المصحف الشريف: سورة سُورَةُ الحِجرِ - صفحة 266 | تلاوة وتفسير القرآن الكريم | QuranAI.cloud
صفحة 266 من المصحف الشريف

سُورَةُ الحِجرِ

قَالَ هَٰٓؤُلَآءِ بَنَاتِيٓ إِن كُنتُمۡ فَٰعِلِينَ ﱆ لَعَمۡرُكَ إِنَّهُمۡ لَفِي سَكۡرَتِهِمۡ يَعۡمَهُونَ ﱇ فَأَخَذَتۡهُمُ ٱلصَّيۡحَةُ مُشۡرِقِينَ ﱈ فَجَعَلۡنَا عَٰلِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمۡطَرۡنَا عَلَيۡهِمۡ حِجَارَةٗ مِّن سِجِّيلٍ ﱉ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتٖ لِّلۡمُتَوَسِّمِينَ ﱊ وَإِنَّهَا لَبِسَبِيلٖ مُّقِيمٍ ﱋ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗ لِّلۡمُؤۡمِنِينَ ﱌ وَإِن كَانَ أَصۡحَٰبُ ٱلۡأَيۡكَةِ لَظَٰلِمِينَ ﱍ فَٱنتَقَمۡنَا مِنۡهُمۡ وَإِنَّهُمَا لَبِإِمَامٖ مُّبِينٖ ﱎ وَلَقَدۡ كَذَّبَ أَصۡحَٰبُ ٱلۡحِجۡرِ ٱلۡمُرۡسَلِينَ ﱏ وَءَاتَيۡنَٰهُمۡ ءَايَٰتِنَا فَكَانُواْ عَنۡهَا مُعۡرِضِينَ ﱐ وَكَانُواْ يَنۡحِتُونَ مِنَ ٱلۡجِبَالِ بُيُوتًا ءَامِنِينَ ﱑ فَأَخَذَتۡهُمُ ٱلصَّيۡحَةُ مُصۡبِحِينَ ﱒ فَمَآ أَغۡنَىٰ عَنۡهُم مَّا كَانُواْ يَكۡسِبُونَ ﱓ وَمَا خَلَقۡنَا ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَيۡنَهُمَآ إِلَّا بِٱلۡحَقِّۗ وَإِنَّ ٱلسَّاعَةَ لَأٓتِيَةٞۖ فَٱصۡفَحِ ٱلصَّفۡحَ ٱلۡجَمِيلَ ﱔ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ ٱلۡخَلَّٰقُ ٱلۡعَلِيمُ ﱕ وَلَقَدۡ ءَاتَيۡنَٰكَ سَبۡعٗا مِّنَ ٱلۡمَثَانِي وَٱلۡقُرۡءَانَ ٱلۡعَظِيمَ ﱖ لَا تَمُدَّنَّ عَيۡنَيۡكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعۡنَا بِهِۦٓ أَزۡوَٰجٗا مِّنۡهُمۡ وَلَا تَحۡزَنۡ عَلَيۡهِمۡ وَٱخۡفِضۡ جَنَاحَكَ لِلۡمُؤۡمِنِينَ ﱗ وَقُلۡ إِنِّيٓ أَنَا ٱلنَّذِيرُ ٱلۡمُبِينُ ﱘ كَمَآ أَنزَلۡنَا عَلَى ٱلۡمُقۡتَسِمِينَ ﱙ
قَالَ هَٰٓؤُلَآءِ بَنَاتِيٓ إِن كُنتُمۡ فَٰعِلِينَ ﱆ
قال لوط لهم: هؤلاء نساؤكم بناتي فتزوَّجوهن إن كنتم تريدون قضاء وطركم، وسماهن بناته؛ لأن نبي الأمة بمنزلة الأب لهم، ولا تفعلوا ما حرَّم الله عليكم من إتيان الرجال.
لَعَمۡرُكَ إِنَّهُمۡ لَفِي سَكۡرَتِهِمۡ يَعۡمَهُونَ ﱇ
لعمرُك : قسم من الله بحياة نبيّنا صلى الله عليه و سلم
سكرتهم : غوايتهم و ضلالتهم
يعمهون : يعمون عن الرّشد أو يتحيّرون
يقسم الخالق بمن يشاء وبما يشاء، أما المخلوق فلا يجوز له القسم إلا بالله، وقد أقسم الله تعالى بحياة محمد صلى الله عليه وسلم تشريفًا له. إن قوم لوط في غفلة شديدة يترددون ويتمادون، حتى حلَّتْ بهم صاعقة العذاب وقت شروق الشمس.
فَأَخَذَتۡهُمُ ٱلصَّيۡحَةُ مُشۡرِقِينَ ﱈ
الصّيحة : صوت مُهلك من السّماء
مُشرقين : داخلين في وقت الشّروق
يقسم الخالق بمن يشاء وبما يشاء، أما المخلوق فلا يجوز له القسم إلا بالله، وقد أقسم الله تعالى بحياة محمد صلى الله عليه وسلم تشريفًا له. إن قوم لوط في غفلة شديدة يترددون ويتمادون، حتى حلَّتْ بهم صاعقة العذاب وقت شروق الشمس.
فَجَعَلۡنَا عَٰلِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمۡطَرۡنَا عَلَيۡهِمۡ حِجَارَةٗ مِّن سِجِّيلٍ ﱉ
سجّيل : طين مُتحجّر طُبِخ بالنّار
فقلبنا قُراهم فجعلنا عاليها سافلها، وأمطرنا عليهم حجارة من طين متصلب متين.
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتٖ لِّلۡمُتَوَسِّمِينَ ﱊ
للمتوسّمين : للمتفرّسين المُتأمّلين
إن فيما أصابهم لَعظاتٍ للناظرين المعتبرين، وإن قراهم لفي طريق ثابت يراها المسافرون المارُّون بها. إن في إهلاكنا لهم لَدلالةً بيِّنةً للمصدقين العاملين بشرع الله.
وَإِنَّهَا لَبِسَبِيلٖ مُّقِيمٍ ﱋ
لبسبيل مقيم : طريق ثابت مُعلم مسلوك
إن فيما أصابهم لَعظاتٍ للناظرين المعتبرين، وإن قراهم لفي طريق ثابت يراها المسافرون المارُّون بها. إن في إهلاكنا لهم لَدلالةً بيِّنةً للمصدقين العاملين بشرع الله.
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗ لِّلۡمُؤۡمِنِينَ ﱌ
إن فيما أصابهم لَعظاتٍ للناظرين المعتبرين، وإن قراهم لفي طريق ثابت يراها المسافرون المارُّون بها. إن في إهلاكنا لهم لَدلالةً بيِّنةً للمصدقين العاملين بشرع الله.
وَإِن كَانَ أَصۡحَٰبُ ٱلۡأَيۡكَةِ لَظَٰلِمِينَ ﱍ
أصحاب الأيكة : سكّان بُقعة كثيفة الأشجار ملتفّتها (قوم شُعيب)
وقد كان أصحاب المدينة الملتفة الشجر -وهم قوم شعيب- ظالمين لأنفسهم لكفرهم بالله ورسولهم الكريم، فانتقمنا منهم بالرجفة وعذاب يوم الظلة، وإن مساكن قوم لوط وشعيب لفي طريق واضح يمرُّ بهما الناس في سفرهم فيعتبرون.
فَٱنتَقَمۡنَا مِنۡهُمۡ وَإِنَّهُمَا لَبِإِمَامٖ مُّبِينٖ ﱎ
و إنهما : قُرى قوم لوط و الأيكة
لبإمام مبين : لبطريق واضح يأتمّون به في أسفارهم
وقد كان أصحاب المدينة الملتفة الشجر -وهم قوم شعيب- ظالمين لأنفسهم لكفرهم بالله ورسولهم الكريم، فانتقمنا منهم بالرجفة وعذاب يوم الظلة، وإن مساكن قوم لوط وشعيب لفي طريق واضح يمرُّ بهما الناس في سفرهم فيعتبرون.
وَلَقَدۡ كَذَّبَ أَصۡحَٰبُ ٱلۡحِجۡرِ ٱلۡمُرۡسَلِينَ ﱏ
الحِجر : ديار ثمود بين المدينة و الشام
ولقد كذَّب سكان "وادي الحِجْر" صالحًا عليه السلام، وهم ثمود فكانوا بذلك مكذبين لكل المرسلين؛ لأن من كذَّب نبيًا فقد كذَّب الأنبياء كلهم؛ لأنهم على دين واحد.
وَءَاتَيۡنَٰهُمۡ ءَايَٰتِنَا فَكَانُواْ عَنۡهَا مُعۡرِضِينَ ﱐ
وآتينا قوم صالح آياتنا الدالة على صحة ما جاءهم به صالح من الحق، ومن جملتها الناقة، فلم يعتبروا بها، وكانوا عنها مبتعدين معرضين.
وَكَانُواْ يَنۡحِتُونَ مِنَ ٱلۡجِبَالِ بُيُوتًا ءَامِنِينَ ﱑ
وكانوا ينحتون الجبال، فيتخذون منها بيوتًا، وهم آمنون من أن تسقط عليهم أو تخرب.
فَأَخَذَتۡهُمُ ٱلصَّيۡحَةُ مُصۡبِحِينَ ﱒ
مصبحين : داخلين في وقت الصّباح
فأخذتهم صاعقة العذاب وقت الصباح مبكرين، فما دفع عنهم عذابَ الله الأموالُ والحصونُ في الجبال، ولا ما أُعطوه من قوة وجاه.
فَمَآ أَغۡنَىٰ عَنۡهُم مَّا كَانُواْ يَكۡسِبُونَ ﱓ
فأخذتهم صاعقة العذاب وقت الصباح مبكرين، فما دفع عنهم عذابَ الله الأموالُ والحصونُ في الجبال، ولا ما أُعطوه من قوة وجاه.
وَمَا خَلَقۡنَا ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَيۡنَهُمَآ إِلَّا بِٱلۡحَقِّۗ وَإِنَّ ٱلسَّاعَةَ لَأٓتِيَةٞۖ فَٱصۡفَحِ ٱلصَّفۡحَ ٱلۡجَمِيلَ ﱔ
وما خلَقْنا السموات والأرض وما بينهما إلا بالحق دالتين على كمال خالقهما واقتداره، وأنه الذي لا تنبغي العبادة إلا له وحده لا شريك له. وإن الساعة التي تقوم فيها القيامة لآتية لا محالة؛ لتوفَّى كل نفس بما عملت، فاعف -أيها الرسول- عن المشركين، واصفح عنهم وتجاوز عما يفعلونه.
إِنَّ رَبَّكَ هُوَ ٱلۡخَلَّٰقُ ٱلۡعَلِيمُ ﱕ
إنَّ ربك هو الخلاَّق لكل شيء، العليم به، فلا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء، ولا يخفى عليه.
وَلَقَدۡ ءَاتَيۡنَٰكَ سَبۡعٗا مِّنَ ٱلۡمَثَانِي وَٱلۡقُرۡءَانَ ٱلۡعَظِيمَ ﱖ
سبعا : سبع آيات و هي الفاتحة
من المثاني : التي تثنّى و تكررّ قراءتها في الصّلاة – و من للبيان
ولقد آتيناك -أيها النبي- فاتحة القرآن، وهي سبع آيات تكرر في كل صلاة، وآتيناك القرآن العظيم.
لَا تَمُدَّنَّ عَيۡنَيۡكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعۡنَا بِهِۦٓ أَزۡوَٰجٗا مِّنۡهُمۡ وَلَا تَحۡزَنۡ عَلَيۡهِمۡ وَٱخۡفِضۡ جَنَاحَكَ لِلۡمُؤۡمِنِينَ ﱗ
أزواجا منهم : أصناف من الكفّار
اخفض جناحك : تواضع و ألن جانبك
لا تنظر بعينيك وتتمنَّ ما مَتَّعْنا به أصنافًا من الكفار مِن مُتَع الدنيا، ولا تحزن على كفرهم، وتواضَعْ للمؤمنين بالله ورسوله.
وَقُلۡ إِنِّيٓ أَنَا ٱلنَّذِيرُ ٱلۡمُبِينُ ﱘ
وقل: إني أنا المنذر الموضِّح لما يهتدي به الناس إلى الإيمان بالله رب العالمين، ومنذركم أن يصيبكم العذاب، كما أنزله الله على الذين قسَّموا القرآن، فآمنوا ببعضه، وكفروا ببعضه الآخر من اليهود والنصارى وغيرهم.
كَمَآ أَنزَلۡنَا عَلَى ٱلۡمُقۡتَسِمِينَ ﱙ
المقتسمين : أهل الكتاب
وقل: إني أنا المنذر الموضِّح لما يهتدي به الناس إلى الإيمان بالله رب العالمين، ومنذركم أن يصيبكم العذاب، كما أنزله الله على الذين قسَّموا القرآن، فآمنوا ببعضه، وكفروا ببعضه الآخر من اليهود والنصارى وغيرهم.

تحليل إحصاءات كلمات آية {**( وكانوا ينحتون من الجبال بيوتا آمنين )**}

رقم كلمة تحليل
1
2
3
4
5
6

البحث في القرآن الكريم

(35 نتيجة ) نتائج البحث
تكرار الكلمات: وَكَانُوا(35)
مواضع الذكر: وَكَانُوا(سورة البقرة-61-58),وَكَانُوا(سورة البقرة-89-10),وَكَانُوا(سورة ال عمران-112-34),وَكَانُوا(سورة المائ‍دة-44-21),وَكَانُوا(سورة المائ‍دة-78-16),وَكَانُوا(سورة الأنعام-159-5),وَكَانُوا(سورة الأعراف-133-11),وَكَانُوا(سورة الأعراف-136-9),وَكَانُوا(سورة الأعراف-146-34),وَكَانُوا(سورة الأعراف-148-21),وَكَانُوا(سورة يونس-63-3),وَكَانُوا(سورة يونس-75-12),وَكَانُوا(سورة هود-116-25),وَكَانُوا(سورة يوسف-20-6),وَكَانُوا(سورة يوسف-57-6),وَكَانُوا(سورة الحجر-82-1),وَكَانُوا(سورة الكهف -101-8),وَكَانُوا(سورة الأنبياء-73-13),وَكَانُوا(سورة الأنبياء-90-17),وَكَانُوا(سورة المؤمنون-46-5),وَكَانُوا(سورة الفرقان-18-19),وَكَانُوا(سورة النمل-53-4),وَكَانُوا(سورة العنكبوت-38-15),وَكَانُوا(سورة الروم-10-11),وَكَانُوا(سورة الروم-13-7),وَكَانُوا(سورة الروم-32-5),وَكَانُوا(سورة السجدة-24-8),وَكَانُوا(سورة فاطر-44-12),وَكَانُوا(سورة فصلت-15-23),وَكَانُوا(سورة فصلت-18-4),وَكَانُوا(سورة الزخرف-69-4),وَكَانُوا(سورة الأحقاف-6-7),وَكَانُوا(سورة الفتح-26-20),وَكَانُوا(سورة الواقعة-46-1),وَكَانُوا(سورة الواقعة-47-1)
الرقم الكلمة الآية السورة الجذر الأصل استماع
1 وَّكَانُواْ وإذ قلتم يا موسى لن نصبر على طعام واحد فادع لنا ربك يخرج لنا مما تنبت الأرض من بقلها وقثائها وفومها وعدسها وبصلها قال أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير اهبطوا مصرا فإن لكم ما سألتم وضربت عليهم الذلة والمسكنة وباءوا بغضب من الله ذلك بأنهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين بغير الحق ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون سورة البقرة (61) ك#ن وكانوا
2 وَكَانُواْ ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا فلما جاءهم ما عرفوا كفروا به فلعنة الله على الكافرين سورة البقرة (89) ك#ن وكانوا
3 وَّكَانُواْ ضربت عليهم الذلة أين ما ثقفوا إلا بحبل من الله وحبل من الناس وباءوا بغضب من الله وضربت عليهم المسكنة ذلك بأنهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون الأنبياء بغير حق ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون سورة ال عمران (112) ك#ن وكانوا
4 وَكَانُواْ إنا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور يحكم بها النبيون الذين أسلموا للذين هادوا والربانيون والأحبار بما استحفظوا من كتاب الله وكانوا عليه شهداء فلا تخشوا الناس واخشون ولا تشتروا بآياتي ثمنا قليلا ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون سورة المائ‍دة (44) ك#ن وكانوا
5 وَّكَانُواْ لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داوود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون سورة المائ‍دة (78) ك#ن وكانوا
6 وَكَانُواْ إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء إنما أمرهم إلى الله ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون سورة الأنعام (159) ك#ن وكانوا
7 وَكَانُواْ فأرسلنا عليهم الطوفان والجراد والقمل والضفادع والدم آيات مفصلات فاستكبروا وكانوا قوما مجرمين سورة الأعراف (133) ك#ن وكانوا
8 وَكَانُواْ فانتقمنا منهم فأغرقناهم في اليم بأنهم كذبوا بآياتنا وكانوا عنها غافلين سورة الأعراف (136) ك#ن وكانوا
9 وَكَانُواْ سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير الحق وإن يروا كل آية لا يؤمنوا بها وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا ذلك بأنهم كذبوا بآياتنا وكانوا عنها غافلين سورة الأعراف (146) ك#ن وكانوا
10 وَكَانُواْ واتخذ قوم موسى من بعده من حليهم عجلا جسدا له خوار ألم يروا أنه لا يكلمهم ولا يهديهم سبيلا اتخذوه وكانوا ظالمين سورة الأعراف (148) ك#ن وكانوا
11 وَكَانُواْ الذين آمنوا وكانوا يتقون سورة يونس (63) ك#ن وكانوا
12 وَكَانُواْ ثم بعثنا من بعدهم موسى وهارون إلى فرعون وملئه بآياتنا فاستكبروا وكانوا قوما مجرمين سورة يونس (75) ك#ن وكانوا
13 وَكَانُواْ فلولا كان من القرون من قبلكم أولو بقية ينهون عن الفساد في الأرض إلا قليلا ممن أنجينا منهم واتبع الذين ظلموا ما أترفوا فيه وكانوا مجرمين سورة هود (116) ك#ن وكانوا
14 وَكَانُواْ وشروه بثمن بخس دراهم معدودة وكانوا فيه من الزاهدين سورة يوسف (20) ك#ن وكانوا
15 وَكَانُواْ ولأجر الآخرة خير للذين آمنوا وكانوا يتقون سورة يوسف (57) ك#ن وكانوا
16 وَكَانُواْ وكانوا ينحتون من الجبال بيوتا آمنين سورة الحجر (82) ك#ن وكانوا
17 وَكَانُواْ الذين كانت أعينهم في غطاء عن ذكري وكانوا لا يستطيعون سمعا سورة الكهف (101) ك#ن وكانوا
18 وَكَانُواْ وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا وأوحينا إليهم فعل الخيرات وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وكانوا لنا عابدين سورة الأنبياء (73) ك#ن وكانوا
19 وَكَانُواْ فاستجبنا له ووهبنا له يحيى وأصلحنا له زوجه إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين سورة الأنبياء (90) ك#ن وكانوا
20 وَكَانُواْ إلى فرعون وملئه فاستكبروا وكانوا قوما عالين سورة المؤمنون (46) ك#ن وكانوا
21 وَكَانُواْ قالوا سبحانك ما كان ينبغي لنا أن نتخذ من دونك من أولياء ولكن متعتهم وآباءهم حتى نسوا الذكر وكانوا قوما بورا سورة الفرقان (18) ك#ن وكانوا
22 وَكَانُواْ وأنجينا الذين آمنوا وكانوا يتقون سورة النمل (53) ك#ن وكانوا
23 وَكَانُواْ وعادا وثمود وقد تبين لكم من مساكنهم وزين لهم الشيطان أعمالهم فصدهم عن السبيل وكانوا مستبصرين سورة العنكبوت (38) ك#ن وكانوا
24 وَكَانُواْ ثم كان عاقبة الذين أساءوا السوأى أن كذبوا بآيات الله وكانوا بها يستهزئون سورة الروم (10) ك#ن وكانوا
25 وَكَانُواْ ولم يكن لهم من شركائهم شفعاء وكانوا بشركائهم كافرين سورة الروم (13) ك#ن وكانوا
26 وَكَانُواْ من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون سورة الروم (32) ك#ن وكانوا
27 وَكَانُواْ وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون سورة السجدة (24) ك#ن وكانوا
28 وَكَانُوٓاْ أولم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم وكانوا أشد منهم قوة وما كان الله ليعجزه من شيء في السماوات ولا في الأرض إنه كان عليما قديرا سورة فاطر (44) ك#ن وكانوا
29 وَكَانُواْ فأما عاد فاستكبروا في الأرض بغير الحق وقالوا من أشد منا قوة أولم يروا أن الله الذي خلقهم هو أشد منهم قوة وكانوا بآياتنا يجحدون سورة فصلت (15) ك#ن وكانوا
30 وَكَانُواْ ونجينا الذين آمنوا وكانوا يتقون سورة فصلت (18) ك#ن وكانوا
31 وَكَانُواْ الذين آمنوا بآياتنا وكانوا مسلمين سورة الزخرف (69) ك#ن وكانوا
32 وَكَانُواْ وإذا حشر الناس كانوا لهم أعداء وكانوا بعبادتهم كافرين سورة الأحقاف (6) ك#ن وكانوا
33 وَكَانُوٓاْ إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية فأنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وألزمهم كلمة التقوى وكانوا أحق بها وأهلها وكان الله بكل شيء عليما سورة الفتح (26) ك#ن وكانوا
34 وَكَانُواْ وكانوا يصرون على الحنث العظيم سورة الواقعة (46) ك#ن وكانوا
35 وَكَانُواْ وكانوا يقولون أئذا متنا وكنا ترابا وعظاما أإنا لمبعوثون سورة الواقعة (47) ك#ن وكانوا


بحوث موضوعية و مثاني

${subject_name}

${notes}