه ويَشْفيه مما هو فيه؟ وأيقن المحتضر أنَّ الذي نزل به هو فراق الدنيا؛ لمعاينته ملائكة الموت، واتصلت شدة آخر الدنيا بشدة أول الآخرة، إلى الله تعالى مساق العباد يوم القيامة: إما إلى الجنة وإما إلى النار.
إِلَىٰ رَبِّكَ يَوۡمَئِذٍ ٱلۡمَسَاقُ ﰝ المَساق : سَوْق العِبَـاد للجزاء
حقًّا إذا وصلت الروح إلى أعالي الصدر، وقال بعض الحاضرين لبعض: هل مِن راق يَرْقيه ويَشْفيه مما هو فيه؟ وأيقن المحتضر أنَّ الذي نزل به هو فراق الدنيا؛ لمعاينته ملائكة الموت، واتصلت شدة آخر الدنيا بشدة أول الآخرة، إلى الله تعالى مساق العباد يوم القيامة: إما إلى الجنة وإما إلى النار.
فَلَا صَدَّقَ وَلَا صَلَّىٰ ﰞ
فلا آمن الكافر بالرسول والقرآن، ولا أدَّى لله تعالى فرائض الصلاة، ولكن كذَّب بالقرآن، وأعرض عن الإيمان، ثم مضى إلى أهله يتبختر مختالا في مشيته. هلاك لك فهلاك، ثم هلاك لك فهلاك.
وَلَٰكِن كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ ﰟ
فلا آمن الكافر بالرسول والقرآن، ولا أدَّى لله تعالى فرائض الصلاة، ولكن كذَّب بالقرآن، وأعرض عن الإيمان، ثم مضى إلى أهله يتبختر مختالا في مشيته. هلاك لك فهلاك، ثم هلاك لك فهلاك.
ثُمَّ ذَهَبَ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِۦ يَتَمَطَّىٰٓ ﰠ يَتمَطى : يَـتبَختر في مِشيَـتِه اخْتِـيالا
فلا آمن الكافر بالرسول والقرآن، ولا أدَّى لله تعالى فرائض الصلاة، ولكن كذَّب بالقرآن، وأعرض عن الإيمان، ثم مضى إلى أهله يتبختر مختالا في مشيته. هلاك لك فهلاك، ثم هلاك لك فهلاك.
أَوۡلَىٰ لَكَ فَأَوۡلَىٰ ﰡ أوْلى لك : قارَبَك ما يُهْـلِـكُـك
فلا آمن الكافر بالرسول والقرآن، ولا أدَّى لله تعالى فرائض الصلاة، ولكن كذَّب بالقرآن، وأعرض عن الإيمان، ثم مضى إلى أهله يتبختر مختالا في مشيته. هلاك لك فهلاك، ثم هلاك لك فهلاك.
ثُمَّ أَوۡلَىٰ لَكَ فَأَوۡلَىٰٓ ﰢ
فلا آمن الكافر بالرسول والقرآن، ولا أدَّى لله تعالى فرائض الصلاة، ولكن كذَّب بالقرآن، وأعرض عن الإيمان، ثم مضى إلى أهله يتبختر مختالا في مشيته. هلاك لك فهلاك، ثم هلاك لك فهلاك.
أَيَحۡسَبُ ٱلۡإِنسَٰنُ أَن يُتۡرَكَ سُدًى ﰣ يُـتـْـرَك سُـدًى : مُهْمَلا فلا يُكلـّـف و لا يُجَـازَى
أيظنُّ هذا الإنسان المنكر للبعث أن يُترك هَمَلا لا يُؤمر ولا يُنْهى، ولا يحاسب ولا يعاقب؟ ألم يك هذا الإنسان نطفة ضعيفة من ماء مهين يراق ويصب في الأرحام، ثم صار قطعة من دم جامد، فخلقه الله بقدرته وسوَّى صورته في أحسن تقويم؟ فجعل من هذا الإنسان الصنفين: الذكر والأنثى، أليس ذلك الإله الخالق لهذه الأشياء بقادر على إعادة الخلق بعد فنائهم؟ بلى إنه - سبحانه وتعالى- لقادر على ذلك.
أَلَمۡ يَكُ نُطۡفَةٗ مِّن مَّنِيّٖ يُمۡنَىٰ ﰤ مَنِيّ يُمْـنـَى : يُصَبّ في الرّحم
أيظنُّ هذا الإنسان المنكر للبعث أن يُترك هَمَلا لا يُؤمر ولا يُنْهى، ولا يحاسب ولا يعاقب؟ ألم يك هذا الإنسان نطفة ضعيفة من ماء مهين يراق ويصب في الأرحام، ثم صار قطعة من دم جامد، فخلقه الله بقدرته وسوَّى صورته في أحسن تقويم؟ فجعل من هذا الإنسان الصنفين: الذكر والأنثى، أليس ذلك الإله الخالق لهذه الأشياء بقادر على إعادة الخلق بعد فنائهم؟ بلى إنه - سبحانه وتعالى- لقادر على ذلك.
ثُمَّ كَانَ عَلَقَةٗ فَخَلَقَ فَسَوَّىٰ ﰥ فَسَوّى : فعَدّله و كَمّـله و نـَـفَخَ فـيه الرّوح
أيظنُّ هذا الإنسان المنكر للبعث أن يُترك هَمَلا لا يُؤمر ولا يُنْهى، ولا يحاسب ولا يعاقب؟ ألم يك هذا الإنسان نطفة ضعيفة من ماء مهين يراق ويصب في الأرحام، ثم صار قطعة من دم جامد، فخلقه الله بقدرته وسوَّى صورته في أحسن تقويم؟ فجعل من هذا الإنسان الصنفين: الذكر والأنثى، أليس ذلك الإله الخالق لهذه الأشياء بقادر على إعادة الخلق بعد فنائهم؟ بلى إنه - سبحانه وتعالى- لقادر على ذلك.
فَجَعَلَ مِنۡهُ ٱلزَّوۡجَيۡنِ ٱلذَّكَرَ وَٱلۡأُنثَىٰٓ ﰦ
أيظنُّ هذا الإنسان المنكر للبعث أن يُترك هَمَلا لا يُؤمر ولا يُنْهى، ولا يحاسب ولا يعاقب؟ ألم يك هذا الإنسان نطفة ضعيفة من ماء مهين يراق ويصب في الأرحام، ثم صار قطعة من دم جامد، فخلقه الله بقدرته وسوَّى صورته في أحسن تقويم؟ فجعل من هذا الإنسان الصنفين: الذكر والأنثى، أليس ذلك الإله الخالق لهذه الأشياء بقادر على إعادة الخلق بعد فنائهم؟ بلى إنه - سبحانه وتعالى- لقادر على ذلك.
أَلَيۡسَ ذَٰلِكَ بِقَٰدِرٍ عَلَىٰٓ أَن يُحۡـِۧيَ ٱلۡمَوۡتَىٰ ﰧ
أيظنُّ هذا الإنسان المنكر للبعث أن يُترك هَمَلا لا يُؤمر ولا يُنْهى، ولا يحاسب ولا يعاقب؟ ألم يك هذا الإنسان نطفة ضعيفة من ماء مهين يراق ويصب في الأرحام، ثم صار قطعة من دم جامد، فخلقه الله بقدرته وسوَّى صورته في أحسن تقويم؟ فجعل من هذا الإنسان الصنفين: الذكر والأنثى، أليس ذلك الإله الخالق لهذه الأشياء بقادر على إعادة الخلق بعد فنائهم؟ بلى إنه - سبحانه وتعالى- لقادر على ذلك.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ هَلۡ أَتَىٰ عَلَى ٱلۡإِنسَٰنِ حِينٞ مِّنَ ٱلدَّهۡرِ لَمۡ يَكُن شَيۡـٔٗا مَّذۡكُورًا ﰀ
قد مضى على الإنسان وقت طويل من الزمان قبل أن تُنفَخ فيه الروح، لم يكن شيئا يُذكر، ولا يُعرف له أثر.
إِنَّا خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ مِن نُّطۡفَةٍ أَمۡشَاجٖ نَّبۡتَلِيهِ فَجَعَلۡنَٰهُ سَمِيعَۢا بَصِيرًا ﰁ أمشاج : أخلاط ممتزجة مُتباينـَـة الصّـفات
نبتليه : مُتبَلين له بالتّكاليف فيما بعد
إنا خلقنا الإنسان من نطفة مختلطة من ماء الرجل وماء المرأة، نختبره بالتكاليف الشرعية فيما بعد، فجعلناه من أجل ذلك ذا سمع وذا بصر؛ ليسمع الآيات، ويرى الدلائل، إنا بينَّا له وعرَّفناه طريق الهدى والضلال والخير والشر؛ ليكون إما مؤمنًا شاكرًا، وإما كفورًا جاحدًا.
إِنَّا هَدَيۡنَٰهُ ٱلسَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرٗا وَإِمَّا كَفُورًا ﰂ هديناه السّبيل : بيّـنا له طريق الهداية و الضّلال
إنا خلقنا الإنسان من نطفة مختلطة من ماء الرجل وماء المرأة، نختبره بالتكاليف الشرعية فيما بعد، فجعلناه من أجل ذلك ذا سمع وذا بصر؛ ليسمع الآيات، ويرى الدلائل، إنا بينَّا له وعرَّفناه طريق الهدى والضلال والخير والشر؛ ليكون إما مؤمنًا شاكرًا، وإما كفورًا جاحدًا.
إِنَّآ أَعۡتَدۡنَا لِلۡكَٰفِرِينَ سَلَٰسِلَاْ وَأَغۡلَٰلٗا وَسَعِيرًا ﰃ سلاسل : بها يُقادون و في النّار يُسحبون
أغلالا : بها تـُـجْمَع أيديهم إلى أعناقهم و يُقـيّدون
إنا أعتدنا للكافرين قيودًا من حديد تُشَدُّ بها أرجلهم، وأغلالا تُغلُّ بها أيديهم إلى أعناقهم، ونارًا يُحرقون بها.
إِنَّ ٱلۡأَبۡرَارَ يَشۡرَبُونَ مِن كَأۡسٖ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا ﰄ كأس : خَمْر أو زُجاجة فيها خَمر
مزاجُها : ما تـُمـْـزَج الكأس به و تـُخْـلـَط
كافورا : ماءً كالكافور في أحسن أوصافه
إن أهل الطاعة والإخلاص الذين يؤدون حق الله، يشربون يوم القيامة مِن كأس فيها خمر ممزوجة بأحسن أنواع الطيب، وهو ماء الكافور.

تحليل إحصاءات كلمات آية {**( ألم يك نطفة من مني يمنى )**}

رقم كلمة تحليل
1
2
  • الكلمة:يَكُ
  • الجذر:O
  • الأصل: يك
  • تكرار :8
3
4
5
6

البحث في القرآن الكريم

(11 نتيجة ) نتائج البحث
تكرار الكلمات: نُطْفَةٍ(9),نُطْفَةً(2)
مواضع الذكر: نُطْفَةٍ(سورة النحل-4-4),نُطْفَةٍ(سورة الكهف -37-13),نُطْفَةٍ(سورة الحج-5-15),نُطْفَةً(سورة المؤمنون-13-3),نُطْفَةٍ(سورة فاطر-11-7),نُطْفَةٍ(سورة يس-77-7),نُطْفَةٍ(سورة غافر-67-8),نُطْفَةٍ(سورة النجم-46-2),نُطْفَةً(سورة القيامة-37-3),نُطْفَةٍ(سورة الإنسان-2-5),نُطْفَةٍ(سورة عبس-19-2)
الرقم الكلمة الآية السورة الجذر الأصل استماع
1 نُّطفَةٖ خلق الإنسان من نطفة فإذا هو خصيم مبين سورة النحل (4) نطف نطفة
2 نُّطفَةٖ قال له صاحبه وهو يحاوره أكفرت بالذي خلقك من تراب ثم من نطفة ثم سواك رجلا سورة الكهف (37) نطف نطفة
3 نُّطفَةٖ يا أيها الناس إن كنتم في ريب من البعث فإنا خلقناكم من تراب ثم من نطفة ثم من علقة ثم من مضغة مخلقة وغير مخلقة لنبين لكم ونقر في الأرحام ما نشاء إلى أجل مسمى ثم نخرجكم طفلا ثم لتبلغوا أشدكم ومنكم من يتوفى ومنكم من يرد إلى أرذل العمر لكيلا يعلم من بعد علم شيئا وترى الأرض هامدة فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت وأنبتت من كل زوج بهيج سورة الحج (5) نطف نطفة
4 نُطفَةٗ ثم جعلناه نطفة في قرار مكين سورة المؤمنون (13) نطف نطفة
5 نُّطفَةٖ والله خلقكم من تراب ثم من نطفة ثم جعلكم أزواجا وما تحمل من أنثى ولا تضع إلا بعلمه وما يعمر من معمر ولا ينقص من عمره إلا في كتاب إن ذلك على الله يسير سورة فاطر (11) نطف نطفة
6 نُّطفَةٖ أولم ير الإنسان أنا خلقناه من نطفة فإذا هو خصيم مبين سورة يس (77) نطف نطفة
7 نُّطفَةٖ هو الذي خلقكم من تراب ثم من نطفة ثم من علقة ثم يخرجكم طفلا ثم لتبلغوا أشدكم ثم لتكونوا شيوخا ومنكم من يتوفى من قبل ولتبلغوا أجلا مسمى ولعلكم تعقلون سورة غافر (67) نطف نطفة
8 نُّطفَةٍ من نطفة إذا تمنى سورة النجم (46) نطف نطفة
9 نُطفَةٗ ألم يك نطفة من مني يمنى سورة القيامة (37) نطف نطفة
10 نُّطفَةٍ إنا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاج نبتليه فجعلناه سميعا بصيرا سورة الإنسان (2) نطف نطفة
11 نُّطفَةٍ من نطفة خلقه فقدره سورة عبس (19) نطف نطفة


بحوث موضوعية و مثاني

${subject_name}

${notes}